أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - دور الأهبل بايدن والرئيس التركي.. في إطالة عمر عصابات الملالي!؟















المزيد.....

دور الأهبل بايدن والرئيس التركي.. في إطالة عمر عصابات الملالي!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7055 - 2021 / 10 / 23 - 12:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


والدة أحد ضحايا التعذيب في إيران لبايدن: لا تدعموا هذا النظام غير الإنساني

الاثنين 18 أكتوبر 2021

كتبت جوهر عشقي، والدة ستار بهشتي، في رسالة إلى الرئيس الأميركي جو بايدن، تطلب فيها تأشيرة دخول للولايات المتحدة، لحضور افتتاح مؤسسة ستار بهشتي، قائلة: "إذا لم تكن ستحاول مساعدة الشعب الإيراني على التحرر، فلا تدعم هذا النظام غير الإنساني في زوايا السياسة المظلمة قدر الإمكان".

وفي هذه الرسالة التي وصلت نسخة منها إلى "إيران إنترناشيونال"، كتبت جوهر عشقي أنه تم تسجيل مؤسسة دولية باسم ستار بهشتي في الولايات المتحدة، حيث لم نتمكن من إنشاء مؤسسة دعم في إيران، بعد ما يقرب من 4 سنوات، بسبب "جميع أنواع العقبات".

ودعت عشقي بايدن إلى إصدار "أمر المساعدة في الحصول على تأشيرة خارج النظام"، لها وللعديد من مرافقيها، لتفتتح بنفسها "هذه المؤسسة الدائمة لإيران والولايات المتحدة وشعوب العالم"، في إشارة إلى قيود التأشيرات الأميركية المفروضة على الإيرانيين.

وفي إشارة إلى رسالتها السابقة للرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، تابعت جوهر عشقي أن تلك الرسالة "تلقت الرد المناسب في أقصر وقت ممكن (خلال 7 ساعات)".

وقبل عامين، في رسالة إلى ترامب، دعت جوهر عشقي إلى تسمية عيد ميلاد ستار بهشتي، يوم 23 أغسطس (آب)، باسم "يوم الصداقة بين الشعب الإيراني والشعب الأميركي".

بعد تلك الرسالة، قال بريان هوك، رئيس مجموعة العمل الإيراني بوزارة الخارجية، في بيان: "نحن نسمع صوتك وندعم نضالك من أجل الحقوق الأساسية، ونذكر كل الدول بأن أكبر ضحايا النظام الإيراني هم الشعب الإيراني".

كما كتبت والدة ستار بهشتي، في رسالة إلى بايدن، كمطلب ثانٍ، بأنه إذا لم يسع الرئيس الأميركي "لمساعدة الشعب الإيراني من أجل التحرر"، فلا ينبغي له دعم هذا النظام غير الإنساني في الزوايا المظلمة للسياسة".

وشددت على جهود "جيل اليوم وأمس" للإطاحة بنظام الجمهورية الإسلامية، وكتبت: "مدوا يد العون لشعب إيران، وليس لحبل إعدام الجمهورية الإسلامية".

يذكر أن ستار بهشتي كان عاملاً ومدونًا اعتقل بتهم سياسية عام 2012، وتوفي تحت التعذيب على أيدي عملاء النظام الإيراني.

فيديو.. إدارة بايدن في حرج وضغط بعد إعلان إيران موافقة الولايات المتحدة على رفع العقوبات
https://www.youtube.com/watch?v=JKHF4hJToNU


بومبيو: بايدن يريد التعامل مع الإرهابيين في إيران

بومبيو يحذر حكومة بايدن في ذكرى التفجير الانتحاري المدعوم من تنظيم الدولة الإسلامية على منافذ إخبارية في المملكة العربية السعودية

في مقال لصحيفة وول ستريت جورنال بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين للتفجير الانتحاري الذي استهدف عملاء "الخبر" في المملكة العربية السعودية ، شدد وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو في إدارة دونالد ترامب على أن إدارة جو بايدن يجب ألا "تتعامل". مع "الإرهابيين" الذين يحكمون إيران.

أدى الهجوم الإرهابي الذي وقع في 25 يونيو 1996 على قاعدة جوية أمريكية في المملكة العربية السعودية من قبل مجموعة تابعة للحكومة الإيرانية تسمى حزب الله الحجاز ، إلى مقتل 19 من أفراد القوات الجوية الأمريكية وإصابة 372 آخرين.

وبحسب بومبيو ، "يجب أن تذكرنا ذكرى هذا القصف بشدة أنه إذا لم نتصرف بقوة ، فإن الحكومة الإيرانية ستسعى إلى إلحاق الضرر بنا وضربتنا للولايات المتحدة ، وستكون تكلفة الأنشطة الخبيثة للنظام باهظة بالنسبة للولايات المتحدة. تنص على." "لذلك ، يجب ألا ننسى ذلك اليوم ولا يجب أن نرضي قادة الإرهاب في إيران".

يقول بومبيو إن نظام الجمهورية الإسلامية كان يخطط لقتل وتشويه الأمريكيين كل يوم منذ توليه السلطة بالقوة في عام 1979 ؛ وتستخدم الجماعات التي تعمل بالوكالة لتنفيذ عمليات إرهابية من أجل إنكار ارتباطها بالإرهاب.

قال وزير الخارجية السابق: "حاولت إدارة أوباما بسذاجة تشجيع إيران على التصرف بطريقة كريمة من خلال إبرام اتفاق نووي عام 2015". كانت العقلية الكامنة وراء هذه السياسة المضللة هي أن التفاعل الغربي والتجارة مع الحكومة الإيرانية من شأنه أن يحول هذا النظام غير الشرعي إلى لاعب بناء في الشرق الأوسط. وبدلاً من ذلك ، استغلت إيران الفرصة الاقتصادية التي أتاحها رفع العقوبات لتمويل الميليشيات الشيعية التي تعمل بالوكالة عنها في جميع أنحاء المنطقة.

ويشير إلى أن حكومة بايدن الآن على وشك إعادة تمكين أكبر حكومة مؤيدة للإرهاب في العالم. وبحسب بومبيو ، يريد بايدن رفع العقوبات وإحياء برجام ، وهو اتفاق يمنح "آيات الله" مزيدًا من الصلاحيات لتنفيذ هجمات إرهابية مشابهة لهجمات برجام.

أخيرًا ، حذر بومبيو من أن "الرئيس بايدن لم يتعلم من سلوك طهران على مدار الأربعين عامًا الماضية. "إذا لم يفهم الرئيس وزملاؤه أن الانضمام إلى الاتفاقية سيعيد إشعال محرك الحملة المستمرة منذ عقود لقتل الأمريكيين في طهران ، فإن الولايات المتحدة تخاطر باستئناف إراقة الدماء".

فيديو.. إيران وإدارة بايدن.. توصل لحل وسط بالتفاوض؟
ثلاث عقبات تعترض طريق الرئيس الأمريكي جو بايدن للتقارب مع إيران.. 1-الافتقار إلى قنوات اتصال مباشرة 2-انقسامات داخل القيادة في طهران 3-الانتخابات الرئاسية الإيرانية الوشيكة. فيما تقابل طهران الموقف الأمريكي باتهام إدارة بايدن بـ"الكذب" و"المماطلة".. أخذ ورد بين البلدين يقابله مطلب دولي بالعودة إلى الاتفاق دون تأخير كما جاء في الاتصال بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل والرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون.. 1- هل هناك إشارات ايجابية بالعودة للاتفاق النووي تبعثها واشنطن أم أن سياسة العصا والجزرة تبقى الاستراتيجية الأهم بيد بايدن؟ 2- ماذا عن طهران.. هل ستقبل بالمطالب للتوصل إلى صيغة جديدة من الاتفاق تتضمن صواريخها البالستية ونفوذها في الإقليم؟ 3- ومتى يمكن أن ينتهي زمن الحوار والرسائل السياسية وماهي السيناريوهات المقبلة حول نووي إيران في ظل رفض دول إقليمية هامة لوجوده؟
https://www.youtube.com/watch?v=uW5LbpzJLEk


محكمة أميركية تثبت إدانة بنك خلق التركي لمساعدته إيران

الجمعة 22 أكتوبر 2021

البنك المملوك للدولة التركية ساعد طهران للالتفاف على العقوبات عبر تحويل عائد نفطي إلى ذهب ثم إلى أموال

رفضت محكمة استئناف أميركية اليوم الجمعة طلب "بنك خلق" التركي المملوك للدولة بإلغاء إدانته بتهمة مساعدة إيران في التهرب من العقوبات الأميركية المفروضة عليها.

وقالت الدائرة الثانية بمحكمة الاستئناف الأميركية إنه حتى إذا كان "قانون الحصانات السيادية الأجنبية" قد حصّن "بنك خلق"، فإن التهمة ضده يوجبها استثناء النشاط التجاري.

واتهم المدعون "بنك خلق" بتحويل عائد نفطي إلى ذهب ثم إلى أموال لخدمة المصالح الإيرانية، وبتوثيق شحنات أغذية مزيفة لتبرير تحويلات عوائد نفطية إلى طهران.

وقالوا أيضاً إن "بنك خلق" ساعد إيران سراً في تحويل 20 مليار دولار من التمويلات المقيدة، من بينها مليار دولار على الأقل تم تحويلها عبر النظام المالي الأميركي.

وتعليقاً على هذه الإدانة، أعلن بنك خلق التركي اليوم أنه سيستأنف الحكم الصادر ضده من المحكمة الأميركية. وقال بنك خلق في بيان: "سوف نستخدم جميع حقوقنا القانونية في الطعن على حكم الدائرة الثانية برفض طلبنا" الخاص بإلغاء الاتهام.

فيديو.. محكمة أمريكية ترفض إلغاء إدانة بنك خلق التركي بمساعدة إيران
https://www.youtube.com/watch?v=d0ioG2eNUO8

المصادر: ايران انترناشونال والمواقع العربية



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كومبري فييخا.. نموذج من البراكين التي تمحي جزراً وتكونها!؟
- المجرمان نصراللات وخامنئي.. يدعمان جرائم ميلشيات الحوثي!؟
- معدل الاستحمام.. من الأربعينات القرن الماضي إلى القرن ال21
- استغلال المذهب والدين.. للتستر على الدعارة وفعل المشين!؟
- من فتاة مدغشقرية رشيقة.. إلى قرود مدغشقر الساحرة!؟
- الجلاد خامنئي.. زعيم مافيا الاختطاف والسجن والإعدام!؟
- بين فوائد بذور الچيا (الشيا).. وأضرار فرقعة الأصابع!؟
- دور عصابات أمل وحزب الشيطان.. في إثارة القلاقل والحروب في لب ...
- يا أستاذ حسن خليل غريب.. من كان بيته من زجاج لا يرمي الناس ب ...
- الأهبل بايدن يعيش في قلق.. وتصريحاته حبر على ورق!؟
- أبوالقاسم لاهوتي.. الشاعر الايراني الذي ترجم الشاهنامة إلى ا ...
- من نزيهة الدليمي العراقية.. إلى نجلاء بودن التونسية!
- وفاة الرئيس الايراني.. الذي عارض ظلم وبطش الخميني!؟
- بعد أفول الاستعمار البريطاني.. تنافس بين الاستعمار الأميركي ...
- من تربية البلابل والحمام.. إلى الكاسِكو والحمام والكلاب!
- زلزال يهز عرش فيسبوك وإنستغرام وواتساب!/2
- انتفاضة الشعب الايراني.. ضد قمع واضطهاد عصابات الملالي!؟
- أوجه الشبه بين لُگبوك(LOGBOOK) وفيسبوك!؟
- زلزال يهز عرش فيسبوك وإنستغرام وواتساب!
- الأسطورة زين الدين زيدان.. ساحر الكرة خارج وداخل الميدان!


المزيد.....




- جامع الشيخ زايد الكبير.. أبرز الحقائق عنه
- بعد سيطرة الجيش الإسرائيلي عليها.. خريطة توضح المنطقة الحدود ...
- مراسم تنصيب بوتين رئيسا لروسيا لولاية جديدة (مباشر)
- ما هي الأسلحة النووية التكتيكية التي تريد روسيا إجراء تدريبا ...
- مصادر مصرية تكشف لـRT حقيقة إغلاق معبر رفح بالكتل الخرسانية ...
- الصين تنجح بإطلاق صاروخ فضائي جديد صديق للبيئة
- -يديعوت أحرونوت-: مصر قد تقلص العلاقات الدبلوماسية مع إسرائي ...
- ريابكوف يفسر سبب دعوة الدول غير الصديقة لحضور مراسم تنصيب بو ...
- نجل زوجة قائد الجيش الأوكراني يقود مسيرة النصر السوفيتي في أ ...
- تحرير ما لا يقل عن 107 مهاجرين من الأسر جنوب شرقي ليبيا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - دور الأهبل بايدن والرئيس التركي.. في إطالة عمر عصابات الملالي!؟