عاهات مجلسى الشيوخ والامه مصر توسيع دايرة الفساد والافساد

جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 6714 - 2020 / 10 / 25 - 23:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

الى متى يحلب مصر ويميتها عمدا ويرقص على جثتها هؤلاء المخربين؟؟

بمناسبه انتخابات عاهات مجلسى الشورى والامه بمصر

هناك مئات المليارات من الجنيهات مهدرة ببلد موش لاقى ياكل عمليا ومهدد بالعطش لحد الموت وبعدم القدرة على سداد ديون خارجيه 110 مليار دولار وداخليه مئات المليارات

يعنى فوايد القروض داخليا وخارجيا تاكل اى انتاج

و النظام حفظه الله وابقاه كاتم على مراوح كل المصريين ومفطسهم بعون الله
رايح يجيب الف واحد تقريبا بين شيوخ ونواب يشرعوا ويرقصوا لفساد النظام

ويشتركوا بالفساد لاستعادة مئات الملايين التى صرفوها كرشاوى لانتخابهم بين رشوة من يختار المرشحين و شراء اصوات من ينتخبهم بالنقد وبالمواد الغذائيه والتموين ومصاريف مواد الدعايه

قال يعنى المشرحه ناقصه ميتين وخصوصا ان كل لوا جيش او لوا شرطه مشروع حرامى ابن ستين قاشش كل اللى توصل له ايده من اموال الشعب وفى كل الوظائف التى يغرزهم السيسى بها للسرقه والاستحلال

- سبق وان اقترحت ترشيد الانفاق على هذه المجالس الفاسدة وتحويل الاموال السنويه من مرتبات و خدمات ومقار وادارة لشراء قطعان بقر وجاموس فننتج لحوم والبان واجبان تسد رمقنا بدلا من الوفاة جوعا وعطشا

الاقتراح اصلا لابقاءنا احياء بعدما اكل لحمنا وعظمنا فاسدى النظام من لواءات وتجار متحالفين معهم

ليس هذا فقط بل نوفر بكميه الفساد الذى يتبرزوه فى وجوه الشعب

ونفس الشىء يجب عمله فى كل اخرام الصرف المعتوه وافلاس مصر عمدا ببيزنس ادخال المصرى الجنه الوهميه

18 مليار ميزانيه سنويه للازهر و 18 مليار للاوقاف

والنتيجه؟؟؟؟؟

تكفير اقباط مصر وخطف واغتصاب واسلمه بناتهم عنوة وايضا الالاف من مساهمات التاييد العلنى بكل وسائل الاعلام للشيشانى الذى ذبح البروفيسور الفرنسى والدعاء له بدخول الجنه واعتباره شهيدا -

كما ان الدعوة برؤيه ماكرون مذبوحا مثله علنيه يتمناها ملايين مسلمى الازهر والسلفيين والشيشان والشباب وطالبان والقاعدة وداعش وحماس

الى متى يحلب مصر هؤلاء المخربين؟؟

التى متى ينتظر الشعب اعلان وفاته بالسكته العسكريه المشيخيه ؟؟

#جاك_عطالله (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل