أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد راشد صالح - أسباب ظهور الطوائف الغنوصية / الجزء الخامس















المزيد.....

أسباب ظهور الطوائف الغنوصية / الجزء الخامس


أحمد راشد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 6812 - 2021 / 2 / 12 - 14:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الجزء الخامس

اليهود في العهد الهيليني .
مع بروز الفاتح الكبير الاسكندر المقدوني دخلت فلسطين منطقة النفوذ اليوناني، وعلى الرغم من فقدان المؤسسة اليهودية اهم داعم ومؤيد لسياستها في نشر اليهودية في المنطقة، الا ان عدم اكتراث الاسكندر الكبير بهلننة المدن التي احتلها، ساعد المؤسسة اليهودية كثيرا في ان تحافظ على كيانها الديني، ناهيك عن ان اليهود تحولوا الى اغلبية سكانية بسبب العودة مما يعرف بالسبي البابلي، اضافة الى فرضهم التهويد القسري ابان الفترة الفارسية. هذا التحول وان لم يغير من الاوضاع كثيرا، الا انه يمكن اعتباره مع عوامل سياسية اخرى متنفسا لغير اليهود. لم يستمر الاسكندر طويلا، فقد توفي في بابل اثر اصابته بالحمى والتي لم تمهله اكثر من عشرة ايام، وهذا ما شكلَ منعطفا سياسيا ادى الى تقسيم مملكته الى قسمين، وذلك بسبب النزاعات السلطوية التي برزت بين ورثته، فظهر على اثر ذلك كل من السلوقيين والبطالمة، اسس السلوقيين دولتهم في سوريا، فيما اسس البطالمة دولتهم في مصر، سيطر البطالمة على فلسطين حتى العام 198 ق.م وفيها ظهر ما يعرف بالترجمة السبعينية للكتاب المقدس، بعد ذلك تمكن السلوقيين من اخضاع فلسطين تحت وصايتهم على يد انطيوخوس الثالث. وعلى الرغم من انتقال الحكم في فلسطين ما بين البطالمة والسلوقيين الا ان كلا منهم لم يتدخل في الشؤون الدينية لليهود، مادامت تلك المؤسسة تحافظ على استقرار الاوضاع الداخلية، والسيطرة على المزاج الشعبي كمرجعية دينية لليهود. فانطيوخوس الثالث وبعد سيطرته على فلسطين، ولأجل كسب ود اليهود، عمد الى ترميم الهيكل وحفض قدسيته، الا انه وعلى الرغم من ذلك، فالمؤسسة الدينية اليهودية وكما يرى دوبون سومر قد شابها صراع سلطوي وصل الى اوجه، والذي سيقود فيما بعد الى نشوء الفرق الدينية، ففي العام 175 ق.م عمد رئيس كهنة اليهود جيسون، الى ادخال بعض اشكال الحضارة الهلنستية على اليهودية المحافظة، وهذا ما ادى الى استنكار الاوساط الارستقراطية المحافظة، وراح الصراع على السلطة يتفاقم، والذي ادى فيما بعد الى ظهور احزاب دينية، تمثلت بالصدوقيين والفريسيين، مما مهد لبروز تناحر عقائدي قاد فيما بعد الى اقتتال طائفي بين الفريقين. اعتمدت التوجهات الصدوقية على رفض كل ما زاد عن الاسفار الخمسة الاولى لموسى، وكذلك رفض القيامة والبعث، في حين كانت توجهات الفريسيين تعتمد على التمسك بكل التراث الديني الشفوي منه والمدون.
في خضم ذلك دخل السلوقي انطيوخوس الثالث حرب خاسرة مع الرومان، الامر الذي اضطره الى دفع جزية للرومان عام 189 ق.م، وهذا ما حدي بانطيوخوس الثالث الى الاستيلاء على كنوز المعابد اليهودية، ولم يقتصر الامر على انطيوخوس الثالث، فقد تابع ذلك خلفه سلوقس الرابع السياسة نفسها. في عام 168 ق.م ظهرت الى الوجود حركات ذات طابع ديني متشدد، قادتها حركة عرفت بالحسيديين اي الانصار، استطاعت هذه الحركة تحقيق انتصارات متلاحقة، والتي قادها فيما بعد يهودا المكابي وهو يهودي من السلالة الحشمونية، والذي استطاع الانتصار على الفرق اليونانية السورية التابعة لانطيوخوس الرابع، لتتمكن العائلة الحشمونية بعد ذلك من التأسيس لمملكة عام 142 قبل الميلاد عرفت بالمملكة الحشمونية، استمر حكم العائلة الحشمونية قرابة الثمانون عاما، وتم خلالها فرض الختان والتهويد القسري على غير اليهود، استمر التهويد القسري ليشمل المدن التي تم احتلالها زمن هيركانوس عام 128 ق.م، والذي هاجم بدوره شكيم والمدن الساحلية وادوم في شرق الاردن، وفرض عليهم الختان والتهويد القسري، وكذلك في زمن ألكسندر ينت (103 ـ 76ق.م) .[14] الذي ضم المدن الساحلية المتبقية، وكذلك الجليل، وفرض عليهم التهود او الإبادة.
يجمع المؤرخون على ان ظهور الاسينيين كان بحدود منتصف القرن الميلادي الثاني، وهو ما يتوافق وقيام الدولة الحشمونية ،ولان الاسينيون ومثلما عرف عنهم كانوا يحرمون طقوس القرابين والاضاحي بكل أنواعها، ولان طقس الختان يعتبر من اهم الاضاحي التي يقدمها اليهود للإله يهوه، من هنا نرى وكما اشرنا في الفصل الخاص بالاسينيين، ان الاسينيون ومع ضهورهم كطائفة يهودية ظاهرا من باب التقية، الا انهم فضلوا الابتعاد عن اورشليم وضواحيها، كي لا تنالهم أعين المؤسسة اليهودية، فاتخذوا من منطقة قمران وكهوفها مقرا لهم، ولم يقتصر الامر على ذلك بل اخذوا يرسلون الاطفال والنساء لاماكن خفية، لحين وصول الاولاد سن البلوغ، وهو السن الذي لا يثير الانتباه والشكوك، تحسبا من الختان القسري، متذرعين بحجة تبني الاولاد اليافعين. كما ان قصة تهريب الوليد يحيى من منطقة تامار الى جبل مادي دليل اخر على صحة التخوف من الختان القسري، الذي اخذ يمارس بشكل منهجي حتى سقوط الدولة الحشمونية. ومع ان الدولة الحشمونية وصلت الى ذروة مجدها في عام 100 ق.م، الا ان ما تبعها من احداث متلاحقة داخلية وخارجية، ادى بها خلال نصف قرن من الاحداث الدامية الى الانحدار نحو الهاوية. فعلى الرغم من النجاحات العسكرية التي تحققت في تلك الفترة، الا ان الحزازات والتنافس القبلي لم يتوقف، فقد اخذت القلاقل تنهش في الجسد الحشموني، من خلال قيام المليشيا الفريسية بالتحريض على الثورة، ففي عام 93ق.م وتزامنا مع هجوم الانباط فجر الفريسيين ثورة ضد الكساندر ينت، الا ان هذه الثورة لم يكتب لها النجاح، وهذا ما حدا بألكساندر ينت الى التشفي بالفريسيين واعدامه للمئات منهم، بعد ان قتل عوائلهم امام اعينهم. بعد موت الكساندر ينت استلمت زوجته سالومي رأس السلطة المدنية، فيما استلم ابنه الاكبر رئاسة الكهنوت، وعلى العكس من موقف زوجها المعادي للفريسيين، فإنها اخذت بالتقرب منهم، وهذا ما وفر المناخ للفريسيين للانتقام من الصدوقيين. لم يتوقف الصراع بين الصدوقيين والفريسيين فقد شب صراع على العرش ما بين الاخوين ارسطو بولص الثاني وهيركانوس، انتهى بدخول الرومان بقيادة بومباي عام 63 ق.م ودعمهم لهيركانوس، الا ان ذلك الدعم كان محدودا الى ابعد الحدود، فأسوار اورشليبم تم تدميرها، والسامرة ومدن الساحل والضفة الاردنية تم انتزاعها من السلطة اليهودية، لتتحول بذلك الدولة الحشمونية الى مقاطعة صغيرة خاضعة الى روما، وتابعة لحاكم سوريا، والتي دخلت هي الاخرى تحت سيطرة الرومان. وفي العام 49 ق.م وأثر تودد هيركانوس للقيصر، فقد استطاع الحصول على لقب رئيس الكهنة. ثم ما لبث انتباتر الادومي، والذي كان من المقربين من هيركانوس، ومستشاره في حربه مع أخيه ارسطوبولص، من ان يستميل الرومان، وان يحصل على المواطنة الرومانية، ونتيجة لهذا الدعم، فقد حصل ابنه فسائيل على ادارة اورشليم، فيما حصل ابنه الاخر هيرودس على ادارة الجليل، ثم ما لبث هيرودس ان يتمكن من ظم اورشليم بعد موت اخيه فسائيل.
دخول الرومان المنطقة وفق الحسابات العسكرية، ربما لا يمثل أكثر من تغير في موازين القوى، الا انه كان من ناحية أخرى طوق نجاة حقيقي للشعوب التي تم تهويدها قسرا ابان الدولة الحشمونية، ذلك ان المتغيرات السياسية ساهمت الى حد بعيد في توفير مناخ ملائم لتلك الشعوب في الرجوع الى دياناتهم الأولى. وهذا الامر نراه جليا في النصوص المندائية، والتي تشير الى ان اليهود وبعدما تحولوا الى أحزاب متصارعة، فقدوا السيطرة، ولم يكن باستطاعتهم اضطهاد المندائيين، فظهر على اثر ذلك مجموعة من الأشخاص، تقودهم الفتاة مرياي ذات الأصول البابلية، والتي تمكنت بحسب تلك النصوص من التأسيس لحركة مندائية قوامها 360 تلميذ، الا ان هذا التأسيس سرعان دُحِر من قبل اليهود بعد ان استعادوا قدراتهم كما يشير النص المندائي، وبالفعل وبعد عشرون عاما من هيمنة الرومان على اورشليم، تمكن أنتيغوتا وبدعم مباشر من الفرثيين من السيطرة على اورشليم عام 40 قبل الميلاد، ليستمر حكمه قرابة الثلاث سنوات، قاد خلالها حملة اضطهاد ضد كل من وقف مع الرومان، وكذلك الحال مع من ترك اليهودية وعاد لديانته الأولى، وهو ما يؤشر لنهاية الثورة التي قادتها مرياي. في العام 37 قبل الميلاد تمكن الرومان من إعادة السيطرة على اورشليم والامساك بأنتيغوتا واعدامه، وإعادة تنصيب هيرودس الكبير [15] على العرش. وصول هيرودس الادومي الى سدة الحكم بمساعدة الرومان، استطاع ان يضع حدا لطموحات اليهود المتشددين في السيطرة على المنطقة من جديد، وهذا ما مكن مَن تبقى من المندائيين من إعادة الكرة مرة اخرى لإحياء الدارة المندائية، ولكن تحت راية الشاب ذي الاثنان والعشرون عاما يحيى ابن زكريا، والذي سيقود ثورة دينية قل نظيرها كما سنرى ذلك في الفصل القادم. وبالحقيقة فان سبب خروج المندائيين من صمتهم لم يتعلق بفقدان المؤسسة اليهودية لسلطاتها وحسب، وانما رافق ذلك وصول حاكم من اصول أدومية، يحمل ثقافة هلنستية ومنفتح على الاخر. ويمكن القول ان فترة حكم هيرودس الأدومي، تعتبر بحق فترة ازدهار حقيقية لغير اليهود، لسماحه بحرية المعتقد. ومع انه اهتم بمسألة دعم المؤسسة الدينية لليهود أيضا، الا انه وبذات الوقت اعطى المزيد من المرونة، فيما يخص العبادة والترويج للثقافات الاخرى عموما، والهلنستية كأسلوب حياة بوجه خاص. ولم يكتف بذلك، فقد عمد الى سك نقود تحمل موروثات يونانية، والترويج للعبادة الامبراطورية في مدنه. ان الازدهار الاقتصادي الذي حصل في فترة حكمه، كنتيجة لاستقرار الاوضاع السياسية، ساهم الى حد بعيد في عزوف الناس شيئا فشيئا عن الانخراط في الاحزاب والمليشيات المتطرفة، وهذا ما وفر فرصة ذهبية للمندائيين المتخفين للخروج من الصمت، والمجاهرة بعقائدهم، كما سنرى ذلك في مسالة النبي يحيى، والذي قاد حملة واسعة النطاق، لإعادة المندائيين المتهودين والمتسترين تحت الراية اليهودية، وذلك من خلال تعميدهم بالماء الجاري، لغسل ما لحق بمعتقداتهم من تأثيرات يهودية. وعلى الرغم من ان المليشيات الفريسية اخذت تحرض على الثورة في اواخر حكم هيرودس، الا ان هذه الحركات سرعان ما فشلت، بسبب انشغال الناس بالمكاسب المادية التي توفرت، نتيجة للازدهار الاقتصادي آنذاك. توفي هيرودس في العام الميلادي الرابع، وهذا ما ادى الى تقاسم مملكته من قبل ورثته، والذي ادى بدوره الى تغير ميزان القوى من جديد. فالسلطات الجديدة لم تعد قادرة على الموازنة مع السلطة الرومانية، كما ان الولاة اخذوا يبالغون في جمع الضرائب، وهذا ما اثر سلبا على الوضع المعاشي لعموم المجتمع، مما سمح للتيارات المتزمتة بالخروج من سباتها لاستغلال الضرف الجديد، والعمل على تشكيل حركة دعيت بالحركة الزيلية، وبسبب تردي الوضع المعاشي فقد اخذت تلك الحركة بالتنامي، من خلال انتهاجها حرب العصابات ضد كل ما هو مخالف لليهودية.
لقد كانت فترة حكم هيرودس الكبير بحق، فترة ازدهار حقيقية للمندائيين، كونها سمحت لهم بإعادة هيكلة نظامهم الديني والاجتماعي، والذي لم يكن له ان يتحقق لوا لا بروز شخصيتين عظيمتين، وهما مرياي ومن ثم النبي يحيى ابن زكريا. ومع ان المندائية اهتمت بمسالة مرياي وتناولتها في العديد من الدواوين، الا ان الاهتمام الاغلب كان لصالح النبي يحيى، لما يحمله من مكانة لاهوتية فريدة، فهو يعتبر المجدد والمنقذ للمندائية بلا منازع، ويوصف في العديد من النصوص الدينية، وبالأخص كتاب تعاليم النبي يحيى، كيف انه كان يمارس المصبتا في النهار ويدرس الناس في الليالي، لمدة ناهزت الاثنان والاربعون عاما دون تعب او كلل، سبيلا في ازالة العوالق اليهودية التي لسقت بالمندائيين المتخفين، ومن ثم ادخالهم الماء الجاري لتبدأُ مسيرتهم من جديد.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[14] كتاب مخطوطات البحر الميت الجزء الاول دوبون ـ سومر ص 16 ترجمة موسى ديب
[15] ولد هيرودس عام 73 ق.م من ابوين ادوميين اعتنقوا اليهودية ابان حملة التهويد القسري زمن الملك الحشموني هيركانوس الاول (135 ق.م _ 104 ق.م).



#أحمد_راشد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسباب ظهور الطوائف الغنوصية / الجزء الرابع
- أسباب ظهور الطوائف الغنوصية / الجزء الثالث
- اسباب ظهور الطوائف الغنوصية /الجزء الثاني
- اسباب ظهور الطوائف الغنوصية/الجزء الاول
- بيوت العبادة وبيوت الدعارة
- صابئة فلسطين والغنوصية المحدثة
- العلاقة الجدلية بين النبي يحيى والنبي عيسى وفق المفهوم المند ...
- العلاقة الجدلية بين النبي يحيى والنبي عيسى وفق المفهوم المند ...
- الاسينيون خلافا لما هو سائد / سلسلة صابئة فلسطين والغنوصية ا ...
- الاسينيون خلافا لما هو سائد / سلسلة صابئة فلسطين والغنوصية ا ...
- الأسينيون خلافا لما هو سائد/ سلسلة صابئة فلسطين والغنوصية ال ...
- الاسينيون خلافا لما هو سائد سلسلة صابئة فلسطين والغنوصية ال ...
- الأسينيون خلافا لما هو سائد الجزء الثاني سلسلة صابئة فلسطي ...
- الأسينيون خلافا لما هو سائد الجزء الاول من سلسلة صابئة فلسطي ...
- تأريخ ميلاد النبي يحيى بحسب النصوص المندائية (من كتاب صابئة ...


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد راشد صالح - أسباب ظهور الطوائف الغنوصية / الجزء الخامس