أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - وفاة الرئيس الايراني.. الذي عارض ظلم وبطش الخميني!؟















المزيد.....

وفاة الرئيس الايراني.. الذي عارض ظلم وبطش الخميني!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7043 - 2021 / 10 / 10 - 14:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جاء مع طائرة الخميني وذهب مع طيّار الشاه، ووصف الخميني بـ"خائن الثورة"

وفاة أول رئيس إيراني في منفاه بالعاصمة الفرنسية باريس

السبت 9 أكتوبر 2021

في مقابلته الأخيرة قال: "الانتخابات في إيران ليست حرة، وتذل الناخبين أيضا، لأنه لا حرية بالترشح ولا حرية بالتصويت"


توفي أول رئيس للجمهورية الإسلامية الإيرانية، أبو الحسن بني صدر، صباح اليوم السبت 9 أكتوبر، عن عمر يناهز 88 عاما في العاصمة الفرنسية باريس.

وقالت عائلة بني صدر في بيان صدر صباح السبت إنه توفي في مستشفى في باريس بعد صراع طويل مع المرض.

وجاء في البيان: "بأسف لا ينتهي وقلب مليء بالأسى نبلغ الشعب الإيراني الشريف وفاة السيد أبو الحسن بني صدر، أول رئيس جمهورية منتخب من قبل الشعب بعد ثورة فبراير 1979، وذلك في 9 أكتوبر 2021، حيث "بعد معركة طويلة مع المرض في مستشفى سالبتري في باريس، لحق بالرحمة الإلهية".

ولد أبو الحسن بني صدر في 22 مارس 1933 في باغشة بمحافظة همدان، وسط إيران وهو من أصول فارسية، كان والده آية الله سيد نصرالله بني صدر ووالدته أشرفي فتح.

هرب من إيران بعد اختلاف مع المرشد الأعلى المؤسس للنظام آية الله خميني، وغادر البلاد متنكرا مع مسعود رجوي عام 1981 ولم يعد.

كان بني صدر يبلغ من العمر 45 عاما أيام الثورة، ومن القلائل الذين استقبلوا آية الله الخميني في مطار باريس قبل أشهر قليلة من الثورة.

وقال في إحدى مقابلاته الأخيرة مع إذاعة فردا الأميركية بمناسبة الذكرى الأربعين لثورة 1979 "سقوط الجمهورية الإسلامية غير مرجح، بل إنه مؤكد".

كما نصح بمقاطعة الانتخابات الرئاسية الأخيرة في إيران، قائلاً: "الانتخابات في إيران ليست غير حرة فقط، لكنها تذل الناخبين أيضا، لأنه لا حرية في الترشح ولا حرية في التصويت".

لقراءة ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.alarabiya.net/iran/2021/10/09/%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A9-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%86%D9%81%D8%A7%D9%87-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%B5%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B3-

فيديو.. أبو الحسن بني صدر - رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية الأسبق ج2
https://www.youtube.com/watch?v=wqBizuFOo68


أول رؤساء إيران يكشف خيانة الخميني

قال أبو الحسن بني صدر، أول رئيس لإيران، إن آية الله روح الله الخميني خان مبادئ الثورة الإيرانية بعد أن وصل إلى السلطة عام 1979، تاركا شعورا بالمرارة الشديدة وسط بعض من عادوا منتصرين معه إلى طهران.

وروى بني صدر، أحد معارضي حكام طهران الدينيين منذ أن تم عزله من منصبه وهرب إلى الخارج عام 1981، كيف كان مقتنعا قبل 40 عاما في باريس بأن الثورة الإسلامية لزعيم ديني ستمهد الطريق للديمقراطية وحقوق الإنسان بعد حكم الشاه.

التزام قاطع

وقال بني صدر في مقابلة مع وكالة رويترز بمنزله في فرساي خارج باريس حيث يعيش منذ عام 1981 "عندما كنا في فرنسا تبنى (الخميني) كل ما قلناه له ثم أعلن أنه في حكم آيات القرآن من دون أي تردد".

وأضاف "كنا على يقين أن هناك التزاما قاطعا من زعيم ديني وأن كل هذه المبادئ ستتحقق لأول مرة في تاريخنا".

وفر الخميني من إيران في منتصف الستينيات خوفا من حملة صارمة أطلقها الشاه على تعاليمه، واستقر في نهاية المطاف في منزل متواضع في قرية خارج باريس ومن هناك أجج الاضطرابات في إيران ورعى الثورة الإسلامية المستقبلية.

سجن مرتين

وشارك بني صدر في الحركة الطلابية المناهضة للشاه في أوائل الستينيات، وسجن مرتين، وأصيب خلال انتفاضة عام 1963، قبل أن يفر إلى فرنسا حيث درس الاقتصاد في السوربون.

وكان بني صدر ابن رجل دين شيعي بارز. وتربطه علاقات عائلية وثيقة مع الخميني وساعده في الانتقال إلى فرنسا بعد أن قضى فترات في تركيا والعراق ليصبح واحدا من أقرب مساعديه.

انضم بني صدر في وقت لاحق إلى جماعة المقاومة الإيرانية التي يقودها الخميني، وأصبح أحد مستشاريه المقربين.

قال بني صدر "كانت فرنسا مفترق طرق للأفكار والمعلومات ولهذا اختارها (الخميني) بعد أن رفضت الكويت استقباله... عندما كان في فرنسا كان يؤيد الحرية. كان يخاف ألا تصل الحركة إلى مبتغاها وأن يضطر للبقاء هناك".

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.alhurra.com/choice-alhurra/2019/02/05/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D8%B1%D8%A4%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%AE%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%85%D9%8A%D9%86%D9%8A


حكايات القادة الذين أشعلوا الثورة الإيرانية، فأكلتهم

«يجب أن أقول لكم إن محمد رضا بهلوي رجل خائن، دمر بلادنا، وأعطاها للغرب على طبق من فضة، يحاول بشتى الطرق إذلال الإيرانيين، والسيطرة عليهم، وقد ارتكبت السافاك (جهاز المخابرات الإيراني في عهد الشاه) أفظع الجرائم بحق الشعب، ويجب التخلص منه». هذا جزء من إحدى خطب آية الله الخميني المسجلة على شرائط الكاسيت، والتي كانت تُهرّب سرًّا إلى إيران أيام الشاه.

في أكتوبر 1978، كان الكيل قد طفح بالمعارضة، ولجأ الإيرانيون إلى سلاح الإضراب العام الذي أدى إلى شلل البلد تمامًا، خصوصًا بعد إضراب عمال النفط، أهم قطاع اقتصادي في البلاد. في هذا الوقت سُرِّبت خطبة حماسية للخميني يحث فيها المتظاهرين على البقاء في الشارع، قائلًا إن «قبضة المتظاهرين من أجل الحرية أقوى من الطائرات والمدافع»، وأصبحت كل العيون تنظر إلى الخميني، ويأمل الناس في عودته إلى إيران للخلاص من ظلم الشاه واستبداده، وقد كان.

ففي 16 يناير 1979، أدرك الشاه أن أمره انتهى، وخرج كل شيء عن سيطرته، فاستقل طائرته وترك إيران. وبعدها بأسبوعين عاد الخميني إلى إيران في استقبال مهيب، ويُقال إن ما يقرب من ثلاثة ملايين إيراني كانوا في استقباله في المطار.

طغت شهرة الخميني وسيطرته على الثورة. لكن آية الله، الذي قضى معظم سنوات عمره في المنفى بين العراق وتركيا وفرنسا هاربًا من بطش الشاه، لم يكن البطل الوحيد لتلك الثورة، التي لم تكن في البداية «إسلامية»، بل شاركت وأسهمت فيها طوائف سياسية من كل مناحي إيران، شيوعيون وليبراليون وعلمانيون ورجال دين، وإن لقي كثيرون منهم مصائر تراجيدية، حزينة أحيانًا، وقاسية جدًّا أحيانًا أخرى، على يد الثورة نفسها التي قادوها.

آية الله محمود طالقاني: الرجل الذي أحبه الجميع

ولد محمود طالقاني عام 1911 في شمال إيران لعائلة دينية، ودرس العلوم الفقهية في مدينة قُم. كان من أبرز رجال الدين المناهضين للشاه، وأمضى سنوات طويلة في السجون، وكان عضوًا بارزًا في حركة الحرية الإيرانية المعارضة.

بعد اعتزال طالقاني العمل السياسي، خرج الإيرانيون في مظاهرات كبيرة يهتفون باسمه، ويرددون أنه «روح الثورة».

كان طالقاني على اتصال دائم بالخميني في منفاه، وهو من أسس للخميني القاعدة الشعبية الكبيرة على الأرض، وعندما هرب الشاه وعاد الخميني، انضم طالقاني إلى المجلس الثوري (المؤسسة الحاكمة لإيران بعد الثورة)، ويُقال إنه كان رئيس المجلس سرًّا.

طالقاني، رغم كونه رجل دين، فإنه كان يميل إلى الأفكار الماركسية، وعُرِفَ عنه ميله الدائم إلى التواصل مع مختلف التيارات السياسية في إيران، ولذلك كان الوسيط الأمثل بين الخميني وأي حركة انفصالية مسلحة تعارض حكم آية الله.

بقلم الكاتبة المصرية شيماء محمد

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://manshoor.com/politics-and-economics/iranian-revolution-leaders/

فيديو.. مقابلة السيد ابوالحسن بني صدر الرئيس الايراني السابق
https://www.youtube.com/watch?v=xFfbELgJClU


منهم أبو الحسن بني صدر وصادق قطب زاده.. مثيرون للجدل على قوائم أول انتخابات رئاسية إيرانية

مع انتصار الثورة الإيرانية في العام ١٩٧٩ وسقوط الملكية التي حكمت إيران عبر سلالات عدة لآلاف السنين، أضحى كل إيراني نظريا مشروع رئيس جمهورية، لذلك شهدت الدورات الرئاسية على مدى العقود الأربعة الماضية ترشح أعداد متفاوتة من الراغبين في خوض السباق الانتخابي.

على باب مجلس صيانة الدستور كانت تتوقف أحلام البعض وتستمر أخرى إلى حدود صناديق الاقتراع حيث الحسم. بعض هؤلاء صنعوا لاحقا مادة خصبة لإثارة الجدل، ومنهم من تخطى الترشيح ليصبح رئيسا للبلاد.

في انتخابات عام ١٩٨٠ وهي الأولى بعد الثورة تقدم ١٢٤ مرشحا لخوض السباق، اختار منهم مجلس صيانة الدستور ٩٦ لكن ثمانية فقط أكملوا المسار إلى النهاية. من بين الذين تقدموا مسعود رجوي زعيم منظمة مجاهدي خلق ورفضت صلاحيته بسبب عدم اقتراعه في الاستفتاء على الدستور وهو ما أدى إلى مقاطعة المنظمة للانتخابات.
لكن رجوي ومنظمته ما لبثوا أن دخلوا في اشتباك مسلح مع الدولة التي اتهمتم بتنفيذ هجمات وزعزعة الأمن إلى جانب تبني الجماعة هجمات عديدة ولاحقا وفي خضم الحرب العراقية – الإيرانية التي امتدت من العام ١٩٨٠ وحتى ١٩٨٨ تحالفت منظمة مجاهدي خلق مع نظام الرئيس العراقي صدام حسين وركزت حضورها في معسكرات في العراق وتحديدا معسكر أشرف في محافظة ديالى القريب من الحدود الإيرانية العراقية.

كان رجوي زوجا لإبنة أبو الحسن بني صدر، والأخير بدوره ترشح للانتخابات بعدما كان وزيرا للخارجية ومستشارا للإمام الخميني. فاز بني صدر بالانتخابات وأضحى أول رئيس للجمهورية الإسلامية الإيرانية، لكنه ما لبث أن اُتهم بإعاقة المجهود العسكري في الحرب مع العراق ودخوله في صراع مع الجناح الديني في النظام الجديد. صوت مجلس الشورى على عزل بني صدر الذي هرب من البلاد متخفيا على متن طائرة ليستقر في العاصمة الفرنسية باريس ويصبح الرئيس الأول السابق والمعارض.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://jadehiran.com/archives/29233

فيديو.. وفي رواية أخرى - لقاء مع أبي الحسن بني صدر أول رئيس إيراني بعد ثورة الخميني
https://www.youtube.com/watch?v=jefanFJ-C_M



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد أفول الاستعمار البريطاني.. تنافس بين الاستعمار الأميركي ...
- من تربية البلابل والحمام.. إلى الكاسِكو والحمام والكلاب!
- زلزال يهز عرش فيسبوك وإنستغرام وواتساب!/2
- انتفاضة الشعب الايراني.. ضد قمع واضطهاد عصابات الملالي!؟
- أوجه الشبه بين لُگبوك(LOGBOOK) وفيسبوك!؟
- زلزال يهز عرش فيسبوك وإنستغرام وواتساب!
- الأسطورة زين الدين زيدان.. ساحر الكرة خارج وداخل الميدان!
- لعبة الاتفاق النووي.. بين الدول الغربية وعصابات الملالي!؟
- حفل إكسپو 2020 التاريخي والرائع الذي أبهر العالم!
- تعيين امرأة لرئاسة الوزراء .. انتصار للشعب التونسي وصفعة للغ ...
- عجائب وغرائب الطبيعة.. من الأفاعي العملاقة إلى القاتلة!
- هل ستغرق سفينة الغنوشي.. في بحر الشعب التونسي؟
- أوجه الشبه بين جرائم طالبان.. والجرائم التي ترتكب في اليمن و ...
- ذكريات رياضية جميلة.. من ذاكرة الخمسينات والستينات
- مقاولات العميل نصراللات.. لتهريب النفط ونشر الإرهاب!؟
- الشعب السوداني ضحية.. الجرائم الإخوانية والانقلابية!؟
- المرأة الحديدية مريم مدارا.. مشرفة لفريق نسائي سعودي للبولين ...
- الإرهاب وتجارة المخدرات بين العصابة الطالبانية.. والزمرة الخ ...
- مستقبل غامض لنساء أفغانستان.. بعد سيطرة عصابات داعش وطالبان! ...
- الشعب الأفغاني المغدور.. ضحية صراع عصابات داعش وطالبان!؟


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - وفاة الرئيس الايراني.. الذي عارض ظلم وبطش الخميني!؟