أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر / أيلول (1من 4)















المزيد.....

تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر / أيلول (1من 4)


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 7015 - 2021 / 9 / 10 - 14:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


1-طعونات في التقرير الرسمي

أعقب تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر / أيلول 2001 نقاشات واعتراضات واسعة ، نظرا للشكوك حول التقرير الرسمي بصدد الجؤيمة . فقد لاحظ الكثيرون بالعين المجردة سقوط البرج رقم 7 مرة واحدة، وقبل ان تصدمه طائرة؛ الأمر الذي أثار شبهة تفجيرات متعمدة من الداخل قوضت الأعمدة التي يرتكز عليها بناء البرج. وعلى الفور أدرك علماء ان فولاذ البرجين يذوب على درجة حرارة أعلى من تلك الناجمة عن حريق بنزين الطائرات . قال التقرير الرسمي أن الفولاذ لم يذب ، وتبين العكس ؛ فقد ذاب الفولاذ ، وتمت إزالة الركام بسرعة ، إذ جرى تضمينه لشركة نقلته الى الصين. وشرع العلماء يبحثون ويدققون لتصدر تباعا تقاريرهم المشككة في تقرير إدارة بوش.
وقائع مغيبة
التحقيق الذي امرت به إدارة بوش الابن أغفل الكثير من الوقائع التي قد يكون لها دور في توجيه تهمة الجريمة لجهات اخرى؟ من الوقائع المغْفلة ما صدر عن عناصر محسوبة على الإدارة الأميركية.
رابي دوف زخايم، احد كتاب بيان القرن الأميركي للسيطرة على العالم، وكتب إحدى مقدمات البيان ، وفيها عبرعن أمنية حدوث بيرل هاربر جديدة. وهذه عبارة عن عدوان ياباني حذرت منه المخابرات الأميركية وتجاهلت التحذير الإدارة الأميركية في حينه، حيث تذرعت بالهجوم للانضمام الى الحرب في صف الحلفاء. كانت طلبيات الحرب بمثابة الرافعة التي انتشلت اقتصاد الولايات المتحدة من الركود. خرجت الولايات المتحدة من الحرب أقوى دولة اقتصاديا وعسكريا.
عين زخيم وكيل وزارة الدفاع للشئون المالية وفي أثناء تسلمه المسئولية اعلن وزير الدفاع عن ضياع مليار دولار ثم ضاعت مليارات أخرى. دُمِر جهاز الكمبيوتر الحاوي مالية وزارة الدفاع نتيجة تفجير جرى تمويهه بطائرة ضربت مبنى البنتاغون، الأمر الذي لا تقبلهالتاحريات العلمية.
لم يتم التحقيق في الوقائع المذكورة ولم يتطرق إليها التقرير الرسمي.
وأثناء التفجيرات شوهد خمسة شبان يرقصون وهم يصورون سقوط البرجين. انتقلوا داخل سيارة... في تحقيق أجراه الصحفي كريستوفر كينشام ونشرته مجلة كاونتر بانش، كشف عن الوقائع التالية: أوقفت السيارة، وأجبر راكبوها على النزول ، وكانوا خمسة ، قيدت أيديهم وأجلسوا على العشب . أبلغ سائق السيارة، واسمه سيفان كيرسبرغ، الضابط الذي احتجزهم" نحن إسرائيليون. ولسنا مشكلتكم، فمشاكلم هي مشاكلنا، والفلسطينيون هم المشكلة.". ذكرت صحيفة هاآرتس الإسرائيلية أن ريتشارد أرميتاج، نائب وزير خارجية الولايات المتحدة ، واثنان من مجلس الشيوخ البارزين من نيويورك ، قد مارسوا ضغوطا في الأسبوع الأخير من تشرين أول (اكتوبر) 2001، أي بعد ستة أسابيع من احتجاز مجموعة الخمسة ،من أجل إطلاق سراحهم. وتدخل محام كبير اسمه ألان دورشوفيتز للضغط من اجل إطلاق سراح المعتقلين! ( رفض المحامي الشهادة لدى كاتب هذا التحقيق). بعد يومين من احتجازهم غادر المواطن الإسرائيلي، دومينيك سوتر، وعمره 31 سنة، تاركا مؤسسته وسلعاً قيمتها آلاف الدولارات ، وهرب إلى إسرائيل! هل خاف مصير الجاسوس الإسرائيلي بولارد الذي قضي عقوبة سجن مديدة؟
كل هذا لم تعرف بأمره لجنة التحقيق الرسمية! ولم يرد في تقريرها قول ضابط التجسس المضاد، فينسينت كانيسترارو للصحفي كينشام، ان الإسرائيليين المشتبه بهم يتقنون اللغة العربية و" يديرون عمليات ذات تقنية عالية، بين الجالية المسلمة المتواجدة بكثافة في نيوجيرسي الشمالية. والعمليات تشمل مراقبة الهواتف ووضع أجهزة تصنت داخل الغرف وأجهزة مراقبة متحركة. وإلى ذلك أضاف احد محققي تلفزيون أي بي سي " ما سمعناه أن الإسرائيليين قد سمعوا عن شيء ما سيحدث صبيحة الحادي عشر من أيلول.أما ضابط التجسس المضاد فأضاف " لم يكن هناك شك ، (ولكن الأمر بإقفال التحقيق) جاء من البيت الأبيض... نحن نعلم أنهم ربما علموا مسبقا بالهجوم ، إلا أن هذا كابوس سياسي لا يجرؤ أحد على التعامل معه. ورفضت السفارة الإسرائيلية الإجابة على أسئلة كاتب التحقيق. ونقل، كارل كاميرون، مراسل فوكس نيوز في ديسمبر 2001 أن إسرائيل ربما شاركت في عمليات نيويورك ، وعلى الأقل كانت تعرف بها مقدما. وقال لكاتب التحقيق ،"لا أستطيع ان أقول لك شيئاً، فهي معلومات مصنفة".
أثبتت تحقيقات كريستوفر كينشام أن جميع الخاطفين الخمسة لطائرة أميريكان أيرلاينز 77 كانواينشطوا ضمن دائرة قطرها ستة كيلومترات من مركز" إيربان موفينغ سيستم" ، حيث كان أفراد المخابرات الإسرائيلية يجرون مراقبتهم. كان محمد عطا يقوم بزيارات لأصدقائه بنيوجيرسي، هاني حنجور وماجد موكد، أحد مساعدي حنجور في الاستيلاء على الطائرة. هل بمقدور الإسرائيليين ، بمعرفة او بدون معرفة بخطط الخاطفين،أن يقتفوا خطى أولئك الموشكين على خطف الطائرة رحلة ؟ الحكومتان الإسرائيلية والأمريكية تنفيان ارتباط الرجال الخمسة بالاستخبارات الإسرائيلية أو أن لديهم معرفة مسبقة بعمليات الخطف. ورفضت السفارة الإسرائيلية الإجابة على أسئلة اصحفي التقصي.
لم يقترن ااسم بن لادن بجريمة التفجيرات في التحقيق الرسمي . وافاد عنصر مكتب التحقيقات الجنائية (إف بي آي) لم تثبت التحقيقات مسئولية أسامة بن لأدن.غير أن الرئيس باراك أوباما ، رئيس الولايات المتحدة ، صرح إثر مقتل اسامة بن لادن بأن"العدالة قد تحققت". توجه المحامي البريطاني المشهور جيوفري روبرتسون، الى تشومسكي بسؤال حول ادعاء الرئيس الأميركي، وأجاب انه "السخف الصارخ يصدر عن بروفيسور سابق للقانون الدستوري". وفي مقال كتبه تشومسكي بهذا الصدد تحت عنوان " أليس من بديل؟" قال أن ثلث المستطلعين في الولايات المتحدة يعتقدون أن الحكومة الأميركية و/ او إسرائيل يقفون خلف أحداث 11 أيلول 2001؛ بينما نسبة المشككين في العالم الإسلامي أعلى بكثير. وفي منتصف العام التالي ، 2002 ساد الاعتقاد لدى مكتب التحقيقات الفيدرالي بعدم وجود البرهان(على دور لبن لدن) كما تقتضي الضرورة في المجتمعات المتحضرة. أضاف تشومسكي: في الأول من أيار 2010 تمت تصفية بن لادن، وكل الدلائل تشير إلى أن الرئيس اوباما أصدر أمرا بقتله ولم يتطلع أن يراه أسيرا مثل أولئك الذين احتجزهم بوش الابن . وهذا هو الفارق الوحيد بين اوباما وبوش . كان على الدولة الأميركية أن تجري تحقيقا تقنع به العالم بالظروف الحقيقية للقتل .
بصدد اعترافات بن لادن، قال تشومسكي لكنها ليست اعترافات ولا تعدو كونها تباه، يحوز على المصداقية بقدر ما يحوزه اعتدادي بالفوز في ماراثون( تشومسكي تجاوز الثمانين). التباهي يبين شخصية بن لادن؛ غير أنه لا يقدم شيئا بصدد مسئوليته عما يعتبره الإنجاز العظيم الذي يريد أن يعزوه لنفسه. ويجدر إيراد استنكار الشيخ محمد حسين فضل الله للتفجيرات ، والشيخ زعيم ديني يحظى بالاحترام داخل لبنان وخارجه. ولدى سماع الشهادات المتعلقة بغزو العراق، الذي استغله بن لادن أبشع استغلال، أفادت وكالة الاستخبارات الداخلية في بريطانيا (إم 15) ان الاستخبارات البريطانية والأميركية كانتا على دراية أن صدام لا يشكل خطرا حقيقيا ، ومن المحتمل أن غزو العراق سيشعل الإرهاب.
وشبكة تجسس ثانية عملت بمعزل عن الأولى. فمن تقاليد التجسس الصارمة وضع المشتبه تحت مراقبة أكثر من فريق، كي لا تقع المخابرات ضحية خداع ، وكي يعرف العميل أن تلاعبه سوف يكشف. هذه المرة"طلبة فنون" أحاطت بفريق القاعدة: اهتدى إليها محقق كاونتر بونش عام 2002. فتيان وفتيات انخرطوا في أعمال تمويهية ، لكن نفرا محدودا كلف بمهام سرية. تدرب هذا البعض كضباط في الجيش الإسرائيلي على التقاط المراسلات الإليكترونية. وأحدهم عمل ضابط استخبارات عسكرية بالجيش، ويدعى حنان سيرفاتي، استأجر شقتين في هوليوود، محاذيتين لشقة محمد عطا وأربعة من مخططي خطف الطائرات. كان سيرفاتي ينفق مبالغ مالية طائلة ، ومعه قسائم بنكية تقدر بمائة ألف دولا أودعت من نهاية عام 2000 حتى الربع الأول من 2001. وتدل التقارير أنه سحب مبلغ ثمانين ألف دولا ر خلال الفترة. كانت شقة محمد عطا على بعد 2400 قدم من شقة سيرفاتي بشارع شيريدان.
وأفاد ضابط التجسس المضاد ان التحقيق في ظاهرة "طلبة الفنون" أظهر أن الإسرائيليين يحتمل أنهم يقومون بعملية تجسس ضخمة داخل الولايات المتحدة ، وأنهم نجحوا في تحديد هوية بعض الخاطفين. وتوصلت لنفس الاستنتاج عام 2002صحيفة دي تزايت الألمانية، وكتبت تقول أن "عملاء الموساد بالولايات المتحدة كانوا بكل الاحتمالات يراقبون أربعة من الخاطفين على أقل تقدير".
من المستفيد؟
تسببت هجمات 11 سبتمبر في مصرع 2779 ضحية ، بمن فيهم المسافرون على الرحلات الأربع، ومن قتل من عمال الإطفائية وأفراد الشرطة. من بينهم 246 أجنبيا ينتمون إلى نحو 90 جنسية، منهم عرب ومسلمون ويهود ومن أتباع الديانات الأخرى. دفع الشعبان الأفغاني والعراقي أعظم الأثمان وأفدحها ثمنا لكارثة 11 سبتمبر دون أن يكون لهما أي دخل في تلك الهجمة.
أما الكوارث الأكبر التي تلقتها الولايات المتحدة فجاءت نتيجة الحروب التي شنتها تحت مسمى «الحرب على الإرهاب»، وكانت عمليا غزوات عسكرية ضد اقطار عربية. بدأتها في أفغانستان التي لم يكن لها أي ذنب إلا وجود بن لادن فيها. تورطت الدولة العظمى في أطول حروبها في التاريخ، وها نحن نشاهد خروجها المذل بعد عشرين سنة، ومقتل أكثر من خمسة آلاف أمريكي بين عسكري ومدني وخسارة أكثر من تريليون دولار. جاءت الولايات المتحدة لضرب تنظيم «القاعدة». فماذا نتج عن إسقاط طالبان وطرد القاعدة؟ لقد فرّخت القاعدة العديد من التنظيمات الأكثر راديكالية مثل «داعش» والنصرة والشباب وبوكو حرام والقاعدة في شبه الجزيرة والقاعدة في شمال أفريقيا والقاعدة في شبه القارة الهندية، وأنصار الشريعة وأجناد القدس وولاية سيناء وأنصار الإسلام في كردستان، وغيرها الكثير.
بدأت الولايات المتحدة على نحو متزايد في التعاقد مع شركات المرتزقة الخاصة للقيام بعمليات عسكرية، استخدمتها بداية في العراق. هذه الشركات الخاصة مرخصة من قبل الولايات المتحدة لاستخدام القوة المميتة. شاركت بلاك ووتر، إحدى هذه الشركات المعروفة بسمعتها القاسية في قتل المدنيين. مؤسس الشركة هو إريك برنس، ويرتبط بعلاقات وثيقة مع إدارة ترامب . اقترفت الشركة العديد من الفظائع، منها في الفلوجة وساحة النسور.
وفي داخل الولايات المتحدة عجلت الهجمات إقرار قانون باتريوت (الوطني) في عام 2001، والذي وسع صلاحيات وكالة الأمن القومي للقيام بمراقبة جماعية، وسمح باحتجاز المهاجرين إلى أجل غير مسمى، وسمح بالبحث دون أمر قضائي في سجلات الهاتف والبريد الإلكتروني دون أمر من المحكمة. تم سجن آلاف الأشخاص واستجوابهم بموجب السلطة الجديدة التي منحها القانون لوكالات حفظ القانون..
شككت عضو الكونغرس ،سوزان لينداور، في الحال وعلنا في التقرير الرسمي، تحولت إلى ناشطة؛ وجهت لها تهمة "العمل كوكيلة لحكومة أجنبية"، واعتقلت بموجب "قانون الوطني" ؛ سُجنت خلال الفترة 2005- 2009؛ تم إسقاط التهم في وقت لاحق بعد أن تم اكتشاف عدم وجود دليل على الإطلاق.

كان الكيان الصهيوني المستفيد الأكبر من هجمات 11 سبتمبر، وقد استغل رئيس وزراء الكيان إرييل شارون، الكارثة أسوأ استغلال، فربط بين ما سماه تعرض إسرائيل للتهديد «الإرهابي» وما تعرضت له الولايات المتحدة. من اجل ذلك أطال ماسمي الانتفاضة الثانية في فلسطين ، من خلال اغتيال عناصر من الفصائل وراحت "تنتقم" بهجمات ضد المدنيين استمرت حتى موعد تفجيرات نيويورك، وظفت على نطاق واسع للدعاية ضد المقاومة الفلسطينية والحقوق المشروعة لشعب فلسطين. دعا شارون العالم إلى محاربة الإرهاب، وكان يقصد طبعا النضال الفلسطيني ضد الاحتلال. طار شارون للقاء بوش.. وأسفر ذلك اللقاء عن تبني بوش الرواية الإسرائيلية تماما: قال بوش أن عرفات هو المشكلة وليس حلا ، وبذلك مهد الدرب لغتياله بعد فترة قصيرة. أقر الرئيس بوش واقع الاحتلال العسكري للضفة والقطاع وكذلك مشاريعه غير الشرعية في المناطق الفلسطينية المحتلة: لا للعودة لحدود الرابع من يونيو، لا للانسحاب من بعض المستوطنات الرئيسية، لا لتقسيم القدس واعتبارها مدينة موحدة وعاصمة أبدية لإسرائيل، كما اتفق مع شارون على أن الفلسطينيين ليسوا شركاء للسلام. ولم يلبث شارون بعد أن عاد بهذه الغنائم من واشنطن، أن أطلق عملية عسكرية واسعة تحت اسم «عملية الدرع الواقي» حيث عاد واحتل مدن الضفة الغربية، بعد حصار طويل وقصف بالطيران واستخدم كل أنواع الأسلحة الثقيلة و30 ألف جندي وارتكب العديد من المجازر، أبرزها مجزرة مخيم جنين في إبريل 2002. لقد بلغت خسائر الفلسطينيين 4412 شهيدا. كما شرع شارون ببناء الجدار العازل وتوسيع الاستيطان، وتراجع عن كل ما نصت عليه اتفاقيات أوسلو الكارثية. ونتائج تلك الكارثة ما زالت ظاهرة للعيان حتى يومنا هذا.
كتب هنري جيمز فيتزر، مؤسس لجنة العلماء من اجل حقيقة 11/ 9 يقول لعبت وكالة المخابرات الأميركية (سي آي إيه) والموساد دورا حاسما في " العمليةعالية التقنية "،عملية هجوم 11أيلول / سبتمبر في نيويورك. ومضى الى القول ، توجد بينة قوية " تظهر انها عملية رفيعة التقنية ، تضمنت التنسيق بين السي آي إيه والموساد. وأضاف أن "مزدوجي الجنسية " في وزارة الدفاع الأميركية لعبوا دورا بارزا في تسهيل الهجمات من خلال " منع المطارات من الرد على الهجمات" ... يتبع



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بناء الثقة في زمن التقويض
- الثورة والثورة المضادة في أفغانستان
- ثماني نقاط مفصلية حول هزيمة الولايات المتحدة في افغانستان
- الجذور الاجتماعية التاريخية لأزمة اليسار
- الثقافة والهوية( 3من3)
- الثقافة والهوية(2من3)
- الثقافة والهوية في تطور وتبدل دائميين (1من3)
- حاضر يستحضر الماضي .. وأخيرا
- حاضر يستحضر الماضي -6
- حاضر يستحضر الماضي-5
- حاضر يستحضر الماضي-4
- حاضر يستحضر الماضي-3
- حاضر يستحضر الماضي
- الحاضر يبعث الماضي لأداء الشهادة
- الصهيونية تفقد بالتدريج احترام شعوب العالم
- منظمة التحرير متبوع ام تابع؟ -2
- منظمة التحرير الفلسطينية ..تابعة أم متبوعة؟
- و حدة العمل الفلسطيني تتوطد عبر التركيز على تحطيم الأبارتهاي ...
- إسرائيل إحدى مكونات الامبراطورية العالمية
- الصهاينة تعاونوا مع النازية وأسهموا في صناعة الهولوكوست


المزيد.....




- الرئيس الإيراني: -لن يتبقى شيء- من إسرائيل إذا تعرضت بلادنا ...
- الجيش الإسرائيلي: الصواريخ التي أطلقت نحو سديروت وعسقلان كان ...
- مركبة -فوياجر 1- تستأنف الاتصال بالأرض بعد 5 أشهر من -الفوضى ...
- الكشف عن أكبر قضية غسل أموال بمصر بعد القبض على 8 عناصر إجرا ...
- أبوعبيدة يتعهد بمواصلة القتال ضد إسرائيل والجيش الإسرائيلي ي ...
- شاهد: المئات يشاركون في تشييع فلسطيني قتل برصاص إسرائيلي خلا ...
- روسيا تتوعد بتكثيف هجماتها على مستودعات الأسلحة الغربية في أ ...
- بعد زيارة الصين.. بلينكن مجددا في السعودية للتمهيد لصفقة تطب ...
- ضجة واسعة في محافظة قنا المصرية بعد إعلان عن تعليم الرقص للر ...
- العراق.. اللجنة المكلفة بالتحقيق في حادثة انفجار معسكر -كالس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر / أيلول (1من 4)