فاطمة شاوتي
الحوار المتمدن-العدد: 6782 - 2021 / 1 / 8 - 15:47
المحور:
الادب والفن
حكايةٌ أولى :
تسلَّلَ إلى قلبِهَا ...
"حُنَيْنِْ "
علِقَ في الْخُفِّ
فهربَ الحبُّ ...
حكايةٌ ثانيةٌ :
عندمَا نبَضَ قلبُهَا ...
في خُفِّهِ
خلعَهُ وهربَ
"حُنَيْنْ "...
حكايةٌ ثالثةٌ :
نسِيَ قلبَهُ في خُفَّيْهِ ...
وهربَ خفيفاً
" حُنَيْنْ "...
حكايةٌ رابعةٌ :
وضعَ قلبَهَا في خُفِّهِ الأيمنِ ...
وقلبَهُ في خُفِّهِ الأيسرِ
ثمَّ تركَ لَهَا " الْجَمَلَ وَ مَا حَمَلَ "...
حكايةٌ خامسةٌ :
وضعَ خُفًّا في قلبِهَا ...
وخُفًّا في قلبِهِ
ثمَّ خرجَ يبحثُ عنهَا ...
خاتمةُ الحكاياتِ :
أَلَا لَيْتَ حُنَيْنَْ" يعودُ ...!
فَأُلْبِسُهُ قدمَيَِّ
أوْ ألبسُ قدمَيْهِ ...
#فاطمة_شاوتي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟