أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - صرخة... صرخة إضافية لبيروت...














المزيد.....

صرخة... صرخة إضافية لبيروت...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 7051 - 2021 / 10 / 18 - 15:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تابعا لمقالي عن بيروت.. المنشور صباح السبت الماضي السادس عشر من أكتوبر ـ تشرين الأول 2021... بعنوان : مسكينة.. حزينة.. خائفة يا بيروت...
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734680
مقال نشر كالعادة بباب "كاتبات وكتاب الحوار".. بعد نصف ساعة من إرساله... ولكنه اختفى بعد أقل من عشرين ساعة من نشره.. حيث أثار استغرابي.. فساءلت السيد عقراوي على الأنترنيت.. فأعيد المقال ـ واعجبا ـ بنهاية الموقع لمدة ساعتين فقط.. بآخر باب "الحوار المتمدن" دون تفسير.. قد يكونوا على الأرجح من بعض المرافبين الجدد الغير موافقين على ما ورد بمقالي... وهذا نوع جديد من اختلاف الرأي... يجب الاعتياد عليه بالمواقع الخاصة الواسعة الانتشار... لأن العالم الجديد.. تغير.. وتغيرت جميع لوغاريتمات الديمقراطية وحرية الرأي.. ومن الصعب جدا.. بتجديد مواقع الأنترنيت العالمية.. إيجاد موقع.. وخاصة باللغة العربية... إن كان حتى في لندن أو ستوكهولم أو باريس.. يعطي لأي كاتب أو محلل سياسي.. حرية كاملة تتوافق مع الخط الرسمي.. لصاحب الموقع الذي يموله.. ولو أن الكاتب أو المحلل.. لا يتقاضى سانتيما أو دولارا واحدا.. ثمن كتاباته وتحاليله...
لهذا السبب أعتذر من آلاف قرائي اللبنانيين.. المقيمين في بيروت ولبنان.. وعديد من المدن الفرنسية والأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية وكندا واستراليا.. عدم متابعة هذا الموضوع باللغة العربية.. ومتابعتي له.. بمواقع أخرى باللغة الفرنسية.. حيثما أجد نافذة تترك لي كل حرية التعبير.. بهذه الكركبة اللبنانية.. والتي أصبحت حربا طائفية ضيقة صعبة جديدة.. لا حل لها.. بالوضع العالمي الحالي.. وحيث ضاقت عالميا.. حرية التعبير.. ما عدا بعض المواقع الأوروبية النادرة.. والتي لا يرغب مؤسسيها غير مؤسسيها اليساريين القلائل.. المحافظة على الحقيقة الحقيقية.. ونزاهة التحقيق.. والصراحة.. وخدمة القارئ وحرية الرأي...
أنمنى لجميع أصدقائي الأحرار اللبنانيين.. الخروج من هذه الأزمة الوجودية.. والمحافظة على أمان وجودهم ومعيشتهم.. بلا أذى.. وأن يحموا أرضهم ووطنهم وأرزتهم من ضباع الداخل والمستوردة... وأن أتمكن من سماع أغنية.. مـوطـنـي ..مــوطــنــي.. كل صباح عندما أحلق ذقني.. وأن أتمنكن من زيارة بــيــروت الأمــنــة والحضارية... بلا ضباع.. ولا ذئــاب...
***************
عــلــى الـــهـــامـــش :
ـ أغنية واقعية حدثية...
بعد قراءة كلماتي الواقعية الشخصية هذه...
رجاء استماع هذه الأغنية الواقعية التي تمثل واقع ( الشعوب العربية) بكاملها.. وأشدد على كلمة الشعوب والأمة... بكاملها الوهمي والمعتقجي... على مسؤوليتي الكاملة... ولكل أسفي لحقيقتها.. بالإضافة أنني أجهل اسم صاحبها.. حيث أرسلت لي من صديق سوري بالمهجر.. يجهل ايضا إسم صاحبها...
https://www.facebook.com/jack.ebrahem/videos/247864177188665

بــالانــتــظــار...
غـسـان صــابــور ــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسكينة.. حزينة.. خائفة.. يا بيروت!!!...
- العجوز الغبي... أو غباء العجوز؟؟؟!!!...
- ذكرى إلغاء حكم الإعدام بفرنسا
- هل أصبح أردوغان مفوضا عاما أمميا؟؟؟!!!...
- تابع لمقال ربي احمني...
- ربي احمني من أصدقائي...
- كلمات ممنوعة...
- 11 سبتمبر؟؟؟,,,
- بدأت المحكمة...
- من باع أفغانستان..ونساءها؟!...
- من السراء والضراء
- رد لصديق فقيه حكيم...
- صرخة غضب...
- االديمقراطيات الغربية... باعت ضمائرها
- ماذا تبقى من الوطن... غير الأغنيات العتيقة...
- خواطر... ما بين سوريا وفرنسا...
- لتسقط أنظمة الفراعنة.. والأهرامات... والروبويات...
- إعتذار... لميخائيل نعيمة...
- ما بعد فلسطين.. بانتوستانات سوريا ولبنان ...
- لبنان... والجنرال جوزيف عون


المزيد.....




- السعودية.. مقاطع مدى شبه محمد بن سلمان بجده عبدالعزيز تثير ت ...
- تقسيم سوريا لـ3 دول وماذا يعني للأردن وتركيا والعراق وإسرائي ...
- لماذا تعيد دمشق فتح أبوابها لموسكو الآن؟
- إسرائيل تستدعي آلاف الجنود لبدء خطة احتلال غزة وحماس تندد با ...
- أهلكت 140 مليون إنسان.. لماذا تصنع الدول الكبرى المجاعات الق ...
- جدل في لبنان بعد تصريحات البطريرك الراعي عن سلاح حزب الله
- تونس تشهد أسوأ مراحل الانقلاب
- واشنطن بوست: خلاف حول غزة يطيح بمسؤول إعلامي كبير في الخارجي ...
- الهجوم على مدينة غزة يدخل مرحلته الأولى.. حماس: عملية -عربات ...
- الناتو يبحث ضمانات أمنية لأوكرانيا في -مناقشة صريحة-


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - صرخة... صرخة إضافية لبيروت...