أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خالد كروم - أبناء السماء الفراعنة هم الأنبياء - ج 6















المزيد.....



أبناء السماء الفراعنة هم الأنبياء - ج 6


خالد كروم

الحوار المتمدن-العدد: 6832 - 2021 / 3 / 5 - 23:35
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


أبرزت قصة موسى معالم في الصراع بين الحقيققة والخيال.. والباطل والصحيح ..و ترسخت انتفش الباطل وانتشر على مستوى تاريخ الحضارات جميعا" بعدما استولت هذة الفكرة رؤية الإديان الإبراهيمية لها الواحدة كما على مستوى العالم أجمع .. واصبحت الأسطورة شيئا" مقدسا" ...؟! ففي اللاشعور نجد أن الخدع السحرية التي يؤديها الساحر ممتعة فهي تطابق أعمال الإله وصفاته في الخلق.. كذلك تظهر نفس السلوكيات في أحلامنا لنفس العلّة...

أبرزت قصة موسى معالم في الصراع بين الحقيققة والخيال.. والباطل والصحيح ..و تُرسخت انتفش الباطل وانتشر على مستوى تاريخ الحضارات جميعا" بعدما استولت هذة الفكرة رؤية الإديان الإبراهيمية لها الواحدة كما على مستوى العالم أجمع .. واصبحت الأسطورة شيئا" مقدسا" ...؟!

اعمال الاله هي اسقاط لامانينا في اللاشعور ...فنحن من اخترع الاله ونسب له هذه الاعمال ..جزء كبير من اللاشعور هي بالأساس ..(" خدّع "- نفسيّة - و"أسقاطات " - و"هلاوس ").. لكن بالمجمل كلها تعمل للمصلحة الخاصة والمنفعة..فسمو بالنفس كهذا السمو.. ؟

وما أعظم هذه الارتفاعات بها لإدراك هذه الغاية .. ؟ ما أبلغ هذه الحكمة الأولى من الروحية للنفس.. ! تبلغ بالإنسان إلى عليا درجات الإنسانية ليكل عوارض أهوائه..لدرجة تطوع له أن يفنى حق يقين لقد تضاعفت هيبة هذه الصورة بهذا الفناء إلى عليا درجات الإنسانية...ومن هنا ندرك الأسباب التي دفعت الكثير من الباحثين العرب والمستشرقين إلى تسليط الضوء على تلك الظاهرة.. ومن ثم إخضاعها لتفسيرات إيديولوجية متباينة .. كل بحسب النافذة والخلفية الفكرية التي ينطلق منها صاحبها...

ومن أجل الوصول إلى هذا.. لا بد من العيش قليلاً داخل أروقة هذة التجربة الميثية لكي نفهمها.. وإن كنا لا نؤمن بها من ناحية واقعية وعلمية... إلا أننا كما يقرر علماء الميثولوجيا .. لكي نفهم الأسطورة لا بد أن نعيش داخلها ونصبح أفرداً منها. ..وبالتالي كل نص يحمل معالم العصر والزمن الذي أولده...

فذكر اسم موسى في ...( التوراة والأناجيل القرآن).. جعل هذة الشرائع وكإنها تتحدث عن شخص واحد فقط .. وكأنه صانع حضارة الإديان بسبب كثرة وجودة الدائم فى أضابير كتب التراث الديني .. ولعل الملفت للنظر هنا أن نجد هذة الاسم فى ..( القرآن ).. يذكر أكثر من مائة وستًا وثلاثين مرّة ..؟!

وتكررت قصته بطرق عرض مختلفة لتبث مفهوم الغلبة للدين اليهودي .. والانتصار الأسطور اليهودية أمام حقائق التاريخ القديم ... وهذا ما جعل هذة الحضارات القديمة في ..( كيمت - بلاد الرافدين )... تصاب من هذة الابتلاءات والفتن مهما اشتد أوارها...

مبرزة شخصية موسي لمواجهة أكبر طاغية في زمانة ..( الفرعون المصري ).. ومقدّمة دليلًا لكل مؤمن بالإسطورة اليهودية التي قاموا بسرقتها من حضارة بلاد الرافيدن .. بأنه ينبغي عليه أن يستحضره في وقت الأزمات والملمات والاستضعاف وأنواع الابتلاءات....

إن أول درس نستنبطه من قصة موسى لدي الإديان الإبراهيمية وعلى راسها اليهودية والإسلام أنه كان يجاهد ضد طاغية مفسد كافر .. وهذا الحاكم الظالم كما يصفونه هو فرعون مصر .. وأنه في عصر موسى كان أعتى وأفجر وأشدّ عنادًا وطغيانًا من كل الفراعنة، وأذاق أهل مصر المستضعفين في زمانه ألوان الأذى والشر والويلات مما لا يعد ولا يحصى.. يخبرنا القرأن بقوله :-

﴿نَتْلُوا عَلَيْكَ مِن نَّبَإِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ * إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ * وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ * وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ﴾ (القصص: 3-6)....

يقولون أن أحداث قصة موسى وقعت في مصر.. في زمن استضعاف شديد اشتهر فيه فرعون بالطغيان والجبروت مدعيا "الألوهية... ويسانده في ذلك وزيره هامان وجنودهما....ويزعمون بإن إسم فرعون كان لقب كل ملك من ملوك مصر .. كما أن كسرى لقب لكل ملك من ملوك بلاد فارس.. وكذلك قيصر لقب لكل ملك من ملوك بلاد الروم..؟!

والواقع أن فكرة أن يكون ..( "فرعون" ).. اسم شخصي وليس لقب هي أقدم مما يحسب الكثيرون..فكتب مفسري القرآن والمؤرّخين القدامى تحمل بالفعل حديثاً مماثلاً يستحق تسليط الضوء عليه.. خاصة لأولئك الذين جمعوا بين تخصصي ..( "تفسير القرآن" - و"التأريخ" )..

يذكر محمد بن جرير الطبري في كتابه ..( "جامع البيان عن تأويل آي القرآن" ).. في تفسيره "فرعون ذي الأوتادعدة أقوال ..منها أنه كان يعذب الناس بصلبهم أرضاً وتثبيتهم بالأوتاد..؟ وأنه قتل امرأته المؤمنة بالله ..بأن صلبها بين الأوتاد وألقى عليها حجر رحى فقتلها..؟

أما في كتابه ..( "تاريخ الأمم والملوك" ).. في ذكر "موسى بن وما كان في عهده فهو يذكر ..("فرعونين" لموسى).. أولهما كان الملك الذي أمر بذبح ذكور بني إسرائيل واسمه ..( "قابوس بن مصعب بن معاوية").. ولما نودي موسى من الله في سيناء وكلف بالرسالة.. علم أن قابوس قد مات وتولى مكانه أخوه ..("الوليد بن مصعب" ).. والذي كان أعتى وأطغى منه.. بالتالي فإن فرعون موسى ليس شخصاً واحداً بل شخصان..!

واتفق كثير من فقهاء المعاجم العربية أن اسم ..(النبي موسى).. هو اسم أعجمي ممنوع من الصرف.. وأنه مشتق من العبرية.. غير أنهم اختلفوا في معنى الكلمة واشتقاقها.. فمنهم من قال إنه مشتق من فعل ..("موشه" ).. بمعنى ..( جُذب وانتُشل).. مجازاً عن انتشاله من اليم وهو صبي في المهد..؟!

وكذلك أيضاً أن كلمة ماء في الهيروغليفية تكتب- .. (مو).. وكلمة .. (شا).. في العبرية تقابلها في الهيروغليفية كلمتان.. الأولى تنتهي بصورة الشجرة لتعني شجرة.. والثانية تنتهي بمخصص النباتات لتعني أحراش الدلتا النهرية.. حسب نفس المرجع.. فكلا الكلمتين العربية والعبرية..( موسى - موشى ).. مشتقتان من لغة كيمت القديمة.. ومازال المعنى القديم كامن فيهما...وتجدر الإشارة أن الكتابة في كيمت القديمة في الأغلب وليس دائماً.. لا تهتم بتسجيل الحركات التي تصاحب النطق الفعلي للكلمات وتكتفي فقط بالسواكن...

وفرعون في روايته ليس اسماً شخصيا"... ولا هو لقب ملكي في كيمت القديمة وإنما هو أسم عام.. وإنما هو لقب لملوك ..( "العماليق" - الهكسوس)..الذين سيطروا على كيمت القديمة واضطهدوا بني إسرائيل في عهدهم.. ويذكر اسماعيل بن كثير في ..( "تفسير القرآن العظيم" ).. نفس ما ذكره الطبري في تفسيره ..

ويضيف في كتابه..( "البداية والنهاية" )..أن فرعون ورجاله قد تمردوا في الأرض ونشروا فيها الشر والأذى فى كيمت القديمة ...وأن فرعون هذا قد تجبر وعتى وطغى وقسم رعيته فئات يضطهدها ويخضعها له.. وجعل أكثر اضطهاده لبني إسرائيل بسبب ما كانوا يتدارسونه في كتبهم من أنهم سيملكون مصر... يقصدون هنا كيمت القديمة ...يظهر من السياق أن فرعون في رواية ابن كثير هو رجل واحد وليس رجلين كرواية الطبري...

ويورد ابن كثير أن فرعون حين عثرت امرأته على موسى رضيعاً وتوسلت له ألا يقتله قائلةً:- "قرة عين لي ولك"، أجابها: "لك أنتِ أما أنا فلا حاجة لي به".. فكان هذا سبباً في إصراره مستقبلاً على الكفر بالرسول...؟! رغم استفاضته في الحديث عن موسى مع فرعون ... لم يتطرق لأصول هذا الأخير ولا لاسمه الحقيقي..

وبرغم ذكره بشكلٍ عابر نسب امرأته المعروفة ..( بـ"آسية" ).. أنها من أحفاد ..("الريان بن الوليد").. وهوعلى حد قوله الملك المعاصر للنبي يوسف..؟ أي أن ابن كثير يورد ضمناً أن فرعون لم يكن مصري الأصل .. ولكن دون اكتراث للبحث في هذا الصدد كما فعل غيره...؟!

يقول جلال الدين السيوطي في تفسيره ..( "تفسير الجلالين" )..يقول إن فرعون كان ..("من العماليق").. وقد حكم مصر ..(500 سنة ).. وأن كنيته هي ..( "أبا مُرّة" )..وفي رواية أخرى ينقلها عن ابن عبد الحكم أنه قبطي من مصر واسمه الحقيقي ..("طَما").. وكنيته ..( "أبا مُرّة" )..هي نفس كنية الشيطان إبليس في بعض الموروثات الإسلامية..؟!

والغريب أن جميع الروايات الواردة في كتاب السيوطي تصف فرعون بالعدل والرفق بالرعية.. فهو يعنف وزيره هامان لأنه حصل من أهل القرى مالاً ليوصل إليهم مجاري الماء.. ويقول له: "ينبغي للسيد أن يعطف على عباده"، وأنه لم يكن يترك موضعاً من البلاد إلا مزروعاً ويرسل رجاله للتفتيش عن ذلك...

وتقول بعض تلك الروايات أن فرعون كان يقسم المال الوارد عليه أربعة أقسام.. الربع له خالصاً.. والربع للجند.. والربع لإصلاح الأراضي ورعايتها.. والربع كان يدفن في القرى كي تستعين به على ما قد يصيبها بغتة.. وأن هذا الربع الأخير هو مصدر ..("كنوز الفراعنة").. التي تحاك حولها الأساطير...على أية حال فإن كل هذة روايات عن فرعون إنما شابها ما يشوب كثير من روايات المؤرخين والمفسرين المسلمين من مبالغات خاصة فيما يتعلق بالأرقام والأعداد..!

أسم فرعون .. هذا هو اللغز الأول الواجب حله .. هل هو لقب من ألقاب ملوك وادي النيل .. ؟ أم اسم علم لشخص ..؟! هذة النظرية يتبناه علماء المصريات الذين يربطون أسم الفرعون بالهكسوس .. وينتزعون منه الهالة النجمية التي كان منها هم الآلهة النيترو الذين حكموا العالم قديما" ... وهذا ما يؤكد معجم الحضارة المصرية ..( ”أن المؤرخين الغربيين وكل من تصدى لدراسة الحضارة المصرية قد نقلوا كلمة فرعون عن لفظ حقيقي رسمي في التوراة “)..

أن ترديد وتأييد والسكوت علي روايات ان ...( يوسف وموسي).. وبني اسرائيل كانوا يقمون في كيمت ... وان مصر هو اسم لكمت ..؟! يعني ان الحفاظ علي الروايات القديمة والحال الديني المشوه اهم كثيرا من الحقائق .. وان تلك الروايات الغير مثبتة ولا منطقية... بل والمنافية للأدلة والمنطق اهم من امن مصر الذي يتهدد بتأييد دعاوي اليهود والفرس والاعراب والرومان والترك بان اليهود الاوائل هم من بني اسرائيل ولهم حقوق تاريخية ودينية في الاستيطان وفي دولة مجاورة لكمت...

فبعد فك رموز حجر شامبليون تزايد الضغط على علماء الأثار من اليهود مطالبين بضرورة تعيين فرعون موسى من بين ملوك وادي النيل... فكان من بين هؤلاء العالم ..( جيمس هنريبرستيد ).. الذي رأى أن كلمة فرعون إنما هي اشتقاق من..( “بر-عا” ).. ومعناها الحرفي ..( “البيت الكبير” أو “البيت العظيم” ).. ويشار بها إلى الديوان الملكي...

لكن سير آلن جاردنر يستنكر لذلك في كتابه..( “مصر الفراعنة” ).. قائلا :- إن استخدامنا لمصطلح فرعون بالنسبة لأي ملك قبل الأسرة 18 يُعد بمثابة خطأ في تسلسل تاريخ الأحداث....كذلك أقر ذلك مجموعة من ثقات علماء الآثار مثل ...( سير آرثر إيفانز - وآلن شورتر ).. وغيرهم حيث أجمعوا أن..( “بر-عا” ).. معناها البيت الكبير.. وليس لها أي علاقة بشخص الملك أو اسمه...

لكن رغم ذلك فأصحاب الديانات الإبراهيمية وعلى راسهم اليهودية قالت بأن لها الصوت الأعلى وتمسك هؤلاء الذين يربطون الإديان بالحضارة فى كيمت بأن ..( “بر-عا” هي “فرعون” ).. وحاولوا به التوفيق بين الشائع المبهم والواقع المحسوس .. فعند ذلك قالت التوراة أن حاكم مصر اسمه فرعون .. قام الجميع بإطلاق اسم فرعون على كل حاكم ..( لكيمت - أجنبي أو كيمتي ).. وتم تفصيل كل شئ ليتمشى مع ما قاله كتبة التوراة ..فهم الأساس والمرجع...

لذلك أطلقت الديانات الإبراهيمية وعلي راسها اليهودية ومعها المسيحية حتي يتوافق السرد من كتبهم ..( العهد القديم - والعهد الجيد ).. وبعدها توافق معهم القرآن .. بأن الفرعون هو حاكم متجبر والمقصود في قصة موسي حاكم متجبر من اقليم جوندر الاثيوبي...فاليهود هم مجموعة مختلفة تماما من بني اسرائيل...

فاليهود هم اعادة تسمية للعبرانيين تمت عام ..(580 ق م ) ..في بابل. والعبرانيين هم اعادة تسمية للهكسوس يعني الهكسوس صار اسمهم بعد طردهم من مصر العبرانيين...لذلك اليهود هم خليط من العموريين بدو صحاري الشام والعراق مع الاكاديين... والاكاديين هم عصابات من جنوب القوقاز..وكذلك من الآسيوي المشترك بين الهكسوس والاعراب واليهود والفرس والرومان والاتراك ... بينما اليهود لهم التناخ ويسمي التوراة العبرية والف شخص اسمه عزرا في بابل وليس من عند الله..؟!

فمن المؤكد بعدما اثبتت البحوث الاثرية ان اقدم حفريات للجمل وذكر له في مصر والشام والاردن والعراق يعود عمرها الي..( 950 ق م).. بينما كل كتب التراث والدين تؤكد ان ابراهيم وبعده بني اسرائيل استخدموا الجمل بكثافة وكانت وسيلتهم الرئيسية منذ..( 1900 ق م).. والاعراب العموريين والسبئيين والفرس والرومان يحاولوا بكل الطرق الملتوية لاثبات ان اليهود الاوائل هم من بني اسرائيل وان بني اسرائيل عاشوا في مصر من..( 1850 ق م و).. حتي..( 1430 ق م ).. لانهم شركاء اليهود ...

من هنا نجد في كتابه ..( "فرعون موسى").. للبحاث عاطف عزت ما ذكره المفسرون والمؤرخون السابقون أن ..( "فرعون")..هو اسم شخص وليس لقباً ملكياً.. وكذلك أنه ..( "غير مصري الأصل").. بمعني ليس من شعب كيمت القديم .. وإن كان القدماء قد توصلوا إلى ذلك من خلال بعض الروايات والأخبار المتناثرة..أو من خلال الاستنتاج كما فعل ..("المسعودي" ).. حين سأل بعض الأقباط عن الأصل اللغوي لكلمة ..("فرعون").. فلم يجدوا لها أصلاً من شعب كيمت أبدا" ...؟!

على أية حال فالذي يبحث في عالم التراث الإسلامي يعرف بسهولة أن كتاب ..( "عرائس المجالس").. للثعلبي النيسابوري.. هو في حقيقة الأمر نموذج لتأثير الأساطير السابقة في المحاولات الإسلامية لكشف غموض بعض محتويات الآيات..ولكن أخري كما هو موجود فى الإديان وهي مجموعة ..( أوراق )..

نجد فى الناحية الأخري إدلة دامغة على تزوير الإديان لهذة القصص المفبركة حول شعب كيمت القديم ..( مصر الان ).. فلديهم الأوراق ..؟ ولكن هناك على الجانب الاخر يجب أخذه جميع الاحتياطات الاحترازية مهما بلغت بوجود ..( لفائف - برديات - تماثيل - معابد ..!!) على إرض كيمت التي تغاضت عن العلاقة الوثيقة التي تربط ما بين حضارة كيمت القديمة والإديان الإبراهيمية ...

لقد أخذت الإديان الإبراهيمية من الحضارتين ..( كيمت - وبلاد الرافدين ).. حتي الختان و تحريم أكل لحم الخنزير ليسا من حضارة العراق على سبيل المثال ... وإسم موسى ليس سومري أو بابلي بل مصري من بلاد اليمن السعيد قديما" .. أوضحنا من أين أتى وقصة هرب رع موس إلى سيناء هي مطابقة لقصة هرب موسى إلى سيناء غير أن قصة طفولة موسى .. (رمي سلة طفل بالنهر).. هي للملك الأكدي سرجون كما أوردنا في سياق مقالات سابقة ...

فقصة الأديان الإبراهيمية جميعهم كانوا مسروقين أو مقتبسين من شخصيات ملوك حضارات آشور وبابل وكنعان ومصر أو ابطال قصصهم وأساطيرهم..من هنا نجد ان جميع شعب كيمت القديم كانوا موحدين فى علاقتهم بالآلهة النيترو ..( بـ امون رع).. الاله ..! الخفى بينما الآله النيترو ..( اتون ).. هو قرص الشمس المتمثل فى اخناتون نفسه فالغى باقى المعابد وقام بمحاربة كل الوعاب ...

ولهذا اختفى موسى زمن الآله النيترو ..( اخناتون ).. واختفى الآله اخناتون وزوجته ايضا" ..بينما حور محب عين اسره تخلف الحكم هم الرعامسه .. وعاد حكم امون رع فمن المفترض بعد الخروج انتهاء حكم برعو وان يحكمها سلاله اخرى...فقد رفض كثير من الباحثين فكرة ..( الأقتباص والتلاقح النحوي )... ما بين اللغة في كيمت القديمة وبلاد الرافدين .. ولغات الشرق الأوسط القديم .. بدافع ديني متزمت يشوبه التكلف والتعصب الديني السطحي...

والجدير بالذكر أنه لم يتم العثور على أي دليل تاريخي من الحضارة في كيمت القديمة يؤكد أحداث قصة موسى المذكورة في ..( العهد القديم والقرآن).. ويلهث الكثيرون خلف السراب عندما يعتبرون النصوص الدينية مصدراً من المصادر العلمية لكتابة تاريخ حضارات ما قبل الإسلام في الشرق الأوسط القديم.. مدفوعين بمعتقداتهم الدينية ..؟!

فمثل هذه التوجهات تجعل من النصوص الدينية للِإديان الإبراهيمية مدعاه للسخرية وللجهل وللتعصب الأعمى... وتبتعد عن الغاية الحقيقية لهذه النصوص المنسوخة من حضارة كيمت والعراق ..لقد اقتبس الكهنة العبرانيين وخاصةً الكاهن الشهير .. (عيزرا Ezra الكاتب).. أساطير ..( سومر - وأكَد - وآشور - وبابل ).. عندما كانوا في فترات السبي الآشوري والبابلي ونقلوها إلى التلمود البابلي وأسفار توراتهم خاصةً خلال فترة السبي البابلي الثانية ..(سنة 586 ق. م.).. وبعيد عودتهم إلى بلاد فارس منه...

ونلاحظ أيضاً أن ..( مزامير داوود ).. تشبه إلى حدٍ كبير ما ورد في كتاب الموتى في كيمت القديمة ذاك..! استمات الكهنة العبرانيون اليهود في اختراع قصص وأساطير نسبوها إلى أجدادهم لإثبات أصالة شعب أو بني إسرائيل الوارد ذكرهم في ..( قرآن- صحف موسى).. أكثر من ورود أي كلمة أخرى.. فكلمة ..( "إسرائيل - إسرا ئِل" ).. تعني الشعب الذي هاجر مع أو سار مع الإله..( ئل/ إل" ).. عند هجرتهم غرباً من غوبتا وموريا في شمال غرب الهند...

ووادي الإندوس مع النبي موسى/ آخر بوذا .. (سيدهارتا غوتاما) .. الملك قمبوزا أو قمبيز قورش ذو القرنين.. ودخولهم إلى أرض الميعاد.. أرض ..( الشام وكنعان ).. ومن ثم عبورهم شبه جزيرة سيناء إلى إياتور في أواخر القرن السادس قبل الميلاد ..(غزا الملك قمبيز بالجيش الفارسي وادي النيل من 529 - 522 ق.م.)..

وبأنهم الشعب المُصطفى والمُختار .. وأن إلههم التوراتي.. (إل- ياوِه أو إل - يهوِه - ئل- يهوِه ).. أقام عهداً بينه وبين جدّهم ..( "النبي إبراهيم" - " خليله ونديمه" ).. إن هو اختتن.. فلما اختتن تحول من .. ( أبرام الآرامي إلى أبراهام العبري- إبراهيم بالعربية ..!!! ).. وبحسب الرواية التوراتية فقد اعتنق المهاجرون مع موسى الذين خرجوا معه من تلك المنطقة فكرة الإله يهوه في مكان يعرف بإسم .. (قادش مريب).. أو .. (قادش برنبع)..

وهي واحة تكثر فيها الينابيع في جنوب..( كنعان ).. كانت تقع جنوب شرق ..( سيناء ).. إلى الحدود الغربية لشبه الجزيرة العربية أقرب إلى مدين العربية .. (قرب مدائن صالح النبطية فيما بعد).. التي عرفت ديانة التوحيد عن طريق ..( الكاهن شعيب ).. حيث التجأ إليه موسى وتزوج من ابنته صفورة .. فأنجب منها ولدان هما ..(جرشوم- و أليعازر ).. وقد عرفه ..( "النبي" شعيب بـ "يهوه" الإله الصحراوي).. و كان نفوذ شعيب ممتداً حتى دمشق .. وهو ..("نبي" ).. بدوي من مدين - مديان في الديانة اليهودية..!

من هنا نجد الكاتب ..( فاضل الربيعي ).. يروج لتزوير معدل ليحل محل التزوير الاحمق الاقدم .. ولكن كلاهما يعتمدوا علي الكذب الاكبر وهو كون االيهود من بني اسرائيل...ولذلك اعتبر فاضل الربيعي يخدم اكاذيب العموريين الاعراب واليهود والسبئيين ويضر بالحقائق والتاريخ والرسالات...ولذلك يدعمه السبئيين والاعراب العموريين ويسمح بترويج ادعاءاته الاعلام اليهودي.. حتي يبعدهم عن تاريخ حضارته فى بلاد الرافدين ...

وربما التوراة الاصلية التي كتبها البشر كانت بلغة ..( الجعز ).. ونزلت في جبال سيمين في اقليم التقراي...ولم يحدث اي سبي بل تم استدعاء وجلب رقيق من قبيلة يهودا لمساعدة ..( الاكاديين البابليين ).. في اختراع التوراة العبرية واليهود واليهودية عام..( 580 ق م).. وتلي ذلك طرد وتشتيت السريان الغربيين واحلال فلسطيني غزة محلهم وطرد زعماء الضفة اليبوسيين...

اليهود الاوائل واللاحقين كلهم محتلين وليسوا من بني اسرائيل ... ولاشك في ذلك ابدا ولكن الفلسطينيين في الضفة هم لاجؤون جاؤا من الاناضول... والفلسطينيين في القطاع جلبهم اليهود من كريت ومناطق المتوسط .. والفلسطينيين بفي القطاع وغزة كلاهما ليسوا عرب وليس لهم حق في ارض السريان الغربية...

والفلسطينيون والاعراب العموريون الحلب في الشام هم شركاء اليهود في ادعاءات.. وجود القدس في ايلياء ومستفيدين من النزاع الوهمي الباطل الزائف بينهم ... بينما هم شركاء ضد كل شعوب المنطقة وضد العرب والرسالات والسريان ومصر وسومر واوغاريت...

ولا يهم كل ما كتب في ازمنة..( الامويين والعباسيين والعثمانيين).. والجدد لا يعتد بهم لانهم مزوري الدين والرسالة والعلم والدين... وهم أتباع منظومة خرافة الديانة اليهودية التي كتبها البشر .. وتم استنساخها من حضارة بلاد الرافدين وحضارة كيمت ... وهم اعداء الحقيقة وأعداء الشعوب والأمم السابقة والحاضرة .. ولا يهم ما كتبوا وما هو سائد وشائع فهذه افتراءات من صنع عصابات شرق وغرب اسيا...

فمجموعات الترك المنغول هي مجموعات بدوية همجية متخلفة ...ومنهم جاء الفرس والهنود الصفر والاتراك واليهود والحلب والغجر والرومان... وهذه المجموعات بتكويناتها المختلفة دمرت شمال الهند ووادي الاندوز وايران والاناضول وشرق اوروبا والعراق والشام والجزيرة العربية ومصر وكرمة وشمال وشرق افريقيا منذ عام..( 1800 ق م).. باستخدام الحصان الذي لم يكن يعرف في تلك المناطق منذ قبل غزو الهكسوس عام ..(1630 ق م)..

تلك المجموعات المتوحشة نهبت وسرقت الهويات والحضارات والانجازات واسترقت تلك الشعوب المنحضرة وتكون معهم مجموعات من الرقيق والعملاء.. والتابعين من تلك البلاد.. واصبحوا يدعوا انهم من السكان الاصليين لتك البلاد ...

وكذلك انهم من العرب ومن الايرانيين والمصريين في الاصل هم ..(الكمتييون).. والاشوريين وبني اسرائيل والاوروبيين والكرميين .. (بالخطأ يسموي نوبيون).. وباقي القوميات السودانية والحبشية والشمال والشرق افريقية الاصيلة وهم ليسوا كذلك ابدا بل هم اعداء تلك الشعوب وانتمائهم الوحيد هو للنهب والسلب والهمجية الترك منغولية...

تلك المجموعات نشرت الجاهلية ومفاسد الاخلاق من النفاق والغش وهم العرب ..وهم الايرانيين.. وهم الرومان .. وهم الاتراك وهم ليسوا الاناضوليين ..وهم اليهود .. وهم الكرميين...فعندما تنعري اكاذيب وجرائم الترك المنغول .. تجدهم يحرفوا القول ليدعوا ان الهجوم عليهم هو هجوم وتقزيم للاسلام والعروبة...فهم من مخلفات المجموعات الترك منغولية ومعهم رقيقهم وعملائهم وتابعيهم...وهم من مجموعات التي تتبع الوثنية التنقرية...هم من اليهود والاتراك والتركمان والرومان واتباعهم وعملائهم ورقيقهم...

وكانت قبيلة بني اسرائيل قبيلة عربية تعيش في اليمن ...وكانوا يتحدثون اللغة العربية القديمة .. ودونت لغتهم في مرحلة ما بالكتابة العربية الجنوبية القديم المسماة..( “المسند” حتى عام 1460 ق.م ).. اللغة العربية عند بني اسرائيل تغيرت بشكل كبير عن اللغة العربية الأصلية لليمنيين .. ولباقي العرب الآخرين خلال الـ..( 430 سنة).. التي قضاها بني إسرائيل في إثيوبيا منذ عام..( 1876 ).. قبل الميلاد إلى عام ..( 1446 ق.م)...

أما إذا كان خط المسند قد جاء إلى شبه الجزيرة العربية من أفريقيا أو بالعكس ... فهو امر من غير المعروف بالتأكيد حتى الآن... فقد انقرضت الكتابة العربية الجنوبية القديمة مباشرة بعد غزو المسلمين الأعراب .. وهي الآن لم تبقي وتستخدم سوي في كتابة لغات الجعز في إثيوبيا وإريتريا... هذه الحقيقة تدعم الفرضية القائلة بأن كتابة المسند ربما نشأت اولا" في إثيوبيا...

لم يطلق علي بني اسرائيل اسم العبريون ..(عبر).. قبل غزوهم لكنعان في عام..( 1400 ق.م ).. و كانوا قبل ذالك لا يزالوا يدعوا من قبل الآخرين ...ومن أنفسهم بـ .. (عرب)... وقد رفض العديد من بني إسرائيل بعد وفاة موسى .. الانضمام إلى غزو كنعان ... وفضلوا البقاء في وطنهم الأصلي وهو اليمن وعسير ..(الآن السعودية)... واستمروا في حياتهم القديمة كما كانت قبل ظهور الكتب الإبراهيمية .. أو باتباع التعاليم الأصلية لموسى التي كانت لم تسمى بعد اليهودية....

فقط بعد أن استعمرت غالبية بني اسرائيل كنعان عام..( 1400 ق م).. وتزاوجوا مع الكنعانيين ..!! ومن القبائل الأخرى في المنطقة اصبحوا يدعوا أنفسهم ..(عبر).. بدلا" عن ..(عرب).. وكان الزواج من القبائل خارج بني اسرائيل لا يزال مسموحا به حتى جاء اليهود التركمان وألغوها..؟! باضافة نصوص مستحدثة في القانون التوراتي في عام..( 530 ق.م ).. بهدف أن يصبح اليهود من بني اسرائيل ويتناسلوا منهم... و كما زور بني اسرائيل العرب التوراة لاحتلال كنعان ايضا زور اليهود التركمان لاحتلال بني اسرائيل...

وكان بني اسرائيل حتي ذلك الزمن يستخدمون لغتهم العربية اليمنية القديمة .. ولكن استحدث عليها استخدام كتابة مستمدة من الكتابة الفينيقية... وأقدم النقوش العبرية الموجودة تعود إلى عام..( 1000 ق.م )... واول أبجدية عبرية ظهرت في كنعان لم تكن سوي نقل وتبديل من الأبجدية الفينيقية...

واستمرت اللغة العربية لبني اسرائيل في كنعان في الاقتراض بشكل كبير من الكنعانيين والفينيقيين...وبعد فترة اصبحوا يطلقوا على اللغة الهجينة المستحدثة اسم اللغة العبرية القديمة... واستمرت كتاباتها في التحول إلى أبعد من ذلك بعد دخول التأثير التركماني الفارسي عليها في وقت لاحق.. واستمرت حتي فيما بعد عام..( 530 ق م)..

ولقد كان انقراض الكتابة العربية الجنوبية القديمة..( “المسند” في 660 م).. عملا متعمدا من اليهود وهم من ..( أرمينيا والأتراك والتركمان ).. الذين سيطروا على أقلية بني اسرائيل العربية التي اصبحت تعرف بالعبرية... لقد أثروا على العرب لاستخدام احرف حديثة تم استنباطها من ..( اللغة النبطية ).. من شمال الجزيرة عند كتابتهم القرآن وتجاهل العرب الكتابة العربية الجنوبية القديمة..( “المسند” )..بالرغم من تطورها وتفوقها علي الاحرف المستحدثة حيث كانت كتابة المسند مستخدمه على نطاق واسع في الجزيرة العربية والشام وافريقيا....

من الامور الهامة جدا والغريبة جدا هو انه لا يعرف لموسي مكان لقبره ..؟! بالرغم من انه كان..( قائدا" وزعيما" ونبي بني اسرائيل).. ووفقا للتوراة العبرية فإن المكان الدقيق لمقبرة موسى ما زال مجهولا" من أجل منع الوثنية...ولكن الحقيقة هي ان (موسي ) توفي في اليمن.. ولكن بني اسرائيل قرروا طمس هذه الحقيقة واخفاء قبره ..؟! لان في ذلك تأكيد علي ان بني اسرائيل هم من اليمنيين العرب...

وان خروجهم كان من اثيوبيا وليس من كيمت ...وحتما" سينتج عن ذلك هدم لما ادعائهم بان كنعان هي موطنهم المقدس فقاموا بتبرير عدم تحديد قبر ( موسي ) بحجة ساذجة وهي حتي لا يتعبد قبره... نفس الامر بخصوص قبر ..( يوسف ).. الذي أخذوه معهم من اليمن وقالوا أنه فى ..( مصــر )...



#خالد_كروم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أبناء السماء الفراعنة هم الأنبياء - ج 5
- أبناء السماء الفراعنة هم الأنبياء - ج 4
- أبناء السماء الفراعنة هم الأنبياء - ج 3
- أبناء السماء الفراعنة هم الأنبياء - ج 2
- أبناء السماء وقارة أطلانتس - ج 9
- الأدب القديم في كيمت - الكاهن وين آمون -أنمزجا-
- أبناء السماء الفراعنة هم الأنبياء - ج 1
- أبناء السماء وقارة أطلانتس - ج 8
- أبناء السماء وقارة أطلانتس - ج 7
- أبناء السماء وقارة أطلانتس - ج 6
- أبناء السماء وقارة أطلانتس - ج 5
- أبناء السماء وقارة أطلانتس - ج 4
- أبناء السماء وقارة أطلانتس - ج 3
- أبناء السماء وقارة أطلانتس ...؟! ج 2
- أبناء السماء وقارة أطلانتس ...؟! ج 1
- قصص الأجناس البشرية وحضارة كيمت الفرعونية ج 2
- قصص الأجناس البشرية وحضارة كيمت الفرعونية ج 1
- هل خُلق الإنسان على صورة الكون...وقصص الأجناس البشرية على ال ...
- هل كان اليهود كانوا عبيد في بلاد كيمت قديما-؟
- هل خُلق الإنسان على صورة الكون...وقصص الأجناس البشرية على ال ...


المزيد.....




- سلاف فواخرجي تدفع المشاهدين للترقب في -مال القبان- بـ -أداء ...
- الطيران الإسرائيلي يدمر منزلا في جنوب لبنان (فيديو + صور)
- رئيس الموساد غادر الدوحة ومعه أسماء الرهائن الـ50 الذين ينتظ ...
- مجلس الأمن السيبراني الإماراتي يحذّر من تقنيات -التزييف العم ...
- -متلازمة هافانا- تزداد غموضا بعد فحص أدمغة المصابين بها
- ناشط إفريقي يحرق جواز سفره الفرنسي (فيديو)
- -أجيد طهي البورش أيضا-... سيمونيان تسخر من تقرير لـ-انديبندت ...
- صورة جديدة لـ -مذنب الشيطان- قبل ظهوره في سماء الليل هذا الش ...
- السيسي يهنئ بوتين بفوزه في الانتخابات الرئاسية
- الفريق أول البحري ألكسندر مويسييف يتولى رسميا منصب قائد القو ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خالد كروم - أبناء السماء الفراعنة هم الأنبياء - ج 6