أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسام تيمور - - أوراشاليم - مرة أخرى !!















المزيد.....

- أوراشاليم - مرة أخرى !!


حسام تيمور

الحوار المتمدن-العدد: 6529 - 2020 / 4 / 5 - 03:21
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


بداية نقول بكل مسؤولية و وضوح و تجرد، بأنه :
«لا علاقة للعرب أو المسلمين ب"أوراشاليم أو حتى أرض "اسرائيل الكبرى" بصفة عامة ! و ذلك سواء دينيا أو عرقيا، أي بالمعنى التاريخي الحضاري الشامل» .

عن فلسطين الآن ..

لا وجود لشيئ اسمه "فلسطين"، أو دولة "فلسطين"، تاريخيا، أو حتى وجود لقومية بهذا الاسم حضاريا أو تاريخيا !

عن العرب ..
الوجود العربي مقترن تاريخيا و مرتبط بمدخلين، التاريخي و الحضاري !
تاريخيا نجد أن الوجود العربي، و باختلاف المنهج المعتمد في التأريخ، يظل حبيس العلاقة "الذيلية" مع الأصل "العبراني" في فرعه المباشر "العبري/الاسرائيلي"..
فاذا كان العرب أبناء "اسماعيل"، في الطرح التيولوجي، فان وجودهم لم يكن ملموسا بمعناه " التاريخي المادي" الا خلال مجال محدد تاريخيا بانهيار "حضارة سبأ" على يد مملكة اسرائيل الكبرى، في عهد سليمان، أي أرض اليمن، و جغرافيا بنفس الحيز، أي الجزيرة العربية/ اليمن و الحجاز!
حيث لوحظ أول ظهور للقبائل العربية الأصلية/الاصيلة، أو العرب العاربة ! الأبناء المباشرين ل "اسماعيل"، أو ابناء عم .. "اسرائيل"، و هو وجود ظل مبعثرا، بمعايير الحضارة و العمران، الى حين ظهور "الدين الاسلامي" أو الدعوة "المحمدية"..،
بينما، لم تتشكل" اللغة"، باعتبارها ابرز معالم الوجود التاريخي/الحضاري ، الا بعد عقود من هذه "الرسالة" ! أي بعد نضوج و استقواء النواة الاولى ل "العرب" كقومية،عرقية/حضارية، و العرب، كحاملي رسالة، أو معتقد ديني/توحيدي، و أيضا و هذا هو الأهم، ككيان لديه ثقل اقتصادي أو مقومات وجود "مادي".
بهذا المعنى أيضا، فحتى اللغة، الثقافة، هي فرع متأخر تم اشتقاقه بنيويا من فرع مبكر هو الأصل "العبري" ، ينتمي بدوره نسابيا /جينيالوجيا لاصل ثابث هو "الأصل العبراني".

متى أخذت "أوراشاليم" اسم "القدس" أو "القدس الشريف" ؟

ليس سؤالا صعبا، و الجواب عليه ليس محط جدل أو خلاف كبيرين، و باختلاف المنهج المتبع أو المرجع المعتمد عليه ! لكنه بالضرورة محرج مخجل للغاية !
بداية، ليس الاشكال هنا في عدم الاطلاع أو الوعي بأبجديات التاريخ، و علوم التأريخ، و باقي العلوم الموازية، بل في عملية تتعدى "غسيل الأدمغة" الى "غسيل الوعي"، و صناعة أنماط وعي و مناهج رؤية و تحليل غريبة جدا، يستعصي معه فهم الاستقطاب القائم، معرفيا و ايديولوجيا و حضاريا، بل دينيا و عقائديا حتى !

كيف نلوم "الاصولي" الديني الاسلامي هنا، اذا كان اساطين الماركسية العربية و الفكر المادي من منظري المادية التاريخية و التاريخانية و العقلانية و الحداثة، لم يتخلصوا بعد من عقدة "فلسطين"، أو لوثة القدس، عاصمة لكيان "عربي فلسطيني اسلامي أو مسيحي و يهودي"، "وهمي" صنعته بروباغاندا و خيالات "جيل الاغتصاب" و "الهزيمة" و "الاستباحة"، من الخمسينات الى السبعينات و الثمانينات !!
أخذت "أوراشاليم" أول طابع عربي/اسلامي، بعيد فجر الاسلام ! و هذا منطلق ثابث، قطعي، مطلق، و بسيط جدا، بحكم أن الاسلام، أو الوجود العربي الاسلامي لم يكن شيئا قبل وجوده( !؟)
أو أن العروبة و الاسلام رهينة بتاريخ وجودها، أي بالرسالة المحمدية و ما تلاها من توابع الصحابة و الخلفاء، فهل نعتمد هنا، على "فجر" الاسلام، كبداية لتقويم "القضية الفلسطينية" ! و وهم اسمه "فلسطين" !؟
و سواء من منظور مادي أو حتى "تيولوجي" !
ثم هل كان فتح "تلك الأرض بهدف محاربة "اليهود"، أو ضد الوجود اليهودي؟
قطعا لا !
و بالرجوع لأقرب مرجع تاريخي، قطعا لا، و ربما في اتجاه معاكس، أي في صالح "الوجود" اليهودي !
هل كان "صلاح الدين الأيوبي" يحارب "اليهود" على اسوار "اوراشاليم" ؟! قطعا لا ! و ربما كان يحارب الغزاة المعادين لليهود هناك آنذاك، حيث أن ما سمي بالحملات الصليبية الأولى لم تكن تحارب "الاسلام" ! لأنه لم يكن موجودا أصلا آنذاك ! بل كانت تريد "استرداد" أرض مقدسة ! و تطهيرها من دنس اليهود قتلة "المسيح-الرب" ! نفهم هنا أن "اللقيط الكردي"، "صلادان الكوردي"، هو أشبه ب"نبي يهودي مقلد"، عكس ما تم ترسيخه بشكل فظ عجيب ساخر و ساحر في المخيالين العربي و الاسلامي، على أنه سيف العروبة و الاسلام، الذي يتم شحذه على اعتاب كل خطابات "تحرير القدس"، و نصرة فلسطين أو القضية الفلسطينية !
كيف نقول، بأن العداء لليهود في التراث الاسلامي، بسبب "المسألة الفلسطينية" وهم في وهم، بل انعكاس أودلوجي مقلوب، لفهم مقلوب لاصل عقائدي "ايبيستيمي" !
يمكن اعتبار الرسالة المحمدية، امتدادا لرسالة موسى، و يهوشع، و ايلياء، و عيسى، فهي بهذا المعنى تمثل اصلا عقائديا ثابثا، و فرعا ايديولوجيا متحولا، يؤول بدوره الى ذلك "الاصل" فور انتفاء العلة من وجوده !
بهذا التركيز الشديد للافكار، لماذا يسخر "اليهودي الأصولي" من "الاسلامي" الذي يسبه بمصطلحات قرآنية من قبيل "القردة و الخنازير" ؟ من هم القردة و الخنازير في القرآن نفسه !
ببساطة، و حسب السياق في جميع حالات و مناهج و وضعيات القراءة و التأويل و الترتيب، القردة و الخنازير هم "اليهود" الذين لا يطبقون "شرع الله"، أو تعاليم التوراة، كما هي في العهد القديم، و كما يؤكدها القرآن نفسه في نفس نص و سياق النعوت إياها (القردة/الخنازير) !، و بالتخصيص، نصا و سياقا مرة أخرى اليهود الذين رفضوا أول الخروج
اقتحام الأرض المباركة "التي كتب الرب لهم" ! أي ارض "اسرائيل" كما قضى الرب لابراهيم، و نسله السامي ! أي أنهم اليهود الذين قالوا لموسى "اذهب أنت و ربك فقاتلا"، في اعراض عن الأمر بدخول الارض المباركة، و تطهيرها حرقا بالنار ! أي حرق "الكنعانيبن/الفلسطينيبن"، سكان الأرض الأصليين هنا !
و طبعا، و للمفارقة العجيبة، هذا ما فعله بكل قوة و عزم نبي الله "يهوشع ابن نون"، و هو في القرآن فتى "موسى"، في تطبيق حرفي لنص التوراة، و نجد سيرته المطابقة عند العلماء و المحدثين في الاسلام، أنه من الأنبياء الكرام المنعم عليهم، و المنصورين ب "السيف" في نفس مقام "رسول الاسلام" !
احراق "ارض كنعان/فلسطين، بكل ما فيها و من فيها، هو جوهر العقيدة "التوحيدية" في اصلها العبراني و كافة فروعها، من "الصهيونية" الى "الفتوحات"، و لعل المؤاخذة الأبرز ل"رسول الاسلام"، في هذا الصدد، كانت لذات الأصل التشريعي العقائدي، و بصيغة واضحة حاسمة تقول :
"ما كان لنبي أن يتخذ اسرى الا أن يثخن في الأرض" .
عندما نتحدث هنا عن "فلسطين" أو عن أحقية العرب و المسلمين، بأرض "اسرائيل" من منظور "ديني"، فالأمر يصير عبثا "عقائديا" صرفا ! فحتى و إن أخذنا بحرمة تلك الأرض عن "اليهود"، فترة معينة أو أبدا مؤبدا، فكل وجود أو تنطع أو فعل مقاومة هناك، و بمعيار نفس الأصل العقائدي الثابث يظل مرواحا لوجوديات تعادل بقايا "قوم لوط" و "الكنعانيين"، ممن أقاموا نارا كبرى قصد حرق "ابراهيم الخليل" !!
أو حتى العباد ذووا البأس الشديد، من المجوس و الصنميبن و الوثنيين في بابل او مصر !!
إذ أن هناك شبها غريبا بين طقوس "الكنعانيبن"القدامى، في مسألة تقديم "أجمل الصبايا" كقرابين على مذبح الآلهة، و بين تقديمها اليوم، قرابين على ركام الاسمنت المتداعي بعد كل ألف غارة !
بتعبير الشيخ امام في رائعة "يا فلسطينيه" !
هي طبقات مركبة من البناء الايديولوجي العشوائي، تفضي الى تخبطات كثيرة على مختلف مستويات الوعي و الادراك ! و تنتج باستمرار كليشيهات مثيرة للسخرية و للشفقة أيضا، من قبيل نفي وجود شيئ اسمه "الهيكل"، و في نفس الوقت، اجترار قصة عيسى مع كهنة اليهود داخل "نفس الهيكل"، في زعم لنفي و نفي لزعم !!
أو تحوير "القرآن" و "القرآن المدني" لصالح هذه الدعايات "القميئة"، تحت الطلب الملح لأدوات التحالف الصهيو-صليبي، بغلمانه و جواريه في الشرق الأوسط المتعفن ! بينما يصر نفس هؤلاء "الضباع"، على ترديد حكاية "الجار اليهودي" الذي كان يلقي نفاياته عمدا أمام بيت الرسول الكريم ! في المدينة و ابان فترة اكتمال القمر الدموي ! أو فصول القرأن المدني، نصا و تفعيلا !
و كيف يستحي شيخ اشبه بعاهرة ملتحية تعيش بين فخذي "موزة" قطر، أو "وسخ" في سوريا أو الأردن و باقي "حظائر" حكام الشرق الأوسط المتعفن !
كيف يستحي هؤلاء جميعا، إذا كان آخر الشيوعيين المحترمين، أو شاعر من طينة "سميح القاسم" يعتلي منصته للصراخ بشكل هستيري ..

اللاه اكبر !!
يهوشع اصغر !!


ختاما أتذكر حلقة حوارية قديمة للدكتورة "نوال السعداوي"، في برنامج "الاتجاه المعاكس"، مازالت ذاكرة "النت" تحتفظ بها !
حيث كان الموضوع عن المرأة طبعا، و أهليتها للعمل داخل المجتمع في نفس الظروف، و أتذكر أن ساقت الدكتورة في وجه محاورها "الملتحي" خطابا من قبيل أن
"غولدامائيير، امرأة و لها اثداء، و هزمت حكام العرب مجتمعين، العرب مجتمعين" ..
هنا اشكال آخر ! هل هزمت "غولدامائير" العرب الذكوريين الرجعيين المتخلفين ؟
أم أنها هزمت مشروع الخصيان الحداثي القومجي العربي الاشتراكي اليساري !؟

ثم هل "غولدامائير" تمثل فعلا هنا،
نفس الحمولة "الايديولوجية" لما أرادت "الدكتورة" يائسة تسويقه آنذاك !؟
كلا و قطعا !!
من هزم العرب مجتمعين، هو "شارون"، و "موشيه"، أي "هارون"، و "موسى" .. هم أبطال جيش الدفاع الاسرائيلي طبعا !
"غولدامائير"، كانت، و لم يكن لها أثداء بالمعنى الصحي "علميا"، كانت تتنقل من سريرها الى مكتبها، ك"جارية" رديئة، تنتظر أوامر اسيادها من "تجار النخاسة" في الغرب و الغرب الأقصى !
"موشيه" الذي كاد ينفجر في وجه قيادته، لانها رفضت اعطائه الضوء الأخضر للقيام باللازم، شارون الذي لم ينم طوال اسبوع، لانه لاحظ أن هناك أمرا ما غير طبيعي، يحدث على حدود سيناء، أمرا طبيعيا يحدث، هناك و هناك، و عنده أيضا، داخل أوكار "الخفافيش" !
قبل أن يدخل في غيبوبته القسرية الطويلة التي لا يعلم أحد حيثياتها !

أما الرجعي الذكوري الاصولي المتخلف،"الشيخ كشك" كنموذج، .. فقد كان حينذاك في سجون العبث الناصري، و قد قال فيما قال، في تسجيله الشهير، لما سمعت أخبار الهزيمة في الراديو، و العساكر ترتعد فرقا و تتصبب عرقا، كمن يتخبطه مس من شيطان،
« سجدت حامدا الله أن نصر اليهود المؤمنين على الشيوعيين الملحدين» !!

هل هناك من أهلية لخرافة "القدس" و "فلسطين" و الحق العربي الاسلامي هناك .. بعد هذا !؟

بل يمكن الذهاب بالخطاب لى مداه الآخر ..

لاسرائيل هنا، الحق في المطالبة أيضا، بنصيبها من "كعبة" سعود، فقد بناها "ابراهيم" .. و هي تحق لابنائه بالتساوي، أو كما ينص على ذلك التشريع "الاسلامي" على الأقل !

اليس كذلك ..

يااا .. مؤمنين ؟



#حسام_تيمور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف حالك .. أوراشاليم !!
- في حركة التاريخ .. و مسألة القطائع في التاريخ
- كورونا .. بين عبث المؤسسات و مأزق الدولة
- من زمن ال -Covid- التاسع عشر -إحيائي- ...
- تراجيديا سوداء .. و مركبة !!
- -ظاهرة البيدوفيليا- .. بين الايبيستيما و الأدلوجة !
- عيد المرأة .. بأي حال عدت يا عيد !
- عيد المرأة ..
- كورونا .. بين بقرة اليهود .. و حمى الخنازير ..
- و الذين فرض عليهم -التدريس- ..!
- الربيع العربي .. من امتهان الأوطان الى امتهان الانسان !!
- -في نهاية تاريخ صلاحية الشعوب-.. .. و - تاريخ نهاية صلاحية ا ...
- ما يسمى ب -حراك الريف- .. و منظومة النخاسة العالمية الجديدة
- من بلاد العجائب و الغرائب !
- وزارة التعليم بالمغرب .. سلخانة تلاميذ .. بدون ترخيص، و فوق ...
- و سأحتفل بعيد الحب !
- حول البلاغ -النازي- للمديرية الاقليمية لوزارة التعليم، بخصوص ...
- متى يحاكم التعليم نفسه ؟
- طلاسم من بلاد -يهود كنعان-
- بين النص، و نسبة النص


المزيد.....




- وزيرة تجارة أمريكا لـCNN: نحن -أفضل شريك- لإفريقيا عن روسيا ...
- مخاوف من قتال دموي.. الفاشر في قلب الحرب السودانية
- استئناف محاكمة ترمب وسط جدل حول الحصانة الجزائية
- عقوبات أميركية وبريطانية جديدة على إيران
- بوتين يعتزم زيارة الصين الشهر المقبل
- الحوثي يعلن مهاجمة سفينة إسرائيلية وقصف أهداف في إيلات
- ترمب يقارن الاحتجاجات المؤيدة لغزة بالجامعات بمسيرة لليمين ا ...
- -بايت دانس- تفضل إغلاق -تيك توك- في أميركا إذا فشلت الخيارات ...
- الحوثيون يهاجمون سفينة بخليج عدن وأهدافا في إيلات
- سحب القوات الأميركية من تشاد والنيجر.. خشية من تمدد روسي صين ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسام تيمور - - أوراشاليم - مرة أخرى !!