الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ضيا اسكندر - حوار مع رفيقي «القائد!» | |||||||||||||||||||||||
|
حوار مع رفيقي «القائد!»
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
الجماهير ترقص فرحاً
- لماذا نحن متخلّفون؟! - العَوْراء - وأنا الشيوعي، كيف نسّبوني إلى «البعث»؟ - حلاوة - نبوءة صادقة في حرفها الأول! - لكنّنا لم نلتقِ! - مسلمة الحنفي – قراءة في تاريخ محرّم - هل وحدة الشيوعيين السوريين ممكنة؟ - وأغلقَتِ الخطّ! - «جبال الأغاني والأنين» - «البلد» - ألو بابا، أنا ابنك! - «النباتية» - «أعدائي» - التحقيق رقم (1) - «الإسلاموفوبيا»، ثُمَّ الكورونا، ثُمَّ..؟ - اللِّصُّ الغبيّ - «المترجم الخائن» - صاحب الأنف الضخم! المزيد..... - فنانون إسبان يخلّدون شهداء أطفال غزة بقراءة أسمائهم في مدريد ... - الفنان وائل شوقي : التاريخ كمساحة للتأويل - الممثلة الأميركية اليهودية هانا أينبيندر تفوز بجائزة -إيمي- ... - عبث القصة القصيرة والقصيرة جدا - الفنان غاي بيرس يدعو لوقف تطبيع رعب الأطفال في غزة.. الصمت ت ... - مسرحية الكيلومترات - الممثلة اليهودية إينبندر تحصد جائزة إيمي وتهتف -فلسطين حرة- ... - الأبقار تتربع على عرش الفخر والهوية لدى الدينكا بجنوب السودا ... - ضياء العزاوي يوثق فنيًا مآسي الموصل وحلب في معرض -شهود الزور ... - إشراق يُبدد الظلام المزيد..... - صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت - حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ضيا اسكندر - حوار مع رفيقي «القائد!» |