أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عمر مصلح - جهاد بدران.. بين المطرقة والسندان















المزيد.....

جهاد بدران.. بين المطرقة والسندان


عمر مصلح

الحوار المتمدن-العدد: 6954 - 2021 / 7 / 10 - 11:30
المحور: الادب والفن
    


جهاد بدران.. شاعرة وناقدة فلسطينية تحمل شهادة البكالوريوس الجامعية في علوم اللغة العربية وفي علوم الشريعة الإسلامية وطالبة رسالة ماجستير،تعمل مدرسة لغة عربية.
لها نصوص شعرية عمودية ونثرية، وكتبت العديد من القراءات النقدية، ضمن اتجاهات النقد الإنطباعي (التأثري) والنقد السياقي.
وهما اتجاهان نقديان مهمان في القراءات النقدية بالأدب العربي، وخصوصاً الدراسات الشعرية.
وتكمن أهمية الأول باتخاذ الناقد مساحته الواسعة من الانتقالات، والتحولات بلا أبة محددات.
ويعتبر كانت (إيمانويل كانت وهو فيلسوف ألماني من القرن الثامن عشر 1724 - 1804) من مؤيدي هذا الإتجاه، حيث يقول "إن الذوق هو دائماً مادة الإحساس والشعور بكل ما نبصره ونسمعه"
ويعتمد هذ الإتجاه الترجمة الحسية للناقد أذ يستغرق في وصف تلك الإنطباعات، وما يثيره العمل الفني في ذاته من انفعالات ومشاعر.
إلا أن جهاد بدران, وبعض نقاد هذا الإتجاه، لم يكونوا إنطباعيين تماماً في نقودهم،حيث لم تقتصر نقودهم على تسجيل مشاعرهم الشخصية, بل كانوا يشرحون بناء العمل، وطابعه التعبيري.
وهذا ماوجدناه ظاهراً في بعض قراءاتها ىالنقدية.
ولم تكتفِ بدران أو تتوقف عند هذا الإتجاه، بل اشتغلت على كل مايدور في سياق العمل الفني، ومايحيط يه من ظروف ومؤثرات.. ثم تتناول تفرعاته باتجاهات السياق التأريخي والجتماعي والنفسي الذي ولد العمل في إطاره ومنه.
وهذا انتقال واضح للإتجاه السياقي، إذاً قد زاوجت ـ وفق المحددات ـ بين التأثر والسياق كإشتغال نقدي.
ولما تمتلك من روح شاعرة (كونها شاعرة أيضاً، وسنتناول ذلك فيما بعد) تناولت في جل نقودها شيئاً من النقد الجمالي، وخصوصا فيما يتعلق بوحدة الموضوع، وتبني تقييماتها استناداً إلى بعض قواعد العمل المنقود وجمالياته.
وهذه حالة قليلة الوجود في الكتابة النقدية.
ومن المؤشرات الصحية على قراءاتها، الإبتعاد عن المصطلح النقدي إيماناً منها أن قرّاء قراءاتها هم شعراء وأدباء عموماً.
لجهاد بدران خصائص أخلاقية في قراءاتها تميزها عن نقاد الموائد والمجاملات الشخصية، رغم أني قرأت لها أكثر من مادة نقدية لأَنصاف أدباء، وبهذا أعذرها، لسببين.
ألأول لايجوز الحكم بالمجاملة من خلال قراءات لا يتجاوز عددها عدد أصابع اليد الواحدة، قياساً بالعدد الهائل من قراءاتها.
أما السبب الثاني، وهو متعلق بالسبب الأول.. ألتأثيرات الشخصية من قبل بعض إدارات بعض المؤسسات الأدبية التي اشتغلت فيها لأغراض تتعلق بسياسات إدارية لتلك المؤسسات.
وأنا شخصياً لست مقتنعاً بهذا، إلا أني ـ بعد قراءة هذه المجاملات والتي لا أعتبرها قراءات ـ وجدتها مجاملات فعلاً، إذ لم تشتغل على (نصوصهم) اشتغالاً حقيقياً، كما تشتغل على الأدباء المحسومين.
ومن الأمور التي تزيدها رفعة التزامها الكامل بأخلاقيات النقد، من خلال اشتغالها على النص، بعيداً عن العلاقات الإجتماعية، والآراء الشخصية
والإجتماعية.
كما وانها تمتلك مساحات شاسعة من الوعي، والقدرة على الوصف والتحليل والتأويل.. وتتحلى بثقافات المادة المنقودة.
ومن خلال قراءاتي الكثيرة (أو بالأحرى قرأت كل مانشر ووقعت عليه عيني) لناقدتنا تولدت عندي قناعة تامة بامتلاكها لثقافة عامة وثقافة تخصصية كبيرة.. كما انها تمتلك كفاءة لغوية عالية (نحوية وإنشائية) وبلاغة أسلوب في صناعة وصياغة المادة النقدية.
ثم أنها ومنذ البداية تكشف منهجها النقدي والفلسفي من خلال استرسالها بالموضوع.
إضافة إلى قدرتها العالية على المطاولة، وبإخلاص منقطع النضير.
وختاما لهذا فهي ـ وهذه صفة لايتمتع بها الكثير من النقاد ـ تركز على الجوانب المضيئة للمادة المنقودة، قبل تأشيرها للجوانب المعتمة فيه، وهذا يزكد على إيمانها بأن النقد تقويم، وليس تقييماً وحسب.
فضلاً عن درايتها التامة بأن إحدى وظائف النقد هي إثراء التجربة المستقبلية، والكشف عن المعاني الكامنة بالنص، وتحفيز الحواس والمشاعر عند المتلقي لتكوين تصورات عن المادة المنقودة.
لسنا هنا بصدد إبراز الصفات التي تتحلى بها بدران، وإمكانياتها التقنية والفنية.. إلخ. بل لتأكيد أهمية رسالتها النقدية وذلك من خلال مايلي:
يعد النقد استمراراً للتطور الفكري، وأنه عامل رئيسي لتطوير الوعي الجمالي، وتعزيز القدرات الذوقية عند المتلقي، ومساعدة التطور الفني والمعرفي، وخلق قدرة عند المتلقي لتمييز النقد العلمي من العشوائي.
وقبل أن ننتقل إلى شاعرية جهاد بدران، والاستشهاد ببعض نصوصها علينا أن نؤكد ما أسلفناه ـ من حيث الكفاءة المهنية ـ فهي تقوم بالتفسير وشرح الموضوع، قبل المعالجة الأسلوبية، ثم تقوم بالوصف كإجراء لتفحص كافة عناصر العمل والتحليل الشكلي، اي تحديد العلاقة بين الأشياء، ومن ثم تقوم بالتأويل بإيجاد المعنى الشامل للعمل، وأخيراً تتم عندها عملية التقييم، رغم انها تقوم بذلك أحياناً أثناء المراحل التي اوجزناها الآن.
ولكي لا نغادر هذه المنطقة بدون أن نفي بعض حق بدران نقول، أنها ـ احياناً تدخل من المداخل المعروفة في النقد، كالمدخل الأخلاقي والمدخل النفسي والمدخل الإجتماعي.. إلخ.
حقيقة لم أقرأ نقوداً للناقدة بدران في البنيوية والتفكيكية والتداولية والسيميائية.. وهذا بتقديري ليس عجزاً او سُبّة، لكنها ـ حسب اعتقادي ـ ترى أن المنهج الذي تتفحص من خلاله النصوص، هو أقرب الإتجاهات النقدية للشعر العربي، رغم أن هذا لا ينطبق كثيراً على القصة والرواية.


حين يكتب الناقد الشعر عليه أن يضع نصب عينه الحذر الشديد، كونه سيوضع على مشرحة لايحسد عليها، من باب (من فمك أُدينك)، أي أن يكون شاعراً وليس ناظماً، برصانة صورته الشعرية، وعدم التكرار وسلاسة إلفاضه وسبك صياغته، ورصانة بنائه.
وهذا يتطلب ـ بقصيدة العمود ـ دراية تامة بموسيقا أبياته من حيث التفعيلات، وما قد يرافق ذلك من كسر وزحاف.. إلخ.
وأما نسبة القصيدة إلى بحر فهذا غير ضروري كون كل الشعراء الذين سبقوا الخليل والأخفش، كانوا يجهلون هذه التسميات، ولكن عليه الحفاظ على موسيقا نصه، هذا من جانب، ومن جانب آخرعليه الحفاظ على إيقاع النص ووحدة موضوعه، ابتداءً من العَتَبَة / الثريا وانتهاءً بخاتمته.. إلا في حالات خاصة، وتكون مبررة من خلال سياق النص.
أي جعل العنوان ركيزة في بؤرة التصور بالتماهي مع تشكيلاته.
حيث أنه (ألشاعر / الناقد) سيكون على سندان الشعراء المحسومين، تقابله مطرقة النقاد وأنا من ضمنهم.
وهذا لاينطبق على قصيدة العمود والتفعيلة فحسب، بل على قصيدة النثر من حيث الصورة وإيقاع النص، وتراكيبه وتنقلاته، حيث سيكون الشاعر / الناقد هنا مطالباً بالتركيز على جوانيات النص، وتكثيفه الصوري واختزاله اللغوي.
وقصيدة النثر ليست حيثة العهد كما يعتقد البعض، لكن التجنيس ظهر متأخراً.. فلو تأملنا ملحمة گلگامش ونشيد الإنشاد في التوراة، لتأكدنا من أنها تنتمي لهذ الجنس.
وكلنا نعرف أن الرسول الأعظم لم يقل الشعر.. إلا أن أول اتهام وجه له.. أنه شاعر كذاب.
وهناك ملاحظة علينا تأملها جيداً، وأعني بهذا أصحاب الإختصاص من شعراء نثريين ونقاد
أن أوكتافيو باث أعلن في كتاب "الصوت الآخر" أن العلاقة بين الشعر والحداثة أبعد ماتكون عن الوضوح
إذاً على الشاعر / الناقد (وهنا قدمنا الشاعرعلى الناقد كوننا الآن في حضرة الشعر) نقول عليه امتلاك مجسَات خاصة، قد لاتتوفر عند غيره من الشعراء.
وهنا سأتناول الشاعرة جهاد بدران بعين ناقد صرف، وأنسى أنني من الـ (غاوون).
بعد أن راجعت نصوص الشاعرة بتفحص وتمحيص كبير، وجدتها تامة المعنى، بيِّنة الرؤيا، رصينة المعنى، ماهرة السبك.
وفاتت عليَّ فرصة تشريح النصوص (طبعاً كتبت هذا والإبتسامة ظاهرة على ملامحي، كوني لست من متصيدي العثرات، ولكني وددت الملاطفة)
بعد أن أشرّت عيّنات هذه القراءة قررت الإشتغال عليها من وجهة نظر النقد التفكيكي أي ما بعد الحداثة المرتبطةٌ بموجة المفكرين من أمثال جاك دريدا وجوليا كريستيفا وبولندا بارثس وجيل دولوز.
وتحديداً من وجهة نظر أهم منظّريه جاك دريدا.. وهو فيلسوف وناقد أدبي، فرنسي من أصل جزائري 1930 ـ 2004
ويعد دريدا أول من استخدم مفهوم التفكيك بمعناه الجديد في الفلسفة، وأول من وظفه فلسفياً بهذا الشكل وهو ما جعله من أهم الفلاسفة في القرن العشرين.
يتمثل هدف دريدا الأساس في نقد منهج الفلسفة الأوربية التقليدية، من خلال آليات التفكيك الذي قام بتطبيقها إجرائيا من أجل ذلك.
وهنا أنا كمتلقي تفكيكي لي الحرية بتقديم التفسيرات بالكشف عن المعاني المتناقضة والمتوافقة نسبياً، والشك بكل شيء.
فبدأت رحلة قراءة نصوص شاعرتنا، بعين ثالثة مبصرة مستعيناً بكل بكل معرفياتي، وكنت قلقاً بعض الشيء من وجود هفوات تحطّم الكثير مما أسلفت عنها كناقدة، وأعتقد (والله أعلم) أن رجلها قد حكّتها كثيراً ليلة البارحة.
وبعد إتمام قراءة العيِّنات فجراً.. شرعت بكتابة موضوعي هذا.
وبعد أن فككت النصوص، واعدت بها النظر في النظم الفكرية الكامنة فيه بتحليل البؤرة الأساس في بنائها، لتحقيق المعنى من خلال وضوح التناقضات التي تزيح المعاني المرتبطة بها، لإظهار المعنى المتصور، وإعادة بث المعنى الصريح لأنتقل إلى معنى آخر فنتجت لانهائية المعنى والدلالة.
هذه كانت الخطوة الأولى، والتي تتطلب جهداً استثنائياً، فانتقلت إلى مرحلة أخرى وهي النسق.. وهذا كان على قصيدة النثر طبعاً.
فأيقنت التزامها الكامل بلا وجود له، وتأكدت أكثر حين وجدت والإستعارة والكناية والمجازات لاستبدال المعنى.
وبعيداً عن كل ما أسلفنا علينا أن نثق بأن الشاعرة ـ الناقدة جهاد بدران كانت ملتزمة جداً، نقداً وشعراً.
والإلتزام قضية كبرى، وسبق وان كتبت دراسة واسعة عنه، وهنا أقول..
الملتزم.. أكثر ما تطلق هذه الكلمة على المثقف من المفكرين والكتاب والفنانين ( أحمد بوحاقة / الإلتزام في الشعر العربي )
فالالتزام يعني حرية الاختيار؛ وهو يقوم على المبادرة الإيجابية الحرة من ذات صاحبه، مستجيباً لدوافع وجدانية نابعة من أعماقه.
ومن طبيعة العمل المسؤول أن يكون هادفاً إلى غاية معينة.
وللإلتزام الفكري هدف، هو الكشف عن الواقع، والسعي إلى تغيير ماليس سليماً فيه ( محمود امين )
إن القدامى من الأدباء والنقاد والشعراء لم يكونوا يعون هذا، ولم يتخذونه فلسفة.. لكنه موجود ضمناً.
ويظهر بين الحين والآخر من خلال ديوان شعري أو نظرية فكرية أو عمل فني أو من خلال سيرة فيلسوف أو أديب أو فنان.
والإلتزام المدوَّن وردنا من اليونان من خلال موت سقراط، وإفلاطون بالتزاماته الخلقية المثالية في جمهوريته.. أما أرسطو فقد نادى بنظرية “التطهير” وهي أول وجهة من وجوه الإلتزام في العمل الأدبي بمنظار المنفعة ومعنى التطهير.
قال أرسطو في معرض حديثه عن المأساة:
أن المأساة محاكاة فعل نبيل تام، بلغة متبلة بملح من التزيين، وهذه المحاكاة تتم بواسطة أشخاص الحكاية، وهي تثير الرحمة والخوف فتؤدي إلى التطهير من هذه الانفعالات ( أرسطو/ فن الشعر )
وإن الأعمال التي تدور حول معاناة مشاعر الخوف والقلق والرحمة والشقاء وما إلى ذلك مما يثيره الحديث عن شرور الحياة وأمراض الناس الإجتماعية والنفسية والخلقية، وذلك عن طريق تراسل المشاعر بين الجمهور والشخصيات التي يصورها العمل الأدبي.



#عمر_مصلح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحلام المصري ترفض الخيبات
- هديل الدليمي في الميزان النقدي
- ألناقدة جهاد بدران في الميزان النقدي
- عشتار تولد من جديد 2
- تسكّع
- ماهية القصيدة
- تأويلات دوائر أحلام المصري
- عودة الكومينداتور
- قراءة تشكيلية في نص حواس أخرى للشاعرة أمل الحداد
- وفاء
- عواطف عبداللطيف.. بين الشعر والقصة القصيرة جداً
- إضاءات على مفهوم الإلتزام
- القصة القصيرة جداً.. بدايات وأسس
- جولة في مشغل نياز المشني
- نص و رأي و حوار في (إعتراف في محراب المنى)
- أنين منية الحسين
- كرميئيل
- دردشة على هامش الوقت مع الفنانة التشكيلية منى مرعي
- بوليفونية التفكير.. منى مرعي إنموذجاً
- مخالفة مرورية في موكب سلام محمود


المزيد.....




- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عمر مصلح - جهاد بدران.. بين المطرقة والسندان