أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - الى اى مدى -النقد الجرئ-، جرئ؟!















المزيد.....

الى اى مدى -النقد الجرئ-، جرئ؟!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 6909 - 2021 / 5 / 25 - 11:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الخبير الاعلامى المرموق هشام قاسم، اتسمت كتاباته الاخيرة بـ"النقد الجرئ"، عن التدهور المزرى فى اداء الاعلام المصرى، الا انها اتسمت فى نفس الوقت، بنفس الخلل المنهجى الذى اصاب كتابات "الشهاب" استاذ اعلام القاهرة، ايمن منصور ندا، الذى اختفى، كما ظهر، فجأة، كابرز ضحايا فريق اسامة هيكل، والذى خاض معركة مع بعض "الاعلاميين"، بالنيابة عن هيكل، لانقاذه من الرسوب فى امتحان الاعادة، اسامه هيكل "الوزير المدنى المنتظر"، - تعبير "مدنى" هو الوصف الذى وصف به الاعلامى المتميز حافظ الميرازى، اسامه هيكل وزير الاعلام!، "رغم انه ولا كهربائى، ولا يفهم فى الكهربا"!، .. الوزير المدنى "المنتظر" منه، ليس فقط اصلاح الاعلام المصرى المنهار، لأ، وتطويره كمان! -، هذا المهزوم فى دورة الاعادة، بعد رسوبه فى الدور الاول، فى "موقعة ماسبيرو"، التى نادى فيها، من خلال شاشة تلفزيون الدولة، على الشعب المصرى "ينزل علشان يدافع عن جيشه"!، ضد اعداء الوطن، المسيحيين "المصريين"! - اه والله كدا -! ..واخيرا انسحب من الساحة ذليلاً، بعد ان اهين على الهواء مباشرة، فضيحة بجلاجل، من عبيد الاعلام فى عقر داره "وزارة الاعلام"، ممن مفترض انه وزيرهم!، بعد ان انهى من بيده الامر، مفعول الواسطة الصفراء التى رفعته من مراسل جريدة، الى وزير اعلام، لقد انتهت هنا "اخر التذاكر الصفرا"!.

ان تناول الاوضاع المأزومة للاعلام المصرى، دون كلمة واحدة عن النظام السياسى المسئول عن الاوضاع المأزومة للاعلام، كما الاوضاع المأزومة للعديد من مجالات الحياة المصرية الاخرى، يجعل هذا التناول "نقد فى الريش"، ووفقاً للمثل المصرى "اللى يجى ف الريش، بقشيش"!.

ابغض الحلال .. فى ازمنة الانحاط، تتدنى معنويات الناس ويتعلقون كما الغريق بقشاية، فهل يمكن لقشاية ان تنقذ غريق؟!
فى هذا المناخ الشائك والضبابى للصفوف التالية والقريبة من راس هرم السلطة، او هكذا تعتقد هى، تتجلى اكثر مظاهر الانتهازية انحطاطاً، ليس فقط فى صفوف المحسوبين على السلطة، بل ايضاً، لدى المحسوبين على القوى المعارضة للسلطة، ليس هناك من هو اكثر مدعاة للغثيان من "نخبة" تقيم زفة لمدعى، ينتقد عبيد الاعلام، ليعرض نفسه بالحاح رخيص، بديلاً اكثر طاعة واخلاصاً وكفاءةً!، ايمن منصور ندا، نموذجاً.

"النقد الشعبوى" هو نقد يتبع مدرسة المخرج السينمائى الشهير ملك الترسو حسن الامام صاحب الجملة الاشهر "الجمهور عاوز كده"!، وهو الوجه الاخر للمنفعة المباشرة المادية الدونية، جوهر الفلسفة الشعبوية، وهو ايضاً صاحب العبارة الشهيرة "ربنا عرفوه بالعقد"، ولسان حاله يقول "اجيب لك الجمهور اللى حيدفعلك الفلوس، وقبلها تكون موقع معايا العقد"!.

والسؤال، ماذا بعد الشجاعة اللفظية حول الشكل، دون الاقتراب بحرف واحد من المضمون؟!، انه نقد "شئون افراد"، انه طحن بلا طحين، فتصوير الاعلام على انه اعلام فاشل، هو هروب من قول الحقيقة كاملة، قول نصف الحقيقة، على طريقة "ولا تقربوا الصلاة"، هروب من حقيقة كون هذا الاعلام له وظيفة سياسة محددة، وهدف سياسى محدد، ومبرمج وفق سياسة اعلامية محددة، تتسق مع تلك الاهداف السياسية المحددة، وليس لاى اهداف اخرى، والتى ينفذها هذا "الاعلام الفاشل"!، كالعادة، هو نقد منزوع الدسم، فلا حرف واحد عن السياسات الاعلامية، لانها ببساطة حتجر على سياسات نظام الحكم، اللى السياسات الاعلامية مجرد انعكاس لها، ولانك لو تكلمت عن العرض، حتحتاج تتكلم عن المرض!، فكله شتيمه شتيمه، مفيش ضرب!

من المعلوم ان، نظام يوليو كلما فقد جزء من باقيا شرعية 52، يقدم تنازلات لليمين العالمى الحاكم، حدث ذلك فى محطات عديده، ابرزها فى القرن الماضى، محطة 1967، الاعتراف باسرائيل بقبول مبادرة روجرز والقرار 242، وطرد الخبراء الروس، والانقلاب الى ان 99% من اوراق اللعبة فى يد امريكا، استعداداً لحرب تحرير سيناء المحتلة، ميراث عبد الناصر، ذلك قبل 1973، ثم بعدها فى الخروج من الـ"ثغرة" الانفتاح الاقتصادى 74 .

ومن المعلوم ايضاً، ان زلزال 25 يناير 2011، كان بمثابة اعلان طلاق، "فسخ العقد الاجتماعى"، بين الشعب المصرى وسلطة يوليو، التى فشلت على مدى سته عقود فى تحقيق اياً من مبررات وجودها، عندها ادركت النسخة الاحدث من سلطة يوليو الممتدة، نسخة 3/7، انها قد فقدت البقية الباقية من شرعية يوليو 52، التى فقدت الكثير فى الطريق، حتى حصلت على دفعة فى اعقاب حرب اكتوبر 73، والتى اخذت تستهلكها، حتى وصلت الى ما يلامس الصفر فى 25 يناير 2011، عندها ادركت السلطة، انه قد ان اوان "الجهاد الاعظم"، جهاد النفس، ليس فى اتجاه تقديم التنازلات للشعب الذى اعلن القطيعة معها، وانما فى الاتجاه المعاكس، فى اتجاه تقديم المزيد من التنازلات للقوى العالمية الحاكمة، فاخذت تقدم التنازلات المتسارعة، فى كل اتجاه، تحت رعب "فوبيا" زلزال 25 يناير .. فكان، تغيير العقيدة القتالية من عقيدة العدو الخارجى، الى عقيدة الحرب على الارهاب، صفقة القرن/ الوطن البديل/ شمال سيناء، غاز شرق المتوسط، سد النهضة، السحارات/ ترعة السلام، تيران وصنافير/ تحول ممر تيران، الى ممر دولى، الغاء الدعم وتعويم الجنيه، رفع يد الدولة عن السوق، استهلاكا وتملكاً، شركات قطاع الاعمال، حتى شركات الجيش "عرق الجيش" ..الخ.(1)


وكان الرئيس المخلوع الراحل مبارك، قد اخذ يراوغ الامريكان سنوات، حتى لا يقوم بتغيير عقيدة الجيش المصرى الى عقيدة "الحرب على الارهاب"! .. لماذا؟!، بالطبع لم يكن مبارك يسارياً معادى للامبريالية الامريكية، ولكنه كان وقادته العسكرين من الخبرة والنضج ما يسمح لهم بادراك خطورة ان ينتقل الجيش من عقيدة قتال خارجى "العدو"، الى عقيدة قتال داخلى "الارهاب"، مدركين خطورة الاحتكاك الخشن بين الجيش وقطاعات من الشعب، وكما قال السيسى عن حق "الجيش الة قتل"!،(2) تكوينه الوظيفى للقتل، وليس لفض التظاهرات او للتعامل الشرطى مع العنف المجتمعى، وبالاضافة الى ان ذلك، هذا هو التكوين الوظيفى لجهاز الشرطة المدنية، الا ان الخطورة الاكبر من دخول الجيش فى صراع مع قطاع من الشعب، تتمثل فى خطورة ذلك على وحدة الجيش وتماسك وحداته .. هذا ما جعل مبارك وقادته العسكريين يماطلون فى الاستجابة للارادة الامريكية بتغيير العقيدة القتالية للجيش، بالرغم من الضغوط العنيفة التى تعرض لها مبارك، والتى وصلت الى حد عدم استقباله لسنوات فى البيت الابيض!.


الاهم من الخبرة والنضج لدى مبارك وقادته العسكريين، انهم كانوا مازالوا يمثلون النسخة ما قبل النسخة الحالية من سلطة يوليو 52 الممتدة، نسخة مبارك التى كانت مازالت تتمتع ببقايا شرعية، ساهمت فى تجديدها حرب اكتوبر 73، وبالرغم من اغتيال قائدها "السادات"، الا ان اختفاء، "رحيل/ التخلص"، القائد، لا يمنع من الاستمتاع بنتائج انجازات القائد، هذه البقايا من الشرعية سمحت لنسخة مبارك بهامش من المناورة مع الضغط الامريكى!.


بمعنى اخر، ان نسخة مبارك كانت لاتزال فى ترف من لم تنزع عنه ورقة التوت الاخيرة بعد، حتى 25 يناير 2011، التى جاءت لتنزع ورقة التوت الاخيرة على نسخة ما بعد مبارك، بعد ان كانت كل اوراق التوت قد سقطت عن سلطة يوليو على مدى سنوات من الفشل المزمن فى تحقيق هذه السلطة لأياً من مبررات استمرارها، الاستقرار والتنمية، وحيث لم تكن 25 يناير 2011 قد جاءت بعد، ونزعت اخر ورقة توت عن شرعية سلط يوليو 52، باعلانها الجمعى الصريح والمستمر (18 يوم)، الاصرارعلى الغاء العقد الاجتماعى مع سلطة يوليو، ممثلاً فى اخر نسخة لها، نسخة "مبارك" ..


وقد تمثل الوضع الجديد بعد 25 يناير، فى ذلك النمط الذى يظهر بوضوح فى المعدلات فائقة السرعة والحدة التى تسير بها نسخة يوليو ما بعد 25 يناير 2011، نسخة "المجلس العسكرى/ السيسى"،(3) فى حرق كافة المراحل التى تلكأت فى تنفيذها النسخ الاسبق، نسخة "مبارك" ومن قبله نسخة "السادات" .. كما التلكأ فى الانتقال من مرحلة الانفتاح الخجول لدخول العولمة، والذى سمى بـ"الانفتاح الاقتصادى" (1974)، الى مرحلة الانفتاح التام او "الموت الزؤام"، سوقاً استهلاكياً، وتملكاً لوسائل الانتاج، مدنية وعسكرية "على الطريق"، ورفع يد الدولة عن السوق، وتعويم العملة المحلية .. الخ.


والاكثر خطورة واهمية لحكام عالم اليوم، اليمين العالمى، وممثلهما صندوق النقد والبنك الدوليان، واللذان لا ولن يقبلوا بأقل من تخلى السلطة، للحصول على رضاها، عن مظاهر سيادة الدولة سواء على حدودها الجغرافية، الارضية "شمال سيناء/ صفقة القرن"، او حدودها البحرية "البحر الاحمر، تيران وصنافير، ممر تيران/ البحر المتوسط، غاز شرق المتوسط"، او داخل حدودها الجغرافية، النيل، روح مصر، ليس فقط من اجل توسعة عدد دول المصب لتشمل اسرائيل، وحصوها على ماء النيل بالطبع، حلمها التاريخى (1903)، بل الاهم، ان يكون محبس النيل "روح مصر"، فى "سد النهضة"، محبس الارادة المصرية، كل مصر، سلطة وشعب، فى الحاضر والمستقبل، فى يد ممثل حكام عالم اليوم، مالك سد النهضة، البنك الدولى، والذى اشترط موافقة مصر "رسمياً" "علنياً" "قانونياً" على بناء السد، حتى يضمن عدم مواجهة مشاكل قانونية مستقبلية، تزعزع قدرته على ممارسة التحكم الخالص فى الارادة المصرية لصالح مشاريعه نحو شرق اوسط كبير جديد، وليس كما يعتقد بعض المحللين المحترمين، لصالح اسرائيل الكبرى، انه من اجل هدف اسمى من اسرائيل فى حد ذاتها، هدف يتعلق بالأسياد الذين توظف لديهم الادارات اليمينية فى كلً من اسرائيل وامريكا، اسياد العالم، اليمين العالمى، حاكم عالم اليوم، الذى لا يمثل اليمين الحاكم فى اسرائيل او امريكا سوى دور وظيفى للشريك الاصغر للأسياد، وقد حصل البنك الدولى نيابة عن الأسياد، على موافقة صريحة وعلنية وقانونية، موثقة من الرئيس السيسى فى 23 مارس 2015 بموافقة مصر "رسميا" على بناء سد النهضة!.(4)






المصادر:
(1)"كل ما تتزنق اقلع"!،"كعب اخيل" نظرية "الاعتراف بالسد، مقابل الاعتراف الافريقى"!
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716336

(2)السيسى "الجيش الة قتل"
https://www.youtube.com/watch?v=1aBMmTlp4DY
(3)السيسى يعلن وقف العمل بالدستور و تولى رئيس المحكمة الدستورية الرئاسة
https://www.youtube.com/watch?v=u1yewm16g58
(4)تغيير العقيدة العسكرية للجيش الامريكى!، ترامب يضغط، ووزير الدفاع مازال لا يدرك؟!
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679915



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا؟!
- الخيط الرفيع، بين معارضة النظام، والاضرار بالوطن؟!
- الهبيد (4): الهبيد، لا يكذب فقط، بل ايضاً، يسرق! .. عموماً، ...
- -كل ما تتزنق اقلع-! -كعب اخيل- نظرية -الاعتراف بالسد، مقابل ...
- ما الذى يجعل استاذ جامعى، يسرق؟! الدكتور جهاد عوده، نموذجاً.
- لا عمل عسكرى، ولا مفاوضات، فقط، الانسحاب من ثيقة مارس 2015، ...
- الهبيد 3 من ادعاءات الشافعى المضللة، الى سيناريوهاته المفخخة ...
- الهبيد 2 -الشاحط والمشحوط-، وبينهما قناة السويس!
- الاجابة على سؤال الساعة: هل الخط الاحمر، يعنى عمل عسكرى؟! وا ...
- النقد العلمى، لا يفسد للود قضية!
- اعتذار واجب للاصدقاء الاعزاء، وآسى شخصى .. نائل الشافعى، وري ...
- اذا ما كان هذا هو حال عقل مصر، فما بال مصر! هو ممكن استاذ جا ...
- بمناسبة ال-كرسى السعودي فى الكلوب المصرى-: لماذا لم يكن لشفي ...
- المأزق .. !
- ذكريات جميلة مع الانسان الجميل النقى المناضل الشريف البدرى ف ...
- عندما يتحول فساد بعض صحفى المعارضة، الى مسخرة!
- اهو .. قالها بايدن الديمقراطى بعضمة لسانه .. -الارهاب الداخل ...
- مجدداً .. البنك الدولى، ليس بنك تسليف!
- -صفقة القرن- حية على الارض تسعى!
- لماذا سكارليت جوهانسون؟!


المزيد.....




- رئيس وزراء فرنسا: حكومتي قاضت طالبة اتهمت مديرها بإجبارها عل ...
- انتخاب جراح فلسطيني كرئيس لجامعة غلاسكو الا?سكتلندية
- بوتين يحذر حلفاء أوكرانيا الغربيين من توفير قواعد جوية في بل ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 13 ...
- رئيس جنوب إفريقيا يعزي بوتين في ضحايا اعتداء -كروكوس- الإرها ...
- مصر تعلن عن خطة جديدة في سيناء.. وإسرائيل تترقب
- رئيس الحكومة الفلسطينية المكلف محمد مصطفى يقدم تشكيلته الوزا ...
- عمّان.. تظاهرات حاشدة قرب سفارة إسرائيل
- شويغو يقلّد قائد قوات -المركز- أرفع وسام في روسيا (فيديو)
- بيل كلينتون وأوباما يشاركان في جمع التبرعات لحملة بايدن الان ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - الى اى مدى -النقد الجرئ-، جرئ؟!