أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ج: 5 دور مشيخات الخليج الوظيفي)















المزيد.....

هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ج: 5 دور مشيخات الخليج الوظيفي)


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 6759 - 2020 / 12 / 12 - 14:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لو أردنا أن نتكلم على جميع مشيخات الخليج العربي ودورها في القضية الفلسطينية أو في الهزائم العربية منذ تأسيس أو انشاء كيان الاغتصاب الصهوني لفلسطين إلى الآن ، فإننا سوف لن نرى على خارطة منطقة الخليج العربي إلا مشيخة أو مملكة السعوديين وحدها ، أما باقي المشيخات الخلجية فلم تكن موجودة في ذلك التاريخ وأنشأت جميعها فيما بعد ، وكانت أقدمها "دولة الكويت" التي استقلت في بداية ستينات القرن الماضي (1961) ، ثم سلطنة عمان و "دولة الامارات العربية" ـ التي تصول وتجول الآن تطبيعاً وتمويلاً وغسيلاً للأموال ـ في بداية سبعينات القرن الماضي (عام 1971) وكذلك قطر والبحرين ، ولهذا سوف لا يمكننا الكلام عنها جميعها إلا بعد تلك التواريخ!
لكن علينا أن نؤكد منذ البداية على أن جميع مشيخات ودويلات منطقة الخليج العربي ـ بما فيها مملكة السعوديين ـ لم تكن موجودة في المنطقة أو في التاريخ ككيانات معروفة إلا في إطار التاريخ العربي العام ، ووجدت أو اصطنعت جميعها حديثاً كـ (كيانات وظيفية) ، لتأدية وظائف وخدمات محددة للقوى الاستعمارية التي صنعتها ، كالخدمات المالية ـ وغسيل الأموال الواسع في دبي مثلاً ـ وخدمة "التطبيع" مع الصهاينة ، والتي تجريها هذه الكيانات الآن بكفائة عالية تحسد عليها!

وهذا يعنى أن هذه الكيانات الخليجية لم تكن شعوباً حقيقية نالت استقلالها بالكفاح السلمي أو الكفاح المسلح ، فمنحت "حق تقرير مصيرها" ونالت استقلالها عن جدارة واستحقاق ، إنما هي جميعها ـ كانت ولا زالت ـ عبارة عن تجمعات قبلية وظيفتها الأساسية حماية آبار النفط التي اقتضتها مصالح الدول الاستعمارية ، ثم طورت تلك التجمعات القبلية إلى (دويلات وظيفية) وطورت معها وظائفها وخدماتها التي يجب عليها تأديتها لساداتها الذين قاموا بتصنعيها ، وهي وظائف كثيرة ومتعددة كانت في البداية "حماية آبار النفط" ، ثم أظيفت لها وظائف أخرى كالخدمات المالية والسياسية والاقتصادية في اطار التنافس الدولي في المنطقة وعلى المنطقة ، وعلى غرار الخدمات التي كانت تؤديها مستعمرة "هونغ كونغ" لبريطانيا قبل إعادتها إلى الصين في تسعينات القرن الماضي !
وكانت جميع أمور وسياسات واقتصدات جميع هذه المشيخات ليس بيدها وليس هي "صاحبة القرار" ، إنما هي (تؤُمَر فُتطيع) في جميع المسائل السياسية والاقتصادية والمالية والعلاقات الدولية ومنها مسألة "التطبيع" مثلاً ، والجارية الآن بكل صراحة وعهر ووقاحة!
فلو كانت سياسة هذه المشيخات بيدها وحدها ، فلمصلحة من تزج نفسها ووجودها ومستقبلها في أتون حرب محتملة "لا ناقة لها فيها ولاجمل" ، ولا قدرة لها في تحمل تبعاتها على كافة الصعد؟ ، بالإضافة إلى أن شعوبها على الضد من مواقفها السسياسية والتطبيعية.. وهذا هو الذي يؤكد إن هذه المشيخات عبارة عن (كيانان وظيفية) ومواقفها السسياسية التطبيعية المميتة هذه ، هي جزء من (وظائفها) التي عليها تأديتها في المنطقة!
*****
إن الحقيقة المنطقية المترتبة على كل ما تقدم .. هـــــي:
أن هذه الكيانات الخليجية ما دامت هي في الأسساس (كيانات وظيفية) لها وظائف محددة عليها أن تأديتها في المنطقة ، فإن واحدة من تلك الوظائف المناطة بها والمتوجبة عليها تقديمها مع جملة خدمات متنوعة أخرى عليها تأديتها إلى (الكيان الوظيفي الأكبر) في المنطقة المسمى "إسرائيل" ، وأن علاقاتها مع هذا الكيان الأكبر يجب أن تكون كبيرة أيضاً ، بما فيها الاعتراف و "التطبيع" الكامل معه واظهاره في هذا الوقت بالذات إلى العلن ، ليوظف في اطار ما يسمى "صفقة القرن" ، بعد أن كان مخفياً وغير معلن طوال السنين الماضية !
والحقيقة أن الفرق بين ما كان مخفياً وما هو معلن اليوم من "تطبيع" كامل وعلاقات متنوعة وعميقة بين هذه الكيانات الخليجية الوظيفية والكيان الوظيفي الأكبر في المنطقة "إسرائيل" هي علاقات تاريخية وقديمة جداً!
*****
ففي دراسة مهمة لــ "معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى" بعنوان:
((الروابط بين إسرائيل ودول «مجلس التعاون الخليجي» بعد خمسة وعشرين عاماً من حرب الخليج الأولى)) بقلم (سايمون هندرسون) وهو ومدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن:
وهذه الدراسة تتكلم عن تلك العلاقات وقدمها ما بين الكيانات لخليجية و "إسرائيل" نريد أن نطلع عليها جميعنا ، وهذه الدراسة المهمة نشرت في خريف عام 2015 وبيننا وبينها الآن خمسة أعوام كاملة وطرأت خلالها تطورات مهمة عديدة ، وجميعها لصالح تقوية وتمتين تلك الروابط بين "إسرائيل" ودول «مجلس التعاون الخليجي» ، التي وصلت اليوم إلى الحد الذي لم يعد ممكناً معه ابقاء تلك العلاقات مخفية إلى الأبد ، فكشف المستور منها وإعلن "التطبيع" الكامل وإقامة علاقات دبلموماسية بين الطرفين ، طبعاً في اطار استحقاقات ما يسمى بــ "صفقة القرن" !!
في
في البداية وتحت عنوان: "العلاقات السرية": يثير الكاتب من خلالها عدة أسئلة ويحاول الاجابة عليها بنفسه .. فيقول:
((يتجلى الجواب القصير على هذه الأسئلة في أن هذه الروابط واسعة النطاق، لا بل جيدة جداً في بعض الحالات. إلا أنها في غالب الأحيان بعيدة عن الأنظار)).. ويضيف: ((، فمن الصعب أن نتصور أن اغتيال جهاز "الموساد" الإسرائيلي للقيادي في حركة «حماس» محمود المبحوح في دبي عام 2010 كان مجرد حدث بسيط. لكن الروابط التجارية وتلك الخاصة بالأعمال تنمو باطراد، وهي علاقات هامة على الأقل مع بعض الدول (وأنا لا أعني مصر والأردن اللتان تربطهما بإسرائيل علاقات رسمية)، إذ إن إحدى الإحصائيات التي أطلعني على نتائجها أحد المسؤولين الخليجيين هذا العام كانت مدهشة.)) .... ثم يروي هندرسون مفاجئة ووكشف أسراراً لم يطلع عليها الكثيرون من قبل!
والمفاجئة تخص العراق .. فيقول:
((في أوائل عام 2004 ، أي بعد مرور عام على غزو العراق بقيادة الولايات المتحدة وقبل أن تُعتبر خطوتي هذه غير مسؤولة تماماً، قمت برحلة إلى العراق على طول البلاد مع بعض الزملاء من "معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى". التقينا في تركيا وعبرنا الحدود إلى شمال العراق. أمضينا ليالٍ في أربيل والسليمانية وبغداد قبل أن نتوجه جنوباً نحو البصرة، لنصل في نهاية المطاف إلى الكويت. وخلال توجهنا جنوباً، توقفنا ليلة واحدة في الناصرية، وهي مدينة تقع على نهر الفرات، حيث أقمنا في الفندق الوحيد، وبالتالي الأفضل، على بعد نحو 90 متراً عن المقر المحلي لميليشيا "بدر" الشيعية الموالية لإيران. ومن على وجبة عشاء، سألْنا النادل إذا كان لديه أي نوع من البيرة. وبعد أن ظهرت علامات الصدمة على وجهه (فجنوب العراق منطقة محافظة دينياً)، عرض علينا أن يجد لنا البيرة شرط أن نشربها في غرفنا. تفاوضنا على سعر وبعد ساعة وصلتنا بسرية. دُهشنا لاكتشاف أن علب البيرة كانت من نوع "غولد ستار" الإسرائيلي، ولكن خلافاً للعلب في إسرائيل لم تحمل أي تلميح مطبوع على جانبها حول مكان تخميرها. ولم تكن صدمتنا فقط لأننا كنا قادرين على شرب "غولد ستار"، ولكن لأن البيرة المحلية المختارة، كما رأينا، كانت أيضاً علامة تجارية إسرائيلية يمكن التعرف عليها بسهولة))
وتحت عنوان "دبلوماسية واشنطن" .. يقول هندرسون:
((العلاقات ما بين إسرائيل والعالم العربي الأوسع، بما في ذلك منطقة الخليج. إذ إن فقرة من كتاب "حليف: رحلتي عبر الانقسام الأمريكي-الإسرائيلي" للسفير الإسرائيلي السابق لدى الولايات المتحدة مايكل أورين تكشف ما يلي: "من بين الامتيازات الخاصة بسفير إسرائيل لدى واشنطن القدرة على لقاء شخصيات عربية ودبلوماسيين عرب بشكل غير رسمي، وبعيداً عن الأنظار. وبغض النظر عن السفير السعودي الذي شكّل استثناءً ملحوظاً، كان كل نظرائي العرب تقريباً على استعداد للتحدث. وقد كان هؤلاء الأشخاص استثنائيين، وتم تعيينهم فقط لقدرتهم على التفوق في الدوائر الأمريكية"))
ويضيف: لقد ((نشر موقع "هافينغتون بوست" لمحة طويلة عن السفير الإماراتي لدى واشنطن، يوسف العتيبة، بعنوان "مدينته". وقد أشار كتّاب المقالة إلى التداخل ما بين وجهة نظر بلاده المشككة بإيران والمواقف التي اتخذتها إسرائيل و"لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية" موضحين أن: "مسؤولاً أمريكياً رفيع المستوى أضاف أن العتيبة والسفير الإسرائيلي [الحالي] رون ديرمر قريبان جداً. إذ رأى أنهما متفقان على كل شيء تقريباً (موضحاً أن ذلك لا يشمل الفلسطينيين)". ويضيف المقال أن: "مسؤولاً رفيع المستوى في السفارة الإسرائيلية يؤكد على قيمة هذا التحالف الاستراتيجي معتبراً أن وقوف إسرائيل والعرب معاً يشكل الورقة الرابحة الأكيدة. لأنه يتخطى السياسة والإيديولوجية، فعندما تقف إسرائيل والدول العربية إلى جانب بعضها البعض، تصبح قوية ".))
وعن استنتاج المسؤل أمريكي .. يقول :
((إذ قال هذا المسؤول، إن هذا الانفراج في العلاقات ما بين دول الخليج وإسرائيل ليس حقيقياً. إذا كان الطرفان أصدقاء مقربين، ربما يمكن أن يبدآن بالاعتراف بإسرائيل))

وتحت عنوان "الروابط بين إسرائيل والسعودية" .. يكتب هندرسون:
((أن هذه الروابط، وبالتأكيد مع المملكة العربية السعودية، تعود إلى زمن بعيد حتى قبل إنشاء «مجلس التعاون الخليجي» في عام 1981. لقد كتبت ذات مرة أنه تم تأسيس قناة خلفية سعودية إسرائيلية في الثمانينات عندما ألقى العاهل السعودي الملك فهد هذه المهمة على عاتق رئيس المخابرات السعودية آنذاك، الأمير تركي الفيصل. (مصدري في ذلك كان صديقاً للأمير تركي الذي يبدو أنه أشار إلى عدم رغبته بهذا الدور). ولكن جهة اتصال إسرائيلية صححت لي ذلك. فهذه القناة السرية كانت قائمة بالفعل وعُهدت إلى الشيخ كمال أدهم عندما كان رئيساً لـ "مديرية المخابرات العامة" السعودية ما بين عامي 1965 و 1979، قبل تولي الأمير تركي هذا المنصب.))

"مفهوم المصلحة الذاتية كحافز" :.. تحت هذا العنوان يطلعنا هندرسون على معلومات غاية في الأهمية.. فيقول:
((على الرغم من ذلك، يبدو أن القوة الدافعة تتجلى في تداخل المصالح الذاتية. إن فترة النمو الأكثر وضوحاً في الاتصالات الإسرائيلية، والتي تؤخذ من المستوى الاستخباراتي إلى المستوى الدبلوماسي، تعود إلى التسعينات وإلى اتفاقيات أوسلو التي سمحت على الأقل لبعض الدول الخليجية بتخطي ترددها السابق بسبب غياب السلام بين إسرائيل والفلسطينيين. وفي عام 1994 ، ذهب رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك إسحق رابين إلى عُمان والتقى بالسلطان قابوس. وبعد ذلك بعام، بعد اغتيال رابين، أتى وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي إلى القدس للاجتماع بالقائم بأعمال رئيس الوزراء في ذلك الحين شمعون بيريز. وفي عام 1996، وقعت الدولتان اتفاقاً يفتح بموجبه كل منهما مكاتب تمثيل تجارية. وفي العام نفسه، اتفقت قطر وإسرائيل على فعل الأمر نفسه..وقد زار بيريز العاصمتين، وتم إنشاء المكتبين التجاريين وضم كل منهما ثلاثة دبلوماسيين.))
ويضيف هنرسون: ((هذا ويواصل العلماء الإسرائيليون التعاون مع سلطنة عمان في تقنيات تحلية المياه. وفي الأصل بدأت الدوحة تتقرب من إسرائيل كوسيلة لتحسين علاقاتها مع واشنطن، وذلك عن طريق التماس الدعم من الكونغرس. لكن في هذه الأيام يبدو أن العائلة المالكة القطرية تفكر في أن الموجة التي يجب عليها ركوبها تتجلى في دعم جماعة «الإخوان المسلمين»، وهو رأي معادٍ لإسرائيل.. وبغض النظر عن اغتيال المبحوح، يبدو أن أوثق العلاقات الإسرائيلية في منطقة الخليج هي مع دولة الإمارات العربية المتحدة. ورغم المشاكل في تنافس الإسرائيليين في الأحداث الرياضية، استضافت دولة الإمارات في عام 2013 مؤتمراً للطاقة المتجددة كانت إسرائيل ممثلة فيه. وعلى الرغم من كلمات مايكل أورين، فإن الكويت هي الدولة الخليجية ذات أكبر عداء ظاهر وعلني لإسرائيل وكانت قد قاطعت المؤتمر نفسه في أبوظبي بسبب تمثيل إسرائيل. وقيل لي في هذا السياق إن وجهة نظر الكويت مختلفة خلال الاتصالات السرية. ففي مكان ما في «مجلس التعاون الخليجي» (وأنا أعلم أين ولكني لن أقول) توجد بعثة دبلوماسية إسرائيلية، تم الكشف عن وجودها في نسخة منقحة بلا مبالاة من الموازنة العامة [لإسرائيل] في عام 2013، التي أشارت إلى أنه بين العامين 2010 و 2012، تم افتتاح 11 مكتباً تمثيلياً جديداً في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك مكتب في منطقة الخليج.))
*****
وهكذا نرى شبكة العمالة والخيانة كانت ممتدة منذ زمن بعيد:
من مملكة المغرب [ج1 من المقال] التي طبعت اليوم علناً ، إلى مملكة الهاشميين (ج2 منه) إلى مصر أنور الساداات (ج3 و4) وصولاً إلى مشيخات النفط (ج5) ، وهذه الشبكة الخيانية كانت ولا زالت تلتلف كالأخطبوط على رقاب الأمة وتكتفها بحبال متينة تمنعها من النهوض أو الأنتصار على كيان الاغتصاب الصهيوني!
وكل ما تقدم يوضح لنا بجلاء ووضوح ((لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها "إسرائيل"؟)) ، ولماذا تسلطت علينا نظم الظلم والاستبداد؟..ولماذا تعطلت وفشلت عندنا كل خطط التنمية والتحديث؟..ولماذا تأخرت نهضتنا عن باقي شعوب الأرض جميعها ؟؟
*****
وهناك سوؤال يمكن أن يمر على أذهاننا جميعاً .. وهو:
دور ما يسمى "بثورات الربيع العربي" في عمليات التخريب والدمار الشامل الذي تعرض لها الوطن العربي من أقصى مغربه إلى أقصى مشرقه ، لإيصاله إلى محطات [التفاوض ، والصلح ، والاعتراف] و "التطبيع" مع الكيان الصهيوني ، وما هو دور تلك الثورات المزعومة في كل الذي حدث؟؟.... يمكن الإجابة على كل هذه الأسئلة بالقول :............... [يـــتــبــع]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ج ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ج ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ج ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(1 ...
- العلم يقول: (إن اللغة ألأكادية هي نفسها اللغة العربية وبلهجة ...
- العراق .. تجريم التطبيع!؟
- كيانات من ورق .. وحكام من حُبَق*!؟
- جرائم الاستشراق... (8) … ما أخفاه المستشرقون من حضارات شمال ...
- القمة الثلاثية في عمان: هل هي تطبيع عراقي غير مباشر؟؟
- جرائم الاستشراق... (7) … هل كان عرب الجزيرة العربية بدون حضا ...
- ((إذا كنت لا تعرف كيف تمنح البركة فتعلم كيف تنزل اللعنات))
- الاستشراق التقليدي والاستشراق الإيديولوجي .. (6) …الاستشراق ...
- الاستشراق التقليدي والاستشراق الإيديولوجي .. (5) تفكيك الأمم ...
- الاستشراق التقليدي والاستشراق الإيديولوجي .. (4) محو الذكرة ...
- الاستشراق التقليدي والاستشراق الإيديولوجي .. (3) ما زرع بالأ ...
- يا ساعات النوم العشرة!
- الاستشراق الإيديولوجي .. الأصل والصدى (2)!!
- الاستشراق الإيديولوجي .. وصداه العربي!! !
- عودة المسيح / هرمجدون / الإنجيليون / المحافظون الجدد / المصا ...
- أهو ربيع أمريكي؟ .. وجورج فلويد هو بوعزيزي الأميركان!؟


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ج: 5 دور مشيخات الخليج الوظيفي)