-ال.... أفصيح- !!

حسام تيمور

الحوار المتمدن-العدد: 6588 - 2020 / 6 / 9 - 01:33
المحور: الادب والفن
    

ملك الاردن، "كائن لزج" في سن اليأس، و زمن الكورونا و صفقة القرن، لزج ربما، بشكل أدنى من الحيوان، أو الخنزير !
..
مؤخرا، هرتلاته صارت منتشرة في كل مكان، و بطريقة مثيرة للغثيان !

أو هكذا هو لا يطاق، كأي "حاكم عربي"، مفوه، أو "قواد فصيح"، كما ابدع "الشيخ امام"، في وصفه و أمثاله، فحتى الحكام الصامتون الى الأبد، لا يطاقون بصمتهم، بتنحيهم، و بموتهم كذلك !
فكيف بالحثالة ال تحاضر في كل شيئ!!

ربما هو مكروه بدون سبب، أو كل ما يمكن اختراعه من اسباب، فقد كانت عبارة "يلعن روحك يا حافظ"، شعارا حاضرا بقوة في ما سمي بالثورة السورية، أكثر من "ارحل بشار" !

المشكلة، أنني كلما صادفت هرتلاته في مواقع الاخبار، أقول في نفسي،
"يجب فعلا ارسال هذه الحثالة الى ما وراء الشمس"، أي اعادته الى المرحاض الانجليزي الذي كان يلاط فيه بأبيه "حسين"، و أمه، من قبل "الطرابيش البيضاء"، التابعة ل"النوتينغهام" !

و المشكلة، أن هذا ما يتوعد به "افخاي ادرعي"، و باقي خصيان "تل آفيف"، اعداء " تل آفيف"

و المشكلة الأخرى، أنه ،

خرج من نفس مؤخرة "تيل آفيف"،
بعد عشاء في مطعم عربي تقليدي، في "حيفا" !!

#حسام_تيمور (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل