أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد علي حسين - البحرين - بين اغتيال الباحث العلماني الايراني.. وفشل اغتيال الكاتب البريطاني!؟















المزيد.....

بين اغتيال الباحث العلماني الايراني.. وفشل اغتيال الكاتب البريطاني!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7057 - 2021 / 10 / 25 - 14:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أحمد كسروي، مؤرخ ولغوي وباحث إيراني ولد في التاسع من سبتمبر 1890، لأب متديّن وأم أميّة، لكنّها كانت تحمل فكراً منفتحاً، وسريعاً ما ابتعد كسروي عن حياة التدين الأسرية، وتوجّه نحو التجارة.

توفي والده وهو في الثانية عشرة من عمره، فاضطر لترك الدراسة واستلام مهام أبيه في معمل صناعة السجاد، وبعد ثلاث سنوات من تركه للدراسة التحق بإحدى أكبر المدارس الدينية في تبريز فتعرّف هناك على أستاذه الشيخ محمد خياباني.

كسروي ومهنة القضاء

كان كسروي مفتوناً بالحركة الدستورية الإيرانية التي حدثت بين عامي 1905 و1907، إلا أن ثورته ضد الجو الديني الطاغي على عائلته لم تنجح، فعاد إلى كنف العائلة التي أجبرته على أداء المراسم الدينية، كالصلاة وما إلى ذلك، ثم خرج لأوّل مرّة بلباس الشيوخ المتدينين في العام 1910، وخلال هذه الفترة حفظ كسروي القرآن الكريم.

لم يَمض وقتٌ طويلٌ حتى شرع كسروي في عام 1912 بانتقاد وتكفير بعض الشيوخ والمحافظين المتشددين، وذلك دفاعاً عن الثورة الدستورية. وعلى أثر ذلك ترك هذا الشاب التديّن وخلع لباس عالم الدين، وعمل في مصنع لصناعة الجوارب.

عام 1916، توجه كسروي إلى “باكو” بسبب الضغوطات التي تعرض لها، والكلام المسيء بحقه، وخلال هذه الرحلة تعلّم اللغة الروسية، وفي عام 1917 انضم إلى “الحزب الديمقراطي”، الذي كان يترأسه الشيخ “محمد خياباني”، لكنّه سرعان ما انفصل من الحزب بعد سنتين بسبب خلافه مع رئيسه، والتفت إلى تعلّم الفقه، وباقتراح من رئيس دائرة الاستئناف في أذربيجان، صار كسروي موظفاً في وزارة العدل.

تنقل الرجل ذهاباً وإياباً بين طهران وتبريز بسبب أعمال شغب أثارها الحزب الديمقراطي في هذه الأخيرة، ثم استقرَّ به الأمر في طهران عام 1922 وتسلّم رئاسة دائرة الاستئناف في محافظتَيْ “مازندران” و”دماوند”، كما شارك في الامتحان القضائي وحصل على درجة ممتاز أهلته لمنصب قاضي العدل.

راح كسروي بعدها يتنقّل بين محافظات عدة، حيث ترأس مناصب مختلفة في القضاء في كل من محافظتي زنجان وخوزستان، وخلال تواجده في خوزستان بدأ بكتابة كتابه المعروف “15 سنة من تاريخ خوزستان”، وتم تلخيص الكتاب ونشره في مجلة “آينده”، كما أنه نشر مقالات عدة في المجلّة ذاتها حول التصوّف.

محاولات اغتيال كسروي

تعرّض أحمد كسروي لحوادث اغتيال عدة من جماعات مختلفة، لكثرة ما اجتمع حوله أعداء بسبب نقده اللاذع لعلماء الدين وحتى الدين نفسه.

إحدى هذه المحاولات كانت في عام 1945، حين تم إطلاق النار عليه، ولكن طلقات المسدس لم تصب الهدف وتم اعتقال الفاعلين وسجنهم، من دون أن يطول سجنهم لأكثر من ثلاثة أسابيع بسبب مخاطبة أحد مراجع الدين الكبار آية الله حسين قمي لرئيس الوزراء أحمد قوام، مطالبا إياه بإخلاء سبيل الفاعلين في أسرع وقت ممكن.

محاولة الاغتيال الثانية التي تعرّض لها كسروي كانت من قبل جماعة “فدائيان اسلام” بقيادة نواب صفوي وبتحريض من الأخير، لأنه كان يعتبر كسروي كافراً، خاصة بعد تعرّضه في كتبه لأئمة الشيعة، لكنّ هذه المحاولة باءت بالفشل كذلك.

لكن هذه الجماعة لم تكل أو تمل من العمل على تحقيق هدفها، فعادت مرة أخرى للتخطيط لاغتيال كسروي وقامت برصد تحرّكاته في إحدى المحاكم في طهران، ليقوم أحد عناصرها بطعنه هو وسكرتيره السيد محمد تقي حداد بور.

أقوال في احمد كسروي:

-عباس ميلاني، مؤرخ أميركي – إيراني
وصف عباس ميلاني، كسروي بشهيد إيران الحديثة في طريق العقلانية، كما قال عنه “كسروي عاش كمؤرخ ورحل عن الدنيا كنبي”. وادّعى ميلاني أيضاً أنَّ الإمام روح الله الخميني كان بصدد إصدار فتوى لقتل كسروي بتهمة الإفساد في الأرض قبل أشهر عدة من اغتياله.

-عرفاني ثابتي باحث في علم اجتماع الدين
كتب ثابتي على موقع بي بي سي عن كسروي قائلاً إنه يحمل ثلاثة وجوه، فهو مؤرخ ولغوي ومؤسس قوانين الدين.

وأضاف ثابتي أنَّ كسروي لقي استحساناً وقدراً كبيرين، وكان في القمة، لكنه فقيه بقي في الظل وبعيداً عن الأنظار، يمكن البحث عن سبب ذلك في طريقة قتله من قبل مجموعة “فدائيان اسلام”، بحسب رأيه، معتبراً أنه في نظر الكثيرين كان كالقديس الشهيد الذي لم يرتكب أي خطأ في مجاله.

-فلاديمير مينورسكي مستشرق روسي متخصص في الدراسات الفارسية والكردية
قال مينورسكي إن كسروي يمتلك روح المؤرخ الحقيقي، وإنه دقيق في التفاصيل وشفاف في العرض.

بقلم الكاتبة شيرين سمارة

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://jadehiran.com/archives/3407

فيديو.. ماذا قال القاضي أحمد كسروي حتى افتى علماء الشيعة بقتله؟
أحمد الكاتب، مفكر عراقي اسلامي يدعو للحرية والديمقراطية والوحدة والعدل، وينتقد الفكر الاستبدادي الطائفي السني والشيعي والوهابي.
https://www.youtube.com/watch?v=YFDYzjXObbA


قتلُ المثقفين.. مَنْ يُحاسب المُفْتين؟*

نُفّذتْ عمليات اغتيالٍ لمثقفين بارزين على مرَّ القرون، وبفتاوى ومحاضر دينية، وما زلتُ أجمع مادة لكتاب «الفتوى القاتلة» بسبب ديني خلال القرون الخوالي، فرأيت العجب العجاب مِن شراهة التكفير والقتل. لكن هذا المقال أثارته وفاة عمر عبدالرَّحمن مؤخراً، مؤسس «الجماعة الإسلامية» بمصر، والمحكوم بالمؤبد في أميركا على خلفية تفجيرات نيويورك (1993)، وما جرى مِن جدلٍ حوله في الصُّحف المصرية، وبيان رثاء «الجماعات الإسلامية» وتبجيله، وكان هو وآخرون وراء إصدار فتاوى قتل مثقفين مصريين بارزين، لم يفكر المبجلون بمصائر أيتام وأرامل المقتولين، على أن ما صدر كان واجباً دينياً.

كان من أوائل اغتيالات القرن العشرين الدِّينية اغتيال الإيراني أحمد كسروي (11 مارس 1946)؛ وكان كاتباً مثيراً للجدل، جمع بين نقد الفكر الديني والفكر الإمامي، مع نزوع للمدَنية، وظل قريباً مِن الشَّاه رضا (ت 1944) في إصلاحاته، مع محاولة لبناء إيران بذوبان الهويات (القيَّم، عرب الأهواز ونقد كتاب أحمد كسروي). نفذ به نواب صفوي (أعدم 1955)، ولم يستطع قتله، ثم أجهزت عليه منظمته «فدائيان إسلام».

كان صفوي يتعلم بحوزة النجف حينها، وعاد لتنفيذ المهمة، وقيل أصدر الفتوى عبدالحسين الأميني (ت 1970)، صاحب كتاب «الغدير». أما مَن كتب بأن الخميني (ت 1989) كان هو صاحب الفتوى فهذا بعيد عن الواقع، فحينها لم يكن الخميني مجتهداً أو معروفاً كي يصدر فتوى وتنفذ مِن قِبل «فدائيان إسلام».

كان صفوي مقرّباً جداً مِن الأميني، حتى أن الأخير عمل المستحيل لتهريبه مِن السجن، وتم التنسيق بينه وبين خلية إخوانية لهذه المهمة، اجتمعت لها قيادات من مختلف البلدان ببغداد، بعد الحكم عليه بالإعدام لمحاولة اغتيال رئيس الوزراء الإيراني، في ما بعد (العجلي، الفكر الصَّحيح في الكلام الصَّريح وموقع دار الولاية للثقافة والإعلام).

على الرغم مِن اتفاق الإسلام السياسي، السنّي والشيعي، على ردة كسروي، فإنه بعد تغير منحى الثورة الإسلامية الإيرانية إلى المذهب، وكتابة ذلك في الدستور (المادة 12) ونصها: «الدِّين الرَّسمي لإيران هو الإسلام والمذهب الجعفري الاثنا عشري، وهذه المادة تبقى إلى الأبد غير قابلة للتغيير»، تغيَّر الموقف لدى بعض الإسلاميين، ومنهم «السّروريين»، فأصبح كسروي مصلحاً في كتابه «الشيعة والتَّشيع»، ويقوم أحد أبرز الصحويين السروريين بتحقيقه ونشره (1988). هنا لا نعترض على تحقيق الكتاب ولا تغيير الموقف مِن كسروي، لكن كيف تفرض السياسة نفسها على الدِّين، الأميني الإمامي المؤيد لـ«فدائيان إسلام»، وهي منظمة اغتيالات لا أكثر، يتكاتف معه ومعها وبقوة «الإخوان المسلمون»، ثم لظروف يتغير كل شيء، هذا الذي نحذِّر منه، إخضاع الدِّين للسياسة وبمزاجية حزبية.

كان اغتيال المثقف حسين مروة (17 فبراير 1987) ثم زميله مهدي عامل (8 مايو 1987)، لسبب فكري محض، لأنهما كانا مخالفين بموقفهما للهيمنة على شيعة لبنان مِن جهة حزبية، فأُتخذ قرار تصفيتهما مع آخرين، ومرَّ الاغتيال بلا كشفٍ عن المفتي بقتلهما، مع أن الأصابع تشير إلى خارج الحدود، حيث مرجعية الحزب الذي نفذ فيهما الفتوى، وظل المثقف اللبناني، الشيعي خصوصاً، المنتمي لفكر آخر، يخشى ظله، حينها لم تتحدث منظمات دولية ولا حكومات عن تلك الكارثة، التي لا تخص مروة ولا عامل، إنما تخص تدشين عصر نعيشه الآن تماماً.

ثم توالت الاغتيالات للمثقفين بفتاوى دينية، فاغتيل فرج فودة (8 يونيو 1992)، إثر ندوة في معرض القاهرة للكتاب، وبدلاً من كشف وفضح المفتين بالقتل ومعاقبة القاتل، أُطلق سراحه، وأن الرئيس الإخواني تكفل، في دعايته الانتخابية مِن ميدان التحرير، بإطلاق سراح مؤسس «الجماعة الإسلامية» وعودته منتصراً إلى مصر، بينما فودة صاحب المؤلفات الفكرية، التي تخدم التجديد الإسلامي قبل غيره، يقف الشيخ الإخواني محمد الغزالي (ت 1996) مدافعاً عن المنفذين لفتوى القتل به.

بعدها تصدر فتوى لتصفية نجيب محفوظ (ت 2006)، يهاجمه شاب سلفي جهادي، لم يقرأ كتاباً له، ويطعنه بسكين الفتوى (14 أكتوبر 1995)، ويمر الحدث كأن المهاجم ينفذ واجباً دينياً، يعان ويُحمد عليه.

بطبيعة الحال، هناك فتاوى قتل واغتيال للأفراد والجماعات، مازال مفتوها يبجلون كلَّ التبجيل، على أنهم ذادوا عن حياض الدِّين بفتاويهم، ولم يسأل المبجلون لهم عن دماء المغدورين، فلا كسروي ولا مروة ولا فودة ولا عامل ولا محفوظ كانوا يجيدون حمل السكاكين وكواتم الصَّوت، وبعد تجارب الإسلام السياسي بميليشياته، وعموم كواسر الإرهاب فيه، تبين أن ما كتبوه هو الذي ينتصر لمدنية الإسلام، لا وحشية القاتلين والمفتين. لمعروف الرَّصافي (ت 1945) في ضجة طلب تكفيره، وقد استبقهم محذراً: «يا أيها المفتي بتكفيرنا/ مهلاً فقد جئت بأمرِّ نكير» (الأعمال الكاملة). أقول: ليس أنكر مِن الإفتاء بالتَّكفير ثم القتل!

بقلم الباحث والكاتب العراقي رشيد الخيّون
عن: "الاتحاد" الظبيانية

رابط المقال
https://almadapaper.net/view.php?cat=166024

احمد كسروي - ويكيپيديا
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF_%D9%83%D8%B3%D8%B1%D9%88%D9%8A


سلمان رشدي

السير أحمد سلمان رشدي (بالإنجليزية: Salman Rushdie)‏ (عضو في الجمعية الملكية للأدب) (وُلد في 19 يونيو من عام 1947)، هو روائي وكاتب مقالات بريطاني من أصل هندي كشميري. فازت روايته الثانية أطفال منتصف الليل (1981) بجائزة بوكر الأدبية في عام 1981، إذ اعتُبرت «أفضل رواية لجميع الفائزين» في مناسبتين منفصلتين احتفالًا بالذكرى الخامسة والعشرين والأربعين لجائزة بوكر الأدبية. ارتكز رشدي في الكثير من أعماله الأدبية القصصية على شبه القارة الهندية. جمع رشدي في أسلوبه الأدبيّ ما بين الواقعية السحرية والخيال التاريخي؛ إذ تُعنى أعماله بالعديد من الروابط والاختلالات والهجرات بين الحضارات الشرقية والغربية.

كانت روايته الرابعة آيات شيطانية (1988) موضع جدل كبير، إذ أثارت احتجاجات المسلمين في عدة بلدان. ووصل الأمر أن واجه رشدي العديد من التهديدات بالقتل، بما في ذلك فتوى المرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران آية الله روح الله الخميني التي دعت إلى اغتياله في 14 فبراير من عام 1989. وضعت الحكومة البريطانية رشدي تحت حماية الشرطة.

انتُخب رشدي بصفته عضوًا للجمعية الملكية للأدب في عام 1983، وهي المنظمة الأدبية العليا على مستوى سائر المملكة المتّحدة. قُلّد رشدي وسام الفنون والآداب الفرنسي في شهر يناير من عام 1999. مُنح رشدي لقب فارس على يد الملكة إليزابيث الثانية بسبب خدماته في الأدب في شهر يونيو من عام 2007. صنّفته صحيفة ذا تايمز في المرتبة الثالثة عشر ضمن قائمتها لأفضل 50 كاتبًا بريطانيًا منذ عام 1945 خلال عام 2008.

عاش رشدي في الولايات المتّحدة منذ عام 2000. حصل على لقب الكاتب المتميّز المقيم في معهد آرثر إل. كارتر للصحافة ضمن جامعة نيويورك في عام 2015. أمّا في وقت سابق، درّس رشدي في جامعة إيموري. انتُخب عضوًا في الأكاديمية الأمريكية للفنون والآداب. نشر رشدي جوزيف أنطون: مذكّرات، الذي كان سردًا ذاتيًا لحياته في ضوء الجدل الدائر وتهديدات القتل التي تلقاها حول كتاب آيات شيطانية.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86_%D8%B1%D8%B4%D8%AF%D9%8A

فيديو.. مر 30 عامًا على فتوى الإمام الخميني بهدر دم الكاتب سلمان رشدي بسبب روايته آيات شيطانية، عاش الرجل مختفيا تحت اسم مستعار وسط حراسة مشددة، ولا يزال حتى اليوم مفعول فتوى الخميني ساريا وهناك من يتوعد سلمان بالقتل رغم رحيل الخميني
https://www.youtube.com/watch?v=AQMfRa_f5dM



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفنانة الكبيرة هدى حسين.. ملكة مسرح الطفل
- دور الأهبل بايدن والرئيس التركي.. في إطالة عمر عصابات الملال ...
- كومبري فييخا.. نموذج من البراكين التي تمحي جزراً وتكونها!؟
- المجرمان نصراللات وخامنئي.. يدعمان جرائم ميلشيات الحوثي!؟
- معدل الاستحمام.. من الأربعينات القرن الماضي إلى القرن ال21
- استغلال المذهب والدين.. للتستر على الدعارة وفعل المشين!؟
- من فتاة مدغشقرية رشيقة.. إلى قرود مدغشقر الساحرة!؟
- الجلاد خامنئي.. زعيم مافيا الاختطاف والسجن والإعدام!؟
- بين فوائد بذور الچيا (الشيا).. وأضرار فرقعة الأصابع!؟
- دور عصابات أمل وحزب الشيطان.. في إثارة القلاقل والحروب في لب ...
- يا أستاذ حسن خليل غريب.. من كان بيته من زجاج لا يرمي الناس ب ...
- الأهبل بايدن يعيش في قلق.. وتصريحاته حبر على ورق!؟
- أبوالقاسم لاهوتي.. الشاعر الايراني الذي ترجم الشاهنامة إلى ا ...
- من نزيهة الدليمي العراقية.. إلى نجلاء بودن التونسية!
- وفاة الرئيس الايراني.. الذي عارض ظلم وبطش الخميني!؟
- بعد أفول الاستعمار البريطاني.. تنافس بين الاستعمار الأميركي ...
- من تربية البلابل والحمام.. إلى الكاسِكو والحمام والكلاب!
- زلزال يهز عرش فيسبوك وإنستغرام وواتساب!/2
- انتفاضة الشعب الايراني.. ضد قمع واضطهاد عصابات الملالي!؟
- أوجه الشبه بين لُگبوك(LOGBOOK) وفيسبوك!؟


المزيد.....




- أغنيات وأناشيد وبرامج ترفيهية.. تردد قناة طيور الجنة.. طفولة ...
- -أزالوا العصابة عن عيني فرأيت مدى الإذلال والإهانة-.. شهادات ...
- مقيدون باستمرار ويرتدون حفاضات.. تحقيق لـCNN يكشف ما يجري لف ...
- هامبورغ تفرض -شروطا صارمة- على مظاهرة مرتقبة ينظمها إسلاميون ...
- -تكوين- بمواجهة اتهامات -الإلحاد والفوضى- في مصر
- هجوم حاد على بايدن من منظمات يهودية أميركية
- “ضحك أطفالك” نزل تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2024 على ج ...
- قائد الثورة الإسلامية يدلى بصوته في الجولة الثانية للانتخابا ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف 6 أهداف حيوية إسرائيلية بص ...
- -أهداف حيوية وموقع عسكري-..-المقاومة الإسلامية بالعراق- تنفذ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد علي حسين - البحرين - بين اغتيال الباحث العلماني الايراني.. وفشل اغتيال الكاتب البريطاني!؟