قاسم محمد مجيد الساعدي
(Qassim M.mjeed Alsaady)
الحوار المتمدن-العدد: 6624 - 2020 / 7 / 21 - 16:12
المحور:
الادب والفن
قاسم محمد مجيد
• في الخيال فقط نقوم بنِزهة على بساطِ ألريح !!
• في حربِ الحب -- هناك الملايين الذين يقلتهم البوح -- ويدمر اعصابهم حب لا يرى ألعلن -- فيبوحون لطواقم السفن المسافرة -- وأرصفة القطارات -- وكراسي المقاهي
• متى نعثر على اخر نقطة نختتم بها سطر الحياة ؟
• تسلخ جلودنا الايام فنصير دمى متحركة بيد حكواتي المقهى
• لم اعرف تفسير حلم .... بأمر رجل يشبهُ عملة نقدية معدنية , تفرقت تجمعات حملة السهام والرماح على جهات الارض الاربع
• تقول اسطورة تترية ( لست مدينا للإلهة بشي لا شيء لدي اهبه لهم )
• هذا الشخص أعرفهُ
او ... لست متأكدا "
قد اكون انا .... أو احدا" أخر
يشِبهُني
اين اجد روحي التائهة ؟
والأيام حشوت رأسي بالأكاذيِب
• نتغزلُ بالقمِر و اليابانيون وصَفوه بأنه مأوى للأرانب
• نام الحظ في العتمِة متى يستيقظ ويشعلُ المصباح
• قال : ساعي بريد مخضرم
بعض الرسائل لإشعال القلب في تنورِ الشوق , والعنوان بخط مرتبك , ولا يضع المرسل اسمهُ وتوقيعه !!
** قصيدتان للسياب يتربعان على القمة – أحبيني --- وأغنية في شهر آب
* سيمون دي بوفوار تقول الانجيل يمتدح الفقر .... لكن ماذا تقول الوصايا التي ترد من الاعلى ؟
*** السر الذي يضحك علنا " ..... كتب على شهادته المدرسية ( أصفر اللون , كثير الحركة في الصفِ , مشاكس )
**** في تصويت للأغلبية ألغيت مواعيد الغرام في شوارعِ
الاميرات -- النهر -- العرصات -- أبو نؤاس
***** جزارة العشب لا تفرق بين العشب الأخضر أو اليابس
* شبحان في العتمِة لا يشبهان من في الصورِة التي وجدتها في دواليِب ألمطبخ
* يتغير كل حين ختم البريد في المقبرة كي لايزَوَّرَهُ أحَد
*** حتى اشعارا" أخر , نفيت من صاحبات العيون السود , والنرجسية , والخضر , والعسلية
**** الهواء يصفر
ويدي في جيِبِ الوقت فارغة
#قاسم_محمد_مجيد_الساعدي (هاشتاغ)
Qassim_M.mjeed_Alsaady#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟