أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حسام تيمور - .. !!من مهازل العرب














المزيد.....

.. !!من مهازل العرب


حسام تيمور

الحوار المتمدن-العدد: 6565 - 2020 / 5 / 16 - 10:58
المحور: كتابات ساخرة
    


تقول الاعلامية المخضوضرة "غادة عويس"، على صفحتها الرسمية ..

‏أكبر عملية سرقة بالتاريخ تلك التي سرق فيها مستوطنون صهاينة (كما في الصورة الشهيرة أدناه) أرض السكان اﻻ‌صليين الفلسطينيين في فلسطين حيث بنوا كيانا مسخاً يبرر وجوده بخرافات ويمدّده باضطهاد الفلسطيني وسحله واعتقاله وأسره ويستقوي ويتآمر ويراوغ ويكذب ويقتل ثم يمشي في الجنازة
#النكبة‬
(نشر قبل 11 ساعة)



الم تسمع "غادة عويس"، طيلة تغطياتها الميدانية للثورة السورية، آيات من الذكر الحكيم، تتحدث عن اسرائيل، و بني اسرائيل !؟ خصوصا و أنها كانت تغطي من تحت ملايات فلول جبهة النصرة و اخواتها !؟
ألم تكن "متطرفة" كفاية، لكي تستمتع بسورة "البقرة"، اثناء القيام بعملها، أم أنها كانت تفضل وضعية "المعز"، أو العنزة، بسبب رشاقتها المفرطة و قوامها الممشوق، تتسائل الدكتورا نوال السعداوي !؟
..لكن ما موقف "الشيخ القرضاوي" من النكاح "الماعزي"، يتسائل الشبيح النظامي السوري "شريف شحاته" !؟
و هل تدعم الشيخة موزة عملا أو ممارسة، نكاح الأربع، وقوفا و قعودا، تحت خنادق "الثوااار"، أم أنها تفضل النوم على بطنها، و الاستمتاع بالوطئ الباليستي الزنجي في قصرها الزجاجي، يتسائل رائد فضاء اماراتي؟
ثم ما صحة الرواية، عن كون عزمي بشارة، محمحم "شحيبر قطر(تميم)، قد ذهب بأحد اعماله عن التاريخ و العلمانية، لقصر "خالد مشعل" بالدوحة، بهدف خلق تقارب ايديولوجي، بين فرقاء فتح و حماس، ليجده مستلقيا في صالة التدليك، بمؤخرة ملطاء عارية، و غصن "بلاستيكي"، و مدفع زيت تدليك رشاش !؟
ثم هل كانت "غادة" عويس، تمارس جهاد النكاح، عن قناعة او اقتناع، ام بفتوى "قرداوية"، كما فعل "خاخام" يهودي، مع سيبي ليفني، ليتبين ان كبير المفاوضين الفلسطيزيين، "لا يعرف"، و أنه ربما،"غادة عويس"، أيضا لا تعرف هنا، أو ذهبت بسيقانها الرشيقة، الى "وكر الدبابير" !؟
هل كانوا من "النصرة" فعلا، أم أن "غادة تيس"، اعطتها كلها لشلة من الاوغاد و الاشرار يشتغلون لصالح "تيل آفيف" ..
ثم هل كانت زيارة "ناثان ياهو"، لمستشفى ميداني عند حدود الجولان، يستقبل مصابين "متطرفين" بهدف انساني، أم أنه ذهب هناك خصيصا للاستلام "مشاهد" بورنو .. من زمن الثورة و الحرب !؟
ما موقف الجمعاية العامة للامم المتحدة من كل هذا العبث، و ما موقف مجلس السمن و زيت الزيتون الدولي !؟
هل تعود منظمة "التحرحير"، لحمل غصن الزيتون، بعد كل هذا التأمر، أم أنها سوف تقبل بشروط حماس للمصالحة، و تضع الغصن البلاستيكي في مؤخرتها، برعاية قطرية/مصرية !؟
و ما موقف البورنهوب !؟ و تحالف اسود/ابيض، للبورنو المخملي، و باقي الاعضاء الدائمين، من فيكسين و توشي و تيني 4 كي .. و سوتشي !؟
هل نحن بصدد اعادة عجلة "التورناج"، لما قبل مؤتمر "سوتشي"، و "آساتانا" .. يتسائل معارض سوري بارز محجور في باريس !؟
اسئلة و غيرها بدون اتجاه ..
و لن يجيب عنها أحد !!



#حسام_تيمور (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في مسألة تمديد الحجر الصحي ..
- في مسألة -تمديد الحجر الصحي بالمغرب-
- معايدة .. متأخرة بيومين ..
- عن موقع -اسرائيل- من الحضارة ..
- قضايا من عالم الصمت !!
- الطيب تيزيني .. معايدة قبل الموعد باسبوعين !!
- المقاطعة و مشروع قانون 20-22 .. في الموقف من السلطة3
- المقاطعة و مشروع قانون 20-22 .. في الموقف من السلطة 2
- المقاطعة و مشروع قانون 20-22 .. في الموقف من السلطة 1
- خرافة فلسطين .. مرة أخرى .. تعليق عابر
- السخرة المؤدلجة بقناع الحداثة، أو عندما تتكالب الحداثة على ا ...
- في تراجيديا الايديولوجيا و الواقع !!
- في الحداثة، و اللاتاريخ ..
- الخطاب الحداثي، بين استقحااب الايديولوجيا، و استقواد -الوشاي ...
- - أوراشاليم - مرة أخرى !!
- كيف حالك .. أوراشاليم !!
- في حركة التاريخ .. و مسألة القطائع في التاريخ
- كورونا .. بين عبث المؤسسات و مأزق الدولة
- من زمن ال -Covid- التاسع عشر -إحيائي- ...
- تراجيديا سوداء .. و مركبة !!


المزيد.....




- ذاكرة الألم والإبداع في أدب -أفريقيا المدهشة- بعين كتّابها
- “361” فيلم وثائقي من طلاب إعلام المنوفية يغير نظرتنا للحياة ...
- -أثر الصورة-.. تاريخ فلسطين المخفي عبر أرشيف واصف جوهرية الف ...
- بإسرائيل.. رفع صورة محمد بن سلمان والسيسي مع ترامب و8 قادة ع ...
- الخرّوبة سيرة المكان والهويّة في ررواية رشيد النجّاب
- -عصر الضبابية-.. قصة الفيزياء بين السطوع والسقوط
- الشاعر المغربي عبد القادر وساط: -كلمات مسهمة- في الطب والشعر ...
- بن غفير يسمح للمستوطنين بالرقص والغناء أثناء اقتحام المسجد ا ...
- قصص ما وراء الكاميرا.. أفلام صنعتها السينما عن نفسها
- الفنان خالد تكريتي يرسم العالم بعين طفل ساخر


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حسام تيمور - .. !!من مهازل العرب