أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم سبتي - كمال سبتي يؤرخ لاربعينيته















المزيد.....

كمال سبتي يؤرخ لاربعينيته


ابراهيم سبتي

الحوار المتمدن-العدد: 1587 - 2006 / 6 / 20 - 12:19
المحور: الادب والفن
    


اقيم حفلا تأبينيا كبيرا للشاعر العراقي الخالد كمال سبتي .بمناسبة اربعينيته .
وقد نظم الحفل اتحاد ادباء مدينة الناصرية ، مسقط رأس الشاعر الراحل .
وقد قرأ الدكتور عبد الهادي الفرطوسي رئيس اتحاد ادباء النجف ، كلمة الاستاذ فاضل ثامر رئيس اتحاد ادباء العراق نيابة عنه .
وقرأ الشاعر رزاق الزيدي رئيس اتحاد ادباء الناصرية كلمة الافتتاح :
نلتقي اليوم وقاسمنا المشترك ، الوطن ، وهاجسنا الابداع الحقيقي المخلص من اجل الانسان وحريته وكرامته .
نلتقي لنقول لمن يرحل من المبدعين ، اننا على الدرب وانت ما زلت بيننا .
نلتقي لنستذكر كمال سبتي لانه كان يكتب ضد القتل والكراهية والطغيان وعلى هذا النهج سنبقى حتى النهاية .
وقرأ الشاعر احمد حميد عباس قصيدة قال فيها :
حالما عدت بالهوى ياكمال
شامخا مثلما تكون الجبال
مستفزا كل الحروف الى الشوق
فحرف مجد وحرف جلال
مبحرا والهوى رخصا
لاتبالي لاي صوب يمال
جرح اهليك موجع كالحطايا
ولاهليك الجراح نضال
ولاهليك الف جرح
غيرت لونها بهن الرمال
مستبد بها نزيف الكمالات
ومستنفر بها الايغال
نم قريرا فنحن بعدك في الشوط
نغني يغري بقانا الجمال
وقدم الشاعر والكاتب علي شبيب ورد سيرة حياة الشاعر من خلال مشهد تمثيلي اسماه ( ما رواه الالم ) اشترك معه في التقديم كريم عبد جابر والرسام حسون الشنون الذي ابدع في رسم لوحة للشاعر داخل القاعة على انغام حزينة للملحن كريم محمد عاشور . وجاء في السيرة :
[ النص عرض لمنظومة بث تستبطن مكونات شتى . نشداناً لاستكناه آلام السيرة الشعرية والحياتية للشاعر . بدءاً بكولاج لمقاطع مجتزأة من متون متنوعة . ومقاطع موسيقية
منتقاة . ومكان عرض خالٍ ، إلاّ من رسام يعمل طول العرض على إنجاز لوحة تعبيرية عن الشاعر ]
الراوي : ( يخرج من بين الجمهور تصاحبه الموسيقى ، وهو يغنّي )
حقيبتُهُ حبيبتهُ وأغلى ، بها الأشعار بالآلام حبلى .
الشاعر : ( يخرج من أعلى يمين المسرح )
المقابرُ قادمةٌ ، والرياحُ نهاراتُ جوعٍ ، وصوتي سلامٌ إلى طفلةٍ ذُبِحَتْ ، وارتعاشي تقاسيمُ نارٍ يوزّعُها التائهونَ على الأرضِ ، أضحَكُ من وَجَلٍ وأحاورُ في صحوتي جَبَلاً..سأسمّيهِ دارَ اليتامى ، وإنْ قَدِمَتْ في الصَّباحِ المقابرُ أوقفُها باسمِ نبضِ اليتامى وباسمي : أنا الشاعرُ الميْتُ ، أوقفُها إنْ هيَ اجتاحتِ الأرضَ ، أصرخُ عودي إلى أسفلِ الأرضِ كيما أنامُ وأهدأُ .
الراوي :
تلا ألمَ النَّخيلِ ، نشيدَ قهرٍ ، يُحيلُ الطفلَ ، لو يسمعْهُ ، كهلا .
ومن عطش الجَنوبِ ، نضا شفاهاً ، لتسجدَ حولَها الأكوانُ ، خجْلى .
الشاعر : ( يخرج من أعلى يسار المسرح )
هذه مُدُني تناساها الأميرُ وغرَّبَ الشعراءُ كلَّ حجارةٍ فيها.. فقادتْني إلى الذكرى لتسألَ : أينَ أنت ؟ أنا القريبُ : إليكَ أمضي كلَّ حين .. لا أراني غيرَ مطرودٍ من الجنّاتِ ، تعرفني البدايَةُ والنهايَةُ أطفأتْ قمري الوحيدَ ، أنا البعيدُ : إليكِ أمضي كلَّ حين ٍ.. لا أراني غيرَ مهجورٍ من الحاناتِ ، ضيَّعني إله الخمرِ في الطرقاتِ فاحتشَدَ الدخانُ يُكلِّمُ الأحجارَ : أنْ مُدّي إليهِ اللفظَ كي ينأى بما هوَ فيهِ عن طِلَّسْمِ ماضيهِ ، اِحتَرقْ يا فَهم ُ.. فالذكرى : الأرومةُ ،
والأرومةُ : نفيُنا القدسيُّ .. ولتهنأْ بموتِكَ يا كلامُ .
الراوي :
ولَمَّحَ للعراقِ ، ببيتِ شِعْرٍ ، تهاوى البيتُ أنقاضاً ، وقتلى .
وأبرقَ للفراتِ ، بحارَ شوقٍ ، فعادتْ ، تملأُ الآفاقَ نَمْلا .
الشاعر :
بعد كأسين ستنام المدينة . سأفتح عينيّ واغلق فمي . فلا أخرج وحيداً ، ولا أدخل في زقاق ضيق ، وإن نادتني امرأة من بيتها فلا أستجيب ، ولا ألتفت يميناً أو يساراً ، وإن رأيت ميّتاً فلا أتعرف إليه ، وإن سألوني عمّا رأيتُ لن أقول شيئاً حتى أصل البيت .أرى طيفاً يشبهني . كان الطيف جندياً من جنوب الحرب ، أسمعني حكايته فبكيت ، وذكّرني بالعتبة والمحراب فخرجت من الحانة لأشتم صباح الدولة والمؤرخ والخدم السعداء .
الراوي :
وآبَ ليلتقيْ وطناً مُعافى ، رأى الحاراتِ ، راياتٍ وجهلا .
ففضّلَ عشرةَ الأغرابِ قسراً ، وقالَ لقلبِهِ ، الموتُ أحلى .
الشاعر :
كان يغني عن حكيمٍ فقد ذراعَهُ في حربٍ خاسرة . وكان يغني عن حبيبةٍ أغلقتْ شبّاكَها . فلم يرَ قنديلَها المنطفئ . وهو نفسُهُ الذي خرجَ إلى شعوبٍ غارقة منذ قرونٍ فقال أنا المخلّص . وحين استدارَ إلى فتنةٍ كانت تأسرُهُ يومَ كانَ يانعاً ، لم يرَ فيها إلاّ دماً يُشيرُ إلى الحرب. وهو نفسُهُ الذي صادقَ الكتابةَ تائباً عن الضمير فكتبَ ذاتَ مرة: أنني وحيدٌ أيها الجبل . والغرباءُ.
الذينَ يتصيّدونَ عثراتِهِ ، ويكيدونَ له مأتما ً. سيرمونَهُ من جبله الوحيد . وسيسقطُ صارخاً للمرة الأخيرة : أنني وحيدٌ فلأمتْ .
الراوي :
توارى زاهداًً يرجو خلاصاً ، ليبقى شعرُهُ عبقاً كدفلى .
الشاعر :
عمياءُ مثل البحرِ ، قالَ الشاعرُ المجنونُ : أذكرها حُطامْ ، سُفُناً بلا أُفْقٍ ، فتغرقُ في الرَّحيلِ منارَةٌ ، ويَصُدُّ بحّارٌ عن الأسفارِ ، أذكرُها حطامْ ، مُذْ جاء صيْفُ اللّهِ مُحْمَرّاً ، رأتْ قُدّاسَها في الوحْلِ مرميّاً ، بكتْ أعوامَها العشرينَ ، وارتكنَتْ حطامْ . عمياءُ مثل البحرِ.. قالَ الشّاعرُ المجنونُ : عزلتُها بلادي ، وقَوامُها النَّجمُ الرمادي ، وعذابُها : السَّنواتُ تَتْرى يا هباءَ العمرِ..عزلتُها بلادي .
الراوي :
نمْ يا كمالُ نمْ . لا شيءَ يحدثُ في البلادْ . لا جوعَ لا عطشا . لا حزنَ لا وجعا .
لا نحرَ لا خبلا ، ولا شعباً يُبادْ . نمْ أنتَ نمْ . لا شيءَ يحدث في البلادْ . إنّا نعيدُ تراثَها .
صحراءَ قاحلةً . ينداحُ فوقَ رمالِها ملحٌ جميلْ . لا خضرةً تُزعجُنا .. لا واحةً تُتعبُنا .. لا نفطَ لا بِدَعاً حرامْ . ونسيرُ بين خيامِنا . يجتاحُنا غِلٌّ أصيلْ . أو نعتلي جِمالَنا .. وسيوفُنا بأكُفِّنا ، نغزوا قرى بعضٍ .. ونُذِلُّ في بعضٍ ، كأبطالٍ شدادْ . لا شيء يحدث إنّما ، سفرٌ يُعادْ .
مفتتح مؤجّل :
نمْ واهبَ الكلماتِ سرَّ الوخزِ نمْ . نمْ طويلاً ٍ وبشدّة . أنت ملكٌ متوّجٌ بالشِّعرِ ، مكلَّلٌ بالألم .
وقد شارك في القراءات كل من الشاعر عبد السادة البصري والقاص مجيد جاسم العلي من البصرة والدكتور عبد الهادي الفرطوسي من النجف والشاعر حسن عبد الغني حمادي والشاعر حامد الشطري والقاص محمد الكاظم والقاص خضير فليح الزيدي والشاعر علي مجبل والشاعر عبد جبر من الناصرية. وحضر الاحتفالية عددغفير من الادباء والمثقفين من البصرة والنجف والناصرية والعمارة.

ثم اختتم الاحتفال بكلمة عائلة الشاعر القاها القاص ابراهيم سبتي جاء فيها :
ان رحيل الشاعر كمال سبتي ، فاجعة ليس لعائلته واصدقائه ومحبيه ، انما هي خسارة للثقافة العراقية والعربية وتحديدا للشعرية العراقية الجديدة .
ان كمال سبتي الذي خبر الابداع والالم والمعاناة في غربته ، حري بكل عراقي ان يفخر به ويعتز بابداعه الشعري الكبير .
وتلقى العراقيون نبأ وفاته بالحزن الشديد والالم المفجع ، واننا اذ نشكر ونقدر جميع الاخوة والاصدقاء الذين عزونا بمصيبتنا ، فاننا نستغرب موقف وزارة الثقافة العراقية التي اثرت الصمت ولم تكلف نفسها بنشر تعزية صغيرة في الصحافة . وكأن الامر لايعنيها وبأن الراحل لم يكن شاعرا عراقيا كبيرا بشعره ومواقفه الوطنية لمناصرة قضية بلده .
واننا حين فجعنا بفقدان شقيقنا الكبير ، فاننا نعزي ادباء العراق ومثقفيه ، لفقدانهم علما بارزا في الشعرية العراقية الحديثة . وكانت مصيبتنا عراقية قبل ان تكون عائلية وتجسد ذلك بالموقف الشريف لاغلب المثقفين والادباء العراقيين في هولندا تحديدا ، حين هرعوا لمد يد العون لشقيقنا رياض سبتي القادم من الولايات المتحدة لنقل جثمان شقيقه الى مدينة الناصرية العراقية مسقط رأس الشاعر الكبير . وقد صاحب بعضهم شقيقنا رياض في اكمال اجراءات نقل الجثمان وتكفلوا بتسهيل المهمة التي لولاهم لكانت صعبة عصية عليه . كالاستاذ جاسم المطير والصديق الشاعر شعلان شريف والصديق الشاعر حميد حداد والصديق الشاعر ناجي رحيم. وفي رحلة العودة وتحديدا في مطار الكويت ، كان لموقف الاستاذ الكاتب العراقي زهير الدجيلي مشرفا في تسهيل الاجراءات وتسريع نقل الجثمان الى الحدود العراقية . ونشكر الصديق القاص كاظم الشاهري الذي كان في اتصال مستمر مع العائلة من الولايات المتحدة .
كما نثمن دور الاستاذ جلال الطالباني رئيس الجمهورية لتكفله في نقل الجثمان والاستاذ جلال الماشطة في متابعة الموضوع .
ونوجه شكرنا الى كافة الاصدقاء المعزين الذين اتصلوا هاتفيا او ارسلوا تعازيهم بالبريد الالكتروني ، وكذلك الاتحاد العام للادباء والكتاب العراقيين .واتحاد الادباء فرع ذي قاروكافة الاحزاب والمنظمات والمسؤولين في المحافظة كالسيد نائب المحافظ والسيد مدير عام دائرة الصحة ونثمن موقف موقع كتابات الذي احتجب حدادا عن الصدور سبعة ايام وكذلك موقع عراق الكلمة الذي خصص مدة الحداد لنشر المراثي والقصائد وما زالت صورة الشاعر تتصدر الموقع . ونثمن موقع الكاتب العراقي الذي اعاد نشر كافة المقالات والقصائد في ملف خاص بكمال سبتي . وموقع الحوار المتمدن ، و موقع سومريون نت على مانشره بحق الشاعر الكبير وكافة المواقع الاخرى وجميع الصحف والمجلات العراقية التي نشرت وما زالت تنشر المقالات والدراسات عن الشاعر . و قناة الفيحاء المتميزة التي كانت سباقة في متابعة وقائع رحيل الشاعر . اضافة الى قناة الفرات الفضائية وقناة الجزيرة وقناة العراقية والسومرية والديار والبغدادية والقنوات الفضائية الاخرى التي تابعت الموضوع . اضافة الى الاصدقاء الذين ساهموا في الحفل التابيني في امستردام . والحفل التابيني في سدني وديترويت وبغداد ومدينة الناصرية والدكتور احمد النعمان والاصدقاء الذين شاركوا معه في الحوار الخاص على البالتوك في غرفة ينابيع . ونشكر ادباء المدن المجاورة الذين حضروا مجلس العزاء مثل الدكتور علي عبد الامير صالح والشاعر حميد الواسطي من الكوت والقاص حامد فاضل والقاص زيد الشهيد من السماوة والشاعر جمال الهاشمي من العمارة ونشكر مجموعة من الفنانين التشكيليين الذين اقاموا معرضا فنيا داخل القاعة .



#ابراهيم_سبتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كل الطرق / قصة قصيرة
- عشر قصص قصيرة جدا
- ارض منزوعة الظلال / قصة قصيرة
- ليلة بكاء الكلب / قصة قصيرة
- امنية موتي / قصة قصيرة
- الاحتفاء بعذابات القصة
- عوني كرومي : مسافر ليل يرحل مبكرا ايضا
- رجل متضفدع / قصة قصيرة
- آخر الغروب / قصة قصيرة
- ملحمة جلجامش .. النص من فكرة الخلود الى محنة الموت
- موت المؤلف وخلود الاثر
- محنة القصة القصيرة جدا
- قصص قصيرة جدا
- قصتان قصيرتان جدا
- عين الذاكرة
- الشاعر شهيدا : وهل كان الشاعر سوى موت على وشك الانبعاث ؟
- قريبا .. كمال سبتي .. المراثي
- كمال شاعر المدن


المزيد.....




- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...
- عبر -المنتدى-.. جمال سليمان مشتاق للدراما السورية ويكشف عمّا ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- يتصدر السينما السعودية.. موعد عرض فيلم شباب البومب 2024 وتصر ...
- -مفاعل ديمونا تعرض لإصابة-..-معاريف- تقدم رواية جديدة للهجوم ...
- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...
- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم سبتي - كمال سبتي يؤرخ لاربعينيته