أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - الشعر في ديوان قم واعتذر للبرتقال رضوان قاسم















المزيد.....

الشعر في ديوان قم واعتذر للبرتقال رضوان قاسم


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 6565 - 2020 / 5 / 16 - 03:18
المحور: الادب والفن
    


في زمن الرواية وهيمنتها على الأجناس الأدبية، يأتي من يتحدى، ويقدم ‏‏"قم واعتذر للبرتقال"، فهل حقق هذا التحدي الانتصار على هيمنة ‏الرواية؟، وهل الشعر يستطيع أن يستعيد عافيته الأدبية، ويتقدم الصفوف ‏الأدبية كما كان؟، أجزم أن الأدب الجيد مهما كان شكله أو نوعه أو ‏جنسه يبقى متألقا، ما دام الأديب/الكاتب يحسن فنون الكتابة.‏
المميز في هذا الديوان أننا نجد مجموعة متنوعة من القصائد، إن كان ‏على صعيد الشكل أم المضمون، منها من جاء بصورة الومضة، التي ‏تتناسب وعصر النت والسرعة، وتلقى الإعجاب من متابعين النت، ومنها ‏ما قدم على وتيرة القصيدة الكلاسيكية، الطويلة، لكن المتعة والصورة ‏الشعرية حاضرة في الحالين، وهذا ما يؤكد على تألق الشاعر "رضوان ‏قاسم" الذي استطاع أن يمتع المتلقي، رغم تعدد أشكال القصائد وطولها.‏
الحب
يفتتح الشاعر الديوان بقصيدة "نفس الخطى" والتي نستطيع أن ندخل منها ‏إلى الديوان، فنجد الأرض، والحب، والصراع، والكتابة/القصيدة ‏والشعراء، بعدها يدخلنا من باب سهل وجميل وخفيف، فيقدم مجموعة من ‏الومضات في "مرور الكرام" والذي جاء فيها عنوان القصيدة متماثل مع ‏فكرة وطريقة تقديم الومضة، يقول في الحب:‏
‏"الحب أن أمضي إليك‏
وفي الطريق
أراك أنت القادمة!!!" ص7، الجميل في هذا التكثيف ربط فكرة الطريق ‏بأكثر من لفظ: "أمضي، القادمة" وأيضا تماثل معنى الفعل بين الأحباء" ‏أمضي إليك/أنت القادمة" والتألق جاء عندما جعل "الطريق" تأتي بين ‏‏"أمضي، قادمة" فساوت/وحدت المسافة بين الشاعر والحبية، وإذا أخذنا ‏النعومة والسلاسة التي تحملها فكرة والومضة، والشكل الذي قدمت به، ‏نتأكد أننا أمام ظاهرة شعرية يتلق فيها فن الشعر، من هنا تأتي المتعة، ‏متعة الفكرة، ومتعة الشكل الذي قدمت فيه.‏
الكتابة/القصيدة
القصيدة بالنسبة للشاعر مثل المرأة، والطبيعة، التي تمنح الفرح ‏وتزيل/تخفف الألم، من هنا يلجأ الشاعر إلى عناصر الفرح/التخفيف، ‏ليتحدى/ليتمرد على واقعه، فالتمرد/الثورة هما غاية وهدف الشاعر، يقول ‏في قصيدة "وللأغاني نشيد":‏
‏"صباحك قهوة الشعراء‏
بها صور، وموسيقى
وقافية...‏
بلون واحد سمراء
إذا ألقيتها رشفا
تصفق لي كفوف الماء!!." ص10، اللافت الحضور الناصع للألفاظ التي ‏تتوحد وتنسجم مع بياض الفكرة: صباحك، قهوة، الشعراء، صور، ‏وموسيقى، وقافية، بلون، واحد، سمراء، ألقيتها، رشفا" فجاءت الفكرة ‏والألفاظ وعنوان القصيدة، لتتوحد ولتنسجم في بوتقة واحدة، فالعنوان ‏يمثل شعاع مبهر للقاري، يقدمه إلى متن القصيدة، وعندما يجد هذا ‏البياض والنصاعة في الألفاظ، بالتأكيد سيتمتع بما قُدم له من فرح وجمال. ‏
جمع الفنون
يجمع الشاعر بين جمالية التقديم ورقي الفكرة في قصيدة: "خارج ‏السرب" والتي يقول فيها:‏
‏"قد جرى نهر عظيم‏
من نقاط ناحلة
لم يشأ إلا ويمضي
ليس يرضى فاصلة
يولد الشعر نزيفا،
والخيام القابلة!!" ص12و13، للافت أن الشاعر يتقن اختيار عناوين ‏القصائد، فالعنوان مفتاح للمضمون، "فخارج السرب" نجده في جريان ‏النهر من "نقاط ناحلة، ليس يرضا، الخيام قابلة" كل هذه المشاهد هي ‏‏(خارج السرب) تتمرد على العادي، على ما هو مألوف، فالشاعر في هذه ‏القصيدة يستخدم فكرة التمرد/الثورة، مؤكدا على أنه لا يترك أي عنصر ‏من عناصر الفرح/التخفيف إلا ويستخدمه.‏
والجميل في هذا المقطع بساطته، التي نجدها في حروف "من، لم، إلا، ‏ليس"، ويشير الشاعر إلى حالة صراع من خلال: "عظيم/ناحلة، ‏نهر/نقاط، لم/إلا، يرضى/فاصلة، الشعر/نزفا" ففي البداية كان الصراع ‏في (الطبيعية)،"النهر والنقاط" وهو صراع مقبول، ولا يثير/يوتر القارئ، ‏لكنه يتقدم أكثر فيتحدث عن صراع ولادة "الشعر"، وهذا يأخذنا إلى ‏الرمز، إلى ربط صراع الطبيعة/النهر، مع الشعر والخيام.‏
الصور ‏
جمالية الشعر تأتي من خلال الصور التي تحملها القصائد، فهي فاكهة ‏الديوان، التي يمكن لأي قارئ/متلقي الاستمتاع، والشاعر "رضوان قاسم" ‏ينثر صوره في الديوان بحيث يستمتع بها القارئ ليتقوى على الفكرة ‏القاسية، فكرة الألم التي نجدها في بعض القصائد، جاء في قصيدة "موعد ‏مع الحزن":‏
‏"أرى شجرا عاريا واقفا لا يميل‏
حزين على وردة
تنحي إذ تمر بها عاصفة" ص18، جمالية الصورة أن الشاعر (ذكر) ‏الشجرة بعد أن جمعها، "شجرا" وأضاف واصفا "عاريا واقفا/ لا ‏يميل/حزين" فكل هذه الالفاظ بشكلها المجرد متعلقة (بالمذكر)، وجعل هذا ‏‏(المذكر) يتحسر/يتألم على وردة/أنثى، التي أتبعها واصفا "تنحني" وكأنه ‏بصورة (المذكر والمؤنث، اراد ان يستميل القارئ لحالة (الضعف) التي ‏تمر بها الوردة، فبدت الصورة وكأنه تتحدث عن أنثى/إنسانة ينظر إليها ‏‏(الذكور)بحزن.‏
وفي قصيدة: "أهديك قافيتي" يرسم هذه الصورة:‏
‏"وردتها لغتي للشعر أعترف ما زالت في ألف كم يتعب الألف‏
قد جئت من ألف للياء أكتبها كل الحروف أمام القدس ترتجف" ‏ص24، قلنا أن أدوات الفرح/التخفيف التي يلجأ إليها الشاعر/ المرأة، ‏الطبيعة، الكتابة/الفن، التمرد/الثورة" وعندما يأتي أحد هذه العناصر ‏محمولا بألفاظ قاسية/مؤلمة فإن هذا يشير إلى حال صعبة يمر بها ‏الشاعر.‏
فاستخدم ألفاظا قاسية: "يتعب، ترتجف" الأول "يتعب" مقرونا ‏بالكتابة/بالشعر، والثاني "ترتجف" متعلقا بالمكان/بالقدس، ورغم أن اللون ‏الأبيض لون البيتين، إلا أن "يتعب ويرتجف" (يلونان/يضفان) لونا جديدا ‏على البياض، وهنا تكمن جمالية الصورة، وجود خط/لون مغاير جديد، ‏ففي البيت الأول جعل التعب على الألف/البداية، وأدهشنا في الثانية عندما ‏صور الحروف ترتجف أمام قدسية المكان "القدس". ‏
‏ وروعة الصورة تجعلنا (عاجزين) عن تفكيكها، وعلينا أخذها كاملة كما ‏قدمها الشاعر، دون محاولة لمس/خدش أي حروف أو لون فيها، فبدت ‏لنا وكأنها أيقونة مقدسة ـ ألست القدس؟ ـ ليس لنا إلا أن نقف أمامها ‏خاشعين. ‏
‏ ويقول في القصيدة ذاتها:‏
‏"دمشق مع حزنها ترنو لدمعتها لجذع زيتونها كم ظلل السعف‏
فالقدس والشام للطغيان قد وقفوا خط استواء لهذي الأرض ينتصف
‏ إما أن تكون رصاصا في بنادقهم أو أن تظل مع الأصنام ترتجف" ‏ص25.‏
قلنا في موضع غير هذا: أن الفلسطيني مسكون بالمكان، فما أن يذكر حتى ‏ينتشي أمام حضور المكان وهيبته، وبما أن الشاعر ذكر مكانين "دمشق ‏والقدس" فكانت نشوته مضاعفة، لهذا قدم أبياتا في غالية الروعة.‏
‏ جمالية الصور الأولى تكمن في جمع دمشق وفلسطين/زيتونها، وفي ‏الإشارة إلى مكانة فلسطين المقدسة من خلال ربطها بالسيد المسيح، الذي ‏اشار إليه الشاعر من خلال: "لجذع/ظلل السعف" فرغم عدم وجود أي ‏مباشرة في البيت، إلا أن فكرة الوحدة والتكامل والترابط بين دمشق ‏وفلسطين حاضرة.‏
وروعة البيت الثاني تكمن في أثر (الوحدة) بين "دمشق والقدس" على ‏العالم/الأرض، والتي نجدها من خلال فصل الشمال عن الجنوب، الخير ‏عن الشر، فبدت وحدتهما وكأنها القاسم، الأداة التي تفرق/تبين/ الخير من ‏الشر. ‏
والبيت الثالث جاء بعد أن (رغب) الشاعر القارئ بالعظمة وقوة دمشق ‏والقدس الموحدتان، فقدم له سؤال/خيارين، "رصاصا في بنادقهم"، أو ‏تظل "مع الأصنام ترتجف" وبالتأكيد بعد المعنوية لمرتفعة التي جاءت بعد ‏وحدة دمشق والقدس، سينحاز/يتجه القارئ إلى قوة "دمشق والقدس، ‏وجاءت الصورة الجميلة عندما جعل الأصنام تتحرك/ترتجف. ‏
‏ ‏
‏ ‏

قصيدة العنوان
‏"قم واعتذر للبرتقال"‏
غالبا ما تكون قصيدة العنوان اللب/الأهم بالنسبة للشاعر، لهذا يختارها ‏عنوان لديوانه، في هذه القصيدة يستخدم الشاعر أكثر من قافية، يفتتحها ‏بالتاء، والتي تلفظ (آه) والتي تشير إلى الألم:‏
‏"سبعون جرحا نازفة فالأرض شكوى ذارفة‏
لا تمطي خيل لها فالخيل تصهل خائفة
حتى متى الصمت الذي يلقى ظلالا راجفة
يا ليت صمتك بعده يأتي جنون العاصفة
حتى متى وإلى متى يافا تصلى واقفة
‏....‏
قم واعتذر للاجئين وللخيام الراعفة" ص21،
بداية نجد هناك تناص مع سورة القارعة، التي جاءت فيها نهاية الآيات ‏ب:"القارعة (مكررة ثلاث مرات)، المبثوث، المنفوش، موازينه ‏‏(مكررة)، راضية، هاوية، ماهية، حامية" فلفظ التاء والهاء التي تخرج ‏من جوف الحلق، تبدو وكأنه (آه) الألم/الحسرة، وهنا يستخدم الشاعر ‏الطريقة ذاتها، فنجد: "ذارفة، خائفة، راجفة، العاصفة واقفة" وكلها ‏كلمات تلفظ بألم ووجع، وإذا ما أخذنا الألفاظ المجردة سنجدها يغلب عليها ‏القسوة والألم: "جرحا، نازفة، شكوى، ذارفة، لا، خائفة، الصمت، راجفة، ‏صمتك، جنون، العاصفة، للاجئين، للخيام، الراعفة" فالألفاظ المجردة ‏تشير إل الألم والشدة، وإذا ما أضفنا المعنى إلى ما سبق، يتكون لدينا ‏وحدة المعنى/المضمون الذي نجده في الحرف، واللفظ والمعنى، وهذا ‏التوحد والتكامل في عناصر لقصيدة يشير إلى أن القصيدة هي من تكتب ‏الشاعر، فخرجت لنا متكاملة ومترابطة.‏
ثم يستخدم قافية اللام:‏
‏"إن كنت حيا لا تزال قم واعتذر للبرتقال
سبعون عاما غصة في هجرة طير الشمال
آن الأوان لغضبة تمحو لسبعين الثقال
‏...‏
والنسر يرفض ميتة ما لم تكن قمم الجبال" ص21، إذا كان الشاعر ‏استخدم التناص القرآني في المقطع الأول من خلال قافية "التاء"، فإنه هنا ‏استخدم الثقافة الدينية من خلال رقم "سبعون/سبعين" وكأنه يريد أن يعطي ‏‏(قدسية) للقصيدة، طابعا دينيا، لهذا افتتح المقطع الثاني بأمر (ديني) "قم"، ‏وتأكيد على هذا (الديني) نجده يخاطب المتلقي من منطلق أخلاقي: ‏‏"الاعتراف بالذنب/اعتذر"، حتمية انتصار الحق على الباطل: "آن ‏الأوان"، ومخاطبة العقل: "والنسر يرفض".‏
المكان
من أسباب ميل الفلسطيني للمكان، حرمانه من وطنه، لهذا ما أن تأتي ‏المناسبة حتى نجده يتماهي مع المكان، ويبحر فيه، حتى لو كان في غير ‏وطنه فلسطين، فالعاطفة، جعلته بهذا (الحب)، كحال الأم التي فقدت ولدها ‏الذي تحب، فما أن ترى طفلا حتي تندفع نحوه، فهي أم وبحاجة إلى ‏الأطفال، إلى إشباع عاطفتها/غريزتها منهم، "رضوان قاسم" يحدثنا عن ‏أكثر من مكان وفي أكثر من قصيدة، يقول في قصيدة "أهديك قافيتي": ‏
‏ ‏
‏ "فالقدس والشام للطغيان قد وقفوا خط استواء لهذي الأرض ينتصف" ‏ص25، اللافت في هذا البيت أن الشاعر ذكر مدينتين، القدس ودمشق، ‏وقسم الأرض إلى نصفين، وهذا يشير إلى قوة حضور المكان عند ‏الشاعر.‏
ويحل في مدن فلسطين في قصيدة: "طائر الشوق"، فيذكر اكثر من مدينة:‏
‏"خذني لناصرتي جرح يخاصرني جرح الكنيسة والمحراب يبتهل‏
خذني لحيفا على موال أشرعة أمشي على مائها ما مسني بلل ‏
يافا تعانق أحلامي وأخيلتي في ليل يافا جفون البحر تكتحل
خذني لمن قهرت يوما أباطرة عكا وريد الهوى في القلب يتصل ‏
خذني لتلحوم طيرا في بحيرتها لم اقبل الماء راح الماء يغتسل
خذني إلى صفدي أن جيء بها جسدي آه يا بلدي ما عدت احتمل" ‏ص32و33، فالشاعر لا يذكر المكان بطريقة عادي، أو لمجرد الذكر ‏فقط، بل نجده يغنى بالمكان ويتماهى معه، لهذا جاءت كل مدينة بصورة ‏متميزة، فالناصر اعطاء لمسة دينية، مسيحية وإسلامية، ويتألق في يافي ‏حتى أنه يشمي على الماء كما مشى السيد المسيح دون بلل، ويافا جعل ‏البحر جفون وتكتحل، وعكا المعلق قلبه بها، وبلدته "تلحوم" جعل الماء ‏يغتسل، كل هذا يؤكد على ان الفلسطيني لا يتعامل مع المكان بصورة ‏فتوغرافية، مجردة، بل ككائن حي، وإلا ما أعطاه الشاعر هذه الروح، ‏وهذا الصفات الخارقة. ‏

الديوان من منشورات دار دلمون الجديدة للطباعة والنشر، دمشق، سورية. الطبعة الأولى 2020.‏



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كميل أبو حنيش رتل هذا النشيد
- حجر يعبد لطفي مسلم
- كميل أبو حنيش -لعلي أعود نهارا
- عائلة من الروهينغا مصطفى القرنه
- ذاكرة ضيقة على الفرح سليم النفار
- رواية -صناء مدينة مفتوحة- محمد أحمد عبد الولي
- عالم الشاعر سميح محسن في مجموعة -غبار على مرايا البحر-
- إسماعيل حاج محمد وحروف المد
- تفشي الثقافة الهابطة والرجعية
- الفرح في رواية -من أنا- شذى محمد الشعيبي
- الفلسطيني والاحتلال في رواية -جدار في بيت القاطرات- مصطفى عب ...
- الثقافة الدينية في ديوان سدرة المشتهى إياد شماسنة
- -نحن الوباء وأنت يا ملك الملوك لنا الدواء-
- على سجادة من الغيم سامي الكيلاني
- الذات في ديوان أنا والشمس وبكين مصطفى القرنة
- كفايا عويجان الألفاظ والمضمون
- محمد كنعان والومضة
- مالك البطلي والومضة
- مكانة فلسطين في كتاب -رجال من فلسطين- عجاج نويهض
- الكلمة والحرف في -شهية فعل الأمر- ل فراس حج محمد


المزيد.....




- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - الشعر في ديوان قم واعتذر للبرتقال رضوان قاسم