أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منصور الريكان - لأجل التي حاورتني ،،،،،














المزيد.....

لأجل التي حاورتني ،،،،،


منصور الريكان

الحوار المتمدن-العدد: 6870 - 2021 / 4 / 16 - 17:50
المحور: الادب والفن
    


1
لأجل التي حاورتني أسامرها
بعشق الليالي بالوجد والكلام المبجلْ
بحيائها تقول لا تسلْ
أبوح لها بسر الرؤى
وكيف الغيوم تنتابنيْ
وكيف يسري بدمي وهجها
أناشدها كيف سر الليالي وما بدا من قبلة هائمةْ
تقول تعال تفيأ الآن ظلّيْ
وسطّر حكاياتك النائمةْ
أنا أوقظ العشق فيها وتهمس بي لا تقلْ
المرايا مراسيل حب لصدى صوتها كالنعاسْ
وأصرخ ها أنا يا ناسْ
المدى واسع وحيرتي أنا لا أراهن كيف المحيا بداخل الأنفاسْ
رائحة المسك تطربني
وغيرتي نائحةْ ،،،،،
2
تمر السنون وبعضي متكئ على ومضة الأيامْ
أراكِ رحلتِ وما زال يسطو بنومي الغرامْ
الزمان غريب وكلّي يهذي بوهن الهوى
إلى مَ أشكو سيدتيْ
أنتِ الى الله رحتِ
فمازال عطركِ وصدى رسائلكِ في البريدْ
إيهِ محبوبتيْ ،،،،،،،
تقول تعال أنا بانتظارك أيها الحزن كيف السبيلْ
الرزايا ،،،،، مرايا
أنا الآن لا أملك قوت يومي ولا عندي مزايا
أنا الفقير بلا عملْ
تخرجت منذ عشرة أعوام من الجامعةْ
سلامٌ على أمة جائعةْ
فمنها يولد الطيبونْ
ولا سلاماً على أمةٍ غنية أبنائها لا يأكلونْ
ولا سلاماً على ساستها الفاسدينْ
إرقدي زهرتي فألف سلام على الطيبين ْ



#منصور_الريكان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هكذا قتلوا الحياة ،،،،،،،
- على وجعٍ ،،،،،،
- حوار مع قريني ،،،،،،،،
- الضباب
- اعترافات لص سريالي
- ديوان شعر 22 ( صلاة العاشق )
- غزل جنوبي ،،،،،
- ديوان شعر 21 ( غلاصم الزمن )
- عيون العاشقين ،،،،،
- جرح الأسى ،،،،
- فلنبقى عاشقين ،،،،،،
- غابة الصبّار ،،،،،،،
- مارواه رفيق الأحزان ،،،،
- أنغام عاشق مهزوم
- وشاية ،،،،،،،
- هكذا يقولون !!!!!!
- يا غافي الشرق انحسر ،،،،،
- نعيق الغراب ،،،،،
- ديوان شعر هذا صراخي فاتعظ
- بنو ناكد المشرقي ،،،،،


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منصور الريكان - لأجل التي حاورتني ،،،،،