أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد راشد صالح - اسباب ظهور الطوائف الغنوصية /الجزء الثاني















المزيد.....

اسباب ظهور الطوائف الغنوصية /الجزء الثاني


أحمد راشد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 6809 - 2021 / 2 / 8 - 13:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الجزء الثاني

تستند نظرية الفريق البحثي، على الاحداث الدامية التي عصفت بأرض كنعان بوجه خاص، والمنطقة بوجه عام. فما بين القرن الثاني عشر والقرن الحادي عشر قبل الميلاد، تعرضت المناطق الكنعانية والمناطق المحيطة، الى تدمير ممنهج استمر فترة قرن، اي ما بين عام 1130 الى العام 1030 قبل الميلاد، على يد غزاة اتوا عبر البحر. وترجح عالمة الاثار الاسرائيلية ايلت غيلوة من ان اولئك الغزاة ربما اتوا من اليونان او من الاناضول. الدلائل التأريخية اثبتت ان كنعان لم تكن وحدها عرضة لتلك الهجمات، وانما المشرق بأكمله. كان يعج في فوضى عارمة، فمصر لم تعد كما كانت دولة عظمى، بعد ان خسرت مستعمراتها. كذلك اختفاء الحوثيين من اسيا الوسطى وشمال سوريا. ويرى إسرائيل فنكلشتاين ان الدمار الذي حصل للمنطقة، لم يكن كله من شعوب البحر، بل ان شعوب المنطقة ذاتها، ساهمت الى حد ما في ذلك الدمار، بسبب الفوضى العارمة التي اجتاحت المنطقة، فالبحر المتوسط الشرقي آنذاك كان في اضطراب تام، الاقتصاد في حالة فوضى، الطرق التجارية البحرية مقطوعة، الموانئ مستولى عليها ومدمرة، وفي حالة تفكك اقتصادي وسياسي. الفوضى السياسية هذه جعلت بإمكان اي مدينة مهاجمة مدينة اخرى، بإمكان اي عصابة من المرتفعات الاستيلاء على اي مدينة.. بإمكان اي جماعة من رعاة البدو التعرض لمدينة منعزلة، ما يعني ان المنطقة برمتها مرت بفوضى عارمة. وفي ذات الفترة التي كانت المناطق الشمالية تلوج تحت افق هذه الفوضى، برزت تجمعات سكانية في فضاء مغلق، تحيطها سلسلة تضاريس وعرة، سمحت بولادة تجمعات مدنية سلمية، بعيدا عن الفوضى التي هزت ارض كنعان، وهي الضفة الغربية، وكان ذلك ما بين القرن الـ 12 والقرن الـ 10 قبل الميلاد، ومن هنا يرى اسرائيل فلنكشتاين الى ان سكان تلك المناطق يمثلون الرعيل الاول لشعب اسرائيل العبري، مستندا في ذلك على فرضيتين:
الفرضية الاولى:
ان الحروب الطاحنة التي مست كنعان والمناطق المجاورة، جعلت من الصعب على اصحاب القرى انتاج الحبوب ومبادلتها مع الرعاة البدو، وهذا برأيه اجبر العبريين الرعاة على الاستقرار والتحول الى الزراعة، لتامين احتياجاتهم من الحبوب، ومن هنا كانت النشأة الاولى لشعب اسرائيل التوراتي.
الفرضية الثانية
الاعتماد على شكل تلك القرى والذي يمتاز تصميمه بالشكل الدائري المحكم، والذي يُذَكِر بطريقة نصب البدو لخيامهم بشكل دائري من اجل حماية اغنامهم، وبالتالي تم استبدال تلك الخيام الدائرية ببناءات اصلية.
مسألة اخرى يؤكد عليها في دعم نظريته، وهي خلو المنطقة من عظام الخنزير والتي تم العثور عليها بكثرة في المناطق الشمالية، وهذا ما يعزز وجهة نظره من انهم الاباء الاوائل لليهود. ولكن وبالمقابل هنالك ثغرات لا يمكن تجاهلها في تلك النظرية وهي:
1 ــ من الثابت ان غريزة الغزو والسلب متأصلة عند البدو، وتمثل مهنة ارتزاق سهلة، والمعروف ان تلك الغريزة تنشط حالما يغيب الامن وتعم الفوضى، وبالتالي فان القول من ان تلك الجماعات البدوية تركت البداوة وتحولت الى حياة الاستقرار والزراعة، في ذات الفترة التي كانت المنطقة برمتها تعج بفوضى عارمة، اشبه ما يكون بتحول الذئاب الى اكل الحشائش فترة وفرة الفرائس! فليس من المنطق ان يترك البدو الغنائم السهلة والوفيرة، ويتجهوا الى الزراعة في ارض تعاني اساسا من مستوى انتاجي متدني، بسبب وعورة الارض وقلة الامطار!
2 ــ ان عملية التحول من حياة البداوة الى حياة الزراعة ليس بالأمر السهل، فالمعروف ان الزراعة تحتاج الى خبرة ودراية، لا تأتي الا من خلال تراكم معرفي، وعبر اجيال ولفترات طويلة، فالزراعة تحتاج الى معرفة في تقليب التربة، والاوقات المثلى للزراعة، وكمية المياه المسقاة، وكذلك فترة الحصاد، والادوات المثلى التي تتطلبها المحاصيل، كل تلك الامور لا يمكن لها ان تتوفر عند بدوي لا يمتلك غير خبرة الرعي او الغزو، ناهيك عن ضعف انتاج تلك الاراضي القاحلة. فتساقط الامطار المتذبذب كما أسلفنا يتطلب توفر خبرات استثنائية، لا يمكن لها ان تتوافر الا عند اصحاب الخبرة، والمتجذرة اصولهم في فلاحة الارض.
3ــ مسألة القرى الدائرية، والتي يرى فيها استنباط من طريقة احاطة البدو لخيامهم، لا يمكن الاستناد عليها لأثبات عبرية تلك القرى، ذلك ان الدلائل التاريخية تدلنا على ان التصاميم الدائرية كانت منتشرة في العالم القديم، فمدينة اوروك السومرية كانت على شكل دائري، ومدينة اور كانت على شكل بيضوي، وهنالك العديد من المدن والقرى في العالم القديم كانت تبنى بأشكال مختلفة. وبالنسبة للقرى الزراعية تحديدا، فان تصاميم بنائها، يعتمد بالدرجة الاساس على الظروف المناخية والجيولوجية، فالقرى الدائرية او المربعة او البيضوية غالبا ما نراها في المناطق السهلية وحول ابار المياه، بينما القرى الخطية غالبا ما تكون قرب الانهار، في حين نرى القرى النجمية تتواجد في سفوح الجبال والوديان [3].
4 ــ لم يتم العثور على اي دليل مادي، يشير ولو من بعيد الى اليهودية في المنطقة، باستثناء غياب عظام الخنازير. وهكذا دليل لا يمكن له ان يكون دليلا قاطعا في التوجهات الفكرية والعرقية لهذا المجتمع او ذاك، ثم هل اليهود وحدهم يحرمون اكل الخنزير؟ فهنالك عدد من المجتمعات الكنعانية التي تعبد الاله ادون هم ايضاً يحرمون اكل لحم الخنزير ويمقتونه، بسبب مقتل الاله ادون [4] على يد خنزير بري في غابات لبنان،[5] كما وجاء بالأساطير المصرية القديمة ان الاله "ست",اله الشر جَرَح وصرع الاله "حورس" ابن الاله اوزيريس، وكان ست في هيئة خنزير اسود عندما اقترف هذا الاثم الكبير. يقول عالم المصريات ادولف ارمان [6]:" ...ومنها كذلك نفورهم (اي المصريين) من الخنزير، ومن المحقق ان لذلك علاقة بما ورد من ان ست وهو في هيئة خنزير أسود قد جرح حورس" كما نقرأ في معجم الحضارة المصرية القديمة عن هذه الأسطورة، وعن لماذا قدم المصريون الخنزير– مع كراهيتهم له– ذبيحة لأله القمر ص 152:[" لم يقدم الخنزير ذبيحة الا للقمر بسبب تحريم ديني ينبذ هذا الحيوان , فالقمر الذى هو احدى عيني حورس, كان يبتلعه في فترات منتظمة منذ بدء الزمن خنزير اسود ضخم , لم يكن ذلك الخنزير سوى ست عم حورس وعدوه وقاتل ديونيسيوس, اى اوزيريس"] ومن هنا فان تقديم الخنزير كذبيحة للقمر ليس تقديسا للخنزير، وانما انتقاما منه. وكذا الحال لدى الاغريق، لاعتقادهم ان الخنزير قتل الاله ادونيس، مما يعني ان تحريم وكره الخنزير لم يكن مقتصرا على اليهود وحدهم، وبالتالي لا يمكن اعتبار عدم وجود عظام الخنزير دليلا اركيولوجيا على يهودية تلك التجمعات. وفي ذات السياق يرى فراس السواح في كتابه ارام دمشق واسرائيل.. [ ان القرى التي ظهرت بشكل بطيء في الهضاب المركزية خلال عصر الحديد الاول كانت قرى كنعانية من اصل زراعي محلي، مرتبطة ثقافيا بعصر البرونز الاخير، ولا علاقة لها بالقبائل الرعوية التوراتية، وقد سبق استيطان منطقة الهضاب المركزية الاستيطان في منطقة يهوذا بحوالي قرنين من الزمان..] والسؤال هنا.. ما لم تعود تلك القرى الى الاباء العبريين تحديدا فلمن تعود اذن؟ وهل من الممكن ان يكون للمندائيين الأوائل حصة في ذلك التواجد، إذا ما عرفنا ان شكل تلك القرى البعيدة عن الصراعات التي كانت تجوب المنطقة من كل صوب لابد وان تعود لمجتمعات تنبذ العنف كليا، وهذا ما ينطبق على المندائيين! ان مسألة تحديد الاصول العرقية لتلك المجتمعات ليس بالأمر الهين، مالم يتوفر اثبات أركيولوجي يدعم ذلك الاستنتاج، وبعكسه فان اي فكرة في هذا الشأن تبقى في حيز التخمين غير المدعوم بأدلة. ان ما ساقه العالم فلنكشتايـن والفريق البحثي المرافق له، لم يستند على اي دليل مادي حقيقي من شأنه ان يحدد يهودية تلك الجماعات، باستثناء اختفاء عظام الخنزير من المنطقة، اما ما يخص تواجد المندائيين، فبالحقيقة كنت اميل الى فكرة ان المندائيون ربما تم نقلهم من بلاد الرافدين الى فلسطين في الحقبة الاشورية او الكلدانية فمسألة نقل السكان من منطقة الى أخرى من أولى المهام التي انتهجها الاشوريون والكلدان على حد سواء، سبيلا في قتل الروح الوطنية عند الشعوب المستعمرة، سيما وان النصوص المندائية تشير الى ان أصول مرياي ترجع الى بابل، غير ان وجود آثار مرسومة في كهف صوبا إضافة الى حوض تعميد واواني مكسرة لأغراض طقسية تتشابه تماما مع ما موجود اليوم عند المندائيين والتي تعود الى القرن السابع قبل الميلاد، جعلني اغير من وجهة نظري تلك، دون ان انفي ذلك الامر كليتا ،فربما حصل نقل لبعض الاقوام المندائية، الا ان ذلك لا ينفي وجود سابق لهم متجذر في فلسطين أيضا، فاستخدام أماكن خفية لإجراء طقوس دينية تعود الى القران السابع قبل الميلاد، دليل على ان تلك الجماعة لم تكن طارئة على المنطقة، وانما ذات جذور متأصلة فيها، وتعود الى فترة زمنية ابعد، وانها من الممكن ان تكون قد تعرضت الى اضطهاد ديني اجبرها على ممارسة معتقداتها سرا، من هنا ارى ان تلك التجمعات السكنية القصية عن الاحداث الدامية، التي شهدتها باقي مناطق كنعان، والتي اخذت بالنمو لتصل الى حوالي 250 قرية زراعية نهاية القرن العاشر ق.م، لم تكن تمثل بدوا آثروا الاستقرار هكذا، بعد ان وجدوا ارضا خالية ليقوموا بزراعتها، لأنهم وبكل بساطة لا يمتلكون اصول المهنة، فمن اين لهم تعلمها ! وبالتالي ارى انها تمثل تجمعات اثنية حضرية مختلفة ممن نبذوا العنف، ومن الممكن جدا ان تكون هنالك تجمعات مندائية بينهم، ولا غرابة في ذلك، فآثار كهف صابا، دليل على ان هنالك اضطهادا دينيا حصل تعرضت له تلك المجموعة، وان تلك المجموعة لابد وأنها كانت تمارس حياتها بشكل طبيعي قبل استخدام الكهوف. ومن المرجح ان يكون استيطان اباء اليهود الاوائل للمنطقة قد جاء بشكل قسري، (وان لم يكن بالشكل الاسطوري الذي تقصه علينا اسفار الكتاب المقدس) بعد ازدهار المنطقة وتوسعها اقتصاديا، كنتيجة للاعتدال المناخي وتوفر الامطار بعد القرن العاشر قبل الميلاد، ومن الملفت للنظر ان استخدام كهف صابا يترافق زمنيا مع اول ظهور لما يعرف بدولة يهوذا! فهل جاء ذلك مصادفةً؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ[3] [العمران الريفي ( القروي الدكتور تيسير حامد أبو سنينه] . [4] [ في المندائية يطلق عليه أذوناي ويلقب بملك الظلام ويذكر ان المندائيين يمقتون الاله ادوناي ويعتبرونه رمزا للشر وغالبا ما يصفون الوثنيين واليهود على حد سواء بانهم يتبعون ادوناي انتقاصا منهم وهذا ما يعزز فكرة ان للمندائيين عمقا في منطقة فلسطين وضواحيها وليس بلاد النهرين وحدها من باب هم يعبدون ما ننبذ ونحن ننبذ ما يعبدون. . [5] مغامرة العقل الاولى، فراس السواح , ط 9 , دار المنارة سورية ص 357) . [6] ( ديانة مصر القديمة , ارمان , ترجمة عبد المنعم ابو بكر ومحمد شكرى ص 376 ).



#أحمد_راشد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسباب ظهور الطوائف الغنوصية/الجزء الاول
- بيوت العبادة وبيوت الدعارة
- صابئة فلسطين والغنوصية المحدثة
- العلاقة الجدلية بين النبي يحيى والنبي عيسى وفق المفهوم المند ...
- العلاقة الجدلية بين النبي يحيى والنبي عيسى وفق المفهوم المند ...
- الاسينيون خلافا لما هو سائد / سلسلة صابئة فلسطين والغنوصية ا ...
- الاسينيون خلافا لما هو سائد / سلسلة صابئة فلسطين والغنوصية ا ...
- الأسينيون خلافا لما هو سائد/ سلسلة صابئة فلسطين والغنوصية ال ...
- الاسينيون خلافا لما هو سائد سلسلة صابئة فلسطين والغنوصية ال ...
- الأسينيون خلافا لما هو سائد الجزء الثاني سلسلة صابئة فلسطي ...
- الأسينيون خلافا لما هو سائد الجزء الاول من سلسلة صابئة فلسطي ...
- تأريخ ميلاد النبي يحيى بحسب النصوص المندائية (من كتاب صابئة ...


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد راشد صالح - اسباب ظهور الطوائف الغنوصية /الجزء الثاني