|
عن موقع -اسرائيل- من الحضارة ..
حسام تيمور
الحوار المتمدن-العدد: 6561 - 2020 / 5 / 11 - 10:32
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
أولا..، عن أي مفهوم للحضارة هنا نتحدث، عندما ننسب "دولة اسرائيل"، القائمة، أو نقوم بمعايرتها وفق منهج الوجود الآني، فهذا الخطاب من أوله "مثقوب"، أو ان صاحبه يعاني من فقر معرفي و تهافت ايديولوجي يجعله "يناقض"ذاته، أو الفكرة التي اراد الدفاع عنها من أصله/قضيته ! وهي دعاية اصلها "يهودي" خالص، اختصاصها، رعاع و اوباش اليهود، تاريخيا، كما أن لامريكا الآن، رعاع و اوباش ايضا، من طينة ترامب و متعهديه من كهنة النخاسة و القمار و تجارة "الهوية"، و سماسرة الوجود البئيس و الزائف . عندما نقول، بأن الحضارة الأمريكية مجرد "وهم"، فهذا طرح لا يستقيم، تاريخيا و منهجيا !! فنحن نتحدث عن الدولة هنا، أي عن وجود "آني"، بمعايير الثقافة و التثاقف، و تواجد طارئ، بمعايير "التاريخ" .. أمريكا هنا، دولة، تتخذ صبغة ثقافية معينة، تشكلت داخلها و من خلالها و ايضا من خلال "سياقات" أخرى .. و عندما نتحدث عن "الحضارة"، بهذا اسقاط،.فنحن لا نمارس الا استمناء منهجيا بخلفيات مؤدلجة، أذ أن الصحيح منهجيا، هو المقاربة "الثقافية"، أي ما يميز وجود الافراد، داخل نطاق زمكاني معين ! و هو مبحث محوري، جذري، و الأهم أنه الأكثر "علمية"، بين باقي مناهج التأريخ و علم التاريخ، في شقه الانساني، أو حتى في شموليته "الحضارية" ..، و لهذا ربما، يقوم العروي، بالانطلاق من الاصل "الاجتماعي"، و الثقافي، ليصل الى "الناتج المحلي"، أو المردود داخل نطاق، يمكن حصره ظاهريا بالدولة، لكن امتداداته تتشعب أكثر من ذلك، بل لا تأخذ منحى جرد "تاريخي" ثابث، فكيف بالمبحث "الحضاري" !؟و هو كما عنون مؤلفه عن "الحركة الوطنية"، ب "الاصول الاجتماعية و الثقافية للحركة الوطنية المغربية" . و اذا تحدثنا عن ابسط تعريف لمفهوم "الحضارة"، فسنجد أنه يعنى على الأقل ب "حقبة" زمنية، تضم على الأقل، في ابسط مداخل الجرد التاريخي، ثلاث أو اربع أجيال، بما يحتسب وفق وحدة القياس التاريخي، "100عام"..تقريبا حسب المنهج المعتمد ! أولا .. الحضارة في ابسطة تعريف ليست مقترنة بشعور أو حس انساني، سلبيا كان أم ايجابيا، بمعنى أنها لا تخضع لمعادلات "الادلجة" !! و عليه فالحضأرة كما يتفق على "حصر" المفهوم، هي كل ما يمثل "الوجود الانساني"، في "حقبة" زمنية معينة، من العمران الى الاثر، العلمي و اللغوي و الثقافي و التراثي الخ عندما نتحدث مثلا، عن "اسرائيل" الدولة، حاليا، فهي ليست "حضارة" بهذا المعيار، بل هي امتداد حضاري، محدد وفق هذا المعيار، بامتداد آخر "تاريخي"، لحضارة أصل !! و هنا بالضبط نحن امام حالة خاصة، أي أننا بصدد الحديث ليس فقط عن "حضارة" معينة، كالحضارة الرومانية، الانجليزية، البابلية، السومرية، الفرعونية، الآشورية، بل عن حضارة كبرى، ساهمت بعلاقات التأثير و التأثر في صناعة و اقبار عدد لا بأس به من الحضارات على مر التاريخ، بل كانت، مركزا و مصدرا في حالات أخرى، لتطعيم و نحت معالم حضارات اخرى، و على كافة المستويات ! نجد هنا، كيف أن الحضارة"الاسرائيلية"، في أصلها "العبراني"، و فرعها "العبري"، كانت حاضرة داخل مختلف تمفصلات "الوجود الانساني"، منذ 5000 سنة قبل الميلاد، و كيف أنها لم تقتصر على "التعريف" الشمولي "للحضارة الانسانية"، بل إنها حاضرة، في ادق تمفصلات الوجود البشري، قديما و حديثا ! نجد هنا، في مؤلف "اصل العائلة و الملكية الخاصة و الدولة" للمؤرخ الالماني "انجلز"، كيف أن هناك حضورا ل" آبراهام"، كمرجع ثابث في مبحث الكتاب الرئيسي، و هو مرجع يعود ل 5000 ق.م .. أي قبل عصر "الامبراطوريات و الدول"، و دين التوحيد ! و حيث ذكر في الهامش، بتعريف ( آبراهام، كاهن يهودي) ! و كما نلاحظ في سياق توظيف الاحالة التاريخية، هذه، أن المكون الحضاري آنذاك، لم يكن قابلا للحصر داخل نطاق معين، و هو ما بدأ يتشكل تدريجيا، بظهور المفهوم الأول، للدولة، أو الامبراطورية، بكافة مكوناتها، من جيوش الى وسائل العيش و الاستمرار و التوسع الاساسية، أو البدائية !! و بعد ترسخ اولى آثار و معالم"الحضارة الفرعونية"، و غيرها من الحضارات التي طبعت تلك الحقبة الزمنية، لم يكن أي مكون حضاري خاليا من أحد "عناصر"، الحضارة "الاسرائيلية"، حتى قبل تشكل أول نواة للوجود "الجماعي" الاسرائيلي في مصر 3000 عام قبل الميلاد ..
و بين اندثار الحضارة الفرعونية، المبهم، الغير قابل للتفسير علميا، الى يومه هذا، و بين ترسخ معالم أول نطاق، جغرافي، للوجود "الاسرائيلي"، أي المملكات الثلاث، الرئيسية الكبرى، نجد أن "الحضارة الاسرائيلية"، كانت مركزا لعالم، بالمفهوم الحضاري !؟ أي كل ما يخص "الوجود الانساني"، عبر التاريخ و احقابه، و باقئ الحضارات و مراحل صعودها أو نزولها .. حتى أن ما يعتبر حضارة غربية، هو في اصله، الثقافي و العرقي و الاجتماعي/القومي، اسرائيلي بالضرورة !! أي أنه تركيب للديانة المسيحية، مع اصلها "الجينيالوجي"، "النصرانية"، أي اسرائيلييون تابعون للديانة "المسيحية"، و هنا، المسيح سليل "اسرائيل" المباشر، و القادم/القادمة/ من مدينة "الناصرة"، و هي مدينة "اسرائيلية"!! تحت حكم استعمار خارجي !؟ هنا أيضا، لا بد من طرح فرضيات، عن تأثر الحضارة الرومانية، بمخلفات "الارث الاسرائيلي"، و أيضا، الحضارة الفرعونية الثانية، بعد تفكك مملكة سليمان، و البابلية ابان السبي البابلي، و الفارسية، التي حاربت نظيرتها البابلية هنا، و اعادت "اليهود" الى موطنهم، قبل ظهور "الدعوة" المسيحية، و بعدها، حروب الاسترداد أو الحملات الصليبية الاولى !! التي عاصر الاسلام/العروبة، فقط، آخر فصل منها ..
نجد هنا أن الأمر يتعلق بمغالطة تاريخية منهجية مزدوجة ! تفعيلها الايديولوجي يقود الى تبني نظرية، الخروج عن نطاق الحضارة، أي الانتساب لحقل تصنيفي آخر، يحدده الواقع على الأرض باختلاف زاوية النظر ! ألا وهو "كيان" جاء من العدم، و بنى نفسه بنفسه و استقوى من تلقاء ذاته مستفيدا مما يروج على أنها شروط ذاتية و موضوعية و سياقات جيوسترايجية و خيارات "ماكرو/سياسية و اقتصادية !! هنا ينتعش طرفان متناقضان بالكامل ! اليمين المتطرف داخل و خارج اسرائيل، المسيخي منه و اليهودي/القردي، أو المتصهين المرتد حتى على "الصهيونية"، كمفهوم ديني/اصيل، مترسخ في التوراة و تاريخ "اسرائيل" القديم ، و على أقصى اليسار نجد "العربي الفلسطيني"، كأحد اهم و ابرز واجهات هذه المعركة التصفوية الاستئصالية ! حيث تمر الدعاية اليمينية بدون ادنى مشاكل، لأكبر نطاق تلق و انتشار، و حتى مأسسة فكرية و ثقافية، في اوساط شعوب البؤس، و حتى نخب البؤس من مثقفين و مفكرين و فلاسفة جدد، و باحثين آكاديميين !! و نحيل فقط، مهمة التقصي بالنسبة للقارئ "الكسول"، عن اصول و سندات ملكية دور النشر و التوزيع العربية الكبرى، في بيروت و دمشق وصولا الى "موسكو" !! هنا يتحول الفلسطيني، و كل متحلق حول "قضية" زائفة، من محيط الى خليج، أشبه بالحمار الذي يدير ناعورة هذا اليمين، مقابل بعض من الطعام و كثير من الجلد و الشقاء !! و الكارثة أن عندما يخبو صوت "الحمير"، تمر المنظومة الى المرحلة الأخيرة، و هي التي يعيشها العالم العربي منذ خريف سنة 2011، أو ما عرف بالربيع العربي ! حيث مرت المنظومة العالمية الى اقصى مراحل الضغط على المنطقة، شعوبا و حتى أنظمة !! هنا يتضح منطق اللعبة، و طبيعة الخيوط التي تدار بها، و التي تمتد لعمق "اسرائيل نفسها"، حيث يتم خنق "آريئيل شارون"، بتلك الطريقة العجيبة لمدة ست سنوات، و مباشرة بعد طلبه لقرار سياسي واضح بخصوص قضية "غزة"، سواء بالمعالجة العنيفة، أو الانسحاب الهادئ ! و نفس الشيئ تقريبا، بخصوص "رابين"، الذي تم اغتياله في عقر دار "اسرائيل"، بعد اخطار العالم بذلك قبل ستة أشهر أيضا !! فعندما يصل "حمار الناعورة"، الى آخر مراحل التحمل، أو القدرة على العمل، يصير لزاما الاستعانة بجرح سطحي فوق مؤخرة الظهر حيث يعود لنفس حركة الدوران غصبا عنه، تحت وطأة الألم الذي يحدثة الوخز على "الجرح"، و هذا بالضبط، حال "الحمار العربي" الآن، من محيطه الى خليجه !! و ما هو ببعيد عن "مستحاثات السياسة و القادة العسكريبن في "تيل آفيف"، بتحركاتهم البليدة المكشوفة تجاه سراب غزة أو ايران في سوريا، أو حتى "دمى" حزب اللاه"، في الحدود مع لبنان ! إن الخرجات الاعلامية الأخيرة "الصادمة" لاعلاميين "سعوديبن"، أو عرب، هي اقوى دليل على بلوغ هذا "الحمار" أقصى درجات التحمل ! و هي في سياق صدورها لها ما قبلها طبعا، بالنسبة للمشاهد اليقظ، حيث يمكن ربط بداية "استشراء" هذا الخطاب، و تداوله على نطاق اوسع، و فاضح، بأولى ارهاصات ما سمي ب "صفقة/ظرطة القرن" ..، و هنا حيث يربط أغلب المراقبين عن كثب، بين تصاعد هذا المد الايديولوجي، المتصهين، كما يعتبرونه، و بين صفقة القرن و الخطاب تحت الطلب، يتم تمرير خلط منهجي مؤدلج "رخيص" بين الخطاب، كمكون اصلي أصيل، داخل بنية اصلية اصيلة، و بين سياق توظيف هذا الخطاب، أو العلة من اخراجه للتداول علنا، أي بافتراض أنها خرجات "اعلامية"، "تحت الطلب"، خصوصا و اننا بصدد الحديث هنا بالذات، عن بنية منغلقة و محافظة، لا تفصح عن مكنوناتها بسهولة، أو بدون مناسبة ! و الواقع يقول، بالعودة للتاريخ، و الثقافة، أن الخطاب، سليم في نشئته، أو نشوئيته !! و لا غبار عليه، و منذ فجر الاسلام و قبله ! اذا اخذنا فقط، بعتاب "العرب/المسلمين"، كما أنه على طرف النقيض الآخر، أي جمعية "عباس"، و رفاقه، للتسول الاقليمي و الدولي، فلا يستقيم بأي حال من الأحوال، اتهام مواطن "بلد نفطي"، بأنه "مأجور"، لا يستقيم الأمر حتى مع قائد دولة حقيقية ك "المشير السيسي"، صاحب مأثورة "دول الرز" !! و لا حتى غيره من كبار ساسة "دول الغرب"، أو الديمقراطية، ممن يغمسون اصابعهم في "اكراميات" براميل النفط، أو النفط مقابل اشياء ليست بالضرورة "لطيفة" ! إن العودة للاصول الثقافية، بدل الاكتفاء بظروف و شروط الاستقطاب الايديولوجي القائم، تقول بأن هذا النوع من الخطاب، ليس وليد اليوم، أو نتاج سياق آخر عابر، او آني، بل هو اصل "نسابي"، يمتد عبر قرون من الزمن، و يتشكل عبر تداخلات قومية و عرقية و مذهبية و قبلية !! أي ما يعرف بالنطاق الحضاري لهذه الشعوب، أو الوجوديات الانسانية في المنطقة !! و لا بد من التذكير، بأنه، في سياق النبوؤة و الكتاب، أي بوجود رسول الاسلام، وجد الصحابة أنفسهم حرجا في قتال اليهود، حتى نزلت فيهم الآية .. "ملة أبيكم ابراهيم هو سماكم المسلمين".. شرط أن يكون قتالا في سبيل الله طبعا ! (كما تنص الآية و تؤكد تفاسيرها المتواترة ..)" هنا يلعب الاستقطاب القائم بأدواته الايديولوجية، على إظهار الجانب المخفي، أو المغيب من الوعي الثقافي، كمكون "حضاري"، على اساس أنه "نشاز"، تم استحداثه تحت الطلب، بغرض افتعال رد فعل الصدمة، أو الدهشة ! تماما كما يحدث عندما نسمع عن "ارتفاع نسب "المثلية"، و المثلية بين الاناث خصوصا، وسط المجتمع السعودي !! و يتم ربط ذلك بالغرب و العولمة، بينما تراث المنطقة حافل بالمأثورات حول نفس المسألة !! بما في ذلك التراث الديني !! و من العجيب، أننا نلاحظ، من حين لآخر، امتعاضا عنيفا من بعض اطياف اليمين و اليمين المتطرف، داخل اسرائيل نفسها مرة اخرى، من هذا الخطاب ! و نذكر هنا، واقعة على العالم الافتراضي، كان بطلها/ضحيتها، "ضاحي خلفان"، و كيف تعرض لهجوم عنيف و غير مفهوم، و احتقار منقطع النظير، من قبل "الجرو اليهودي"، "ايلي كوهين" !! و هو، أي "ضاحي خلفان"، يصلح لرتبة "جنرال تطبيع و تصهين"، و دون منازع في الشرق الأوسط و العالم العربي !؟ و نشاهد كيف يتحول "نفس "الجرو اليهودي"، الى كائن وديع، في سياقات اخرى يحيط بها الكثير من القيل و القال !! ان ما يهم اليمين المتصهين اليهودي، و الآخر المتصهين المسيحي ، هنا، هو نفس ما يحققه الاستقطاب الايديولوجي القائم، محليا و اقليميا و عالميا !! أي تصفية الارث الحضاري الاسرائيلي وفق نظمات تاريخية معقدة و مركبة، تبدأ من استعداء نفس الموروث "الاسرائيلي"، و لا تقف عند باقي أطيافه، أو آخر طيف له، و هو الاسلام، كعقيدة توحيدية تابعة للاصل العبراني، و ناسخة للفرع العبري-التوراتي، و العروبة، كانتساب عرقي سام أو شبه سام !!
و هي حرب قذرة مركبة، بدأت تنكشف بعض أوراقها، مع "صفقة/ظرطة القرن"، و ستتوضح معالمها أكثر في قادم الأحداث و الأيام !!
و ربما تكون جائحة "كورونا"، قتلا رحيما، للحمير الذين لم يعودوا قادرين على التجاوب مع وخز العصا .. أو الذين صاروا يشكلون عبئا، على "ناعورة" منظومة النخاسة العالمية !! في طريقها نحو استخراج خلاص واهم، من مسخ التاريخ و عار الانتماء الممسوخ الزنيم !!
#حسام_تيمور (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قضايا من عالم الصمت !!
-
الطيب تيزيني .. معايدة قبل الموعد باسبوعين !!
-
المقاطعة و مشروع قانون 20-22 .. في الموقف من السلطة3
-
المقاطعة و مشروع قانون 20-22 .. في الموقف من السلطة 2
-
المقاطعة و مشروع قانون 20-22 .. في الموقف من السلطة 1
-
خرافة فلسطين .. مرة أخرى .. تعليق عابر
-
السخرة المؤدلجة بقناع الحداثة، أو عندما تتكالب الحداثة على ا
...
-
في تراجيديا الايديولوجيا و الواقع !!
-
في الحداثة، و اللاتاريخ ..
-
الخطاب الحداثي، بين استقحااب الايديولوجيا، و استقواد -الوشاي
...
-
- أوراشاليم - مرة أخرى !!
-
كيف حالك .. أوراشاليم !!
-
في حركة التاريخ .. و مسألة القطائع في التاريخ
-
كورونا .. بين عبث المؤسسات و مأزق الدولة
-
من زمن ال -Covid- التاسع عشر -إحيائي- ...
-
تراجيديا سوداء .. و مركبة !!
-
-ظاهرة البيدوفيليا- .. بين الايبيستيما و الأدلوجة !
-
عيد المرأة .. بأي حال عدت يا عيد !
-
عيد المرأة ..
-
كورونا .. بين بقرة اليهود .. و حمى الخنازير ..
المزيد.....
-
السعودية.. مدير مكتب محمد بن سلمان يثير تفاعلا بصور تخرج ابن
...
-
لحظة تفاجؤ متحدثة خارجية أمريكا عند علمها من مراسلة CNN بتغي
...
-
العراق.. فيديو غضب مقتدى الصدر وما فعله على منصة خلال كلمة م
...
-
بولتون: الفوضى جزء من حمض ترامب النووي
-
مستشار سابق لبوتين: صفقة المعادن استعباد استعماريٌّ جديد لأو
...
-
ترامب يعلن -أيام النصر- للحربين العالميتين الأولى والثانية
-
-نحن نغرق-.. نداء استغاثة من سفينة -أسطول الحرية- المتجهة لغ
...
-
مع حلول شهر مايو.. موسكو وضواحيها تتعرض لموجة قياسية من المط
...
-
-ناطقة بالروسية-.. واشنطن تعين قائمة بالأعمال لسفارتها في كي
...
-
عاجل | مصادر للجزيرة: قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة ن
...
المزيد.....
-
سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي
/ محمود محمد رياض عبدالعال
-
-تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو
...
/ ياسين احمادون وفاطمة البكاري
-
المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة
/ حسنين آل دايخ
-
حوار مع صديقي الشات (ج ب ت)
/ أحمد التاوتي
-
قتل الأب عند دوستويفسكي
/ محمود الصباغ
-
العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا
...
/ محمد احمد الغريب عبدربه
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
المزيد.....
|