أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد علي حسين - البحرين - ثورات الخبز والاحتجاجات العفوية .. من فرنسا إلى الدول العربية!؟















المزيد.....

ثورات الخبز والاحتجاجات العفوية .. من فرنسا إلى الدول العربية!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7074 - 2021 / 11 / 11 - 14:56
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


يوم غيّر الخبز التاريخ واندلعت الثورة الفرنسية

بداية من العام 1789، عاشت فرنسا على وقع أحداث ثورتها التي استمرت لنحو 10 سنوات وانتهت مع انقلاب نابليون بونابرت يوم 9 نوفمبر/تشرين الثاني 1799 وحصوله على منصب القنصل الأول. وفي خضم أحداث الثورة، شهدت باريس يوم 14 يوليو/تموز 1789 حدثاً مهماً، مثّل نقطة اللاعودة، حيث هاجم الباريسيون حصن الباستيل، واستولوا عليه لسببين أساسيين وهما البارود من أجل البنادق والمدافع والقمح لصناعة الخبز.

وعلى مر تاريخ فرنسا، لعب النقص الحاد في محاصيل القمح دورا هاما في اندلاع الاحتجاجات، ولعل أبرزها تلك التي عرفتها مدينة ليون سنة 1529 وعرفت بأحداث التمرد الكبير، والتي اندلعت عقب ارتفاع أسعار القمح بشكل لافت للانتباه عقب موسم حصاد سيئ حيث عمد المحتجون حينها لمهاجمة منازل الأثرياء لسرقة محتوياتها واتجهوا لتخريب المخازن للاستيلاء على محتوياتها من القمح.

لكن مع بداية الثورة الفرنسية سنة 1789 كان الأمر مختلفاً، حيث اندلعت الأخيرة لأسباب عديدة وقد جاءت أزمة تراجع كميات الخبز وارتفاع أسعاره لتزيد الطين بلّة وتأجج الاحتجاجات. فمنذ ستينيات القرن الثامن عشر، أجرى الملك لويس الخامس عشر إصلاحات اقتصادية نزولاً عند رغبة عدد من مستشاريه ووزرائه ارتفعت على إثرها أسعار المنتجات الزراعية. وبحلول منتصف العقد التالي، واجه ابنه الملك الجديد لويس السادس عشر مشاكل جمّة حيث أدت هذه السياسة الاقتصادية لنقص حاد في الغذاء، تزامناً مع ارتفاع عدد سكان فرنسا في ظرف وجيز.

ومنذ اعتلائه العرش، واجه لويس السادس عشر المصاعب فما بين شهري أبريل/نيسان ومايو/أيار 1775 شهدت باريس وضواحيها أكثر من 300 تظاهرة احتجاجية، انتهت بمهاجمة مخابز القمح والتجار وعمد كثيرون لاجتياح فرساي قبل أن تنتهي الأزمة خلال الأشهر التالية.

لكن بحلول ثمانينيات القرن الثامن عشر، تدهور الوضع بفرنسا بشكل غير مسبوق، فتزامنا مع مواسم حصاد رديئة بسبب التقلبات المناخية بالمنطقة عرفت فرنسا تزايداً مذهلاً في عدد سكانها، حيث ارتفع العدد بنحو 6 ملايين نسمة مقارنة بعام 1720. فضلاً عن ذلك، اعتمد الفرنسيون في نظامهم الغذائي على منتجات الحبوب وعلى رأسها الخبز. وعلى حسب تقارير تلك الفترة، حصل الخبز على ما بين 60 و80% من ميزانية أغلب العائلات الفرنسية وبالتالي كانت زيادة ضئيلة في سعر الخبز قادرة على إحداث أزمة بالبلاد.


لتدارك أزمة الخبز خلال ثمانينيات القرن الثامن عشر، وصف الوزير الفرنسي ذو الأصول السويسرية، جاك نيكر (Jacques Necker)، الملك لويس السادس عشر بالخبّاز الأول للبلاد وتحدّث عن تناول الملك لنوع رديء من الخبز. إلا أن ذلك لم يكن كافيا لامتصاص غضب الفرنسيين الساخطين على تراجع كميات الخبز بشكل رهيب وارتفاع سعره.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور التعبيرية أرجو فتح الرابط
https://www.alarabiya.net/last-page/2019/10/06/%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%BA%D9%8A%D9%91%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A8%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE-%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%AF%D9%84%D8%B9%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9

فيديو.. هل قالت ملكة فرنسا ماري أنطوان.. "إذا لم يجدوا الخبز.. فليأكلوا الكيك أو البسكويت" "مفاجأة"
https://www.youtube.com/watch?v=2Mpjyq-wVqo


إن لم تجدوا الخبز..فاحرقوا أنفسكم

يقول أمين الريحاني «إنّ الثورة الفرنسيّة كانت أهمّ وأعظم حادث دوَنه لنا التاريخ»، وذلك لأنّ تأثيرها لم يقتصر على فرنسا فحسب، بل امتدّ ليشمل كلّ أنحاء أوروبا والعالم بعد ذلك. تماماً مثلما يحدث عندما يلقي أحدنا بحجرٍ في بركة ماء راكد، فتتشكّل دوائر وتموّجات تكبر وتنمو ــ بالتدريج ــ لتغطّي صفحة الماء بأكملها! كتب أمين الرّيحاني هذا الكلام في كتابه «نبذة في الثورة الفرنسية» عام ،1902 أي قبل أن تندلع ثورة الخبز التّونسيّة بأكثر من 100 عام.

كان ارتفاع أسعار الغذاء أحد أسباب الثّورة. وصاحب هذا الارتفاع انخفاض موازٍ في سعر الإنسان، حتّى صار سعره أرخص من كيس الخبز! ووصل إلى مسامع ماري أنطوانيت، ملكة فرنسا آنذاك وزوجة الملك لويس السادس عشر، أنّ الشّعب الجائع لا يجد خبزاً يأكله! فأصدرت «فرماناً» أميرياً يمنع النّاس أن تجوع مجاناً. إذ لم يكن يُسمح لأيّ مواطن أن يقوم بأيّ شيءٍ دون ثمن.. حتى لو كان الجوع!

وقالت بعد ذلك قولتها المشهورة: «إن لم تجدوا الخبز فكلوا البسكويت»، وفي روايةٍ أخرى صحيحة كذلك «احرقوا أنفسكم»!

لم تعلم ماري أنطوانيت أنّ الجوع كائنٌ سرياليّ معقّد، أكبر من قدرة عقلها الصّغير على الفهم. ولم تعلم كيف يمكن أن يكون رغيف الخبز أهمّ ــ لدى الشّعب الفرنسي ــ من تسريحة شعرها، و«شنطة» يدها، ومن علبة مكياجها ومرآتها التي تخبرها كلّ ليلة أنّها أجمل-أفضل حاكمة.

يقول الفيلسوف الصّيني منسيوس: «الجائع لا يعرف الحكمة»!

بالطّبع لم تسمع الأميرة «المزيونة» ماري أنطوانيت، بهذا الفيلسوف ولا بمقولته ولا بالجوع، فقد كانت علاقتها بالجوع تشبه إلى حدٍ ما علاقة جدّي بقمصان «زارا»، ومن لم يجرّبه ــ أي الجوع وليس قمصان «زارا» ــ فلن يدرك معناه، ولن يفهم مدى الحاجة التي يشعر بها الإنسان الجائع. فالمحتاج إلى الرّغيف في حالة انعدامه قد يرتكب أيّ شيء ــ وكلّ شيء ــ من أجل الحصول عليه. قد يسرق، قد ينهب، وقد يثور! فالضّرورات تبيح كل أنواع المحظورات والثّورات، كما تقول القاعدة الفقهيّة والقاعدة البشريّة. لم يكن عجز فرنسا في توفير الخبز لشعبها بسبب نقصٍ في الموارد أو لزيادة أعداد الفرنسيّين، ولكنها نتيجة طبيعيّة لتفشّي الظّلم والبرجوازيّة، وسيطرة الجشع، حيث كانت ماري أنطوانيت تنفق في إسراف على الحفلات الفاخرة والعروض المسرحيّة والمقامرة، وتغدق الأموال على المقرّبين لها، دون أن تعطي أيّ اهتمام للأزمة المالية التي كانت تعصف بفرنسا آنذاك، أو للشّعب الذي كان يتضوّر جوعاً!

أصبحت ماري مكروهة جداً، وما هي إلا أشهر حتّى ثار الشّعب الفرنسي عليها ــ وزوجها ــ وأسقط حكمهما الاستبداديّ.. وإلى الأبد!

بقلم الكاتب محمد المرزوقي

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.emaratalyoum.com/opinion/2011-01-16-1.342455


أربعون عاما على ثورة الخبز في الدار البيضاء.. تاريخ أسود خلف الباب!

السبت 19 يونيو 2021

رد السلطة بالقمع الشديد آنذاك خلف أعدادا بالمئات من الضحايا وآلافا من المعتقلين

في سنوات جفاف مرت على مغرب نهاية السبعينيات، والحرب محتدمة بالأقاليم الصحراوية الجنوبية، بين الجيش المغربي والبوليساريو المسنودة من الجزائر. وفي عز طقس حار، تحت سماء رصاصية اللون بغيوم متلبدة داكنة، وكأن الطبيعة أبت إلا أن تعكس دواخل الأنفس الخفية ومأساوية واقع مرير أرخى بكلكله على كبرى مدن البلاد، التي تختصر تفاصيلها سيرة وطن بأكمله. كانت الحكاية تطرز لوحة التاريخ بخيوط من دم. إنها الدار البيضاء 1981.

سنتها، دعت مركزية عمالية حديثة النشأة، أسسها اشتراكيون معارضون باسم "الكونفدرالية الديمقراطية للشغل"، إلى إضراب عام، احتجاجا ضد رفع الحكومة لأسعار المواد الأساسية. وصادف اليوم تاريخ السبت 20 يونيو 1981. فسارعت الحكومة وتوعدت كل من يجرؤ على الانضمام للدعوة "المارقة"، لكنه كان تهديدا فاشلا. إذ منذ الساعات الأولى لليوم الموعود اتضح نجاح الإضراب. توقفت حركة السير بالمدينة العمالية وصمتت آليات المصانع والمؤسسات الكبرى في العاصمة الاقتصادية للبلاد. فكان رد السلطة بالقمع الشديد، ما خلف أعدادا بالمئات من الضحايا وآلافا من المعتقلين.
شهداء كوميرا:

بعد يومين من الانتفاضة الدامية، ووسط إجراءات حظر للتجول وانتشار للدبابات والعساكر بالرشاشات وسط الشوارع، بدت معها المدينة ساحة حرب حقيقية، جلس المغاربة متوجسين يترقبون ما ستقوله الأخبار الرسمية على القناة التلفزيونية الوحيدة المملوكة للدولة. وانطلق البث المباشر لجلسة بالبرلمان، هي لحظة تاريخية ولا ريب. ترى بماذا سيرد المسؤولون في الدولة وكيف سيبررون التصعيد بالتقتيل واعتقال المحتجين ضد ارتفاع الأسعار؟!

بعد تقديم سريع لرئيس البرلمان الداي ولد سيدي بابا (الموريتاني الأصل)، اعتلى المنبر أقوى وزير في الحكومة وفي مملكة الحسن الثاني، من سيهيمن شخصه على كل قطاعات الدولة، حتى دعيت وزارة الداخلية في عهده ب"أم الوزارات"، وسيرتبط اسمه بالشطط وبشراسة القمع وتزوير الانتخابات، كان إدريس البصري "يد المخزن" الباطشة على مدى ربع قرن، ملأ البلاد بالفساد وظلم العباد. فلا شيء يمضي من دون أوامره الصارمة، أو من دون أن يضع عليه بصمته. وكانت الصدمة التي تلقاها المواطنون ذلك المساء الحزين، وفي مقدمتهم عائلات الموقوفين وأسر الضحايا الذين سقطوا برصاص القوات القمعية، لأنهم طالبوا ب"الخبز الحافي" فألقموا دسم الرصاص الحي.

وقف وزير الداخلية إدريس البصري ببذلته الفاتحة اللون وربطة عنقه المؤاتية. إنها بدايات الصيف القائظ يا صاحبي! وبكل الاستخفاف المستهجن، والاستهزاء البالغ حد الشماتة، خرجت من فمه "رصاصات الرحمة" التي أكملت أمر الإعدام. كلمات مليئة بالتشفي نطقها الوزير بلكنة أهل بادية "الشاوية" المعروفة. يومها تحدث إدريس البصري عن القتلى بالرصاص من الشباب الذين أعدمتهم قوات القمع، قائلا إنه لا يمكن اعتبار "شهداء كوميرا"، و"الكوميرا" هي الخبز الفرنسي "باغيت" أو "باريزيان" الطويل الشكل.

بقلم الكاتب عبد الرحيم التوراني

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.alhurra.com/different-angle/2021/06/19/%D8%A3%D8%B1%D8%A8%D8%B9%D9%88%D9%86-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A8%D8%B2-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%B6%D8%A7%D8%A1-%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE-%D8%A3%D8%B3%D9%88%D8%AF-%D8%AE%D9%84%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%A8

فيديو.. انتفاضة الكوميرا" بالمغرب.. حقائق عن "ثورة الخبز والدم"فيديو..
https://www.youtube.com/watch?v=nT-IRGxnl4M


انتفاضة الخبز .. الرفاعي والكباريتي أكتووا بنيرانها .. ورياحها تهب على النسور

حتى لا ينسى الدكتور النسور نذكره بهبّة نيسان وهي فترة من الاحتجاجات والمظاهرات الغاضبة التي شهدها الأردن في 15 نيسان / أبريل 1989 والأيام التي تلته أثناء شهر رمضان والتي راح ضحيتها عدد كبير من الشهداء، حيث بدأت في مدينة معان جنوب البلاد وسرعان ما انتقلت إلى باقي المدن كالكرك والسلط وإربد، نتيجة للظروف الاقتصادية السيئة التي كان كانت البلاد تعاني منها وانخفاض سعر صرف الدينار الأردني في نهاية حرب الخليج الأولى، بالإضافة إلى قرار الحكومة برفع الأسعار ولكن هذه المظاهرات سرعان ماتطورت إلى المطالبة بالحريات العامة وإسقاط الحكومة وبقانون للأحزاب في البلاد بعد أن انتقلت إلى مرحلة الاشتباكات المسلحة مع رجال الأمن الذين قمعوا المتظاهرين وأصابوا الكثير منهم أدت هذه المظاهرات إلى إقالة الحكومة الأردنية برئاسة زيد الرفاعي، وتكليف الملك الراحل الحسين بن طلال للأمير زيد بن شاكر بتشكيل حكومة جديدة.

فيديو.. خبراء البيئة يحذرون من ثورة خبز في الأردن وتونس
https://www.youtube.com/watch?v=dxkDKHZs8-Q

في مثل هذه الايام وقبل 17 عاما انتفض الجنوب الاردني رفضا لقرار حكومة عبد الكريم الكباريتي في رفع الدعم عن الخبز والوقود على خلفية استجابة لصندوق النقد الدولي وسميت الاحداث حينها انتفاضة الخبز تاركة علامة في تاريخ الشعب الاردني الرافض لسياسات التجويع الحكومية , نعم من 1989 ال 2013 .. السؤال يكرر نفسه فالظروف متشابهه والاوضاع المعيشية في انحدار مستمر ومناخ الحريات في غرف الانعاش ويبدو ان الموقف لا يبشر في خير في ظل اصرار عبدالله النسور على متابعة انتاج الفلم الهندي الطويل ( رفع الاسعار) فالرئيس ذهب الى الحج وتحقق معه المثل الشعبي ( راح قدوم ورجع منشار) ومسلسل رفع الاسعار على المواطن الاردني الغلبان مثل مسلسل وادي الذئاب , نعم تردي الوضع الاقتصادي وتاكل الرواتب وعجز الناس عن تلبية النفقات التي غلبت الايرادات واصرار الرئيس الذي يلوص ويحوف مثل الصوص على رغيف الخبز الحاف كلها تؤشر لانتفاضة جياع او ثورة الامعاء الخاوية وبالفعل .ثورة الخبز الرفاعي والكباريتي أكتوووا بنارها ورياحها تهب على النسور

نعم النسور في لقائة على احدى الفضائيات شخص الحاله ووصف صندوق النقد الدولي الاستعماري بالطبيب الجراح ولا زال النسور عيونه على جيوب المواطن المفرغه ورغم الكم الهائل من الضرائب التي زادت في عهد النسور الا ان المديونية زادت بنحو مليارين وتحدث النسور ان الحكومة ليست معنيه في الفساد الذي يجب ان يمر عبر القنوات القضائية وأهل الزرقاء يتذكرون قوله في مركز الملك عبدالله الثقافي عندما قال ( سنكسر رؤوس الفساد) وعندها خرج التصفيق من قبل الفعاليات الشعبية الزرقاوية وفي حينها أرسلنا الخبر الى الجرائد وفي صحيفتي العرب اليوم التي كنت اعمل مراسلا لها برز الخبر على الصفحة الاولى وحمل عنوان (الحكومة ستكسر رؤوس الفساد) لكن حكومة النسور أسوأ من سابقاتها حيث زاد عجز الموازنة وزادت المديونية وارتفعت الاسعار والسلع واختل الميزان التجاري والضرائب في عهده حولت الدولة الى دولة ضرائبية جبائية بامتياز تذكرنا بماضي الدولة العثمانية التي سقطت نتيجة فرض الضرائب وسميت في حينها الرجل المريض .

بقلم الصحفي خالد الخريشا

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.albaladnews.net/more-90390-1-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B6%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A8%D8%B2_.._%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%8A_%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D9%8A_%D8%A3%D9%83%D8%AA%D9%88%D9%88%D8%A7_%D8%A8%D9%86%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%87%D8%A7_.._%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD%D9%87%D8%A7_%D8%AA%D9%87%D8%A8_%D8%B9%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D9%88%D8%B1

فيديو.. شاهد على العصر| الطاهر بلخوجة يروي مع أحمد منصور قصة اندلاع ثورة الخبز ونهاية حكم بورقيبة
https://www.youtube.com/watch?v=YOpzV6aDiSo



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قاآني يواصل جرائم سلفه سليماني.. ويطبّق المثل: يقتل القتيل و ...
- عجائب البحار والمحيطات.. من قنديل وسرطان البحر.. إلى فرس الن ...
- الخيانة واللعبة السياسية القذرة.. بين أميركا والزمرة الخميني ...
- مسيّرات الزمرة الخمينية.. تدمر وتقتل شعوب الدول العربية!؟
- طالبان وداعش والزمرة الخمينية.. مثلث الإرهاب والإبادة الهمجي ...
- البحرين من الطواحين المائية.. إلى أزمة المياه الجوفية
- استمرار مجازر طالبان.. بحق المواطنين الأفغان!؟/2
- استمرار مجازر طالبان.. بحق المواطنين الأفغان!؟/1
- صرخة البشرية.. من أجل إنقاذ الكرة الأرضية!؟
- عفواً يا أستاذة سعاد عزيز.. مجاهدي خلق منظمة إرهابية!
- شعب البحرين أدرى بشعابها.. والمواطنة مفهوم مدني وليس طائفيّا ...
- الشعب البحريني أدرى بشعابها.. والمواطنة مفهوم مدني وليس طائف ...
- حزب الشيطان يشارك عصابات الملالي في نشر الإرهاب والمخدرات!؟
- دور عصابات الملالي.. في قطع المياه ونشر المخدرات بين الشعب ا ...
- الفوائد المذهلة للفلفل الأخضر الحلو والجزر!
- بين اغتيال الباحث العلماني الايراني.. وفشل اغتيال الكاتب الب ...
- الفنانة الكبيرة هدى حسين.. ملكة مسرح الطفل
- دور الأهبل بايدن والرئيس التركي.. في إطالة عمر عصابات الملال ...
- كومبري فييخا.. نموذج من البراكين التي تمحي جزراً وتكونها!؟
- المجرمان نصراللات وخامنئي.. يدعمان جرائم ميلشيات الحوثي!؟


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد علي حسين - البحرين - ثورات الخبز والاحتجاجات العفوية .. من فرنسا إلى الدول العربية!؟