أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - مهند البراك - الأجتياح وشريعة الغاب لايحققان الاّ الدمار والطائفية !















المزيد.....

الأجتياح وشريعة الغاب لايحققان الاّ الدمار والطائفية !


مهند البراك

الحوار المتمدن-العدد: 1620 - 2006 / 7 / 23 - 12:05
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


بينما شكّل ويشكّل الشرق الأوسط احد اعقد واخطر بؤر التوتر في العالم التي تلعب ادواراً هائلة في تقرير قضية الأمن والسلام في العالم . . لعبت بداية الحقبة التأريخية الجديدة التي تحدث بفعل التغيّر الهائل في العالم الذي تكوّن بافول احد قطبيه وتوجه القطب المنافس الى زيادة وتعزيز هيمنته في سعي لأطلاق يده وتحويل العالم الى عالم وحيد القطبية، لعبت ادواراً مباشرة في تغيير واقع المنطقة واشكال واهداف نضالات قواها وشعوبها وبدأت تطول انظمتها سواءاً في الشكل او في المحتوى.
وكان من ابرز تلك التغييرات التوصل الى الأعتراف بحق الشعب العربي الفلسطيني في تكوين كيانه الفلسطيني باتفاق طرفي النزاع الأسرائيلي والفلسطيني وبمباركة وتأييد القوى الدولية والأقليمية، واعتبر ذلك انجازاً كبيراً للشعب الفلسطيني اسفر عن قيام الحكومة الفلسطينية، وشكّل تتويجاً للنضال الباسل للشعب الفلسطيني ولأنتفاضته ولنضال الداخل ونضال المقاومة الفلسطينية.
الأمر الذي لم يرق للأجنحة الأكثر تطرفاً سواءاً في اسرائيل او في الجانب الفلسطيني والعربي، وادى الى تطورات مؤلمة اسفرت عن اغتيال رئيس الوزراء الأسرائيلي الأسبق اسحق رابين على ايدى عصبة يهودية متطرفة وعن صدامات واجتياحات وتصدّع وحدة الأرادة الفلسطينية من جهة وتزايد الأنقسام في الجانب الأسرائيلي الحاكم عبّرت عنه نتائج الأنتخابات وتشكّل احزاب جديدة.
وكان ان لعب تمادي الأوساط العسكرية الأسرائيلية في سياسة العقوبات الجماعية وفي الأستخدام المفرط للقوة ضد المدنيين الفلسطينيين من مسلمين ومسيحيين ولامبالاتها بالقرارات والمواثيق والعهود الدولية، في ظروف كانت تتصاعد فيها مفاهيم الأرهاب . . لعبت ادواراً لايمكن التغاضي عنها في نشوء
فكرة القنبلة البشرية الأنتحارية، كوسيلة مأساوية راح ويروح ضحاياها المدنيين والتي يرى فيها عديد من الباحثين انها تعبير عن لامبالاة بحياة لايمتلك فيها البشر الحد الأدنى من الحقوق، الأمر الذي وظفته وغطّت نفقاته وزيّنت له دوائر متنوعة سواء كانت (اسلامية) متطرفة او مناوئة للسياسة الأسرائيلية او لسياسة اجنحة في الأدارة الأميركية .
واخيراً فقد لعب انهيار قطب الأتحاد السوفيتي وانفراط عقد القوى والدول والمصالح التي التفّت بدرجات متفاوتة حوله، وانفراط عقد القوى التي انضوت بدرجات متفاوتة تحت راية قطب الولايات المتحدة بل ودخول قسم منها في صراعات عنيفة معها وخاصة الأسلامية او ذات الطابع الأسلامي منها والتي تتخذ من الهوية الأسلامية هوية الغالبية الواسعة من شعوب ودول المنطقة، عنواناً لها.
ولعبت الضغوط الأسرائيلية والغربية، احتلال العراق، تزايد معاناة وسخط الجماهير الكادحة بسبب الفقر والبطالة وتفشي ظواهر انعدام الأمن والرشوة والفساد الأداري سواءاً في المناطق الفلسطينية او في عموم المنطقة ، تمزق الصف العربي وانعدام تأثيره ووصوله الى حدود حرجة من الأنقسام ليهدد بالأنقسام على اساس طائفي ! تزايد الدور الأسلامي الأيراني في المنطقة ، تمزّق وتفرّق الأطراف الوطنية الداخلية التي كوّنت تشكيلاتها وخطابها على ضوء واقع وآفاق ما كان في القرن الماضي.
على تلك الأرضية لعب ويلعب خوض الصراع من الأطراف المتفوّقة بالشعارات العرقية والدينية المغايرة لما تحمله وتدين به غالبية شعوب المنطقة، ولعبها على حبال الطائفية واتباعها سياسة حافة الهاوية . . يلعب دوراً خطيراً في تصعيد الروح العرقية والدينية والطائفية الأكثر تطرفاً .
ويرجع بالصراعات الى منطق القرون الوسيطة الذي تعود اليه باستمرار اوساط جديدة من اجل البقاء على الحياة باي ثمن تحت مظلة من مظلات القوة في زمان مظلات القوى، التي تفرض من جانبها عليها من جهة اخرى العودة الى سلوكها الأيماني، الذي ستكون اثمانه رهيبة . . في ظروف قاهرة يجري صنعها من اطراف متشابكة كثيرة التنوع، لن يلعب فيها منطق العلم والثقافة الأنسانية دوراً حاسماً او سريعاً مالم يكن مدعوماً بالعنف، لمواجهة الآلة العسكرية الرهيبة (آلة العنف) ومنطقها الذي يغزو العالم، سواء كانت نظامية او غير نظامية .
في ظروف (تعجز) او تُعجّز فيها الشرعية الدولية المتجسدة الآن بعجز مجلس الأمن عن ايقاف التدهور وايقاف القتال او منعه من التفاقم حتى الآن، وكأنها تسير في سياق مخططات كبرى ترمي الى جعل الغرب واحتكاراته الكبرى تحارب بالأسلحة الحديثة والعلم وتصريف وانتاج المزيد والمزيد من السلاح وتصريفه في مقابل النفط الرخيص(1)، لتستمر على مراكمة الثروات الهائلة، والى جعل الشرق يغوص اكثر فاكثر في وحول الأرهاب والمخدرات والقنابل البشرية والبطالة والأمية والجهل وتقييد المرأة والغاء دورها الأجتماعي . . وتتصاعد اسئلة تزداد تنوعاً عن لماذا لايدعم الغرب بشكل فاعل الأحزاب الأجتماعية والعلمانية وذات النزعات العلمية في المنطقة، بينما يلجا للقوة وللقوة المفرطة التي لن تولد الاّ ردود افعال عنفية عليها وباشكال مضاعفة متنوعة.
وتتابع اوساط سياسية واجتماعية بقلق تصريحات السيد هنري كيسنجر (2) في حواره مع السيد بيرجينسكي (3) في هيئة التلفزيون الأميركي العام ( بي بي اس)، التي عبّر فيها عن ان ( هناك قلقا متزايدا في الجانب السني من العالم العربي من امكانية هيمنة شيعية على المنطقة)، مضيفاً بأن ( الدول الأسلامية السنية الآن تتحمل مسؤولية عن محاولة التوصل الى حل بين العرب والاسرائيليين، وعدم تحميل الولايات المتحدة فقط هذه المسؤولية).
بعد ان عبر السيد بيرجنسكي عن ان الأستخدام المفرط والدائم للقوة لن يزيد الاّ التطرف والراديكالية الدينية الذي سيلحق اضرارا كبيرة بالمصالح الحيوية للغرب وبالجهود الجارية لأيجاد تفاهم عربي ـ اسرائيلي، وبعد ان اوضح انه يرحب بدعوة ادارة الرئيس الأميركي بوش الأخيرة الى امكانية فتح حوار مع ايران اذا قبلت بالشروط الغربية الخاصة ببرنامجها النووي، واضاف بأنه يتمنى ( أن تلتزم ادارة بوش هذا النهج وألا تحيد عنه لمصلحة دعوات الجماعات التي تدعو الى استغلال النزاع العسكري الحاصل بين حزب الله واسرائيل لخوض حرب أميركية مع ايران في الوقت نفسه) التي يجدها بكونها ( امراً مرعباً) على حد تعبيره . (4)
ان عدداً كبيراً من المحللين والمراقبين يرون ان تصريحات السيد كيسنجر، تثير قلقاً جدياً يتأتى من ان الأدارة الأميركية الحالية تضغط باتجاه الطائفية وتزيد نيرانها وبالتالي تدعو الى التعامل معها (ديمقراطياً) كحقيقة قائمة على الأرض . . كأنما انتهى عهد في الشرق الأوسط ليبدأ عهد جديد بصيغة (الديمقراطية الطائفية) او بالصراع الطائفي، وسط تساؤلات متزايدة عن (هل هذا هو الشرق الأوسط الجديد ؟؟)، الذي هو ليس الحقيقة القائمة وانما حالة استثنائية تدفع لها قوى متنوعة عظمى واقليمية وتُدفع وتنجر اليها جحافل الفقراء والمعدمين والباحثين عن عمل وامان . . .
في زمان تعرف وتقدّر الأطراف الأقوى المعنية فيه اكثر من غيرها، حركة واتجاه ومديات ردود فعل الأطراف المواجهة لها لفعل ما تقوم به، الذي يتيح لها استخدام بالونات اختبارية او حركات تعرضية صغيرة للتوصل الى هدفها الذي تخطط له سواء كان بشكل مباشر سريع او غير مباشر متأخر او بالواسطة، مهما تساقط الألوف والألوف من المدنيين ضحايا له (5) !!
وفيما تتصاعد وجهات تقول ان ذلك يجري ضمن مخطط بمستوى عال يجري اتمامه كجزء من برنامج رمى الى خروج القوات السورية اولا، ثم الغاء الميليشيات وتسليم الأسلحة لسلطة الدولة التي تسير في طريق اعادة البناء . وانه يجري في ظرف يوصف بكونه مناسباً تماماً لتخلص اسرائيل ممايقلقها في ظروف تضطر فيها سوريا وايران (الأكثر تشدداً حيالها) على السكوت . .
تتصاعد التساؤلات وتكبر حول ما الذي سيخلّف ذلك القتال والأجتياح الجديد غير الدمار سواءاً في لبنان او في المنطقة، ومامدى التخريب الجديد في بنية انسان المنطقة الذي يستمر في العيش في الحروب والتشرّد والعنف والفرض منذ ما يناهز نصف قرن رغم الشعارات الديمقراطية ! ويلقي من جهة اخرى اضواءاً ساطعة اكبر على ماهية السياسة الأيرانية التي استفادت من الهجوم الأميركي في المنطقة وتخلّصت من اعدائها ومنافسيها؛ طالبان في افغانستان ودكتاتورية صدام في العراق . . فيما تستمر في اعتمادها على دعوات الأسلام السياسي في المنطقة التي تشهد جحيما متزايدأ من حروب تستمر وتزداد ضراوة ووحشية، السياسة التي يصفها قسم من المحللين والباحثين بكونها قد تلتقي في النتائج والحساب الأخير مع مخططات غلاة العنف في اسرائيل، شاء المرء ام ابى . .
وبينما يراقب قسم تطورات تجري وجهود بدأت تثمر في العراق على طريق لم الصفّ الوطني رغم ثغرات هنا ونواقص هناك، ويرى قسم آخر ان العدوان الأسرائيلي الجديد غير المبرر(6) على الشقيقة لبنان . . اخذ يستفز ويوقظ الحس الشعبي الوطني لوحدة قوى الصف الوطني اللبناني بما فيها حزب الله اللبناني(رغم ما يواجهه من انتقادات كثيرة وكبيرة بدأت تتضاءل لبنانياً امام حجم الضربات الأسرائيلية والدمار الذي تخلّفه على بنية ومكونات الوطن الأم لبنان) . . حول الحكومة اللبنانية والجيش اللبناني والشرعية الوطنية.
ترى اوسع الأقسام ان سياسة غلاة الحرب التي تتبعها الأوساط الأكثر نفوذاً في الحكومة الأسرائيلية قد تزيد من شعبية حزب الله الذي تصفه الدوائر ذاتها بكونه ارهابي، وترى ان عمليتها التي (لاتستهدف الاّ القضاء على حزب الله) بكونها تطرح القضية كما لو كانت وكأنها معادلة حسابية جامدة على الورق، ناسية او متناسية مايشكّله العدوان الأسرائيلي على شعوب المنطقة وماذا سيطلق .
واخيراً ومهما تغيرت مفاهيم ومسميات ومهما مرت المياه تحت جسور متنوعة كثيرة، فأن صراع الأنسان الأزلي من من اجل حقه بالحياة والخبز والحرية والكرامة والفكر والمعتقد سيبقى قائما بل وسيلتقي مع صراع اخيه الأنسان للخروج من حافة الهاوية . . مهما كان العنوان !


22 / 7 / 2006 ، مهند البراك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) راجع عقود الأسلحة الضخمة التي تنجز الآن بين عدد من انظمة المنطقة والدول الصناعية الكبرى وخاصة الولايات المتحدة الأميركية، فرنسا، بريطانيا بمليارات الدولارات، وفق وكالات الأنباء الدولية والصحف الأميركية والبريطانية .
(2) هنري كيسنجر، وزير الخارجية ومستشار الأمن القومي الأسبق للرئيس الجمهوري ريتشارد نيكسون، رئيس معهد ابحاث كيسنجر العائد للحزب الجمهوري الأميركي الحاكم اليوم.
(3) زينغيو بيرجينسكي، وزير الخارجية ومستشار الأمن القومي الأسبق للرئيس الديمقراطي جيمي كارتر، بروفسور وباحث في معهد كارتر العائد للحزب الديمقراطي الأميركي .
(4) حوار د. هنري كيسينجر ـ البروفيسور زبنغيو برجينسكي في هيئة التلفزيون الأميركي العام (بي بي اس)، 18 / 7 / 2006 .
(5) تفيد اخر احصائيات الهجوم العسكري الأسرائيلي عن ان 70 % من ضحايا القصف الأسرائيلي الجوي والبحري والأرضي، هم من النساء والأطفال .
(6) بل المبيّت، كما يلمس من سرعة سوقه وسعة جبهته .




#مهند_البراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديمقراطية، قِيَمْ وآليات !
- العراق والصراع الطائفي المدمّر ! 2 من 2
- العراق والصراع الطائفي المدمّر1 من2 !
- صدام . . تلويح بتفاهم ام بتأهيل ام . . ؟ 2 من 2
- صدام . . تلويح بتفاهم ام بتأهيل ام . . ؟ 1 من 2
- ماذا تعني العودة الى فزاعة الخطر الشيوعي ؟
- القضية الوطنية والصراعات الدولية والأقليمية
- المجد لقوات بيشمه ركة كوردستان ! 2 من 2
- المجد لقوات بيشمه ركة كوردستان ! 1 من 2
- الآن . . ماذا يعني سحب ترشيح الجعفري ؟!
- المحاكمة ودفاع الدكتاتور الديماغوجي ! 2 من 2
- المحاكمة ودفاع الدكتاتور الديماغوجي ! 1 من 2
- - اثنان وسبعون عاما من اجل القضية الوطنية، والمخاطر الجديدة-
- الأزمة الراهنة !
- الرسوم المخلة والدلالات ! 2 من 2
- الرسوم المخلة والدلالات ! 1 من 2
- التوافق والديمقراطية ونزعة الأحتكار ! 2 من 2
- التوافق والديمقراطية ونزعة الأحتكار ! 1 من 2
- لماذا حكومة وحدة وطنية وكيف ؟! 2 من 2
- لماذا حكومة وحدة وطنية وكيف ؟! 1 من 2


المزيد.....




- مذيعة CNN تواجه بايدن: صور الأطفال في غزة مروعة وتكسر القلب. ...
- أردوغان: تركيا تتابع الوضع في أوكرانيا عن كثب
- وزير التجارة التركي يحسم الجدل بعد تصريحات كاتس عن عودة التج ...
- صحة غزة تعلن الحصيلة اليومية لضحايا الحرب في القطاع
- زيلينسكي يعين رسميا قائد قواته السابق سفيرا لدى بريطانيا
- بعد تهديد بايدن.. رسالة من وزير الدفاع الإسرائيلي إلى -الأصد ...
- بوتين يرأس المراسم في الساحة الحمراء بموسكو للاحتفال بيوم ال ...
- طلاب ليبيا يتضامنون مع نظرائهم الغربيين
- أبو ظبي تحتضن قمة AIM للاستثمار
- أغاني الحرب الوطنية تخلد دحر النازي


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - مهند البراك - الأجتياح وشريعة الغاب لايحققان الاّ الدمار والطائفية !