أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - بعد الفشل الذريع في افغانستان.. الاتفاق الأمني لحفظ ماء وجه الأميركان!؟















المزيد.....

بعد الفشل الذريع في افغانستان.. الاتفاق الأمني لحفظ ماء وجه الأميركان!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7022 - 2021 / 9 / 17 - 12:43
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


استمرار الطعن في الظهر، وصفعة على الوجه، ولا ننسى غدر وخيانة الشعب الايراني والسوري، وصمة عار على جبين اوباما وبايدن!

"صفعة على الوجه": شراكة أمنية جديدة تثير غضب فرنسا

"أقمنا علاقة ثقة مع أستراليا، وقد تعرضت هذه الثقة للخيانة"، بعبارات حادة وصفت فرنسا قرار أستراليا فسخ عقد ضخم معها لشراء غواصات تقليدية بعد أن دخلت في تحالف جديد مع واشنطن ولندن. الصين أيضا نددت بالاتفاق.

فرنسا تتتحدث عن خيانة الثقة إثر تراجع أستراليا عن صفقة الغواصات.

فرنسا تتتحدث عن "خيانة الثقة" إثر تراجع أستراليا عن صفقة الغواصات.

انتقدت فرنسا بشدة، قرار أستراليا شراء تكنولوجيا غواصات أمريكية، كجزء من تحالف أمني جديد مع الولايات المتحدة وبريطانيا، والذي كان قد تم الإعلان عنه أمس الأربعاء (15 أيلول/سبتمبر 2021). ومن المقرر أن قرار أستراليا بناء غواصات تعمل بالطاقة النووية، بدعم أمريكي وبريطاني، سيحرم فرنسا من صفقة بقيمة 56 مليار يورو (66 مليار دولار)، كانت قد وقعتها في عام 2016 مع أستراليا لتزويدها بغواصات تقليدية.

ووصف وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، ووزيرة الدفاع فلورنس بارلي، الخطوة بأنها تتعارض مع روح التعاون بين فرنسا وأستراليا، والذي قالا إنها مبنية على الثقة السياسية. وقال لودريان لإذاعة "فرانس انفو" اليوم الخميس (16 أيلول/سبتمبر 2021): "أنا غاضب.. إنه أمر لا يمكن فعله بين الحلفاء... إنها صفعة على الوجه".

وأوضح: "لقد أقمنا علاقة ثقة مع أستراليا، وقد تعرضت هذه الثقة للخيانة"، مضيفا أن كانبرا يتعين عليها الآن شرح الطريقة التي ستمكنها من الخروج من الصفقة. وقال وزير الخارجية الفرنسي: "لم ننته من هذه القصة بعد".

صادرات الأسلحة العالمية تشهد استقرارا للمرة الأولى منذ مطلع القرن

من ناحية أخرى، قال وزير الدفاع البريطاني بن والاس، لهيئة الاذاعة البريطانية (بي بي سي) اليوم الخميس، إنه يتفهم حجم الإحباط الفرنسي بسبب خسارة الصفقة. وكان عقد كبير بين أستراليا وشركة فرنسية لبناء أسطول مكوّن من 12 غواصة، قد أُلغي بعد انضمام كانبرا إلى شراكة ثلاثية مع لندن وواشنطن.

وأعلن رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون والرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون عن الشراكة الجديدة، التي تعرف اختصارا باسم "أوكوس"، والتي ستسمح للدول الثلاث بتبادل التكنولوجيا التي تشمل الأمن الإلكتروني والذكاء الاصطناعي والأنظمة تحت الماء وقدرات الضربات بعيدة المدى.

وقال القادة إن الجزء الأول من الاتفاقية الأمنية التاريخية سيشهد جهدا ثلاثيا لمدة 18 شهرا "لتحديد المسار الأمثل" لحصول أستراليا على غواصات تعمل بالطاقة النووية. وكانت شركة "نافال غروب"، وهي شركة فرنسية تملك الدولة معظمها وتعمل في مجال الدفاع والطاقة، فازت بالعقد في عام 2016 لتصميم الغواصات للبحرية الأسترالية.

تنديد صيني

من جهتها نددت الصين أيضا بالصفقة التي وصفتها بـ "غير المسؤولة إطلاقاً" بين الولايات المتحدة وأستراليا. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو ليجيان أمام الصحافة إن "التعاون بين الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا في مجال الغواصات النووية يزعزع بشكل خطير السلام والاستقرار الإقليميين، ويكثّف سباق التسلح ويقوّض الجهود الدولية باتجاه إزالة انتشار الأسلحة النووية".

أما رئيس الوزراء البريطاني فقال إن اقتناء أستراليا غواصات تعمل بالدفع النووي "سيساعد في الحفاظ على السلام والأمن في منطقة المحيطين الهندي والهادئ". وقال جونسون إن هذه الخطوة "لم يكن المقصود منها أن تكون معادية لأية قوة أخرى".

فيديو.. طالبان تحكم.. ما سبب فشل واشنطن بأفغانستان؟
https://www.youtube.com/watch?v=Du4ho4XxiQs


بلينكن: لا انقسام أوروبي حول اتفاق بريطانيا وأستراليا الأمني

الخميس 16 سبتمبر 2021

أكد وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الخميس، أنه لا انقسام داخل شركاء واشنطن في أوروبا حول الاتفاق الأمني مع بريطانيا وأستراليا.

وقال في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيرته الإسترالية، إن فرنسا شريك أساسي لأميركا والعلاقة معها قوية جدا، مشيرا إلى أن الصين عرفت أن أستراليا لن ترضخ لتهديداتها الاقتصادية.

باريس: بايدن تصرف كترمب وأستراليا طعنتنا في الظهر

من جانبها، قالت ماريز باين "نسعى لتعزيز العلاقات الأمنية والاقتصادية مع أميركا".

كما أضافت "تحالفنا مع واشنطن سيحافظ على أمن منطقة "الهادئ".

تقنيات عسكرية متقدمة

وأعلنت الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا عن اتفاقية أمنية خاصة لتبادل تقنيات عسكرية متقدمة في محاولة لمواجهة النفوذ الصيني.

وستمكن هذه الشراكة أستراليا، للمرة الأولى، من بناء غواصات تعمل بالطاقة النووية. وحملت الاتفاقية اسم "أوكوس"، وستغطي مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الكمية والإنترنت.

وتشعر الدول الثلاث بالقلق من تصاعد نفوذ الصين ووجودها العسكري في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.

وبموجب الاتفاقية الجديدة، ألغت أستراليا عقداً موقعاً مع فرنسا عام 2016، لبناء غواصات فرنسية التصميم. وتأخر التنفيذ بسبب رغبة أستراليا في تصنيع معظم المكونات محلياً.

إلى ذلك، أصدر الرئيس الأميركي جو بايدن، ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ونظيره الأسترالي سكوت موريسون بياناً مشتركاً حول توقيع اتفاقية الشراكة الأمنية الجديدة.

وتضمن البيان التزام الموقعين بدعم أستراليا للحصول على غواصات تعمل بالطاقة النووية لصالح البحرية الملكية الأسترالية.

تفعيل قدرة أستراليا

كما أعلن قادة الدول الثلاث أن الهدف هو تفعيل قدرة أستراليا في أقرب وقت ممكن، مع استمرار التزام أستراليا كدولة بعدم حيازة أسلحة النووية. وأضافوا أن الاتفاقية الدفاعية ستركز على القدرات الإلكترونية والذكاء الصناعي و"القدرات الإضافية تحت سطح البحر".

بدوره، قال جونسون إن الدول الثلاث حلفاء طبيعيون والتحالف "سيقربنا أكثر من أي وقت مضى"، مضيفاً : "ستصبح هذه الشراكة حيوية بشكل متزايد للدفاع عن مصالحنا، وحماية شعبنا".

وشهدت الأسابيع الأخيرة نشر حاملة طائرات بريطانية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، جنبًا إلى جنب مع أفراد ومعدات من الولايات المتحدة.

وقال البيان المشترك إن منطقة المحيطين الهندي والهادئ هي بؤرة اشتعال محتملة، مع وجود نزاعات إقليمية دون حلول، وتهديدات الإرهاب ومشكلة الجريمة المنظمة. وأعلنت الدول "أنها على خط المواجهة في مجابهة تحديات أمنية جديدة، بما في ذلك في الفضاء الإلكتروني".

فيديو.. أهداف الحلف الأمني الجديد بين الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا
https://www.youtube.com/watch?v=Xa5w1kR2_q0


وكأنك يا بوزيد ما غزيت

الجمعة 17 سبتمبر 2021

في لحظات وأيام الانسحاب من أفغانستان أحيت الإدارة الأمريكية الحالية ذكرى 11 سبتمبر، وهي الحادثة المروعة التي دفعت أمريكا لشن حربٍ قاسية ضد طالبان حتى أخرجتها من أفغانستان، لتعود إليها «طالبان» من نافذة بايدن، وكأنك يا بوزيد الأمريكي ما غزيت.

هل هي لعبة الكرّ والفر، أم هي لعبة الصفقات من خلف ظهر العالم، أم هي تبادل أدوار في مسرحية صاغتها الإدارات الأمريكية على طريقة الكاوبوي في البداية، وعلى طريقة فيلم في مهب الريح في النهاية، وهي نهاية مفتوحة على المجهول الأفغاني، فلا ابن أسد با نشير «مسعود أحمد مسعود» عاد من واديه ولا طالبان انتهت، بل ها هي تعود محفوفة برعاية أمريكية بدا انسحابها أشبه بالهروب، بل إن الهروب لو حدث ما كان سيكون محل سخرية العالم وذهول الأفغان والمارينز الأمريكي يترك «القرعة ترعى» ويفر منسحبًا وناسيًا حتى كلابه البوليسية التي استخدمها كجزء من التفتيش العسكري، فلم يأخذها معه وتركها مصير الكلاب الضالة وهي التي كانت يومًا كلابًا مدللة بالرعاية الطبية والوقائية والغذائية.

أما المواطن الأفغاني الذي تعاون مع جيش بايدن فقد تركوه معلقًا بذيل طائرة شحنٍ ضخمة حتى سقط أشلاءً بين جبال تورا بورا التي غادرتها طالبان إلى قصر الرئاسة في كابول.

ومن الجبال إلى القصور هي حكاية أخرى مازالت غامضةً كغموض انتقال حقاني الذي صار وزيرًا من مطاردٍ مطلوب رأسه إلى وزير يُستقيل رسميًا منهم في القريب من أيامٍ قريبة وغريبة.

ومازالت محاكمات المتهمين في اعتداءات 11 سبتمبر مستمرة لأكثر من عشرين عامًا، وهي أطول محاكمةٍ في القرن الجديد، وكشفت للعالم أن الاعتداءات والضحايا وما جرى لعبت بهم الإدارات الأمريكية لاسيما إدارة أوباما وتابعه بايدن لعبة الابتزاز والعيارة والتجارة وبالنتيجة لن تنتهي إلى شيء وستظل ورقة يتم اللجوء إليها كلما دعت الحاجة إلى ابتزاز وشطارة وعيارة وتهديد ووعيد وصفقات على طريقة صفقة الانسحاب الأمريكي من أفغانستان وغيرها.

وفيما دكاكين «حقوق الإنسان» في أمريكا وأوروبا لزمت الصمت دون تعليق أو بيان من الأرواح المهدرة من فوق جناح الطائرات أو بين عجلاتها كان الرئيس بايدن ينسحب إلى مكتبه البيضاوي أمام أسئلة الصحفيين والمراسلين.

وسيظل أهالي وأقارب وأبناء وبنات ضحايا 11 سبتمبر يحيون كل عام الذكرى المؤلمة فتنهمر منهم بقايا دموع جفت في مآقيها، فقد كبر الأطفال منهم وصاروا رجالاً ونساءً، وغامت صور الضحايا في ذاكرتهم، واختفت تفاصيلها كما اختفت تفاصيل لعبة التجارة والاتجار بكل شيء والابتزاز بكل شيء.

بعد اليوم لا تبحث عن الأبيض والأسود في فهم السياسة التي تتداخل وتتماهى فيها الطيف في القوس المفتوح والممتد من أفغانستان طالبان إلى أمريكا بايدن وما بينهما كل شاطر ومشطور!!

فاللغز هنا لا يُنادي الحل ولا يبحث عنه، ولكنه يُضيف الغازًا ملغومةً بغموض المجهول في قسوة قبائل الباشتون التي ينحدر منهم طالبان أو في مغامرات الكابوي الأمريكي المنسحب على صهوة طائرة يسقط بين عجلاتها ومن فوق أجنحتها من صدق الوهم فسقط امتحان الحلم وقد تبدد.

فهل تسعفنا أمثالنا للفهم فنردد وكأنك يا بو زيد ما غزيت؟؟

بقلم الكاتب الصحفي البحريني سعيد الحمد

فيديو.. القصة كاملة - كيف سلم أوباما المنطقة لتركيا وإيران؟
https://www.youtube.com/watch?v=e8ypUf6qTbw



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وشهد شاهد من أهلها.. ضحايا كورونا في ايران أضعاف الأرقام الر ...
- هل القيادة الأميركية.. تؤذّن في خرابة؟
- من خطوبة بريتني سپيرز الأميركية.. ألى اعتقال فرقة موسيقية اي ...
- أوجه الشبه بين جرائم الحوثي.. وجرائم عصابات الملالي!
- رحلة الفيلسوف والشاعر الهندي الكبير رابندرانات طاغور إلى إير ...
- جرائم عصابات طالبان.. ضد نساء أفغانستان!؟/2
- جرائم عصابات طالبان.. ضد نساء أفغانستان!؟/1
- رحيل الموسيقار اليوناني.. مؤلف موسيقى زوربا اليوناني
- المتغطرس اردوغان.. يتحدى البلدان ويتدخل في كل مكان!؟
- بعد قدوم طالبان.. ماتت الموسيقى في أفغانستان!؟
- أطفال ونساء ايران وأفغانستان.. ضحايا عصابات الملالي وطالبان! ...
- أطفال ونساء ايران وأفغانستان.. ضحايا جرائم عصابات الملالي وط ...
- أخطاء اليسار البحريني.. أوقعته في فخ عملاء الملالي!؟
- أوجه الشبه بين جرائم طالبان والبيتلز الداعشي.. وعصابات الملا ...
- الشعب البحريني الأصيل.. حامي البحرين جيل بعد جيل!
- أفيون الاستعمار البريطاني.. دمّر حياة الشعب الصيني والايراني ...
- أوجه الشبه بين اردوغان وخامنئي.. وهتلر وموسوليني!؟/2
- أوجه الشبه بين اردوغان وخامنئي.. وهتلر وموسوليني!؟/1
- كرة الشبكة.. اللعبة الرياضية النسائية
- أوجه الشبه بين داعش خراسان.. وعصابات الملالي وطالبان!


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - بعد الفشل الذريع في افغانستان.. الاتفاق الأمني لحفظ ماء وجه الأميركان!؟