أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - الخيانة واللعبة السياسية القذرة.. بين أميركا والزمرة الخمينية!؟















المزيد.....

الخيانة واللعبة السياسية القذرة.. بين أميركا والزمرة الخمينية!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7071 - 2021 / 11 / 8 - 16:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رئيس إيــراني في المنامة

الاثنين 8 نوفمبر 2021

قبل حوالي 14 سنة وبالتحديد في تاريخ 22 ديسمبر من العام 2007 ختم الرئيس الإيراني الأسبق أحمدي نجاد زيارته الرسمية لمملكة البحرين، مغادرًا إلى الرياض لحضور مؤتمر القمة الثالث للدول المصدرة للنفط (أوبك) التي أقيمت حينها في العاصمة السعودية.

دعيت يومها بصفتي مراسلاً صحفيًا للمشاركة في المؤتمر الصحفي الذي عُقد للرئيس الضيف في قصر الشيخ حمد في العاصمة المنامة قبيل مغادرته المملكة، وكنت واحدًا من أربعة صحفيين فقط من الجانب البحريني ممن سمح لهم بتوجيه سؤال للسيد نجاد.

ذاك اليوم وجهت لــ(فخامته) سؤالاً مباشرًا حول ردود الفعل المحتمل توقعها من العمالة والجاليات الإيرانية الكبيرة التي تعيش في دول الخليج العربي في حال شنت حرب غربية على بلاده، وهل يمكن أن تشكل هذه الكتل البشرية أذرعًا وخلايا نائمة ستوقظها إيران وتستخدمها ضد المصالح الأمريكية في المنطقة باعتبارها إحدى أدواتها للرد؟!! فحينها كان التصعيد والتهديد المتبادل بين واشنطن وطهران على أشده، وأزمة ناقلات النفط ورفع الأعلام في ذروتها.

ورغم أن سؤالي يومها كان الأكثر هجومية واستفزازًا من بين كل الأسئلة التي وجهت لـنجاد في المؤتمر الصحفي، إلا أن الرجل ــ وللأمانة التاريخية ــ استقبله بدهاء وهدوء (المحترف).

كان يستمع إلى مترجمه المرافق وهو يترجم كلامي إلى الفارسية، وفور أن أدرك أحمدي أبعاد سؤالي (الخبيث)، التفت بوجهه ناحيتي مستكشفًا هوية السائل وليرمقني بنظرة باسمة قبل أن يستدير عني وعن سؤالي بقفزة (بهلوانية)، وليهرب بالإجابة عنه بعيدًا إلى واحد من أهم وأخطر التصريحات ممن صدرت عن رئيس إيراني، حين قال موجهًا حديثه لي وللحضور: (لا تكونوا قلقين ليست هناك أية حرب ستحصل في المستقبل، ومن يروج لذلك هو الإعلام المضلل لخلق أزمة متعمدة، وأنا من موقعي أؤكد لكم أنه ليست هناك أية بوادر لنشوب حرب)!!.

جواب الرجل يومها تصدر وسائل إعلام محلية ودولية وبدى وكأنه يغرد خارج سرب الواقع والتوقعات، خاصة وأن طبول الحرب حينها كانت تقرع عاليًا على بوابات مضيق هرمز، ولتدور الأيام والسنوات والأحداث ولتثبت أن صاحبنا كان على صواب، وأن كل العنتريات الأمريكية مجرد استعراضات (أكشن) خيالية على شاكلة أفلام رامبو وجيمس بوند وأمثالها مما أبهرنا طويلاً وصفقنا له بسذاجة، وأن وعيد جنرالات البنتاغون لقادة الحرس الثوري بالويل والثبور وعظائم الأمور لا تعدو أكثر من فزاعات وضوضاء لمزيد من (حلب) وسلب مقدراتنا وابتزاز ثرواتنا.

من قبل العام 2007،، ومن بعده، تعاقب على رئاسة الولايات المتحدة أربعة رؤساء مناصفة بين جمهوريين وديمقراطيين انتهاءً بالحالي جو بايدن، وكان سلفه دونالد ترامب قد فاق كل سابقيه زعيقًا ونعيقًا و(جعجعة) ضد الجمهورية المارقة راعية التطرف والإرهاب العالمي، ولكن دون أن يرينا فحلهم (طحنًا). وفي مثل هذا الشهر من العام الماضي 2020 تم اغتيال رئيس مركز الأبحاث والتكنولوجيا في وزارة الدفاع الإيرانية محسن فخري زادة وتصفيته وضح النهار في عقر داره، ليطل علينا فطاحلة التحليل العسكري بحديثهم عن سيناريوهات المعركة الحتمية المدمرة بين طهران وخصومها، وإذ بلغت قلوب سكان الأرض الحناجر، تمخض الجبل فولد فأرًا.

فإلى كل المتلهفين والموهومين بإمكانية نشوب حرب (حقيقية) بين المتشاكسين اليوم على ظهور الناقلات في أعماق بحر عمان أن يدركوا أن الفيلم المشوق سينتهي كالعادة بعناق البطلين، وأن يستوعبوا أن مصلحة استراتيجية مشتركة عليا تجمع واشنطن بطهران يتم بمقتضاها التعاون على بث الرعب لدى حكومات وشعوب المنطقة، وفي الأولية منها استنزاف مقدرات دول الخليج وإرهاق اقتصاداتها بفواتير الحماية وصفقات السلاح الأمريكي.

نعم، أستحضر مع كل مواجهة بين الطرفين كلمات الرئيس نجاد قالها لي في المنامة: (ليست هناك أية حرب ستحصل في المستقبل، أؤكد لكم أنه ليست هناك أية بوادر لنشوب حرب).

تتفق أو تختلف، تصحو أو تفضل أن تظل تحلم، لكنه واقع الماضي والحال وربما المستقبل!!

بقلم الكاتب أشرف المرزوق

فيديو.. خبير: لهذا السبب إيران تستفز أمريكا حتى تهاجمها عسكريا
توتر أمريكي إيراني متصاعد مع توالي إرسال قوات وأسلحة أمريكية متطورة إلى منطقة الشرق الأوسط وتحديدا، والهدف كما هو معلن من واشنطن التصدي لأي تهديدات إيرانية محتملة ضد المصالح الأمريكية ومصالح دول المنطقة .. في المقابل إيران تهدد باستهداف السفن الأمريكية في الخليج وتتحدث عن تحركات سرية للتصدي لأي خطر أمريكي .. والسؤال هل التحركات على الأرض توحي بأن الأمور تقترب من الحرب بين أم أن الحرب هي مجرد حرب كلامية بين الجانبين . وما هي تكلفة تلك الحرب حال اندلاعها ومن سيدفع الثمن .. يناقش هذه التساؤلات ضيوف برنامج وراء الحدث محمود الأحوازي خبير الشئون الايرانية، مايكل معلوف محلل السياسات الأمنية فى وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون سابقًا مع الإعلامي خالد عاشور.
https://www.youtube.com/watch?v=L60LDAPKKLY


لعبة شد الحبل بين إيران والولايات المتحدة… لصالح من تنتهي؟

الأحد 17 أكتوبر 2021

أين الحقيقة؟

أعلن القائد العام للحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، يوم السبت، عن تطوير صواريخ بحرية تستطيع ضرب أهداف يصل مداها إلى بعد 2000 كيلومتر.

أعلن القائد العام للحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، السبت، عن تطوير صواريخ بحرية تستطيع ضرب أهداف يصل مداها إلى بعد 2000 كيلومتر.

يأتي ذلك في الوقت الذي رحبت فيه بكين بعودة المحادثات بين طهران والاتحاد الأوروبي، ودعوتها إلى ضرورة عودة جميع الأطراف إلى التزاماتها بموجب الاتفاق النووي.

فهل تسعى إيران إلى استخدام وسائل ضغط على باقي الأطراف في فيينا؟

عن هذا الموضوع يقول ضيف برنامج "أين الحقيقة" على أثير راديو "سبوتنيك" الخبير العسكري والاستراتيجي أحمد الشريفي:

"يجب التمييز بين المفاوضات التي تجري على مستوى إقليمي وأخرى تجري على مستوى دولي، فهناك مفاوضات بين السعودية وإيران، ومفاوضات بين إيران ومجموعة الخمسة زائد واحد، والأخيرة فيها تلكؤ، فكل من الطرفين يحاول حسم الأمور لصالحه، سواء إيران أم الولايات المتحدة وحلفائها، أما على المستوى الإقليمي فالامور سائرة نحو التهدئة والتطبيع".

وتابع الشريفي بالقول: "إن حققت إيران مصالحة إقليمية، فإنها تدرك أن ذلك سيعطيها مرونة في رفع منسوب الضغط في اتفاق فيينا، لذا تميل طهران نحو تقديم تنازلات للسعودية، وبنفس الوقت ترفع من سقف المطالب في فيينا، ولكن بحكم ارتباط المملكة بالولايات المتحدة، لذا تتردد الرياض في المفاوضات تأسيسا على عدم نجاح اتفاق فيينا، كون ان هذا الاتفاق يعد جزءا من الإرباك الإقليمي، فالسعودية ترغب بوحدة موقف إيراني".

وأضاف الشريفي قائلا، "إيران ترسل رسائل تفيد بأنها ما تزال تمتلك عناصر قوة وقدرة فرض حالة من التوازن في العلاقات ، وتحديدا مع الولايات المتحدة، فطهران ترفع منسوب التحدي مع إسرائيل، إدراكا منها أن الضغط على إسرائيل سيؤثر على المفاوض الأمريكي في فيينا".

فيديو.. إيران وأمريكا.. مواجهة عسكرية في العراق؟
في ظل تواصل مسلسل التصعيد الأمريكي الإيراني في المنطقة ها هي واشنطن تحذر من تهديدات وشيكة لقواتها في العراق.. وتطلب من موظفيها غير الأساسيين مغادرة البلاد في أقرب وقت، وتجنب المنشآت الأمريكية هناك... تحذير وتوجس أمريكي ينفيه الجانب العراقي، مؤكدا استقرار الوضع الأمني في البلاد، موضحا أن بغداد تنسق مع الأطراف الدولية كافة بهذا الخصوص. نسأل الليلة أكثر حول واقعية هذه التهديدات وكيفية تعامل حكومة بغداد مع هذه التطورات؟ وفي أي إطار يأتي التأهب العسكري الأمريكي في العراق؟
https://www.youtube.com/watch?v=-D7AbrTD1PY


أمريكا وايران وشعرة معاوية

المراقب والمتابع السياسي لمناورات ترامب منذ وصوله للبيت الأبيض ، يجد أن الرجل ينتهج طريقة سياسية مختلفة مع ايران ،، لم تنتهجها أمريكا قط مع الدول التي تعتبرها معادية لها !؟

ترامب يلعب مع ايران لعبة جديدة وهي تعرف ذلك ،، لعبة سياسية اعلامية صاخبة ،، تهديد مستمر لايران انسحاب امريكي من من معاهدة النووي 5+1 تهديد اقتصادي تهديد عسكري،، سياسي ،،اجتماعي تهديدات مستمرة بين الطرفين لكن دون الوقوع في مواجهة عسكرية حقيقية

،،ترامب يضغط على ايران اقتصاديا ربما هذا واقع وعملي لكن ايران تتحدى هذه العقوبات الاقتصادية الصعبة وتتظاهر بالصمود الى أقصى الحدود،، امريكا تهدد ايران بالدمار الشامل ان لم توافق على الشروط الامريكية للتفاوض ومنها وقف برنامجها النووي والصواريخ البلاستية بعيدة المدى،، وايران ترفض وليس لديها رغبة للتفاوض ،،؟؟

وايضا تطالب أمريكا ايران بعدم تدخلها بالعرب وسحب مليشياتها من سوريا ولبنان واليمن وايران ترفض،،بل تتحدى امريكا وتأمر الحوثيين بقصف مطارات حيوية بالسعودية ،، ماذي يجري اذن بين ايران وامريكا التي لم تنفذ ضربة عسكرية واحدة ضد ايران ،، بالرغم من اسقاط طائرة امريكية من قبل ايران ،، واحتجاز ناقلة بريطانية بعدها وتحرشات في ناقلات نفط في خليج الامارات وتفجير خمسا منها وامريكا لم تحرك ساكنا ،،وتكتفي بالتهديد والوعيد ،،
ماذا يجري بالضبط في منطقة الخليج العربي !!؟؟؟

لماذا امريكا لاتعاقب ايران على افعالها العدائية ضد اليمن والسعودية وتهديد ناقلات النفط ؟؟؟؟

لماذا اذن لغة التهديد والترقب وتأجيج الصراع في السنوات الماضية ؟ امريكا تلعب لعبة ابتزازية لدول الخليج ،،تريد المال وليس شيء غير المال من أجل الادعاء في حماية الخليج من العدو الايراني ،، وهذه اللعبة انطلت على دول المنطقة وفهمتها ايران جيدا ،،وباتت ايران لاتخشى التهديدات الامريكية بتاتا ،،

وتمضي قدما في سياستها بتصدير ثورتها خارج ايران وبسط نفوذها في الشرق الاوسط !! هذه اللعبة اتفقت عليها ايران مع امريكا بطريقة مباشرة او غير مباشرة من وراء الكواليس لتضليل الناس وحصد النتائج في المستقبل وضحيتها العرب طبعا انها سياسة خبيثة ظاهرها عذاب وباطنها رحمة او مثل شعرة معاوية المعروفة حتى لاتقطع ان سحبها الناس ارخيتها وان سحبتها اروخها.

بقلم الكاتب علي القيسي

فيديو.. سلوك إيران.. هل يعيد بايدن إلى المنطقة؟
الرئيس الأمريكي ربما لن يصل إلى مبتغاه في التقليل من الأهمية الاستراتيجية لمنطقة الشرق الأوسط، بعد تصاعد وتيرة الأعمال العدائية من جانب في الفترة الاخيرة .. https://www.youtube.com/watch?v=MivQm807ojU



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسيّرات الزمرة الخمينية.. تدمر وتقتل شعوب الدول العربية!؟
- طالبان وداعش والزمرة الخمينية.. مثلث الإرهاب والإبادة الهمجي ...
- البحرين من الطواحين المائية.. إلى أزمة المياه الجوفية
- استمرار مجازر طالبان.. بحق المواطنين الأفغان!؟/2
- استمرار مجازر طالبان.. بحق المواطنين الأفغان!؟/1
- صرخة البشرية.. من أجل إنقاذ الكرة الأرضية!؟
- عفواً يا أستاذة سعاد عزيز.. مجاهدي خلق منظمة إرهابية!
- شعب البحرين أدرى بشعابها.. والمواطنة مفهوم مدني وليس طائفيّا ...
- الشعب البحريني أدرى بشعابها.. والمواطنة مفهوم مدني وليس طائف ...
- حزب الشيطان يشارك عصابات الملالي في نشر الإرهاب والمخدرات!؟
- دور عصابات الملالي.. في قطع المياه ونشر المخدرات بين الشعب ا ...
- الفوائد المذهلة للفلفل الأخضر الحلو والجزر!
- بين اغتيال الباحث العلماني الايراني.. وفشل اغتيال الكاتب الب ...
- الفنانة الكبيرة هدى حسين.. ملكة مسرح الطفل
- دور الأهبل بايدن والرئيس التركي.. في إطالة عمر عصابات الملال ...
- كومبري فييخا.. نموذج من البراكين التي تمحي جزراً وتكونها!؟
- المجرمان نصراللات وخامنئي.. يدعمان جرائم ميلشيات الحوثي!؟
- معدل الاستحمام.. من الأربعينات القرن الماضي إلى القرن ال21
- استغلال المذهب والدين.. للتستر على الدعارة وفعل المشين!؟
- من فتاة مدغشقرية رشيقة.. إلى قرود مدغشقر الساحرة!؟


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - الخيانة واللعبة السياسية القذرة.. بين أميركا والزمرة الخمينية!؟