أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - مسيّرات الزمرة الخمينية.. تدمر وتقتل شعوب الدول العربية!؟















المزيد.....

مسيّرات الزمرة الخمينية.. تدمر وتقتل شعوب الدول العربية!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7070 - 2021 / 11 / 7 - 13:54
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


نجاة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي من محاولة اغتيال بواسطة "طائرة مسيرة مفخخة"

الأحد 7 نوفمبر 2021

في هجوم لم تتبنه أي جهة في الحال، نجا رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي من "محاولة اغتيال فاشلة" بواسطة "طائرة مسيرة مفخخة" استهدفت فجر الأحد مقر إقامته في بغداد، في هجوم ورد عليه الكاظمي بالدعوة إلى "التهدئة وضبط النفس". ويشهد محيط المنطقة الخضراء التي تضم مقر إقامة الكاظمي وسفارة الولايات المتحدة، تظاهرات واعتصامات، منذ أسبوعين، لمناصرين لفصائل موالية لإيران رافضين لنتائج الانتخابات النيابية. ودانت الولايات المتحدة بشدة محاولة الاغتيال معتبرة هذا الهجوم "عملا إرهابيا واضحا".

في وقت تشهد فيه البلاد توترات سياسية شديدة، نجا رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي من "محاولة اغتيال فاشلة" بواسطة "طائرة مسيرة مفخخة" استهدفت فجر الأحد مقر إقامته في بغداد، في هجوم لم تتبنه أي جهة في الحال. وفي أول رد فعل له، طالب الكاظمي بـ"التهدئة وضبط النفس".

ووقع الهجوم، الذي لم يسفر عن إصابات على ما يبدو، في وقت تشهد فيه البلاد توترات سياسية شديدة على خلفية نتائج الانتخابات النيابية المبكرة التي عقد في العاشر من تشرين الأول/أكتوبر، مع رفض الكتل السياسية الممثلة للحشد الشعبي وهو تحالف فصائل شيعية موالية لإيران ومنضوية في القوات المسلحة، النتائج الأولية التي بينت تراجع عدد مقاعدها.

وقالت قيادة العمليات المشتركة إن رئيس الوزراء تعرض فجر الأحد لـ"محاولة اغتيال فاشلة" بواسطة "طائرة مسيرة مفخخة" استهدفت مكان إقامته في المنطقة الخضراء المحصنة في بغداد، مؤكدة أنه "لم يصب بأذى وهو بصحة جيدة".

ويشهد محيط المنطقة الخضراء التي تضم أيضا سفارة الولايات المتحدة، تظاهرات واعتصامات، منذ أسبوعين، لمناصرين لفصائل موالية لإيران رافضين لنتائج الانتخابات النيابية، تطورت الجمعة إلى مواجهات مع القوات الأمنية راح ضحيتها متظاهر على الأقل.

وتتعرض هذه المنطقة المحصنة في وسط العاصمة العراقية أحيانا لقصف بصواريخ، في هجمات لا يتبناها أي طرف، لكن غالبا ما تتهم واشنطن فصائل موالية لإيران بالمسؤولية عنها.


في الأثناء، أكد مصدر أمني لوكالة الأنباء الفرنسية وجود "انتشار أمني داخل المنطقة الخضراء" المحصنة حيث مقر إقامة الكاظمي و"خارجها"، فيما أفاد مصدر أمني آخر بأن "لا محاولات لاقتحام المنطقة الخضراء" وأن "الوضع تحت السيطرة".

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.france24.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7/20211107-%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%A9-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A-%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%B8%D9%85%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D8%BA%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D9%84-%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%B3%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D9%81%D8%AE%D8%AE%D8%A9

فيديو.. الطائرات المسيرة.. سلاح عصابات الملالي لتهديد أمن المنطقة
https://www.youtube.com/watch?v=PVJF2q5ZkQ4


متى ينتبه العالم إلى خطر الفاشية الإيرانية؟

24 أغسطس 2020

مسلسل الاغتيالات في العراق مستمر منذ سنين، ولا يمر يوم دون أن تُرتَكَب جريمة بشعة ضد المدنيين في مكان ما من البلد.

الأربعاء الماضي، اغتيلت الناشطة النسوية المعروفة عراقيا، الدكتورة ريهام يعقوب في البصرة، وقبلها بأيام اغتيل الناشط المدني تحسين أسامة، وقبله أغتيل الصحفي أحمد عبدالصمد وقبلهم اغتيل هشام الهاشمي وسعاد العلي، وهكذا تتوالى الاغتيالات لطليعة المجتمع العراقي الذين يطالبون بحياة حرة ودولة مستقلة غير تابعة لإيران.

من الذي قتل هؤلاء وآلاف غيرهم خلال 17 سنة؟ لا يوجد شك عند معظم العراقيين والمراقبين أن القتلة هم أعضاء المليشيات الإيرانية المنتشرة في العراق والتي تأتمر بأمر قائد (فيلق القدس) الإيراني المرتبط بالمرشد الإيراني علي خامنئي. المسألة ليست مجرد شكوك أو ظنون، بل الأدلة قائمة على هذه الجرائم البشعة بحق الشبان من صحفيين ومهنيين وناشطين.

فقبل الإقدام على عملية الاغتيال، تشُن الجماعات الموالية لإيران حملة تسقيطية في وسائل الإعلام التابعة لها وفي وسائل التواصل الاجتماعي ضد الأشخاص المستهدفين، وأول اتهام لهم هو الارتباط بالولايات المتحدة وإسرائيل، من أجل تسقيطهم وتحريض الناس ضدهم وتبرير اغتيالهم. وقد شُنّت حملة مسعورة ضد المغدورة ريهام يعقوب، شاركت فيها وسائل الإعلام الإيرانية بما فيها وكالة (مهر) الإيرانية التي اتهمت الناشطين العراقيين بالعمالة للولايات المتحدة والارتباط بالقنصلية الأمريكية في البصرة، في توجيه واضح إلى أعضاء المليشيات وخلاياها العاملة في العراق بتصفيتهم. وتشن مثل هذه الحملة قبل عملية الاغتيال أحيانا، بينما تبقى عملية التسقيط الأخلاقي مستمرة بعد وقوع الجريمة.

لقد بلغ الاستهتار والاستخفاف بالرأي العام العراقي عند أتباع إيران وأبواقها إلى أن يدَّعوا بأن من يقتل هؤلاء الناشطين هو جهة تابعة للولايات المتحدة! فهم من جهة يتهمون الناشطين بالارتباط بأمريكا، لمجرد أنهم حضروا مؤتمرا أو التقوا في مناسبة عامة بدبلوماسي أمريكي أو غربي، ومن جهة أخرى يتهمون الجهة الأمريكية نفسها، بأنها تقف وراء قتلهم! إنه حقا قعر الاستهتار والاستغفال الذي بلغه هؤلاء بحيث يتوقعون من الناس الأصحاء تصديق هذه الادعاءات التي تتحدى المنطق. لكنهم في الوقت نفسه يبررون لأنفسهم الارتباط عسكريا وأمنيا وماليا بإيران، التي يدعو قادتها علنا إلى إلغاء العراق والاستيلاء عليه تحت مدعيات دينية.

أما الجهة التي يجب ان تضطلع بحماية المواطنين والتحقيق في أعمال القتل والخطف والاعتداء على الناشطين المدنيين، وجلب القتلة إلى العدالة، وهي الحكومة العراقية، فهي على ما يبدو أضعف الأطراف، علما أنها هي التي تدفع رواتب هؤلاء القتلة باعتبارهم "جزءا من الأجهزة الأمنية العراقية" وهي التي توفر لهم التسهيلات من سيارات وهويات ومقرات وحصانة، بالإضافة إلى السلاح الذي يقتلون به المواطنين الأبرياء.

كانت ريهام يعقوب، حسب مراقبين ومنظمات حقوق إنسان، أهم ناشطة نسوية في البصرة، إذ كانت قادرة على تسيير المظاهرات الحاشدة خلال فترة قصيرة لما تتمتع به من مكانة اجتماعية وعلاقات طيبة في المجتمع، فهي طبيبة معروفة ولديها قدرات ثقافية وشجاعة أدبية نادرة وروح وطنية عالية. كانت تقود المظاهرات السلمية وتطلق هتافات مؤثرة تحرك المشاعر الوطنية عند الناس، ومن أهم الهتافات التي اطلقتها، وأصبحت سائدة ومؤثرة، هو هتاف (انا ولائي للوطن، انت منو)، إذ يبقى الناشطون يرددون وراءها (انت منو) والمقصود بـ (أنت) هو عصابات الغدر والسرقة التي توالي إيران بدلا من العراق.

كان واضحا أن ريهام مستهدفة، كما كان تحسين أسامة وهشام الهاشمي وأحمد عبد الصمد مستهدفين، والسبب هو لأنهم يطالبون بدولة ديمقراطية عصرية، دولة مستقلة وغير تابعة لإيران. وهم مستهدفون أيضا لأنهم مؤثرون في الرأي العام العراقي، كلٌ في مجال عمله واهتمامه. ريهام كانت بارعة في التحشيد ضد الفساد والفشل والتبعية، إذ كانت تقود التظاهرات باقتدار، وأحمد عبد الصمد كان بارعا في كشف المشاريع الفاشلة ومواضع الفساد وتعريتها عبر تقاريره المرئية المتواصلة من كل مدن الجنوب، فقد كان يسافر إلى كل مكان يجد فيه قصة تهم الرأي العام، ويحقق في الصفقات والمشايع الفاسدة ويرسل تقاريره المصورة إلى الناس مجانا، وتحسين أسامة كان مؤثرا في الاتصالات والتواصل مع المحتجين، الذين هم معظم الناس، إذا كان لديه مكتب إنترنت في البصرة وكان يتوقع الاغتيال في أي لحظة، بل كان يرفع لافتة تقول (أنا الشهيد المقبل)! أما هشام الهاشمي فكانت تحليلاته الثاقبة كاشفة ومعرية لخطط وألاعيب الجماعات المسلحة الإرهابية.

الجماعات المسلحة تستغل حالة الضعف الحالية والشلل الحاصل في البلد نتيجة لجائحة كورونا والأزمة المالية، لتصفية كل معارض للوجود الإيراني في العراق، والفساد والسرقة والفشل المتربطة بها. لذلك لا غبار على هوية القتلة. إنهم مجرمون ظلاميون تابعون للنظام الإيراني ويستخدمون شتى الذرائع لتبرير جرائمهم التي تستهدف منتقدي إيران. أحد النواب المتذبذبين، الذي تنقل من جماعة إلى أخرى خلال 17 سنة، لكن ولاءه بقي واضح المعالم، رغم أنه اتخذ مواقف جريئة سابقا، يبرر قتل الدكتورة ريهام يعقوب بلقائها بالقنصل الأمريكي في البصرة الذي التقته مع عشرات العراقيين في نشاط عام التقطت له صورا ونشرتها على صفحاتها في وسائل التواصل، فلم يكن هذا سرا.

بقلم الكاتب والأكاديمي العراقي حميد الكفائي

لقراءة المزيد أرجوفتح الرابط
https://www.skynewsarabia.com/blog/1371337-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D8%A8%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%AE%D8%B7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%95%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9%D8%9F

فيديو.. هجوم الميليشيات الموالية لإيران على مطار أربيل.. هل هذه رسالة للأكراد أم الأميركيين؟
https://www.youtube.com/watch?v=i9GO7qVJ02M



حقيقة تحول الأذرع المسلحة لإيران إلى "جيوش" (مقال تحليلي)

الاثنين 4 أكتوبر 2021

- قيادي عسكري إيراني بارز يتحدث عن إنشاء قائد "فيلق القدس" السابق قاسم سليماني، ستة جيوش عقائدية خارج إيران

حقيقة تحول الأذرع المسلحة لإيران إلى "جيوش" (مقال تحليلي)

- تنظر إيران إلى هذه الجيوش "العقائدية" بأنها تعبر عن قوتها الإقليمية
- تتمسك "حماس" بقطاع غزة في علاقتها مع إيران بثوابت إبقاء التعاون ضمن حدود الدعم العسكري لمواجهة إسرائيل.

تواصل إيران الحديث رسميا عن اتساع مساحة نفوذها وتشكيل "جيوش شبه عسكرية" في عدد من الدول العربية، لتكوين خط دفاع متقدم خارج حدوها الإقليمية للتصدي المسبق لأي محاولات للمساس بأمنها القومي، إلى جانب التمكن من خوض حروبها بالوكالة في العراق وسوريا واليمن وقطاع غزة.

وفي آخر التصريحات ضمن هذا السياق، نقلت وكالة "مهر نيوز" الإيرانية، تصريحات قائد "مقر خاتم الأنبياء المركزي" اللواء غلام علي رشيد، تحدث فيها عن أن قائد فيلق القدس السابق قاسم سليماني، أنشأ 6 جيوش خارج الأراضي الإيرانية بدعم من قيادة الحرس الثوري وقوات الجيش وهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة.

و"الجيوش الستة"، وفق رشيد، هي حزب الله اللبناني، وقوات النظام السوري، والحشد الشعبي العراقي، وجماعة الحوثي في اليمن، وحركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي" في غزة.

وتتمسك "حماس" في علاقتها مع إيران بثوابت إبقاء التعاون ضمن حدود الدعم العسكري لمواجهة إسرائيل، دون السماح بتوظيفها في الصراعات الإقليمية، أو كأداة للقوة الناعمة الإيرانية عن طريق نشر التشيع.

وفي هذا السياق منعت الحركة أنشطة تقوم بها حركة "الصابرين" الشيعية التي تروج لإيران داخل غزة.

ومطلع العام الماضي، أكد عضو المكتب السياسي لـ"حماس"، محمود الزهار، أن بوصلة حركته "موجهة نحو فلسطين" وأن الحركة "ترفض لعبة المحاور"، وشدد في لقاء مع قناة "الميادين" اللبنانية على أن "دعم إيران كان بلا ثمن أو مقابل".

واحتفظت "حماس" بقرارها المستقل في اتخاذ المواقف التي في معظمها تتعارض مع السياسات الإيرانية في المنطقة، خاصة في موقفها المؤيد للثورة السورية ضد نظام بشار الأسد الذي تدعمه إيران.

لكن مع التخلي العربي وتقدير قادة الحركة العسكريين تجد "حماس" نفسها أمام واقع يفرض عليها قبول الدعم الإيراني غير المشروط لمواجهة إسرائيل.

كما أن حركة "الجهاد الإسلامي" رفضت ضمنا تصريحات القائد الإيراني وأكدت في تصريحات منشورة أن علاقتها بإيران هي "لمواجهة الكيان الصهيوني، وليست مرتبطة بأي هدف آخر"، في إشارة إلى تصريحات رشيد.

وتقلد غلام علي رشيد، قائد مقر "خاتم الأنبياء المركزي" منصب نائب القائد العام للأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية بين عامي 1999 و2016، وكان أحد القادة الإيرانيين في حرب الخليج الأولى، وعضو الشبكة القيادية للحرس الثوري التي تضمه إلى جانب ثلاثة من كبار القادة العسكريين في الحرس الثوري والقوات المسلحة.

ووفقا لما قاله رشيد، فإن مهمة الجيوش الستة التي وصفها بأنها "جيوش شعبية وعقائدية خارج حدود إيران"، هي الردع والتصدي "لأي عدو يريد محاربة النظام الإسلامي في إيران".

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.aa.com.tr/ar/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9/%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B0%D8%B1%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AC%D9%8A%D9%88%D8%B4-%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84-%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A-/2382181

فيديو.. الحرس الثوري الإيراني وتهديد أمن المنطقة | مدار الغد – 8 أكتوبر 2021
https://www.youtube.com/watch?v=BwqxyUKzH-M



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طالبان وداعش والزمرة الخمينية.. مثلث الإرهاب والإبادة الهمجي ...
- البحرين من الطواحين المائية.. إلى أزمة المياه الجوفية
- استمرار مجازر طالبان.. بحق المواطنين الأفغان!؟/2
- استمرار مجازر طالبان.. بحق المواطنين الأفغان!؟/1
- صرخة البشرية.. من أجل إنقاذ الكرة الأرضية!؟
- عفواً يا أستاذة سعاد عزيز.. مجاهدي خلق منظمة إرهابية!
- شعب البحرين أدرى بشعابها.. والمواطنة مفهوم مدني وليس طائفيّا ...
- الشعب البحريني أدرى بشعابها.. والمواطنة مفهوم مدني وليس طائف ...
- حزب الشيطان يشارك عصابات الملالي في نشر الإرهاب والمخدرات!؟
- دور عصابات الملالي.. في قطع المياه ونشر المخدرات بين الشعب ا ...
- الفوائد المذهلة للفلفل الأخضر الحلو والجزر!
- بين اغتيال الباحث العلماني الايراني.. وفشل اغتيال الكاتب الب ...
- الفنانة الكبيرة هدى حسين.. ملكة مسرح الطفل
- دور الأهبل بايدن والرئيس التركي.. في إطالة عمر عصابات الملال ...
- كومبري فييخا.. نموذج من البراكين التي تمحي جزراً وتكونها!؟
- المجرمان نصراللات وخامنئي.. يدعمان جرائم ميلشيات الحوثي!؟
- معدل الاستحمام.. من الأربعينات القرن الماضي إلى القرن ال21
- استغلال المذهب والدين.. للتستر على الدعارة وفعل المشين!؟
- من فتاة مدغشقرية رشيقة.. إلى قرود مدغشقر الساحرة!؟
- الجلاد خامنئي.. زعيم مافيا الاختطاف والسجن والإعدام!؟


المزيد.....




- رئيس وزراء فرنسا: حكومتي قاضت طالبة اتهمت مديرها بإجبارها عل ...
- انتخاب جراح فلسطيني كرئيس لجامعة غلاسكو الا?سكتلندية
- بوتين يحذر حلفاء أوكرانيا الغربيين من توفير قواعد جوية في بل ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 13 ...
- رئيس جنوب إفريقيا يعزي بوتين في ضحايا اعتداء -كروكوس- الإرها ...
- مصر تعلن عن خطة جديدة في سيناء.. وإسرائيل تترقب
- رئيس الحكومة الفلسطينية المكلف محمد مصطفى يقدم تشكيلته الوزا ...
- عمّان.. تظاهرات حاشدة قرب سفارة إسرائيل
- شويغو يقلّد قائد قوات -المركز- أرفع وسام في روسيا (فيديو)
- بيل كلينتون وأوباما يشاركان في جمع التبرعات لحملة بايدن الان ...


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - مسيّرات الزمرة الخمينية.. تدمر وتقتل شعوب الدول العربية!؟