أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - قدر مصر: العامل المشترك بين المشروعان الكبيران، الشرق الاوسط الكبير/القرن الافريقى الكبير.















المزيد.....

قدر مصر: العامل المشترك بين المشروعان الكبيران، الشرق الاوسط الكبير/القرن الافريقى الكبير.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7038 - 2021 / 10 / 5 - 16:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ليس صدفة ان تكون مصر القديمة بكل هذه العظمة، وان تصير مصر الحديثة الى هذا الوضع البائس، فكل اسهم الغدر توجه لها، من الداخل والخارج!

قدر مصر، "عبقرية مصر"، ان تكون هى الدولة الوحيدة المتواجدة فى اسيا وافريقيا، فى آن، فتكون مستهدفة فى مشروعين استعماريين للامبراطورية الامريكية، "الشرق الاوسط الكبير الجديد" و "القرن الافريقى الكبير، افريكان"، لتصبح اسرائيل القائد الميدانى فى الاولى، واثيوبيا فى الثانية، والاثنان مجرد ادوات لتحقيق مصالح حكام العالم بقيادة امريكية، وفى هذا السياق تكون اثيوبيا مجرد حاضن لسد الدمار، سد النهضة، مجرد اداة لتنفيذ الهدف الحقيقى والجوهرى للسد، وهو بلا ادنى شك، هدف سياسى، فبلرغم من الاهداف التجارية التى يمكن ان يحققها السد، الا ان سد النهضة هو بالاساس مشروع سياسى، مرتبط بشكل عضوى بالمشروع الامريكى، "القرن الافريقى الكبير، افريكان"، وهو المعادل الجيوسياسى لمشروع الشمال "الشرق الاوسط الكبير"، وليس ادل على ذلك من "الحبل الصرى"بينهما، بان يكون اهم اثنان من الدبلوماسية والعسكرية الامريكية تم تنصيبهما فى مشروع القرن الافريقى الكبير، جيفري فيلتمان، "مبعوث خاص للقرن الأفريقي"، وماري كاثرين مساعد وزير الخارجية للشؤون الأفريقيةن عضو مجلس إدارة مؤسسة التنمية الأفريقية، والاثنان يجيدان اللغة العربية بطلاقة، وطبعاً، بخلاف، خبراتهما فى المنطقتين العربية والافريقية.

* انتباه .. تبدأ مرحلة تاريخية جديدة:
ضم مصر والسودان للـ"القرن الافريقى الكبير، افريكان"!
تذكروا هذا التاريخ جيداً، الثلاثاء 4 مايو 2021، يبدأ "المندوب السامى الامريكى" جيفري فيلتمان، المبعوث الخاص للقرن الأفريقي، اولى مهامه التنفيذية "الممتدة"، فى المشروع الامريكى "القرن الافريقى الكبير، افريكان" .. ليس بعد هذا التاريخ مثل ما قبله ..

حيث يبدأ "المندوب السامى الأميركي"، للقرن الافريقى، جولة إفريقية لبحث أزمة سد النهضة والتيغراي. ومن المقرر أن يلتقي المبعوث الأميركي، مسؤولين في مصر والسودان وإثيوبيا وإريتريا والأمم المتحدة. ووفقاً لبيان للخارجية الأميركية، تستمر هذه الزيارة من 4-13 مايو، وتؤكد التزام الإدارة الأميركية بمعالجة الأزمات السياسية والأمنية والإنسانية في القرن الإفريقي.
فكما توقعنا من قبل، ستصبح مصر، بحكم موقعها الاستراتيجى الفريد، بين اسيا وافريقيا، وبعد الحاقها بالقرن الافريقى الكبير، بمثابة الجسر بين مشروعى الولايات المتحدة، "الشرق الاوسط الكبير، الجديد"، و"القرن الافريقى الكبير، افريكان".
فى الاصل كان القرن الافريقى مكون من أربع دول هي الصومال وجيبوتي وإريتريا وإثيوبيا، وتتسع المنطقة أكثر من الزاويتين السياسية والاقتصادية، لتشمل كينيا والسودان وجنوب السودان وأوغندا، وفى الفكر الاستراتيجى الامريكى تدخل اليمن، حيث من الشمال الجزيرة العربية والنفط والغاز، ومن الجنوب باب المندب، وخليج عدن، وبحر لعرب، المحيط الهندى، جنوب غرب اسيا، والبحر الاحمر، الى ممر تيران، ومنه الى قناة السويس، وعندما تدخل التحالف العسكري بقيادة السعودية والذي يضم الولايات المتحدة في حرب اليمن في عام 2015، أصبح القرن الأفريقي منطقة استراتيجية.

تعود فكرة مشروع القرن الإفريقي الكبير في الفكر الاستراتيجي الأمريكي إلى حقبة الرئيس الأمريكي كلينتون، وتحديدا سنة 1998 مع الأمريكية من أصول إفريقية سوزان رايس، التي طرحت التوسيع من نطاقه لاعتبارات جيواستراتيجية، ولتداخل الحدود والأقليات.
مهما يكن التحديد المعتمد، تبقى منطقة شرق إفريقيا متحكمة في منابع نهر النيل، وحتى إن لم تكن جزءا رئيسا من القرن الإفريقي فهي امتداد حيوي لها، ما جعل دول المنطقة تنتقل تدريجيا في أعين القوى الكبرى من منزلة المصالح الثانوية إلى المصالح الرئيسية.
هذا الاهتمام المتزايد، أدى إلى تغير هادئ لخريطة المنطقة، وبشكل تدريجي. فالقرن الإفريقي كان مسرحا لولادة ثلاث دول أو كيانات جديدة، في العقود الثلاثة الأخيرة؛ صوماللاند "1991" وإريتريا "1993" وجنوب السودان "2011"، ولا تزال الرغبة قائمة في السعي وراء مزيد من التقسيم، وتمزيق الخرائط بغرض تأسيس كيانات جديدة.


* اى تحليل لا يملك اجابة صائبة عن سؤالى الجوهر:
من هو المالك الحقيقى للسد؟!
ما هو الهدف الحقيقى للسد؟!
هو تحليل لا قيمة له.


* ازدهار سوق " راسمالية الكوارث"!
حروب يشعلها أباطرة عالم اليوم، وكوارث "غير" طبيعية يسببها جشع نفس الاباطرة، لتنتعش اعلى مراحل العولمة "رأسمالية الكوارث"، مصدر لا ينضب للارباح، تجتاح العالم، كما تجتاح احدث مشروعاتهم "الشرق الأوسط الكبير"، و"القرن الأفريقى الكبير"!.


* سد النهضة مشروع سياسى!
لماذ ا الاكتفاء بحلب البقرة، لما ممكن الاستحواذ على البقرة ذاتها؟!
تركيب "محبس" على النيل، هو الهدف من السد، "محبس" على الارادة الحالية والمستقبلية لمصر والسودان، والمالك الحقيقى للسد هم حكام العالم، هم اصحاب مشروع "القرن الافريقى الكبير، افريكان"،بقيادة ميدانية اثيوبية، وهم انفسهم، اصحاب مشروع "الشرق الاوسط الكبير، الجديد"، بقيادة ميدانية اسرائيلية، الاستثمار التجارى من سد النهضة، هو الهدف الجانبى، اى اموال، مهما كان حجمها، هى فى النهاية رقم محدد، لكن السيطرة والهيمنة والنفوذ، "محبس"، هو نهر متجدد من الاموال، سد النهضة مشروع سياسى.


* سر قوة السد الاثيوبى، كما سر استمرار العدوان على اليمن، "رأس القرن"، أنهما مفاصل فى المشروع الأمريكى "القرن الأفريقى الكبير، افريكان"، مشروع استلام امريكا ميراث الاستعمار القديم، ومجابهة التمدد الصينى الذى يشكل 80% من اقتصاد شرق افريقيا.

* غطرسة اثيوبيا الغير متناسبة، ورفضها التدخل الأمريكى للمرة الثانية، وتدليلها، يؤكد ما سبق واكدناه، بالدور الوظيفى لاثيوبيا، كقائد اقليمى، فى المشروع الأمريكى "القرن الأفريقى الكبير" "افريكان"، كما الدور الإسرائيلى فى الشرق الأوسط الكبير!


* مندوبة امريكا بمجلس الامن: "واشنطن ملتزمة بدعم استقرار القرن الافريقى"، ها هنا سر اهمية إثيوبيا والسد، فى المشروع الأمريكى "افريكان"، لاستلام الارث الاستعمارى القديم، ومجابهة التوسع الصينى بالقرن الافريقى، وسر عدم انهاء الحرب على اليمن "راس القرن"!


* السد الاثيوبى مرتكز هام للمشروع الأمريكى "القرن الأفريقى الكبير"، والكبير عنت إضافة اليمن، وهو مرتكز اخر، للسيطرة على البحر الاحمر من الجنوب "باب المندب"، بعد أن تم ضمان الشمال، بتحويل "ممر تيران" لممر دولى، ومن هنا كان التحالف بمشاركة أمريكية للحرب على اليمن!


* جولة المبعوث الأمريكي إلى القرن الأفريقي، جفري فلتمان، في السعودية والإمارات وقطر، لان ايران لم تهزم أمام التحالف الذى ترعاه امريكا، ومتمترسة فى اليمن، رأس المشروع الامريكى "القرن الافريقى الكبير، افريكان"!.


* حتى بعد أن أعلنتها مندوبة امريكا صراحة: "واشنطن ملتزمة بدعم استقرار القرن الافريقى"، مازال البعض يأمل فى عمل عسكرى للنظام المصرى ضد السد، الذى هو واليمن، "رأس القرن"، مفاصل للمشروع الامريكى "القرن الافريقى الكبير، افريكان"






*ماذا يعنى "سد النهضة" لامريكا؟!
لمواجهة النفوذ الفرنسى والروسى، والتوسع الحديث والقوى للصين فى افريقيا، كان المشروع الامريكى "القرن لافريقى الكبير" "افريكان".

بعد ان انشأ فى 23 مارس الماضى منصب "مبعوث خاص للقرن الأفريقي"، قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، "في هذه اللحظة من التغيير العميق لهذه المنطقة الاستراتيجية، (القرن الافريقى/افريقيا)، تعد المشاركة الأمريكية رفيعة المستوى أمرا حيوياً"، هذه المشاركة رفيعة المستوى عنت تعيين اثنان من اكفأ الدبلوماسيين ذوى الخبرة السياسية والعسكرية، فكان تعيين جيفري فيلتمان، الذى يتحدث العربية والفرنسية والهنجارية، وسبق له ان عمل فى العراق والقدس، تعينه مبعوثا خاصا إلى القرن الإفريقي، وايضاً، تعيين ماري كاثرين في لمنصب مساعد وزير الخارجية للشؤون الأفريقية عضو مجلس إدارة مؤسسة التنمية الأفريقية. وهى التى كانت قد تولت منصب المدير المسئول عن العراق في مجلس الأمن القومي، وبتوليها هذا المنصب تولت مسئولية التنسيق لانتقال العمليات الأمريكية فى العراق من كونها عمليات عسكرية إلى عمليات مدنية، لتؤسس لاول حرب مخصخصة فى التاريخ.

كما عملت سفيرة للولايات المتحدة في جنوب السودان من عام 2015 إلى 2017. وشغلت سابقاً منصب نائبة رئيس البعثة في سفارة بلادها في أديس أبابا. وفي الفترة من 2011 إلى 2014، شغلت منصب نائب رئيس بعثة الولايات المتحدة في السفارة الأمريكية في أديس أبابا في إثيوبيا، في فترة إعلان بدء إنشاء سد النهضة.
وعملت أيضاً في السفارات الأميركية في القاهرة وهى تتكلم العربية الفصحى وتجيد بالإضافة إلى لغتها الأم الإنجليزية تتكلم العربية الفصحى والفرنسية والإيطالية، وهي متخصصة أيضًا في المصالحة وإعادة الاعمار بعد الحروب.

وقد كرست أكثر من نصف حياتها المهنية للسودان، وسبق وشغلت منصب كبيرة موظفي المبعوث الخاص للسودان وجنوب السودان. ومع اقتراب موعد انعقاد مؤتمر باريس، من المتوقع ان يوافق مؤتمر باريس على تخفيض كبير في ديون السودان، وبالتالي عودة السودان إلى الاستفادة من المؤسسات المالية الدولية.

تعود فكرة مشروع القرن الإفريقي الكبير في الفكر الاستراتيجي الأمريكي إلى حقبة الرئيس الأمريكي كلينتون، وتحديدا سنة 1998 مع الأمريكية من أصول إفريقية سوزان رايس، التي طرحت التوسيع من نطاقه لاعتبارات جيواستراتيجية، ولتداخل الحدود والأقليات.

مهما يكن التحديد المعتمد، تبقى منطقة شرق إفريقيا متحكمة في منابع نهر النيل، وحتى إن لم تكن جزءا رئيسا من القرن الإفريقي فهي امتداد حيوي لها، ما جعل دول المنطقة تنتقل تدريجيا في أعين القوى الكبرى من منزلة المصالح الثانوية إلى المصالح الرئيسية.
هذا الاهتمام المتزايد، أدى إلى تغير هادئ لخريطة المنطقة، وبشكل تدريجي. فالقرن الإفريقي كان مسرحا لولادة ثلاث دول أو كيانات جديدة، في العقود الثلاثة الأخيرة؛ صوماللاند "1991" وإريتريا "1993" وجنوب السودان "2011"، ولا تزال الرغبة قائمة في السعي وراء مزيد من التقسيم، وتمزيق الخرائط بغرض تأسيس كيانات جديدة.

والقرن الافريقى يقصد به، الجزء الممتد على اليابسة الواقع غرب البحر الأحمر وخليج عدن على شكل قرن، وبهذا المفهوم يحدد الجغرافيون شموله أربع دول هي الصومال وجيبوتي وإريتريا وإثيوبيا، وتتسع المنطقة أكثر عند النظر إليها من زاويتين سياسية واقتصادية لتشمل كينيا والسودان وجنوب السودان وأوغندا، وفى الفكر الاستراتيجى الامريكى تدخل اليمن، حيث من الشمال الجزيرة العربية والنفط والغاز، ومن الجنوب باب المندب، وخليج عدن، وبحر لعرب، المحيط الهندى، جنوب غرب اسيا، والبحر الاحمر، الى ممر تيران، ومنه الى قناة السويس.

عندما تدخل التحالف العسكري بقيادة السعودية والذي يضم الولايات المتحدة في حرب اليمن في عام 2015، أصبح القرن الأفريقي منطقة استراتيجية.

والعنصر الثالث هو، قوة المهام المشتركة للقرن الأفريقي هي قوة مهام مشتركة تابعة لقيادة أفريقيا للقوات الأمريكية (أفريكوم)،(OEF-HOA) ، ومقرها معسكر ليمونيه، جمهورية جيبوتي.



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تكنولوجيا المعلومات، قفزة الى الخلف؟!
- هجمات 11 سبتمبر ومصالح الدولة العميقة الامريكية.(1) رؤية الب ...
- قبل 11 سبتمبر وليس بعده؟!
- هل نجرؤ على الانتصار؟!
- الخروج الامريكى من افغانستان، الوجه الاوضح لتغيير -العقيدة ا ...
- استراتيجية امريكا للخروج من افغانستان، ضرب -غية- عصافير، بحج ...
- المهزوز والنضال بالأجر: -اليتيم التائه- يمسك بيد -بابا بينيت ...
- بعكس ما يرى الدكتور حمزة!
- الى اى مدى -النقد الجرئ-، جرئ؟!
- لماذا؟!
- الخيط الرفيع، بين معارضة النظام، والاضرار بالوطن؟!
- الهبيد (4): الهبيد، لا يكذب فقط، بل ايضاً، يسرق! .. عموماً، ...
- -كل ما تتزنق اقلع-! -كعب اخيل- نظرية -الاعتراف بالسد، مقابل ...
- ما الذى يجعل استاذ جامعى، يسرق؟! الدكتور جهاد عوده، نموذجاً.
- لا عمل عسكرى، ولا مفاوضات، فقط، الانسحاب من ثيقة مارس 2015، ...
- الهبيد 3 من ادعاءات الشافعى المضللة، الى سيناريوهاته المفخخة ...
- الهبيد 2 -الشاحط والمشحوط-، وبينهما قناة السويس!
- الاجابة على سؤال الساعة: هل الخط الاحمر، يعنى عمل عسكرى؟! وا ...
- النقد العلمى، لا يفسد للود قضية!
- اعتذار واجب للاصدقاء الاعزاء، وآسى شخصى .. نائل الشافعى، وري ...


المزيد.....




- شاهد ما كشفه فيديو جديد التقط قبل كارثة جسر بالتيمور بلحظات ...
- هل يلزم مجلس الأمن الدولي إسرائيل وفق الفصل السابع؟
- إعلام إسرائيلي: منفذ إطلاق النار في غور الأردن هو ضابط أمن ف ...
- مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من فوق جسر في جنوب إفريقيا
- الرئيس الفلسطيني يصادق على الحكومة الجديدة برئاسة محمد مصطفى ...
- فيديو: إصابة ثلاثة إسرائيليين إثر فتح فلسطيني النار على سيار ...
- شاهد: لحظة تحطم مقاتلة روسية في البحر قبالة شبه جزيرة القرم ...
- نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن
- مسلسل -الحشاشين-: ثالوث السياسة والدين والفن!
- حريق بالقرب من نصب لنكولن التذكاري وسط واشنطن


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - قدر مصر: العامل المشترك بين المشروعان الكبيران، الشرق الاوسط الكبير/القرن الافريقى الكبير.