أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - كاظم فنجان الحمامي - فقد بصره ولم يفقد بصيرته














المزيد.....

فقد بصره ولم يفقد بصيرته


كاظم فنجان الحمامي

الحوار المتمدن-العدد: 6775 - 2020 / 12 / 30 - 13:13
المحور: سيرة ذاتية
    


رفع الكابتن (صبيح احمد العيداني) راية (تباً للمستحيل) بعد أن بهر وزارة الموارد المائية بقدراته الرائعة في التفاعل مع مشاريع إقامة السدود على شط العرب رغم فقد بصره منذ سنوات.
بدأ شغف الكابتن (أبو نور) بهذه المشاريع منذ اليوم الذي سمع فيه بتصاعد قراءات العمود الملحي وتدفق الموجات المدية القادمة من جهة البحر، وتغلغلها في النهر صعودا نحو الفاو والمعامر والواصلية وسيحان وحتى ام الرصاص.
فعلى الرغم من التحديات والصعوبات الكبيرة التي واجهته، فإنه أصر على إكمال مشروعه الذي رسمه في ذهنه، ثم استعان بخبير الرسم الهندسي (جميل عبد) لكي يدونه على الورق، ويضعه تحت تصرف وزارة الموارد المالية على شكل مخططات وتصاميم تبعث على الدهشة وتثير الإعجاب.
وكنت أنا حلقة الوصل بين هذا الربان المبدع وبين الأمانة العامة لمجلس الوزراء ووزارة الموارد المائية.
لقد تواصلت معه الوزارة من خلالي ومنحته الثقة بالنفس، فتطورت قدراته الإبداعية بشكل كبير في الأشهر الماضية بفضل دعمنا المتواصل له.
وتمثلت ردود أفعالها الايجابية بسلسلة من الخطابات الرسمية بعثتها الوزارة الى تشكيلاتها المكلفة باستكمال الدراسات المختبرية والميدانية.
طوبى لمن فقد بصره ولم يفقد بصيرته.



#كاظم_فنجان_الحمامي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صورة من مخططات اجتياح الشرق
- من الذي يقود حملات الإطاحة برموز البصرة ؟؟
- ما لم أكن اتوقعه منهم أبداً
- قراءة لهوية منطقة (عرعر) الحدودية
- جندي يمثل الأكاديمية في المؤتمرات البحرية
- لا قيمة لمبادئ العدل مع ترامب
- غواصات زرقاء وحمراء في خليج الرعب
- رحم الله الميزوبوتاميا
- لماذا فشلت مشاريع النقل العربية المشتركة ؟؟
- القبعات وحدها لا تصنع خبيراً
- الإرهابي الأول في كوكب الأرض
- جغازنبيل: زقورة عراقية في المنفى
- عمال بلا رواتب
- حقوقنا النهرية والبحرية
- صحوة الجامعة في زمن الضياع
- الله يستر من الجايات
- جياني شيشكيان تفضح البهلوان
- مشاريع الأتربة المتطايرة
- حكومات الدكاكين النفطية
- الإسلام دين الناس


المزيد.....




- هل ستمنح غيسلين ماكسويل الشريكة السابقة لجيفري إبستين عفوا ر ...
- كامالا هاريس تكشف عن موقف -لم تتوقعه- في ولاية ترامب الثانية ...
- ايه آي2027: هل يمكن أن تكون هذه هي الطريقة التي قد يدمر بها ...
- مصادر أممية: إسرائيل قتلت في يومين 105 من الباحثين عن المساع ...
- قادة ديمقراطيون يدعون ترامب لإنهاء الحرب على غزة
- حماس: ترامب لا يمل من ترديد أكاذيب إسرائيل ولن نمل من تفنيده ...
- أفغانستان..زلزال يهز منطقة هندوكوش
- الرئيس الأميركي يعلق على زيارة مبعوثه ويتكوف إلى غزة
- -تيسلا- مطالبة بـ 242 مليون دولار كتعويض عن حادث مميت
- مصدر لـCNN: نتنياهو يؤجل قراره بشأن العملية العسكرية في غزة ...


المزيد.....

- كتاب طمى الاتبراوى محطات في دروب الحياة / تاج السر عثمان
- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - كاظم فنجان الحمامي - فقد بصره ولم يفقد بصيرته