أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - إلى أين تسير قاطرة العراق ؟.. الجزء الثالث والأخير .















المزيد.....

إلى أين تسير قاطرة العراق ؟.. الجزء الثالث والأخير .


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 6938 - 2021 / 6 / 24 - 22:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إلى أين تسير قاطرة العراق ؟..
هل لبناء دولة المواطنة ؟ ..
أم نرسخ نهج الدولة الفاشلة ؟،،،
الجزء الثالث والأخير .
لا توجد “دكتاتورية فعالة”
السؤال هو ما إذا كانت الديمقراطية هي بشكل مبدأي وأخلاقي أفضل من الديكتاتورية ( فلا أعتقد هناك من يشكك بذلك).
ولكن، وحتى من وجهة نظر السياسة الواقعية، من الخطأ القول بأن الديكتاتوريات والاستقرار يسيران جنباً إلى جنب!...
الديمقراطيات الفعالة، وعلى المدى البعيد، هي عادةً أكثر استقراراً من الدكتاتوريات.
الديكتاتوريات تظهر مستقرة فقط إذا كانت قمعية للغاية أو قادرة على توفير الرخاء لرقعة واسعة من سكانها.
ولكن الحكم الديكتاتوري غير مستقر بالأساس، ولهذا السبب يجب عليه استخدام القوة للتمسك بالسلطة.
وعادةً ما تخلق هذه الأنظمة الظروف التي تؤدي إلى انهيارها في نهاية المطاف، بصرف النظر عن ندرة الشرعية الاجتماعية.
وهذا سبب آخر للقول بأن الاعتقاد بأن “الدكتاتورية الفعالة” هي “أكثر قبولاً” من الفوضى، هو أمر مضلل، حيث إن الدكتاتورية في كثير من الأحيان هي مجرد بيئة ملائمة لخلق الظروف التي تؤدي لانتشار الفوضى لاحقاً.
وكم من السخيف أن نتمنى عودة النظام الذي كان مسؤولاً عن عدم الاستقرار في المقام الأول مثل ما يراود الناس الأن نتيجة فشل النظام وقواه السياسية من توفير الحد الأدنى للحياة الكريمة ؟..
الرد الوحيد الذي تميل الدكتاتوريات إلى استخدامه في وجه السخط الشعبي والتوتر الاجتماعي أو الصراع العرقي، هو القمع.
جمود أنظمة الحكم الديكتاتورية يجعلها غير قادرة على تذليل الصراعات داخل المجتمع، وهو ما يعني أنه، وعلى الرغم من إمكانية قمع الصراعات الاجتماعية أو السياسية لفترات طويلة من الزمن، إلا أن هذه المشاكل لديها القدرة على زعزعة استقرار الدولة بأكملها على المدى الطويل.
وليس هناك شيء يدعى “دكتاتوراً جيداً”. في الأنظمة الاستبدادية، عادةً ما يجتمع النظام والجيش والاقتصاد لتشكيل زمرة السلطة، والتي بدورها تعزز المحسوبية والفساد.
وهذه الظروف بين القيادة، التي تشبه طريقة عمل المافيا، هي التي تؤدي بالعديد من المواطنين إلى القيام بالثورة.
تغيير النظام من الداخل مقابل تغييره من الخارج ، وعندما يأتي النظام إلى نهايته، تعقبه الفوضى عادةً.
الاستقرار بشكل واضح وجذري أفضل من عدم الاستقرار، ولكن السؤال الحاسم هو كيف يمكن إنشاء هذا الاستقرار ؟...
لا يمكن إنشاؤه من خلال تدخل الغرب لمسح الديكتاتوريات من الوجود، كما تعلمنا بعد حرب العراق الكارثية في 2003، ومحاولتها فرض الديمقراطية من الخارج.
ولا يمكن أن يُعزز الاستقرار من خلال دعم الأنظمة الديكتاتورية.
حيث أظهر الربيع العربي أيضاً أن القرارات حول مصير البلدان ليست مصنوعة من قبل الغرب، ولكن من داخل البلدان نفسها.
وفي هذه المناقشة، من المهم التمييز بين “تغيير النظام” من الداخل أو من الخارج.
قرار الولايات المتحدة للإطاحة بصدام حسين كان خطأ كبيراً باعتراف الجميع.
ولكننا لا نستطيع جعل أي مقارنة بين هذا والثورات العربية، التي زعزعت استقرار الأنظمة من الداخل، وأطاحت بها شعبياً.
لم يكن الغرب هو من خلع بن علي ومبارك، كما إنه لم يكن مسؤولاً عن الثورات في ليبيا وسوريا، وفي تونس ومصر.
حاولت الولايات المتحدة وفرنسا حتى دعم الطغاة في البداية.
والغرب تدخل في ليبيا فقط عندما هدد القذافي بارتكاب مجزرة في بنغازي! وبينما طلب الغرب من الأسد في سوريا التنحي، إلا أنه لم يساعد حتى الآن للإطاحة به.
ومن المثير للاهتمام هنا أيضاً، ملاحظة أن عدم الاستقرار الحالي في العالم .. ينبع من البلدان التي حكمتها أنظمة استبدادية لعقود ، أو التي لا تزال تحكمها هذه الأنظمة حتى اليوم.
وبرز الإرهاب الإسلاموي الراديكالي ، والذي أصبح مصدر القلق الحالي في العالم، أيضاً بسبب القمع الذي نفذته الدكتاتوريات العربية المدعومة من الغرب، حيث جاء العديد من منفذي هجمات 11 سبتمبر من المملكة العربية السعودية.
وأثار قمع نظام الأسد أيضاً ظهور المقاتلين الجهاديين في أوائل الألفية الثانية.
وجاءت التبرعات التي بنت من خلالها الميليشيات الجهادية في سوريا مواقعها الحالية بشكل أساسي من مواطني الدول الاستبدادية، مثل المملكة العربية السعودية، وقطر.
دروس التاريخ :
إن الناس الذين اقتحموا سجن الباستيل في عام 1789، والثوار الذين قطع الملك لويس السادس عشر رؤوسهم في نهاية المطاف، بالتأكيد لم يقوموا بهذه الأعمال من آجل الترفيه عن أنفسهم. وأعقبت الثورة الفرنسية أيضاً سنوات فظيعة من الإرهاب، ومن ثم الدكتاتورية، ومرت ستة عقود من الزمن قبل أن ظهرت الديمقراطية الفرنسية.
إذاً، هل كان من الجيد أن يتم نصح الفرنسيين بأن يتجنبوا القيام بثورة في ذلك الوقت؟(3) .
مؤشر الدول الهشة (أو مؤشر الدول الفاشلة) هو :
التقرير السنوي الصادر عن صندوق السلام ومجلة فورين بوليسي في الولايات المتحدة منذ سنة 2005. وتضم القائمة الدول ذات السيادة في الأمم المتحدة فقط.
ويتم استبعاد عدد من الدول حتى يتم التصديق على مركزها السياسي في الأمم المتحدة، مثل: تايوان، الأراضي الفلسطينية، قبرص الشمالية، جمهورية كوسوفو، الصحراء الغربية وهذه الدول غير مدرجة بالقائمة.
ويستند التصنيف على مجموع الدرجات إلى 12 مؤشر.
بالنسبة لكل مؤشر، يتم وضع تصنيفات على مقياس من 0 إلى 10، و0 يدل على (الأكثر استقراراً) و 10 تعني (الأقل إستقراراً). النتيجة الإجمالية هي مجموع 12 مؤشر وهي على مقياس من 0-120.
في ما يلي تصنيف الدول من الأكثر هشاشة إلى الأقوى حسب تصنيف صندوق السلام سنة 2014/ وفي العمود الثالث الذي لم يتسع المجال لنشره ، وتم فقط الإشارة إليه ، يوضح عدد درجات الصعود والهبوط للدول عن السنة الماضية، والعمود الرابع يوضح الدرجات من (120-0) حيث كلما زادت الدرجة زادت هشاشة الدولة. والعراق درجته في هذا التصنيف هو :102|2. (4) .
مفهوم الدولة الفاشلة :
صار العالم اكثر تعقيدا وغموضا وخطورة بسبب سيرورتين محدودتين هما:
العولمة والتفكك! ...
بينما تتجه الدول القوية او العظيمة نحو العولمة والتكامل وقبول التعددية الثقافية، نجد دولا او مجموعات داخل دول تقاوم مثل هذه العمليات، مما نتج عنه عدم استقرار واسع ، وتهديد متزايد للسلام الإقليمي والعالمي.
ومعظم هذه الدول توصف بأنها فاشلة أو في طريقها الى الفشل .
إن مصطلح الدول الفاشلة قد استخدم للمرة الأولى في عهد الرئيس الأمريكي بيل كلينتون، ونعت به الدول التي فشلت في القيام بوظائفها الأساسية، مما جعلها تشكل خطرا على الأمن والسلام العالميين، مثل أفغانستان في عهد طالبان، ومثل الصومال حاليا .
ان مقدمات بناء دولة فاشلة يقوم على عدم تقديم تصور سياسي اقتصادي لمجتمع ما، وسلعة الأمن (هي أهم سلعة سياسية)، والتعليم والخدمات الصحية، والفرص الاقتصادية، والإشراف البيئي، والإطار القانوني لتحقيق النظام، والطرق ووسائل المواصلات، وعندما تنتهك الدولة التزاماتها.
كما تتسم بضعف مؤسساتها أو تصدعها، وهذه المؤسسات لا تشتمل على التنفيذية فحسب، بل والتشريعية، وكثيراً ما تكون في الدولة الفاشلة الهيئة القضائية التشريعية مشتقة من الهيئة التنفيذية، فلا يستطيع أحد الحصول على العدل والإنصاف، حيث تتيح الدولة الفاشلة فرصاً اقتصادية غير متوازنة، بل لقلة مميزة ومحددة، ويزداد ثراء فئة على حساب المجموع العام للشعب الذي يتضور جوعاً، ويزدهر الفساد على نطاق تدميريمثلما نراه اليوم في العراق ، كذلك الإسراف في مشروعات دون جدوى، على حساب التعليم والإمداد الطبي.
والثراء على حساب الدولة، حيث تفشل الدولة عندما تفقد وظيفتها الأساسية، وتتقلص شرعيتها، وقد تنتقل من الفشل إلى الانهيار.
وهذا جميعه ينطبق على العراق ، وعلى دولته ونظامه السياسي الطائفي والفاسد .
المؤشرات الاجتماعية:
1. -تصاعد الضغوط الديمغرافية (زيادة السكان، وسوء توزيعهم، والتوزيع العمري، والنزاعات المجتمعية الداخلية... إلخ).
2. -الحركة السلبية والعشوائية للاجئين والمشردين والنازحين ، أو الحركة غير النظامية للأفراد!.. تخلق معها حالة طوارئ معقدة (يُنتج الأمراض، ونقص الغذاء والمياه الصالحة، والتنافس على الأرض ومشكلات أمنية للدولة.).
3. -الميراث العدائي الشديد يجعل الجماعات المظلومة تنتظر الثأر (عدم العدالة، والاستثناء السياسي والمؤسسي، وسيطرة أقلية على الأغلبية....) مثلما حدث في العراق في زمن النظام السابق ، وما يحدث اليوم .
4 -الفرار الدائم والعشوائي للناس (هجرة العقول، وهجرة الطبقات المنتجة من الدولة، والاغتراب داخل المجتمع) كذلك هذه الصورة واضحة للمتتبع للشأن العراقي طيلت العقود الأربعة الماضية وحتى يومنا هذا .
* المؤشرات الاقتصادية:
5. غياب التنمية الاقتصادية لدى الجماعات المتباينة (عدم المساواة في التعليم والوظائف والدخل، ومستويات الفقر، وتزايد النزعات الاثنية لهذه الأسباب....) كما يحدث اليوم في العراق .
6. الانحطاط الاقتصادي الحاد (الدخل القومي، وسعر الصرف، والميزان التجاري، ومعدلات الاستثمار، وتقييم العملة الوطنية، ومعدل النمو، والتوزيع، والشفافية والفساد، والتزامات الدولة المالية....) كل هذا حدث ويحدث اليوم في العراق .
المؤشرات السياسية:
7. فقدان شرعية الدولة "إجرام الدولة" (فساد النخبة الحاكمة، وغياب الشفافية والمحاسبة السياسية، وضعف الثقة في المؤسسات وفي العملية السياسية ما يكثر مقاطعة الانتخابات وانتشار التظاهرات والعصيان المدني... وذيوع جرائم ترتبط بالنخب الحاكمة....)والمتتبع للشأن العراقي سيجد كل الذي ذكرناه وغيره من الذي لم نتناوله ، حدث ويحدث اليوم في العراق الجديد !؟...
8. -التدهور الحاد في تقديم الخدمات العامة (ألا تؤدي الدولة وظائفها الجوهرية مثل حماية الناس، والصحة والتعليم والتوظيف، وتمركز الموارد بالدولة في مؤسسات الرئاسة وقوات الأمن والبنك المركزي والعمل الدبلوماسي...)!...
والقارئ العراقي فطن .. ومفتح ليس باللبن ؟.. بل مفتح بالخل !.. سيجد كل هذه الأمور وموبقاتها موجودة في بلدنا اليوم .
9. -الحرمان من التطبيق العادل لحكم القانون وانتشار انتهاكات حقوق الإنسان (الحكم العسكري، وقوانين الطوارئ، والاعتقال السياسي، والعنف المدني، وغياب القانون، وتقييد الصحافة، وخوف الناس من السياسة....)وحدث ولا حرج !...
10 - تشتت الأمن قد يخلق دولة داخل الدولة (ظهور نخبة عسكرية داخل الجيش، وهيمنة النخبة العسكرية، وظهور النزاعات المسلحة، وظهور قوة أمنية توازي الأمن النظامي للدولة....) !...
أصلا نحن لا وجود للدولة في عراق اليوم !..
بل توجد دويلات متصارعة على السلطة والمال والجاه !....
11 - تنامي الانشقاقات داخل النخب في الدولة (الانقسام بين النخب الحاكمة ومؤسسات الدولة، واستخدام النخبة الحاكمة لنغمة سياسية قومية تذكر بتجارب وحدوية قومية مثل صربيا الكبرى أو التطهير الاثني....) مثل ما نشهده اليوم بين القوى الحاكمة وميليشياتها المتصارعة على السلطة والمال والجاه .
12 -تدخل دول أخرى أو فاعلين سياسيين خارجيين (التدخل العسكري أو شبه العسكري داخليا في الدولة أو جيشها أو جماعات فرعية بها، وتدخل قوات حفظ السلام والقوات الدولية....)!...
أرضنا مشرعة لكل من هب ودب .. (5) .
الدول الفاشلة، بحسب نعوم تشومسكي، هي "الدول غير القادرة أو غير الراغبة في حماية مواطنيها من العنف وربما من الدمار نفسه" .. مثل ما هو الأن في العراق حيث الأمن مفقود منذ عقد ويزيد ، وهذه الدولة التي "تعتبر نفسها فوق القانون، محلياً كان أم دولياً".
وحتى إذا ما كانت الدول الفاشلة تملك أشكالاً ديمقراطية، إلا أنها تعاني من قصور وعجز ديمقراطي خطير يجرد مؤسساتها الديمقراطية من أي جوهر حقيقي.
يقدم لنا كتاب "الدول الفاشلة" تحليلاً شاملاً جامعاً للقوة العظمى ( الولايات المتحدة ) التي ادعت منذ أمد طويل أن لها الحق في قولبة الأمم الأخرى على هواها، والإطاحة بالحكومات التي تعتبرها غير شرعية، وغزو الدول التي ترى أنها تهدد مصالحها، وفرض عقوبات على الأنظمة التي تعارضها ، كل ذلك في الوقت الذي تعيش فيه هي ومؤسساتها الديمقراطية أزمة خطيرة، وتدفع بسياساتها وممارساتها الرعناء العالم إلى شفير كارثة نووية وبيئية.
يخصص تشومسكي فصلا من كتابه ليبرهن على أن أميركا مثل أي دولة فاشلة أخرى غير معنية بحماية أمن مواطنيها، وهي القضية التي أصبحت شعارا رئيسيا ترفعه الإدارة الأميركية عند الحديث عن سياستها الخارجية منذ أحداث 11 سبتمبر/أيلول.
يرى تشومسكي أن سياسات الحكومة الأميركية سوف تسعى إلى توحد العالم ضدها، كما يظهر فـي أحياء التوجهات اليسارية المعادية لأميركا بين دول أميركا اللاتينية، وسعي القوى الكبرى الصاعدة الصين والهند إلـى الاستقلال عن النفوذ الأميركي، وسعى دول الشرق الأوسط والدول المعارضة لأمريكا إلى التوحد .
فهل سيقوم نظامنا القائم [ الذي يقوده الإسلام السياسي وميليشياته الطائفية ؟] بمراجعة لنهجه وفلسفته القائمة على التفرد والإلغاء والتصحر الفكري والسلفية الدينية ، المعادية للديمقراطية ولقيام الدولة الديمقراطية العلمانية الاتحادية الموحدة ، دولة المواطنة وقبول الأخر ؟ ..
وهل سيستفيد هذا النظام ، من عبر التأريخ ودروسه البليغة ؟ ..
أم سيستمر في منحدره ، وتدحرجه نحو الحضيض ؟!،
وما جلب لشعبنا نتيجة هذا النهج المدمر؟!..
منذ ما يزيد على عقد من السنين من كوارث وألام ونوائب !...
نأمل بأن يختار الطريق السوي ، طريق النجاة والأمن والسلام والرخاء !...
رغم قناعتي الراسخة بعدم رغبته ولا في نيته !..العمل على إعادة بناء الدولة ، وعلى أساس المواطنة والعدل والمساواة والتقدم !.. إنه بعيد كل البعد عن ذلك كما تبعد بغداد عن الصين !..
وهنا مكمن العلل في مسيرة نظامنا السياسي القائم .
نهاية الجزء الثالث والأخير .
1- المصدر : طلعت رميح ، مقالة بعنوان : الفوضى الخلاقة اضطرابات عدمية أم تغيير ثوري مبرمج .
2- المصدر : الموسوعة الحرة / الفوضى الخلاقة .
3- صحيفة التقرير / تقرير/دير شبيغل تحاول الإجابة على السؤال الذي حيّر العرب: أيهما أفضل: الاستبداد أم الفوضى؟ الحرية أم الاستقرار؟ .
4- المصدر : الموسوعة الحرة / مؤشر الدول الهشة أو الفاشلة .
5 - المصدر : مغرس / علم السياسة : مفهوم الدولة الفاشل
صادق محمد
24/6/2021 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى أين تسير قاطرة العراق ؟..
- إلى أين تسير قاطرة العراق ؟.. الجزء الثاني
- الدين السياسي وأثره في المجتمعات البشرية . الجزء الأول .
- الدين السياسي وأثره في المجتمعات البشرية . الجزء الثاني
- لا للعداء للشيوعية ولحزبهم المجيد .
- قلتها .. وما زلت أقولها إزرع ولا تقطع ؟..
- من يوقظنا من سبات وعينا وتحريك الساكن ؟؟..
- بغداد عاصمة الرشيد تموت وهي واقفة ؟..
- لرفيقنا عبدالواحد كرم .
- ألا فليسقط التأريخ .. ولتسقط الحقيقة ؟..
- في وصف غانية وحبيب العاشقين ؟..
- ناظم حكمت الشاعر والإنسان .
- ‘لى من بيده ناصية القرار وأحال العراق إلى ركام تنعق في سمائه ...
- لا وجود للدولة وهيبتها بوجود الحشد الشعبي والميليشيات الولائ ...
- لماذا يمتثل الشعب لإرادة الفاسدين ؟..
- أسماء ليس لنا سوى ألفاظها ؟..
- عش عزيزا موطني ... عش كريما موطني .
- لقوى شعبنا الديمقراطية والتقدمية الوطنية .
- رسالة مفتوحة !...
- رب شرارة أحرقت سهل / معدل


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - إلى أين تسير قاطرة العراق ؟.. الجزء الثالث والأخير .