أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - إتحاد المغرب العربي















المزيد.....

إتحاد المغرب العربي


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 6818 - 2021 / 2 / 19 - 18:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بحلول السابع عشر من فبراير 2021 ، تكون قد مرت على وثيقة تأسيس " اتحاد المغربي العربي " في السابع عشر من سنة 1989 ، اثنتا وثلاثون سنة بالتمام والكمال .
عندما أسس القادة المغاربيون الاتحاد بمدينة مراكش ، كان الهدف المفترض من ذلك ، بناء قوة اقتصادية ، وسياسية ، واجتماعية ، وخلق سوق مغاربية قوية على غرار السوق الاوربية ، إضافة الى هياكل الاتحاد التنظيمية التي اخذت شكل دولة اتحادية صغيرة ، تمثل كل دول الاتحاد ..
والسؤال . لماذا نجح الاتحاد الأوربي في بناء الوحدة الاوربية ، التي ابان هشاشتها الوحش كورونا ، عندما تقوقعت غالبية الدول الاوربية على نفسها ، هاملة غيرها من دول الاتحاد التي عانت لوحدها نتائج الوحش كورونا ، ولماذا فشل " اتحاد المغرب العربي " رغم وحدة اللغة ، والدين ، والمصير المشترك ؟
وهل دعوة رئيس تونس قيس سعيد التي وجهها الى القادة المغاربيين ، بمناسبة حلول هذه الذكرى التي فشلت منذ انطلاقتها ، كافية لبعث الروح في جسد سقط قبل اتمامه التسعة شهرا اللازمة للولادة ؟
ان دعوة الرئيس التونسي قيس سعيد ، تبقى مجرد صيحة في واد ، لان لا مجيب سيتلقفها للشروع فعلا في بناء الوحدة المغاربية ... فاذا كان الاتحاد قد مات منذ لحظة إعلانه ، وكان الجو مناسبا شيئا ما للشروع في انجاز هذا الحلم الذي تبخر ، فكيف سينجح اليوم في تحقيق امل الشعوب ، والخلافات بين القادة والأنظمة على اشدها ، أي اكثر مما كانت ، لأنه بفضل وسائل التواصل الاجتماعي ، انخرطت في الصراع الشعوب المغفلة ، التي تسيطر على دماغها الشوفينية الوطنية ، وانخرط فيها العيّاشة ، في حين ان اختزال الوطن في شخص الحكام ، لا علاقة له بخيارات الشعوب التي تعيش تحت عتبة الفقر ، بفضل نهب حكامها لثرواتها ، وتهريبها بطرق ماكرة الى خارج الأوطان ...
واذا كانت قد فشلت كل محاولات توحيد العالم العربي ، بسبب الخلافات العميقة بين الأنظمة ، وبسبب دور الاستعمار الغربي ، الذي تخدم مصالحه ، التفرقة ، والتجزئة ، لمنع اية وحدة قد تتحول الى وحدة شعبية هائجة ، ضد مخططات الاستعمار المختلفة ، فكيف تخيُّل نجاح اتحاد لم يبنى على أسس علمية ، ولا على قواسم مشتركة ، وخضع بناءه للمكر والمكر المضاد ، وللمقالب المتبادلة ، بسبب الصراع بين النظام المغربي ، والنظام الجزائري حول نزاع الصحراء ...
وحين تربط الجزائر ايَّ فتح للحدود مع المغرب ، التي اغلقتها مباشرة بعد ان فرض النظام المغربي التأشيرة على الجزائريين ، بعد عملية فندق أسني بمراكش ، فكيف لقيس سعيد من خلال دعوته ، ان ينجح في ما فشل فيه السابقون ، بإعادة احياء جثة فقدت الحياة ، قبل ان تكمل تسعة اشهر اللازمة لميلادها ... فَمَنِ الاسهل والممكن علاجه في الحين . هل فتح الحدود المغربية الجزائرية ، ام الذهاب بعيدا في الدعوة الى إعادة بناء اتحاد لم يكن بالمرة في يوم من الأيام ، وكان ، ولم يظل الآن ، مجرد حلم ...
ورغم البناء الهيكلي للاتحاد . هل سبق لدولة من دوله ان التجأت الى الهيئات المنبثقة عن اتفاقية التأسيس ، لحل مشكل بين دولة ودوله ، او بين دولة من الاتحاد ، ودولة من خارجه كالنزاع الليبي المصري أيام السادات بسبب كامب ديفد ...
واذا كانت الأوضاع التي تأسس على أساسها الاتحاد ، ولو في الأوراق ، غير عادية بين بعض الأنظمة فيما بينها ، خاصة بين النظام المغربي والنظام الجزائري ، وبين النظام الليبي والنظام التونسي ، وبين النظام الليبي ، وبين النظام الجزائري الذي اجهض الوحدة بين تونس وبين ليبيا .... فكيف سيكون لدعوة قيس سعيد من اثر فعال ، والأوضاع اليوم اكثر تعقيدا عن تلك التي سادت قبل سنة 1989 ؟
لقد مات الاتحاد في مهده ، لان الدعوة اليه لم تكن صادقة ، لكن كانت آلية استعملها الملك الحسن الثاني ، لمحاولة خلق التفاف مغاربي ، لتعطيل نزاع الصحراء ، حيث كانت الحرب في الصحراء تهدد عرش الرباط ، وكانت تسبب نزيفا اقتصاديا خطيرا ، تسبب في هبّات جماهيرية وشعبية عرفها المغرب ، كان ابرزها الانتفاضة الجماهيرية في 9 يونيو 1981 ، وانتفاضة يناير 1984 ... ففكرة خلق اتحاد مغاربي الذي سيسمى باتحاد المغربي العربي ، كانت من صنع وابتكار الحسن الثاني ، فأوحى بها للعقيد معمر القدافي حتى يخلخل احاسيسه الداعية الى الوحدة العربية .... وهو الذي فشل ما من مرة لخلق وحدة فوقية مع مصر عبدالناصر ، ومصر السادات .. وقد نجح الملك بعض الوقت ، في تعطيل اية حل ضد مغربية الصحراء ، حين انغمس القادة والمتخصصون يناقشون هيكل واختصاصات الاتحاد ، وتم تناسي قضية الصحراء التي كانت تؤرق النظام كثيرا ..
ومثلما نجح الملك في تعطيل نزاع الصحراء باتفاق 1989 ، نجح كذلك في تخدير البوليساريو والجزائر ، حين طرح من نيروبي حل الاستفتاء في الصحراء ، وحين ذهب بعيدا عندما ابرق الى مجلس الامن ، والى الأمين العام للأمم المتحدة ، يدعو الى وقف الحرب لتنظيم الاستفتاء وتقرير المصير ، وستسفر دعوته هذه على اتفاق 1991 الذي كان مقلبا متقونا جعل البوليساريو تغرق في سباتها حوالي ثلاثين سنة ، تغيرت فيها أشياء ، وتوفرت معطيات جديدة لم تكن في السابق ... في الوقت الذي كانت الاشغال تجري على قدم وساق ، لبناء الجدار ، وتلغيم الأراضي الخارجة عن الجدار ، وهذه الخطة الماكرة ، لان اية حرب تبنى على الخديعة والمكر ، لا لحاق الهزيمة بالعدو ، أعطت نتائجها اليوم ، حيث ان البوليساريو تخوض حربا وهمية لا أساس لها في الواقع الذي يشبه حرب ما قبل 1991 ...
اذن لماذا فشل اتحاد المغربي العربي ؟ هناك عدة أسباب قد نوجزها كالآتي :
1 ) ان دعوة الملك الحسن الثاني لتأسيس ما يسمى باتحاد المغرب العربي ، لم تكن غايته هي بناء الاتحاد الذي ظل حلم الأجيال الذي لن يتحقق ابدا ، بل كانت الغاية من ذلك ، الهاء الأنظمة ، خاصة النظام الليبي ، والنظام الجزائري ، عن موضوع الصحراء .. وقد أدت هذه الحيلة ، إضافة الى الاتحاد بين ليبيا وبين المغرب ، والتي كان وراءها الحسن الثاني ، الى توثير العلاقات بين الجزائر العاصمة التي كانت تعارض الوحدة الليبية المغربية ولو انها وحدة شكلية ، وبين ليبيا التي كان عقيدها معمر القدافي مهووساً بالوحدة العربية ، وبعدها الوحدة مع تشاد أيام حسين هبري ، والوحدة الافريقية ، حيث تم تسميه بملك افريقيا ..
2 ) حصول تناقض وخلاف بين النظام الجزائري ، وبين نظام بورقيبة الذي ساند مغربية الصحراء ، لتكفير الاعتراف التونسي بانفصال موريتانية عن المغرب .. كما ان العلاقات بين النظام المغربي والنظام التونسي ، كانت اعظم واقوى ، وهي نفس العلاقات مع نظام العقيد معمر القدافي الذي يفضل الوحدة ، على اية حل يزيد في التفرقة ، وفي التجزئة بين الأنظمة والدول العربية ، وليس بين الشعوب المغاربية بعضها بعضا ..
3 ) من الأخطاء التي عرقلت وحكمت بإفشال الاتحاد ، ولو انه فشل قبل الولادة ، تسمية المغرب بالعربي ، وربطه كمكمل بالجامعة العربية ، بعلاقات بروتوكولية اكثر منها تقريرية ، في الوقت الذي أصبحت النعرة الاثنية البربرية فارضة نفسها في ساحة الصراع ، سواء في الجزائر ، او في المغرب ، او تونس ، او ليبيا ... فكان اجدر ان يسمى الاتحاد باتحاد شمال افريقيا ، او باتحاد شعوب شمال افريقيا ....
4 ) ظلت هياكل الاتحاد التنظيمية جد معطلة ، ولم تعرف سوى إجراءات وممارسات بروتوكولية تسويقية ، لتزيين وجه الأنظمة الدكتاتورية ، ولا علاقة لها المرة بانتظارات الشعوب التي ظلت معلقة ، وهو ما سهل دخول الاتحاد الى الثلاجة ، وتجميد أنشطة هياكله التي ظلت مشلولة ... فالغاية من تأسيس الاتحاد لم تكن الوحدة ، لكنها كانت المناورة السياسية لحسم معركة الصحراء ..
وكما قلت أعلاه ، فما يسمى باتحاد المغرب العربي ، وبعده الاتحاد العربي الافريقي ، كان الهدف منه خلق آلية جديدة ، لخوض حرب الصحراء المفروضة ، والتي كانت تهدد النظام بالسقوط ، في اوج الحرب الباردة التي كانت الجهة الشرقية ، ومنظمة الوحدة الافريقية ، وحركة عدم الانحياز ،وحتى دول عربية كسورية ، واليمن الجنوبي ، ومنظمة التحرير الفلسطينية ، ومصر كلها مع الجزائر في حرب الصحراء ..
5 ) ان هذا المحور لا علاقة له بما اسلفنا أعلاه ، لكنه يجيب عن أسباب استحالة حلم بناء اتحاد مغرب عربي ، او اتحاد شمال افريقي ، وسيظل مجرد حلم لا أقول صعب التحقيق ، لكنه سيظل حلما لن يتحقق ابدا ... وتكون دعوة قيس سعيد ، بمن يحاول بث الروح ليس في جسد ميت ، بل في جسد سقط قبل اكماله الدورة الطبيعية للولادة التي هي تسعة اشهر بالتمام والكمال ..
اذا عدنا لإلقاء الضوء على الوضعية الحالية ، سنخلص الى قناعة ، وهي حقيقية ، انه يستحيل اليوم مجرد التفكير في بناء اتحاد، ولو شكليا على غرار الاتحاد المشلول ... فالصراع بين الأنظمة لم يبق مجرد صراع ، لكنه اضحى حربا مفتوحة تباشر بأوجه عديدة ومتنوعة ، والمتمعن في ما قد تسفر عنه من نتائج ، قد يكون وخيما على الأنظمة ، وعلى شعوب المنطقة لسنوات طوال .. فكم عدد الدول التي أسست اتخاد المغرب العربي الميّت .. كانت خمسة دول هي المغرب ، موريتانية ، تونس ، ليبيا ، والجزائر الطرف الشارد عن المجموعة ... لكن اليوم كم عدد الدول لا تزال باقية ، او أضيفت الى الدول السابقة ..... والسؤال . اين ليبيا الدولة التي تحكمها المليشيات في غياب الدولة ... اين وصلت العلاقات بين النظام المغربي والنظام الجزائري ، والتي لم تسلم منها حتى شخصية الحكام كما عرضت قناة الشروق أونلاين ... وأين الدول السادسة التي اسستها الجزائر وليبيا في سنة 1976 ، الجمهورية الصحراوية التي اعترف بها النظام المغربي في سنة 2016 ، ونشر اعترافه بالجريدة الرسمية للدولة عدد 6539 ، المنشور بتاريخ يناير 2017 ...
وأين هي الشعوب التي أصبحت تخضع لصراعات العرقية والاثنية بين البرابرة وبين العروبيين ، وأصبحت دعوات تأسيس الجمهورية القبائلية تسمع في الجزائر ، وتلقى الدعم من قبل فرنسا ، وامريكا ، والصهاينة ،وكل الغرب الامبريالي ... وأين الشعب الصحراوي الذي اعترف به النظام المغربي حين اعترف بالجمهورية الصحراوية ...
ولو لم يكن هناك شعب صحراوي . هل كان النظام المغربي ان يعترف بالجمهورية الصحراوية من دون شعب .. ومنذ متى كانت دولة بدون شعب ... ولو لم يكن النظام المغربي يعترف بالشعب الصحراوي ، هل كان له ان يجلس مع جبهة البوليساريو للتفاوض في أمريكا ، وفي سويسرة وهي الجبهة التي اعتبرتها الأمم المتحدة في قراراها 34/37 الصادر في سنة 1979 ، الممثل الشرعي الوحيد للشعب الصحراوي ..
ولنفرض جدلا ان الأنظمة وافقت على دعوة رئيس تونس قيس سعيد ، هل سيجتمع الاتحاد بالدول التي حضرت تأسيس الاتحاد في سنة 1989 ام ان هناك امر واقع جديد ، هو حضور الجمهورية الصحراوية كدولة معترف بها ، من قبل خصمين هما النظام الجزائري والنظام المغربي .... وامام التجاذب والمقالب المصنوعة من هذا الطرف او ذاك ، لان المنطقة في حالة حرب غير معلنة ، لكنها تمر من قنوات خطيرة ، خاصة بين النظامين المغربي والجزائري . هل سيقبل النظام المغربي المتناقض مع ممارساته وقراراته ، بحضور الجمهورية الصحراوية التي يجلس معها في الاتحاد الافريقي ، ام انه سيرفض هذا الحضور ، وهو القرار المرتقب ... وهل الجزائر التي أسست وصنعت الجمهورية الصحراوية في سنة 1976 ، ستقبل انعقاد شمل اتحاد كرْتوني ، من دون حضور جمهوريتها التي لا تزال تتمسك بالاستفتاء ، لإنشاء جمهورية ثانية ، قد تكون بديلا عن الجمهورية الحالية ، او قد تكون معوضا لها .. لأنه لا يعقل ان تستمر الجزائر وجبهة البوليساريو متشبثين بالاستفتاء وتقرير المصير ، لإنشاء جمهورية ، في حين ان الجمهورية موجودة ، وتحظى باعترافات العديد من الدول منها النظام المغربي والنظام الجزائري وحتى الموريتاني .. ولو ادرك الصحراويون الطريق الصحيح لإنهاء النزاع ، ومن دون ( حرب ) عبثية غير موجودة كما الآن ، لانتهى باعتراف صريح من الأمم المتحدة ، إمّا بمغربية الصحراء ، وإمّا بالجمهورية الصحراوية ، والاعتراف الصريح للأمم المتحدة ، ولمجلس الامن سيتم حسمه باللجوء الى البند السابع من الميثاق الاممي ...
النظام المغربي لن يقبل حضور الجمهورية الصحراوية ، لمّت او جمع شمل اتحاد المغربي العربي الميت .. والجزائر لن تقبل عدم حضور جمهوريتها في أي لقاء قادم ، باسم اتحاد المغرب العربي .... وليبيا الدولة انتهت ، وتعوضها المليشيات ، خاصة الاخوانية والمتأسلمة .. وتونس بحجمها الصغير لن تستطع فعل شيئ امام التناقض الصارخ بين النظامين المغربي والجزائري ... وهذا يعني ان حلم الوحدة سيظل مجرد حلم ، لكنه لا أقول صعب التحقيق .. بل سيظل حلما لن يتحقق ابدا ...



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذكرى انتفاضة يناير 1984
- ذكرى حركة 20 فبراير / بأية عيد عدت يا عيد / بما مضى ام في ام ...
- إختطاف شفيق العمراني من المطار
- اختطاف معارض من مطار الرباط سلا
- المعارضة
- ماذا يحضر للصحراء ؟ - وثيقة عقيدة الاتحاد الافريقي - ..
- هل ستندلع حرب امريكية ، اسرائيلية ، ايرانية ؟
- توزيع وتشتيت سجناء حراك الريف الستة
- المناضل الديمقراطي
- المؤامرة الكبرى ضد الشعب المغربي
- ماذا تريد جبهة البوليساريو ؟
- حين يصبح رئيس أكبر دولة في العالم ، بلطجي شمْكارْ -- السقوط ...
- هل رفعت اجهزة البوليس المغربي ، دعوى محلية ، ضد مغاربة معارض ...
- الديمقراطية
- الدولة العميقة والحكومة العميقة -- من يحكم ؟
- هل اذل النظام المخزني سعد الدين العثماني ؟
- نزاع الصحراء ألعوبة أممية
- - ماذا تريد منّي يا محمد السادس - . البوليس الفاشي والجهاز ا ...
- فرض سيادة الشعب
- هل كان اعتراف دونالد ترامب بمغربية الصحراء الغربية ، فخ سقط ...


المزيد.....




- الحرس الثوري الإيراني: ردنا سيكون أوسع نطاقا في حال كررت إسر ...
- زاخاروفا تشبه نظام كييف بتنظيم -القاعدة- بعد تصريحات وزير خا ...
- إعلامية مصرية شهيرة تعلن حصولها على حكم قضائي ضد الإعلامي ني ...
- السفير الروسي في سيئول: روسيا وكوريا الجنوبية يمكنهما تحسين ...
- بلينكن يحذر نتنياهو من خسارة فرصة التطبيع مع السعودية
- مصر.. الهيئة الوطنية للإعلام تكشف تفاصيل سقوط أحد موظفيها من ...
- حرب غزة تنسف شعارات الغرب
- زاخاروفا: استنتاجات خبراء العقوبات ضد بيونغ يانغ مبنية على م ...
- صدى احتجاجات الطلاب يتردد في فلسطين
- القوات الإسرائيلية تفجر مباني جامعة الأزهر في منطقة المغراقة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - إتحاد المغرب العربي