أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم محمد مجيد الساعدي - مرايا














المزيد.....

مرايا


قاسم محمد مجيد الساعدي
(Qassim M.mjeed Alsaady)


الحوار المتمدن-العدد: 6800 - 2021 / 1 / 27 - 00:51
المحور: الادب والفن
    


فِي رَأْسِي كَوْن مَنْ الْأَوهامِ , سأنشر غَسِيله عَلَى الضبَاب
وكَثِيرُون مَعي مَرايا , ويعترفون فِي الْخَفَاءِ , انهم يشبهون
فُزّاعَة حَقل
------------------

عَلَى ذِمَّةِ مَزْحَة نَزَلَت عِشْتار مِنْ السَّمَاءِ إلَى الْعَالِمِ السُّفْلِيّ
ويمرحُ الْوُشَاة بفعلتهم
__________________________________
حِينَ تَرْفَعُ الْحَرْب سَاقَيْهَا للجنرالات
أَرْسَل الْحُبِّ
إشَارَةٌ اِعتذار عَنْ تغَيُبِه مِن الصُّورةِ
-------------------------------------------------------

اغلب الكتاب الفكتوريون كانوا يرثون قدوم القطار متحدثين بحنين لأيام العربات كَأَنَّه عَوْدِه لِزَمَن الانتيكات
( مُنْذُ وَقْتِ طَوِيلٌ
لَم يَحْتَفِل رَصِيف المحطة
بعازف بَوَّق , أَو طَبّال
مَرا
لِلْإِعْلَان عَن حَفْلَةٌ غِنَاء
أَو . . . . . . . . . دَعْوَة لِحُضُور فِلْمٍ فِي السِّينِما
كُلِّ شَيْءٍ يَصْدَأ )

------------------------------------------------
تَقِف حَائِرًا إلَى أَيْنَ تَفِرّ و ( انوار عبد الوهاب ) بدفء صَوْت عُذِّب وَأُسِر تَلَجَّم جُنُوح الرُّوح إِلَى السَّمَاءِ إلَى أَيْنَ . . . إيَّاكَ أَنْ تَسْأَلَ مَنْ يَقِفُ خَلْفَ هَذِه العذابات الَّتِي لاَ تَنْتَهِي


( عمده ارد اتيه الروح وبعاصف الريح
بلجي على نجم هواي من يصفن اتيطح
ياهلا
---------------------------------------------------
من المؤسف اني لااستطيع العثور عليك ثانية وها انا وحدي اسمع
اغنية ( عاالحلوه والمره مش كنا متعاهدين
ليه تنسى بالمرة عشره بقالها سنين
عاالحلوة والمره
-------------------------
حِين
تَغِيب السُّفُن إلَى الْمَجْهُولِ
يَقترِب الْفِرَاق مِنَ النافِذَةِ



#قاسم_محمد_مجيد_الساعدي (هاشتاغ)       Qassim_M.mjeed_Alsaady#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الفيس الغصة في القلب توثق لحظاتنا
- الفنان حبيب علي (( هذا يا حب جايني تحجي عليه ))
- زعلان الاسمر لعارف محسن
- الكتابة سرا-
- مره ومره لرياض احمد
- تنويعات لونية هاربة
- في رحيل الاديب قيس مجيد المولى
- العزف على كمان أخرس
- رسالة للولف
- ظل امرأة
- في ذكرى رحيله ... يا خلي القلب
- وحيدا- في متاهة
- هناك
- للقمَر عاصَمةً
- مَلصَقاتٌ على جِدارِ مَرْأَب
- الى د خليل ابراهيم الناصري
- صورة لرئيس
- حلم
- نصف وقت نصف موت
- زهايمر مبكر


المزيد.....




- كوسوفو.. اختتام فعاليات المهرجان الدولي للجداريات
- مطاردة أشبه بالأفلام… لصّان يسرقان مركبتين وشاحنة ويُجبران ا ...
- تايلور سويفت تُعلن عن ألبومها الجديد -The Life of a Showgirl ...
- هل هناك إشارات صهيونية في أدب كافكا؟
- تحولات الهوية الثقافية الكردية في سوريا.. من القمع إلى التأص ...
- سوزان بريسو تروي عن طه حسين الذي غيّر حياتها وألهم العالم
- -كانت تدغدغني-.. شاهد حشرة تزحف على جينيفر لوبيز خلال عرضها ...
- سوزان طه حسين: الحب الذي أضاء ظلام عميد الأدب العربي رغم اخت ...
- فنان سوداني لاجئ يصرخ في وجه العالم.. -لماذا يهملوننا-؟
- رواية كردية شهيرة


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم محمد مجيد الساعدي - مرايا