أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - غسان صابور - الحوار... وموقعه التلفزيوني...














المزيد.....

الحوار... وموقعه التلفزيوني...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 6833 - 2021 / 3 / 6 - 12:43
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


الـــحـــوار... وموقعه التلفزيوني...
من يومين.. لما فتحت كومبيتوري.. صباحا.. لأرى كالعادة أين وصل مقالي.. وعدد قرائي... فوجئت بتبويب جديد... وأن الحوار افتتح محطة تلفزيونية.. وشاهدت حفلة افتتاحها.. وكلمات وخطابات افتتاحها... ولم أعرف أحدا من المشاركين... ولم أر الزميل والصديق سيمون خوري.. ولا الصديق نضال نعيسة الذي عرفني على الحوار.. منذ أكثر من عشر سنين.. حتى أنني لم أر السيد رزكار عقراوي.. مفتتحا هذه المحطة الجديدة التي تعلن العلمانية والاشتراكية والديمقراطية.. وتعدد الآراء... وبما أنني رغم قدمي وتعدد مشاركاتي وانتقاداتي وملاحظاتي ومقالاتي المتعددة.. منذ بدايات بدايته.. لم أستلم أية دعوة.. للمشاركة ـ الجماعية كالعادة ـ بهذا المهرجان.. والذي يبقى علامة نجاح ظاهرة... لنجاح هذا الموقع.. سياسيا.. وخاصة اقتصاديا.. والذي آمل أن يعلن عن مموليه.. وهيئة إدارته التحريرية.. وخاصة مكان وجوده الجغرافي.. وخاصة عناوين الاتصال به... وأرقام هواتف الاتصال التلفونية.. وعناوين النت... مثلما أبسط المحطات الإعلامية.. وأشهرها.. وأكبرها...
وبالطبع لا أستطيع إخفاء فخري واعتزازي... بهذه المحطة الحوارية الجديدة.. معتبرا إياها امتداد جيناتي لعائلتي.. كأولادي وأحفادي... آملا أن تكون صوتا إضافيا كاملا جديدا للحقيقة السياسية والجغرافية والاجتماعية والإنسانية.. بالعالم العربي.. وأمكنة الناطقين بالعربية بالعالم...وهم غالبا موجودون ببلاد الهجرات بالولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأوروبا وآسيا... وبالبدان العربية طبعا (حيث تبقت فرص لجوء.. وفرص عمل) خلال الخمسين سنة الأخيرة...
أحي هذه البادرة الإعلامية الجديدة... آملا أن تكون أكبر وأوسع من أختها " الحوار المتمدن " بجميع مجالات الإعلام العالمي المتطور.. ولكن دفاعا دوما عن الحقيقة الحقيقية... وتنوير العتمات المهيمنة على العالم.. ومساعدة الشعوب الخائفة الصامتة الصامدة.. على إمكانية التخلص من مستغليها ومستعبديها... واختيار مصيرها...
بــــالانــــتــــظــــار...
غـسـان صــابــور ــ لـيـون فـــرنـــســـا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد الأمبارغو الأمريكي.. محاكمة ألمانية.. تلتها فرنسية.. ضد ...
- ترامب أو بايدن... نفس المصير.. ونفس الأذى...
- وعن مؤتمر سوتشي.. من جديد...
- ضعنا.. بين الكوفيد والكورونا...
- الحشرية... ذكريات...
- من يتذكر؟؟؟...
- آخر صرخة...
- رد... وهامش...
- كورونا أو كوفيد.. متعدد الأرقام.. والجنسيات...
- جو بايدن؟... هل هو الحل للأزمة العالمية... تساول مشروع.
- بعد عشر سنين.. ماذا تغير ببلد مولدي؟؟؟...
- ترامب و بايدن...
- هل تنتقم الطبيعة منا؟؟؟...
- عودة إلى رأي عن الحياد... وثلاثة هوامش...
- رأي.. عن الحياد...
- كي لا ننسى جوليان أسانج Julien ASSANGE ...حذرا من العدالة ال ...
- لكي لا ننسى Julien ASSANGE
- رسالة شخصية للسيدرامي عبد الرحمن مؤسس جمعية حقوق الإنسان الس ...
- هذه السنة 2020... وسابقاتها...
- قيمة الإنسان.. بباقة ذكرياته...


المزيد.....




- بأمر من بوتين.. هدنة إنسانية بعيد الفصح
- مصر.. إخلاء سبيل -بلوغر- شهيرة بكفالة بعد ادعاء سرقة وهمية ( ...
- نتنياهو نخوض حربا على عدة جبهات وثمنها باهظ
- عرض مميز في حوض للأسماك بالبرازيل بمناسبة عيد الفصح
- سلسلة غارات جوية أمريكية تستهدف مواقع متفرقة في صنعاء
- عراقجي يلمح إلى استحالة العودة إلى اتفاق عام 2015 بشأن البرن ...
- ماسك يدلي بتصريح -قاس- عن الولايات المتحدة
- -القسام- تنفذ كمينا مركبا ضد قوات الجيش الإسرائيلي المتوغلة ...
- مالي تصف -هدنة عيد الفصح- بأنها لفتة إنسانية مهمة من بوتين
- سموتريتش يدعو نتنياهو إلى حكم غزة عسكريا وتغيير أسلوب الحرب ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - غسان صابور - الحوار... وموقعه التلفزيوني...