أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مهند البراك - التوافق والديمقراطية ونزعة الأحتكار ! 2 من 2















المزيد.....

التوافق والديمقراطية ونزعة الأحتكار ! 2 من 2


مهند البراك

الحوار المتمدن-العدد: 1434 - 2006 / 1 / 18 - 10:17
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


2 ـ التوافق والمرجعية الوطنية السياسية

وفيما تتصاعد الدعوات الى ضرورة تكوين الموقف الوطني والحاجة الى مرجعية وطنية سياسية وتعزيز حكم الدولة كمركز، بعد اشباع الأقاليم بسلطتها وعلى اساس ارتباطها بالمركز وفق الآليات الدستورية، تبرز اهمية التوافق حيث انه اضافة الى خلقه الألفة وتشذيبه مواقف القوى السياسية بتعاملها مع بعض على اساس القضية الوطنية، فأنه يساهم مساهمة ضرورية في خلق مجتمع اللاعنف الضروري للحياة الدستورية السليمة ولبناء دولة المؤسسات، بتوفيره مناخات صالحة لتفاعل قوى الشعب السياسية والقومية والفكرية والدينية بكل الطوائف ، علمانية ومدنية ودينية، نساءاً ورجالاً، وبتحسينه لآليات ادارة الصراعات بدل انغلاق المكونات على ذواتها .
وفيما يحذّر عدد من المفكرين والباحثين من مخاطر التجربة اللبنانية التي ادّت الى تكريس الفرقة واندلاع الصراعات بين فترة واخرى، وادّت الى تناحر حتى ابناء التيار الواحد، كالصدامات المسلحة الضارية التي حدثت بين منظمتي أمل وحزب الله الشيعيتين . . فأن التجربة العراقية التي تختلف من نواحي كثيرة عن شقيقتها اللبنانية يمكن ان تطرح بديلاً افضلاً ان احسنت ادارة قضية التوافق الوطني على اساس القرار الوطني والدستور، التي اخذ يشكّل فيها قرار توحيد الأدارة الكوردستانية ودور التحالف الكوردستاني في وحدة البلاد على اساس التوافق علامة واعدة للسير بخطوات افضل نحو تجاوز النواقص والثغرات في العراق وكوردستان من جهة، ونحو تلبية حاجة البلاد الى مرجعية وطنية سياسية لمواجهة المهام الصعبة والتحديات .
وعلى ذلك فأن التوافق هو ليس تجميع عددي لمتفقين كما يطرح القسم، وانما هو اشتراك كل القوى التي تريد تحقيق اهداف المرحلة المعينة، الضرورية لمصالح من تمثلهم . . خاصة وان كل قوة تنظر الى المهام من زاوية مصالح القوى الأجتماعية التي تمثلها ومن زاوية مدى ما تفتح لها الأفاق والأمال، بلغتها ومنطقها هي، في مجتمعنا الفسيفسائي التركيب. وحيث ان كل قوة تنظر الى القضية الوطنية المعينة من زاوية مدى تحقيقها مصالح لها، فأن القوى التي تنشد حل قضاياها من زاوية حل المصالح الوطنية العامة وبالتالي مصالح اوسع الأوساط الفقيرة لأنها غالبية الشعب العراقي، ستستمر بالحيوية والفعل، وستتهمش الفئات المنغلقة والضيّقة الأفق والمصالح والمتحجّرة . . . الأمر الذي سيدفع المحاصصة الى الخلف، ويحرر المجتمع من الجمود عليها .
من ناحية اخرى فأن جسامة المسؤوليات التي ستواجهها الحكومة القادمة، تجعل من الصعوبة بتقدير اوسع المراقبين ان تنفرد قائمة الأئتلاف ـ الذي هو ائتلاف سياسي كثير التنوّع ـ بتشكيل الحكومة دون اهتزازات وتصدّعات منطقية قد يتعرّض لها ويجر البلاد اليها في خضم ذلك الصراع، الأمر الذي يطرح ضرورة حكومة الوحدة الوطنية المكونه من القوائم الأربعة الفائزة، مضافاً اليها الطاقات التكنوقراطية والكفاءات الفنية الضرورية لنجاحها، على اساس آليات عمل واضحة وبرنامج حكومي يتفق عليه يجري اعلانه والألتزام به . .
وعلى اساس استيعاب وتفعيل التوسع الذي حصل بسبب تزايد المشاركة في العملية السياسية، بعد توسّع المشاركة في الأنتخابات وفوز قوائم جديدة وبالتالي ظهور كتل برلمانية ليست صغيرة في المنطقة العربية من البلاد . . الأمر الذي يفرض على الجميع، بما فيهم القائمة الكبيرة تفاعلاً وسلوكاً ان صحّ التعبير من اسلوب ووتيرة جديدة اكثر مرونة وتسامحاً وتفاعلاً، ان اريد السير بنجاح في البرنامج الحكومي المقبل، من اجل عراق برلماني فدرالي موحد، ذي سيادة.
الأمر الذي يعني الألتزام بالأستحقاق الأنتخابي من جهة وتعزيزه بتوافق القوى ذات المصلحة من اجل انجاح برنامج الحكومة المقبلة، ومن اجل الوقوف بحزم وعدم فسح المجال، لتراكم النواقص وتجاوز المشاكل بالطفر عليها اوتأجيلها بسبب خطط وبرامج اخرى اوبسبب توقيتاتها . . تجنباً لتراكمها الضار المؤدي الى انفجارات غير متوقعة قد تؤدي الى استمرار وتصاعد العنف باشكال جديدة لايتمناها احد لعراقنا الحبيب.
وفيما يشير كثير من المتخصصين والمتابعين الى ضرورة الأستفادة من تجارب ونصائح الآخرين دولاً كبرى او دولاً سارت في طريق النمو والرفاه الأجتماعي وحققت الكثير لأبنائها وبناتها، فانهم يؤكدون على ضرورة التوصّل الى مايفيد البلاد والى ما يحقق مكافحة الآفات المستشرية او التي بدأت بالأستشراء فيها . . والتوصّل الى ذلك بصياغة تجربته الوطنية الملائمة لواقعه وتطلعاته هو وليس باستنساخ تجارب يرى جزء ما فيها بكونها هي النموذج، لأنه مقتنع به . . دون الأهتمام والألتفات الى اهمية قناعات ودور بقية الأجزاء وبالتالي تلبية حقوقها لمطالبتها بواجباتها.
وينتظر كثيرون من الحكومة القادمة اضافة الى تلبيتها مطالب الكادحين، سعيها لتفعيل الطاقات الأجتماعية التقدمية، طاقات المثقفين والعلماء والأدباء والفنانين ودعم اطلاق طاقات النساء نصف المجتمع . . الطاقات التي تشكّل المعين العراقي بكل اطيافه، المعين الذي لاينضب لتفعيل التغييرات وتصويب المسار، ومن اجل عودة الروح للبلاد وبث الحياة في المفاصل التي تكلّست منها، جراّء عقود الدكتاتورية المظلمة الدموية والحروب والأحتلال والأرهاب والضياع .
ان الفترة التداولية الراهنة لتقرير تفاصيل السنوات الأربع القادمة . . ستكون بمجموعها فترة كثيرة الأهمية لتقرير مصير البلاد اللاحق وآفاقها فيها، حيث ان حركة وادارة تناقضاتها ستلعب دوراً هاماً في تحديد تفاصيل الدستور بعد ان صاغ الأسس وحمل عدة اوجه فتحت الباب وتركته لتفاصيل لاحقة . . وفي تحديد صياغة تفاصيل القوانين التي ستشرّع بضوئه، بعد ان حصلت اغلب الأطياف على اسس لحقوق الاّ النساء !! وبعد تجربة وزارية انتقالية لم تحقق متطلبات الحد الأدنى المعقول، اخذين بنظر الأعتبار كل الظرف الوطني والأقليمي اضافة للدولي.
وفي الوقت الذي يسجّل عديدون فرحهم لزيادة رسوخ مبدأ الفدرالية لبناء العراق، فأنهم يحذّرون في الوقت نفسه من مفاهيم (انفجارية) للفدرالية قد تعرّضها كمشروع اداري ناجح لمخاطر جدية، حيث انها لاتأتي كردود افعال او كتحديات او كحلول لتطمين مشاعر لآلام وجراح على قدسيتها، آلام سببتها الدكتاتورية الأجرامية بسياساتها التي مزّقت كلّ اطياف البلاد وليس طيفاً واحداً او اثنين منها، ولا تأتي لأرادة هذا القائد او ذاك مع كل الأحترام . . وانما بمشاريع تمهيدية يزداد التفاف الجماهير حولها لحاجاتهم لها، لأنها تؤمن لهم حقوقاً عادلة كمواطنين اسوة بغيرهم من العراقيين من جهة، ولتحصل على دعم بقية الأجزاء وقناعاتها بعدالتها لتدعمها وقد تقتدي بها ايضاً. اي ان المسألة لاتتعلّق بسلامة الفدرالية كحق وانما بآليات تطبيقها ومداها وتزامن اعلانها ان صح التعبير.
ان حق كوردستان العراق اليوم بالفدرالية يأتي من نضال الشعب الكوردي طويلاً في سبيل حقوقه القومية العادلة، والذي كانت بداياته منذ تأسيس الدولة العراقية، مروراً بشعار " على صخرة الأتحاد العربي الكوردي تتحطم المؤامرات " في العقد الخامس من القرن الماضي، ثم بشعار " الديمقراطية للعراق والحكم الذاتي الحقيقي لكوردستان " طيلة العقدين الثامن والتاسع من ذات القرن . . التي سارت وكافحت بهديها جموع ملئت الشوارع والمؤسسات في المدن والقرى في السهول والجبال . . و راحت من اجلها جحافل الشهداء ضد سلطات متعاقبة وقُدّمت في سبيلها آيات التضحيات رجالاً ونساءاً . . طيلة عقود من السنين من اجل خطوات على طريق ذلك الهدف، الذي وصل الى صيغة الفدرالية التي ايدتها قوى معارضة صدام حينها، وصارت كوردستان الحاضنة الأساسية لكل قوى معارضة صدام العربية الكوردية ومن كلّ الأطياف، ثم دعمتها القوى السياسية العراقية بعد سقوط الصنم، بل واستطاعت ان تحصل على دعم دول عربية واسلامية ودولية كيرى ثم الأمم المتحدة والجامعة العربية ودول الجوار، في مسيرة كثيرة التعقيد ومن اخطاء ونجاحات ولاتزال تواجه الكثير من التحديات.
من ناحية اخرى يشير مراقبون الى ان تعليق مكوّنات عراقية آمالاً على عقد مؤتمر الوحدة الوطنية المقرر عقده في الشهر القادم برعاية الجامعة العربية وحضور ممثل عن الأمم المتحدة، يشكّل دليلاً آخر على مدى تعقّد القضية العراقية واهمية العراق الأقليمية والدولية، من مصادر نفط واسواقه واسعاره اضافة الى دوره واهميته في اوبك، اهميته للأستقرار السياسي والأقليمي، اهميته البشرية والفكرية والحضارية، اهميته الأسلامية واهمية مرجعياته واجتهاداته ومجتهديه ونفوذهم ليس الوطني وحسب، اهميته الستراتيجية والتكتيكية الجيوسياسية المتنوعة وعلى رأسها في ظروف اليوم مواجهة الأرهاب ـ بعد التوصّل الى تعريفه وتحديد اوصافه سياسياً وقانونياً ـ اضافة الى اهميته للأستثمار وللدول والمصالح الصناعية والخدمية الدولية الكبرى في زمان تداخل العالم والعولمة ومنطق اليوم وتفكيره . . الأمر الذي يترك تأثيره الواضح في عملية مسيرة استقرار العراق التي تشكّل نتائج انتخابات كانون اول ديسمبر الماضي جزءاً هاما منها، يدفع ويستدعي اتفاق وتوافق اطيافه السياسية والقومية والدينية وطوائفه، لتحمّل المسؤولية والسير معاً نحو آفاق ارحب لتحقيق المطالب الوطنية اللاحقة بنجاح.
واخيراً فأن التطورات اللافته الأخيرة في المنطقة جراّء تصاعد التوتر بسبب قضية المفاعل النووي الأيراني، تفرض الأسراع في بناء موقف وطنيّ اكثر استقراراً لمواجهة التحديات المذكورة آنفاً ولصيانة البلاد من مخاطر العنف ومن مخاطر الأنجرار الى نزاعات اقليمية جديدة قد تسبب اندلاع حرب او اندلاع موجة عنف جديدة من نوع جديد، ومن اجل سيادة الحكم الوطني العراقي على ارضه ومياهه واجوائه كباقي دول المنطقة . . بعد مرور ثلاثة اعوام على سقوط الدكتاتورية !! والاّ فأن مؤشرات عديدة تدعو الى الأعتقاد بان العنف والأرهاب سيستمر وستخسر كلّ الأطراف . . ستخسر حتى ما تصوّرت انها حصلت عليه وصار مضموناً لها بتقديرها !
وفيما ترى اوساط واسعة في تصريحات وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل (*) الداعية الى رفض انتشار الأسلحة النووية في المنطقة والغائها، التي اعتبر فيها الغرب بأنه هو الذي صنع تلك المشكلة في الشرق الأوسط بتزويده اسرائيل بها . . ودعى الحكومة الأيرانية الى الهدوء، والمجتمع الدولي الى التعقّل والى المزيد من الصبر وعدم التسرّع في اتخاذ عقوبات واجراءات قسرية . . فيما ترى فيها اضافة الى الأشارة الى الأهمية الخطيرة للمنطقة لأستقرار وامن عالم اليوم . . بانها دعوة الى ايجاد حلول وتفاهم بين اطراف الصراعات في بلدان المنطقة.
ترى اوساط اخرى فيها انها بموقفها الأيجابي والحريص على القضية الأيرانية ولأمن وسلامة الشعوب الأيرانية والمنطقة، تشكّل دعوة الى الأطراف الوطنية العراقية الى التلاقي والتفاهم الذي من شأنه ان يعزز الأمن الوطني والأستقرار الداخلي من جهة، وتعزيز الأستقرار الأقليمي ووقايته من التدهور اكثر . .
الذي بدوره سيلعب دوراً في اشاعة الأستقرار في العلاقات الدولية، وفي تجنيب او تخفيف آثار ازمات جديدة حيث بدأ القلق ينتشر الآن في اسواق النفط والصناعة والبورصات الدولية وبدأ المضاربون يشحذون سكاكينهم للغنائم الجديدة بسبب (قضية المفاعل الأيراني) . . الغنائم التي لن يدفع ثمنها الاّ شعوبنا وفي مقدمتها شعبنا العراقي الجريح الذي يتساءل عديدون لماذا يقاسي من شحة المحروقات والبنزين والكهرباء وهو صاحب احدى اكبر العواصم المعروفة للطاقة في العالم ؟! (انتهى)

17 / 1 / 2006 ، مهند البراك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(*) راجع تصريحات الأمير الفيصل لـ بي بي سي بتأريخ امس 16 / 1 / 2006، بمناسبة حضوره اجتماعات المؤتمر الدولي لمكافحة الأرهاب في لندن .



#مهند_البراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التوافق والديمقراطية ونزعة الأحتكار ! 1 من 2
- لماذا حكومة وحدة وطنية وكيف ؟! 2 من 2
- لماذا حكومة وحدة وطنية وكيف ؟! 1 من 2
- ماذا تعني زيارة مشعل لطهران الآن ؟! 2 من 2
- ماذا تعني زيارة مشعل لطهران الآن ! 1 من 2
- صراعاتنا وعراقنا . . على ابواب الأنتخابات ! 2 من 2
- صراعاتنا وعراقنا . . على ابواب الأنتخابات ! 1 من 2
- - الحوار المتمدن كضرورة -
- هل ان محاكمة صدام، محاكمة جنايات عادية ؟!
- نحن والآخر !
- لماذا يقلق العراقيون من قضية برزان ؟!
- مصالحة ام وفاق وتوافق . . ام ماذا ؟ 2 من 2
- مصالحة ام وفاق وتوافق . . ام ماذا ؟ 1 من 2
- الدستور والواقع والآمال في العالم العربي !2من 2
- الدستور والواقع والآمال في العالم العربي !1 من 2
- الدستور . . والمتغيّرات 2من 2!
- الدستور . . والمتغيرات ! 1 من 2
- لا . . لالحرب خليج مدمّرة جديدة !
- العراق بين المكوّنات وصراع القوى العظمى والأقليمية ! 2 من 2
- العراق بين المكوّنات وصراع القوى العظمى والأقليمية !1 من 2


المزيد.....




- بريطانيا: فرض عقوبات على إسرائيليين متشددين بسبب أعمال عنف ف ...
- السعودية.. وفاة و20 حالة في العناية المركزة بتسمم غذائي بمطع ...
- السعودية تكشف جنسية وافد عربي ابتز فتاة ودردشتهما -مموهة-
- الأردن.. الملكة رانيا تكشف عن نصيحة الملك الحسين لها عندما ت ...
- من هو المرشح الرئاسي الذي قد يستحوذ على دعم الشباب في تشاد؟ ...
- المشروب الكحولي الأقل ضررا للكبد
- المشكلات الصحية التي تشير إليها الرغبة الشديدة في تناول الحل ...
- أنطونوف: اتهامات واشنطن بتورط روسيا في هجمات إلكترونية على أ ...
- انجراف التربة نتيجة الأمطار الغزيرة في هايتي يودي بحياة 12 ش ...
- الجزائر تطلب عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن المقابر الجم ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مهند البراك - التوافق والديمقراطية ونزعة الأحتكار ! 2 من 2