قاسم محمد مجيد الساعدي
(Qassim M.mjeed Alsaady)
الحوار المتمدن-العدد: 6853 - 2021 / 3 / 29 - 04:13
المحور:
الادب والفن
1-
طَوَى الرسائل التي
تريد ُ
أن تَلَمَّعَ وَجه الغياب بالأصباغِ
2-
من غيِر المَعْقُول
أن حرب الحُبّ بلا ضحايا
وكل ما أفعلهُ
أقَول لنفسي لِيَكُن
3-
لَمْ أظن
ان النهِر صار متهما"
وضفتهُ بعد سيلٍ من الاعتذارات
تغادرُ مضطرة , بعكاز
4- ولو
دون جدوى
اشرقتِ مُتأَخِّرة
ولكن في كَلِ
آن وآن
حملتِ الظلام في الشوارعِ المضاءة
وهو آثَرَ الصَّمْتَ
5-
على غيرِ توقع
أَرِقَهُ كثر اللَّوْمَ
فصار
مثل بَطَلُ في رِّوِايَةِ يعرفُ مصيرهُ تماماً
6-
كل ما فعلهُ
ارسل إشارة اعْتِذار
انه لم يعد مترددا
بين الصمت والماء
7-
لَكِنَ .....
الى متى
ترسمُ صورة جانبية للمطر
في غَيمِة عِاقر
بغداد
29-3-2021
#قاسم_محمد_مجيد_الساعدي (هاشتاغ)
Qassim_M.mjeed_Alsaady#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟