أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد راشد صالح - الاسينيون خلافا لما هو سائد سلسلة صابئة فلسطين والغنوصية المحدثة الجزء الثالث















المزيد.....

الاسينيون خلافا لما هو سائد سلسلة صابئة فلسطين والغنوصية المحدثة الجزء الثالث


أحمد راشد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 6788 - 2021 / 1 / 14 - 16:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الأسينيون
خلافا لما هو سائد
الجزء الثالث

1- تسمية الأسينيون
2- الأسينيون والاسباط اليهودية الاثني عشر
3- هل عرف الاسينيون الختان
4- هل عرف الاسينيون الاضاحي
5- هل خاض الاسينيون الحروب
6- الشرائع والقوانين
7- الموقف من امتلاك العبيد
8- طقس دفن الموتى عند الأسينيين
1- تسمية الاسينيون
اختلف العلماء حول اصل تسمية الاسينيون، فعلى الرغم من انها وجدت باللغة اليونانية دون غيرها في كتابات فيلون ويوسيفوس وبليني تحت اسم أيسينوي الا ان عدم قدرة اللغة اليونانية على نقل الحروف الحلقية [2]والحنجرية وعدم تمييزها الحروف الصافرة في اللغات السامية جعل عدد من العلماء يقترحون عدة مسميات آرامية وعبرية ومنها : الورعون، الاتقياء، وهنالك من اقترح مسميات اخرى كالمشافي او الطبيب استنادا الى الفعل الارامي آسا ، الا ان فريقا اخر اعترض على استخدام لفضة الطبيب او المشافي، لأن الاسينيون لم يشع عنهم بانهم كانوا يمارسون مهنة الطب، وليس هنالك في الكتابات القديمة التي تتحدث عنهم بما يفيد بانهم اشتهروا بممارسة الطب، إلا ان القاء نظرة على النصوص المندائية ،والتي تتحدث عن كل من المختارة مرياي والنبي يحيى في موضوع انش اثرا (النفس الاثيرية)، يدعم استخدام مصطلح الطبيب او المشافي، ذلك ان مصطلح الطبيب لا يراد به الاشارة الى صناعة وبيع الادوية، وانما يراد به الجانب الروحي، فالنصوص المندائية غالبا ما تستخدم لفضة الطبيب في اشارتها الى انش اثرا، لان وجوده كان يكمن في علاج الاخطاء التي لسقت بالفكر المندائي، فالفعل المندائي (آسا) والذي يعني الطبيب، التطهر، الشفاء، غالبا ما نراه يتوارد في النصوص الدينية، وننقل أحد نصوص كنزا ربا والذي يشير الى انش اثرا بانه الطبيب الذي يشفي من الخطيئة:

في الارض المقفرة الخالية
اليهود ازداد عددهم
وجاء الوقت الذي انقسموا فيه اشياعا
فتقمصت انا هيئة جسمية ..... [يقصد انش اثرا]
وذهبت قاصدا الى اورشليم
إني تحدثت بصوتي وخطبت
واصبحت طبيبا يعالج مرياي
فأشفيتها شفاءً تاما
لقد أُطلق علي اسم طبيب الكشطا
الذي يشفي بدون ان يتقاضى أجرا
كما وتشير النصوص المندائية في لفائف مخابئ حران الى ان المندائيين كانوا متواجدين في منطقة تامار وهي ذات المنطقة التي سكنها الاسينيون [3].
2-الاسينيون والاسباط اليهودية الاثني عشر
الاثبات الآخر حول عدم صحة انتمائهم لليهودية يأتي من مصدر يهودي الا وهو سفر التكوين، والذي يسرد فيه مواليد نوح بعد الطوفان، حيث يرد ذكر الاسينيون كأحد انساب كنعان ابن حام، الساكنين ارض فلسطين، والذي لعنه نوح كي يكون عبدا ابد الدهر لإخوته سام ويافت:
10: 15 وكنعان ولد صيدون بكره وحثا
10: 16 واليبوسي والاموري والجرجاشي
10: 17 والحوي و العرقي والسيني
10: 18 والاروادي والصماري والحماثي وبعد ذلك تفرقت قبائل الكنعاني
10: 19 وكانت تخوم الكنعاني من صيدون حينما تجيء نحو جرار الى غزة وحينما تجيء نحو سدوم وعمورة وادمة وصبوييم الى لاشع
10: 20 هؤلاء بنو حام حسب قبائلهم كألسنتهم بأراضيهم واممهم
كما ويؤكد الاصحاح التاسع على استحالة ان يكون الأسينيون يهودا، بدليل اللعنة التي اصابت كنعان الذي ينتسبون اليه، مع التأكيد على ان الحروب التي خاضها اليهود ضد الكنعانيين لم تؤشر الى دخول اي كنعاني الى اليهودية كون الاخيرة تضعهم كأرذل الامم ، وهذا ما مبين في سفر التكوين ،ويورد لنا سفر التكوين ان السبب وراء هذه اللعنة ترجع الى رؤية حام ابو كنعان لعورة ابيه واعتدائه عليه ، كما مبين في الاصحاح ادناه:
9: 20 وابتدأ نوح يكون فلاحا وغرس كرما
9: 21 وشرب من الخمر فسكر وتعرى داخل خبائه
9: 22 فأبصر حام ابو كنعان عورة ابيه وأخبر اخويه خارجا
9: 23 فاخذ سام ويافث الرداء ووضعاه على اكتافهما ومشيا الى الوراء و سترا عورة ابيهما و وجهاهما الى الوراء فلم يبصرا عورة ابيهما
9: 24 فلما استيقظ نوح من خمره علم ما فعل به ابنه الصغير
9: 25 فقال ملعون كنعان عبد العبيد يكون لاخوته
9: 26 وقال مبارك الرب إله سام وليكن كنعان عبدا لهم
9: 27 ليفتح الله ليافث فيسكن في مساكن سام وليكن كنعان عبدا لهم
28: 1 فدعا اسحق يعقوب وباركه واوصاه و قال له لا تأخذ زوجة من بنات كنعان
اذن الإصحاحات السالفة الذكر اكدت على ثلاث نقاط مهمة:
أ- الاسينيون هم من نسل كنعان مما يعني شمولهم باللعنة الابدية.
ب - الاسينيون هم من السكان الاصليين لفلسطين.
ج - الاسينيون ليسوا من الاسباط الاثني عشر
3-هل عرف الاسينيون الختان؟
يعتبر طقس الختان عند اليهود من اهم الطقوس الدينية، ويمثل علامة عهد بين الله وبين الشعب اليهودي، وبالتالي فالشخص غير المختون يعتبر نجسا، وترتبط عملية الختان بطقس تقديم القرابين لدى الموسويين، ولهذا فقد شاع لدى الكثير من اليهود تقديم الغلفة قربانا للرب، مستندين في ذلك على ما حدث لموسى، الذي أهمل ختان ابنه وهو في طريقه إلى مصر، فقد لاقاه الرب وهَمّ قتله، فأنقذته زوجته صفّورة بقيامها بتلك المُهمّة (الخروج 20:4-26). وتؤكد الشرائع الموسوية على ختان الفرد في اليوم الثامن من ولادته، كما وتؤكد على ختن حتى من يتوفون وهم في الايام الاولى من الولادة، ويشمل ذلك كل من يدخل الدين اليهودي، حتى وان كان كبيرا في السن، ويمثل طقس الختان هذا دلالة روحية، وحالة ارتباط بموروث طقس القرابين، ومن الامور المصاحبة لعملية الختان احتفال طقسي يدعى (سلام للذكر) يجرى قبل يوم من عملية الختان. ومن بين الطقوس التي تصاحب عملية الختان، يتم وضع الفرد الجاري ختنه فوق اناء فيه ماء معطر، فيما يقوم المتواجدين بمسح وجوههم بذلك الماء المخلوط بدم القضيب تبركا بقدسية هذا الطقس، اعتمادا على نص لحزقيال في 9:16، ""فغسلتك بالماء ونظفت دمك الذي عليك" .وتعتمد بعض الطوائف الموسوية طقس آخر، يتم فيه تجفيف الغلفة وخزنها لحين وفات المختون، حيث يتم دفنها معه .وللدم بشكل خاص قدسية عند اليهود، ففي سفر الخروج حديث عن موسى وهو يتلو على الشعب كلام الرب، ويأخذ دم عجول المحارق ليرشه على شعبه " هوذا دم العهد الذي قطعه الرب معكم على جميع هذه الأقوال" (الخروج 8:24). وفي خروج 12"وقال الرب لموسى وهارون: هذه فريضة الفصح. كل أجنبي لا يأكل منه، وكل عبد مشترى بفضّة تختنه، ثم يأكل منه، والضيف والأجير لا يأكلان منه.. وإذا نزل بكم نزيل وأراد أن يقيم فصحاً للرب، فليختتن كل ذكر له، ثم يتقدّم فيقيمه ويصير كابن البلد، وكل أغلف لا يأكل منه"" وفي الاحبار 12"(1) وخاطب الرب موسى قائلاً: (2) كلّم بني إسرائيل وقل لهم: أيّة امرأة حبلت فولدت ذكراً تكون نجسة سبعة أيّام، كأيّام طمثها تكون أيّام نجاستها. (3) وفي اليوم الثامن تختن غلفة المولود. ويرجع اليهود بداية الختان الى ابراهيم ففي تكوين 17 6 -"......وقال الله لإبراهيم : وأنت فاحفظ عهدي، أنت ونسلك من بعدك مدى أجيالهم ، هذا هو عهدي الذي تحفظونه بيني وبينكم ، وبين نسلك من بعدك : يختتن كل ذكر منكم ، فتختنون في لحم غلفتكم، ويكون ذلك علامة عهد بيني وبينكم، وابن ثمانية أيّام يختن كل ذكر منكم من جيل إلى جيل، سواء أكان مولوداً في البيت ، أم مشترى بالفضّة من كل غريب ليس من نسلك ، يختن المولود في بيتك والمشترى بفضّتك ، فيكون عهدي في أجسادكم عهداً أبديّاً. وأي أغلف من الذكور لم يختن في لحم غلفته، تفصل تلك النفس من ذويها، لأنه قد نقض عهدي وقال الله لإبراهيم: ساراي امرأتك لا تسمها ساراي، بل سمها سارة. وأنا أباركها وأرزقك منها ابنا وأباركها فتصير أمماً، وملوك شعوب منها يخرجون .... فلمّا فرغ من مخاطبته ارتفع الله عن إبراهيم، فأخذ إبراهيم إسماعيل ابنه، وجميع مواليد بيته، وجميع المشترين بفضّته، كل ذكر من أهل بيته، فختن لحم غلفتهم في ذلك اليوم عينه، بحسب ما أمره الله به، وكان إبراهيم ابن تسع وتسعين سنة عندما ختن لحم غلفته، وكان إسماعيل ابنه ابن ثلاث عشرة سنة حين ختن لحم غلفته، في ذلك اليوم عينه خُتن إبراهيم وإسماعيل ابنه، وجميع رجال بيته، سواء أكانوا مواليد بيته أم مشترين بالفضّة من الغريب، خُتنوا معه."" ويذهب سفر التكوين الفصل 17 " الى ان اي أغلف من الذكور لم يختن في لحم غلفته يفصل من ذويه لأنه نقض عهد) [4]. من كل ذلك يتبين لنا ان طقس الختان يرتبط ارتباطا مباشرا بطقس الاضاحي، وبحسب يوسيفوس وبليني فان الاسينيون يحرمون تحريما تاما طقس الاضاحي او أي عمل يقود الى إيذاء الجسد، في الوقت الذي نرى فيه ان اضحية الختان تعتبر من اهم الطقوس التي أمر بها موسى اتباعه، وهذا ما يؤكد على تباعد الرؤى بين الاسينيين وشرائع موسى.
لا يشك علماء التأريخ بغالبيتهم في كون النبي يحيى من اصول أسينية او انه تربى عند الاسينيين، فاذا ما فرضنا ان الأسينيون يمارسون الختان فبالتالي لابد ان يكون النبي يحيى قد تعرض للختان أيضا، وبالتالي لابد له ان يأمر بختان من يتتلمذ لديه او على الاقل يحلل مسألة دخول المختونين للديانة المندائية، وهذا ما لا نراه في وصايا النبي يحيى. فكل النصوص المندائية بما فيه دراشا اد يهيا (تعاليم النبي يحيى)، تؤكد على ضرورة الحفاض على الجسد من اي تلاعب، وان من يختن حتى في حالات الجبر فانه يخرج من المندائية بشكل تلقائي، ولا يمكن ان تقام له المصبتا. وتنتقد النصوص المندائية في أكثر من مكان صراحتا عملية الختان التي يقوم بها اتباع موسى، كما في هذا النص من كنزا ربا :166 ((انه الاله الباطل ذلك الذي كان قد اختار لنفسه شعبا، وبنى له معبدا وهكذا قامت مدينة اور [5]، مدينة الكذب. ان الخاطئين هم اولئك الذين يقومون بطقوس الختن بالسيف، ويبالغون فيها حتى يبلل الدم فيها وجوههم، وعلى هذا يعبدون الاله الباطل)).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[2]ان تاريخ الاسينية مليء بالغموض ، فاسمها نفسه غامض ولا نعلم بالضبط أصل اشتقاقه فتسمية إسينوس او اسيوس لم تعطى الا باليونانية ، وهذه اللغة غير قادرة على نقل الحروف الحلقية والحنجرية ، كما انها لا تميز الحروف الصافرة والمُسرة في اللغات السامية ، ومن هنا يأتي تنوع الاقتراحات اللفظية لها ومعانيها ((الصامتون ، الممارسون ، الاتقياء ، الراؤون، الشافون ، المتشيعون ، ونلاحظ انهم كانوا يصفون انفسهم في النصوص بـ الورعين والقديسين والكاملين ، ومن المدهش ان نرى امكانية مطابقة هذه التسميات كلها مع ما نعرفه عن الاسينيين .ــ انظر كتاب(مخطوطات قمران ـ البحر الميت الكتب الاسينية الجزء الاول تحقيق اندرية دوبون ـ سومر مارك فيلوننكو ص37
[3] بحسب ما جاء في كتاب بليني فان الجماعة كانت تسكن فيما بين مدينة اريحا في وادي الاردن شمالا ومدينة تامار (عين جدي) على البحر الميت جنوبا وهو نفس المكان الذي يضم خربة قمران [مخطوطات البحر الميت] راجع مخطوطات البحر الميت للكاتب احمد عثمان اصدار دار الشروق ص20
[4] للمزيد من المعلومات حول الختان راجع كتاب ختان الذكور والاناث د. سامي عوض الذيب والذي يعتبر من اهم المراجع التي تناولت الختان والذي اعتمدته بشكل أساسي في هذا البحث.
[5] مدينة اور تأتي هنا اختصارا لمدينة اورشليم.
يتبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع



#أحمد_راشد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأسينيون خلافا لما هو سائد الجزء الثاني سلسلة صابئة فلسطي ...
- الأسينيون خلافا لما هو سائد الجزء الاول من سلسلة صابئة فلسطي ...
- تأريخ ميلاد النبي يحيى بحسب النصوص المندائية (من كتاب صابئة ...


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد راشد صالح - الاسينيون خلافا لما هو سائد سلسلة صابئة فلسطين والغنوصية المحدثة الجزء الثالث