أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - الخروج الامريكى من افغانستان، الوجه الاوضح لتغيير -العقيدة العسكرية- للجيش الامريكى!.















المزيد.....

الخروج الامريكى من افغانستان، الوجه الاوضح لتغيير -العقيدة العسكرية- للجيش الامريكى!.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7006 - 2021 / 9 / 1 - 17:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مازال الكثير من النخبة فى مصر وخارجها، بل وفى امريكا ذاتها، لم يدركوا بعد حقيقة انه قد تم تغيير "العقيدة العسكرية" للجيش الامريكى، التى قد اصبحت حقيقة واقعة، بدءاً من الحرب على العراق، ومؤخراً الحرب على افغانستان؟!

لا هدف للانسحاب الأمريكى من افغانستان، وتركها بدون مؤسسات دولة، وترك أسلحة بعشرات المليارات، سوى إعطاء مدد لبزنس "الحرب على الارهاب" و"اعادة الاعمار"، ونقل الاضطرابات وعدم الاستقرار لحدود الخصوم، الصين، باكستان، روسيا، إيران.
لزوم التصوير والتضليل المعتاد، قامت القوات الأمريكية بتخريب بعض المعدات العسكرية بمطار كابول لزوم التصوير، وطبعا الجزيره تقوم بالواجب! أما الأسلحة التى تقدر بعشرات مليارات الدولارات، فقد ذهبت إلى العنوان الصحيح، جماعات التطرف المتصارعة على أرض افغانستان، ووسط آسيا عموما، والمفترض لها أن تتمدد إلى الحدود الصينية الباكستانية والروسية والايرانية!.

لم يعد الدور الاساسى للجيش الامريكى خوض الحروب ضد جيوش دول اخرى، فالحرب الاقتصادية "العقوبات الاقتصادية" قد اصبحت هى الاداة الفعالة التى تقوم بهذا الدور، لقد اصبح سلاح المال هو السلاح الاقوى فى تدمير الدول او على الاقل اخضاعهان لذا تجد ان كافة الاجتماعات والقرارات الهامة تعود لوزير الخزانة الامريكى، والبنك الفيدرالى الامريكى (قطاع خاص) والبنك الدولى وذراعه التنفيذى صندوق النقد الدولى .. انهم هم حكام العالم الحقيقيين، وليست ادارات الحكومات، بمن فيهم الادارة الامريكية ذاتها ..

قد اصبح جوهر الوظيفة الحقيقية الجديدة للجيش الامريكى بعد تغيير عقيدته العسكرية الى عقيدة "الحرب على الارهاب"، منبع الربح الذى لا ينضب لاباطرة "راسمالية الكوارث"، اعلى مراحل "النيوليبرالية الاقتصادية"، العولمة، بقيادة امريكية .. فبعد ان تؤدى الحرب الاقتصادية "العقوبات الاقتصادية"، دورها فى انهاك الدولة المعنية، مدنياً وعسكرياً، تتقدم القوة العسكرية للتحالف بقيادة امريكية، لتحصد نتائج الحرب الاقتصادية، وغالباً خلال ساعات قليلة، لتفتح "سوق" جديدة للارهاب، بزنس "الحرب على الارهاب"، التى يعقبها بالطبع بزنس "اعادة الاعمارة"، لاباطرة الشركات العملاقة ورؤوس الاموال العالمية، لاعضاء نفس التحالف.


وكان احدث مثل على هذا "عدم الفهم" تصريح زعيم الجمهوريين فى مجلس الشيوخ، اللى طلع مش فاهم ان المطلوب بالضبط، ليس فقط استمرار "الارهاب"، بل انتشاره وتوسعه، مصدر الربح الذى لا ينضب لاباطرة "راسمالية الكوارث" بقيادة امريكية .. وكان زعيم الجمهريين قد انتقد بايدن وقال ان التهديد الارهابى سيظل على الأرض بعد انسحاب القوات الامريكية من افغانستان، موقف هذا الزعيم الذى قد ذكرنى بالحوار الراجل للواء احمد وصفى مع عمرو اديب حول 3 يوليو 2013!، قد ذكرنى ايضاً بموقف الرئيس المخلوع الراحل مبارك، من تغيير عقيدة الجيش المصرى.


كان مبارك قد اخذ يراوغ الامريكان سنوات، حتى لا يقوم بتغيير عقيدة الجيش المصرى الى عقيدة "الحرب على الارهاب"! .. لماذا؟!، بالطبع لم يكن مبارك يسارياً معادى للامبريالية الامريكية، ولكنه كان وقادته العسكرين من الخبرة والنضج بما يسمح لهم بادراك قدر وخطورة ان ينتقل الجيش من عقيدة قتال خارجى "العدو"، الى عقيدة قتال داخلى "الارهاب"، مدركين خطورة الاحتكاك الخشن بين الجيش وقطاعات من الشعب، وكما قال السيسى عن حق "الجيش الة قتل"!،(1) تكوينه الوظيفى للقتل، وليس لفض التظاهرات او للتعامل الشرطى مع العنف المجتمعى، وبالاضافة الى ان ذلك، هذا هو التكوين الوظيفى لجهاز الشرطة المدنية، الا ان الخطورة الاكبر من دخول الجيش فى صراع مع قطاع من الشعب، تتمثل فى خطورة ذلك على وحدة الجيش وتماسك وحداته .. هذا ما جعل مبارك وقادته العسكريين يماطلون فى الاستجابة للارادة الامريكية بتغيير العقيدة القتالية للجيش، بالرغم من الضغوط العنيفة التى تعرض لها مبارك، والتى وصلت الى حد عدم استقباله لسنوات فى البيت الابيض!.

الاهم من الخبرة والنضج لدى مبارك وقادته العسكريين، انهم كانوا مازالوا يمثلون النسخة ما قبل النسخة الحالية من سلطة يوليو 52 الممتدة، نسخة مبارك التى كانت مازالت تتمتع ببقايا شرعية، ساهمت فى تجديدها حرب اكتوبر 73، وبالرغم من اغتيال قائدها "السادات"، الا ان اختفاء، "رحيل/ التخلص"، القائد، لا يمنع من الاستمتاع بنتائج انجازات القائد، هذه البقايا من الشرعية سمحت لنسخة مبارك بهامش من المناورة مع الضغط الامريكى!.


بمعنى اخر، ان نسخة مبارك كانت لاتزال فى ترف من لم تنزع عنه ورقة التوت الاخيرة بعد، حتى 25 يناير 2011، التى جاءت لتنزع ورقة التوت الاخيرة على نسخة ما بعد مبارك، بعد ان كانت كل اوراق التوت قد سقطت عن سلطة يوليو على مدى سنوات من الفشل المزمن فى تحقيق هذه السلطة لأياً من مبررات استمرارها، الاستقرار والتنمية، وحيث لم تكن 25 يناير 2011 قد جاءت بعد، ونزعت اخر ورقة توت عن شرعية سلط يوليو 52، باعلانها الجمعى الصريح والمستمر (18 يوم)، الاصرارعلى الغاء العقد الاجتماعى مع سلطة يوليو، ممثلاً فى اخر نسخة لها، نسخة "مبارك" ... (2)

يكمن فهم موضوع تغيير العقيدة العسكرية، من عقيدة القتال الخارجى "العدو"، الى عقيدة القتال الداخلى "الارهاب"، ليس فقط بالنسبة للجيش المصرى او الجيش الاسرائيلى، بل للجيش الامريكى ايضاً!، انه التطور الملاصق لتطور الاستعمار النيوليبرالى الاقتصادى، حيث يتحول الجيش بجانب دوره الخارجى المحدود والمؤقت، اداة لاخضاع المجتمع "داخلياً" لشروط العولمة النيوليبرالية .. اى تغيير العقيدة العسكرية، من عقيدة القتال الخارجى "العدو"، الى عقيدة القتال الداخلى "الارهاب"، .. لذا لم تكن صدفة ان يصف ترامب الحركات الاحتجاجية ضد عنصرية وعنف الشرطة الامريكية، ان يصفها بـ"الارهاب المحلى"، ويضغط الى "تغيير العقيدة العسكرية" للجيش الامريكى، والانتقال من عقيدة قتال خارجى "العدو"، الى عقيدة قتال داخلى "الارهاب"، كما يريد اسياد اليوم، ذلك الذى يبدو ان ادراك وزير الدفاع الامريكى لم يصل اليه بعد، ومازال يرى ان مواجهة الداخل هى من مسئولية جهاز الشرطة المدنية، انه لم يدرك بعد ما يسير فيه ترامب منذ حملته الانتخابية الاولى للترشح للرئاسة، من شعار "سحب قوات الجيش الامريكى من الخارج"، والذى لا يمكن فهمه بأى حال من الاحوال على انه خوف على حياة الشباب الامريكان فى حروب الخارج .. وهذا كان الشطر الاول من العبارة، اما الشطر الثانى من العبارة، والذى لم يفصح عنه ترامب الا منذ ساعات، عندما جاء الوقت المناسب، انه شطر "وتوجيهها الى الداخل"، لتصبح جملة الشعار مكتملة، كالتالى: "سحب قوات الجيش الامريكى من الخارج، وتوجيهها الى الداخل"!.


بعض القادة العسكريين والذين يبدوا انهم قريبون من رأس السلطة، الا انه عند اللحظات المفصلية والحاسمة فى تطور الاحداث الكبيرة، نكتشف انهم لم يكونوا على مستوى اللحظة التاريخية، وهو ما يذكرنا، على المستوى المحلى، بالحديث التلفزيونى للواء احمد وصفى، قائد الجيش الثانى الميداى مع المذيع عمرو اديب، ابان 3 يوليو 2013.(3)

لم يكن هناك سبب من فشل ترامب فى انتخابات الولاية الثانية، رغم شعبيته الهائلة، سوى انتهاجه للحماءية الاقتصادية، وهى المعادية للسياسة التى يفرضها حكام عالم اليوم، النيوليبرالية الاقتصادية، التى تعنى تقليص دور الدولة إلى أقصى حد، وإلغاء الحدود والسيادة الوطنية، كى تمرح شركاتهم ورؤس أموالهم دون حواجز.

الجوهر الحقيقى لـ"الحرب على الارهاب"، هو خصخصة الحرب!
تضاعف الإنفاق العسكرى الأمريكى منذ 2001 ليصل إلى 700 مليار دولار، مواكبا للغزو الأمريكى لأفغانستان، ومن 2003 أصبحت كارثة العراق فرصة رائعة لتحقيق الربح، لتصبح الحرب فى العراق هى الحرب الأكثر خصخصة فى التاريخ الحديث، وتعبر الأرقام عن مأساوية التحويل القسرى إلى عالم "الشركاتية"؛ حيث كان ابان حرب الخليج عام 1991 متعاقد واحد ( قطاع خاص) لكل مئة جندى، ازدادت هذه النسبة فى بداية غزو العراق عام 2003 إلى متعاقد واحد لكل عشرة جنود، وبعد مرور ثلاث سنوات من الاحتلال الأمريكى وصلت الى متعاقد واحد مقابل 1,4 جندى امريكى، وهذه الأرقام تشمل فقط المتعاقدين مع الحكومة الامريكية، بدون المتعاقدين مع حكومات قوات التحالف الاخرى، كما أنها لا تشمل المتعاقدين فى الكويت والاردن؛ مع العلم ان الحكومة الأمريكية هى التى تدفع مباشرة إلى الشركات الخاصة من المال العام الامريكى، مال دافع الضرائب الأمريكى.(4)

ما هو خسائر لطرف، قد يكون مكسب لطرف اخر، فمثلا، على حين أن الإنفاق الامريكى على "الحرب على الارهاب"، يمثل خسارة للمواطن الأمريكى، دافع الضرائب، فى نفس الوقت، هو مكسب للشركات الخاصة التى تنفذ هذه الحروب، بعد خصخصة الحروب، منذ الحرب على العراق، ونفس الشىء ينطبق على إعادة اعمار ماهدمته "الحرب على الارهاب". وللأسف، ينطبق ايضا على قتلى هذه الحروب من أبناء الشعب!.


السؤال الجوهرى؟!
هل "الارهاب" يزداد انتشاره ام يتقلص منذ انتهاج سياسة "الحرب على الارهاب"؟!
بتسليم أفغانستان وفقا لمخطط استراتيجى، لحركة طالبان، بدون مؤسسات دوله، وبترسانة من الأسلحة تقدر بعشرات مليارات الدولارات، يكون حكام العالم بقيادة أمريكية، قد أطلقوا حقبة جديدة، لن تستمر اقل من 30 أو 40 عام، من الفوضى والاضطرابات "الارهاب"، "الحرب على الارهاب"، ثم "اعادة الاعمار"، لتطال حدود خصومهم الأربعة، الصين، باكستان، روسيا، ايران.
ليس هناك من دليل أوضح على الاتفاق المسبق والمخطط له من جعل وسط اسيا، انطلاقا من افغانستان، مركز لإثارة الفوضى والاضطرابات "الارهاب"، من أن الإدارة الأمريكية لم تذكر كلمة واحدة عن ضرورة عودة الشرعية لافغانستان، عودة الحكومة المنتخبة من الشعب الافغانى، ولا كلمة؟!
تواجد امريكا 20 عاما، لا يتسق مع الانسحاب المفاجئ والمتعجل، ما أدى إلى انهيار سريع للجيش الافغانى، حتى أن انسحابهم من أكبر قاعدة عسكرية لم يعلم به الأفغان إلا بعد حدوثه.
هروب الرئيس الأفغانى المبكر والمفاجىء، رغم وجود المخابرات الأمريكية بغرفة نومه؟!




المصادر:
(1) السيسى "الجيش الة قتل"
https://www.youtube.com/watch?v=1aBMmTlp4DY
(2)تغيير العقيدة العسكرية للجيش الامريكى! ترامب يضغط، ووزير الدفاع مازال لا يدرك؟!
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679915&fbclid=IwAR0NaNd7j_RfSS8dzzxPYhqZ5tT2MPbEjb4SWxh-UTqIp-eLHkOyqR4nyTo
(3) لقاء اللواء احمد وصفى قائد الجيش الثانى الميدانى مع المذيع عمرو اديب.
https://www.youtube.com/watch?v=1CIOTJyUtQA
(4) نعومى كلاين، "عقيدة الصدمة، صعود راسمالية الكوارث".



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استراتيجية امريكا للخروج من افغانستان، ضرب -غية- عصافير، بحج ...
- المهزوز والنضال بالأجر: -اليتيم التائه- يمسك بيد -بابا بينيت ...
- بعكس ما يرى الدكتور حمزة!
- الى اى مدى -النقد الجرئ-، جرئ؟!
- لماذا؟!
- الخيط الرفيع، بين معارضة النظام، والاضرار بالوطن؟!
- الهبيد (4): الهبيد، لا يكذب فقط، بل ايضاً، يسرق! .. عموماً، ...
- -كل ما تتزنق اقلع-! -كعب اخيل- نظرية -الاعتراف بالسد، مقابل ...
- ما الذى يجعل استاذ جامعى، يسرق؟! الدكتور جهاد عوده، نموذجاً.
- لا عمل عسكرى، ولا مفاوضات، فقط، الانسحاب من ثيقة مارس 2015، ...
- الهبيد 3 من ادعاءات الشافعى المضللة، الى سيناريوهاته المفخخة ...
- الهبيد 2 -الشاحط والمشحوط-، وبينهما قناة السويس!
- الاجابة على سؤال الساعة: هل الخط الاحمر، يعنى عمل عسكرى؟! وا ...
- النقد العلمى، لا يفسد للود قضية!
- اعتذار واجب للاصدقاء الاعزاء، وآسى شخصى .. نائل الشافعى، وري ...
- اذا ما كان هذا هو حال عقل مصر، فما بال مصر! هو ممكن استاذ جا ...
- بمناسبة ال-كرسى السعودي فى الكلوب المصرى-: لماذا لم يكن لشفي ...
- المأزق .. !
- ذكريات جميلة مع الانسان الجميل النقى المناضل الشريف البدرى ف ...
- عندما يتحول فساد بعض صحفى المعارضة، الى مسخرة!


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - الخروج الامريكى من افغانستان، الوجه الاوضح لتغيير -العقيدة العسكرية- للجيش الامريكى!.