أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - طارق الحارس - برقيات سريعة بمناسبة مقتل الزرقاوي














المزيد.....

برقيات سريعة بمناسبة مقتل الزرقاوي


طارق الحارس

الحوار المتمدن-العدد: 1577 - 2006 / 6 / 10 - 07:41
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


( 1)
الشعب العراقي عموما وأمهات الشهداء خصوصا : تم القاء القبض على قاتلكم الأكبر صدام حسين ففرحتم واليوم تم قتل قاتلكم الثاني الزرقاوي ففرحتم . نتمنى لكم الوصول الى يوم الفرحة الكبرى التي لن تتجسد الا باعدام صدام وتطهير العراق منه ومن جميع ذيوله وذيول التكفيريين .
( 2 )
الجيش العراقي والشرطة العراقية : وفقكم الله في كل خطوة من خطواتكم لتطهير العراق من الصداميين والتكفيريين .
( 3 )
السيد نوري المالكي رئيس وزراء العراق : شكرا لك على الخبر الذي أثلج صدور العراقيين وجميع الشرفاء بالعالم . نتمنى أن يكون ذلك بداية موفقة لكم ولحكومتكم لخدمة العراق والعراقيين .
( 4 )
السيد جلال الطالباني رئيس جمهورية العراق : نتمنى أن يساهم مقتل الزرقاوي في ما هو خير للعراقيين مثلما جاء في تعليقكم على مقتله .
( 5 )
السيد بوش رئيس الولايات المتحدة الأمريكية : شكرا لكم ولقواتكم العسكرية والاستخبارية . لقد وفقكم الله بالقضاء على الزرقاوي ونتمنى مواصلة الجهود للقضاء على الارهابيين بالعراق وبالعالم كله .
( 6 )
السيد جون بلير رئيس وزراء بريطانيا : وفقكم الله بالقضاء على الزرقاوي . نتمنى مواصلة الجهود للقضاء على الارهابيين بالعراق وبالعالم كله .
( 7 )
ملك الأردن عبدالله الثاني : شكرا لكم ولحكومتكم ولمخابراتكم لمساهمتها الفعالة في قتل الزرقاوي والقاء القبض على المجرم الكربولي .
( 8 )
الشعب الأردني : انه يوم الثأر لشهداء تفجيرات الفنادق التي راح ضحيتها العديد من الأبرياء الأردنيين فشاركوا الأمهات العراقيات بفرحتهم واركلوا جميع الارهابيين ومن يقف معهم ويساندهم على مؤخراتهم العفنة .
( 9 )
الشعب الفلسطيني في غزة والضفة : قلنا بالأمس ألف لعنة على كل من وقف منكم مع صدام حسين ، وعلى كل هتف باسمه ، وعلى كل من رفع صورته وعلى كل من عمل مجلس عزاء للمجرمين المقبورين ( عدي وقصي ) أولاد الطاغية صدام حسين ، أما اليوم فنقول لكم : ألف لعنة على كل من ساند الزقاوي وعصابته وألف ألف لعنة على كل تظاهر وهتف وعد الزرقاوي شهيدا .
( 10 )
الشعب العربي في كل مكان : شكرا لمن ساندنا وفرحنا معنا بمناسبة مقتل السفاح الزرقاوي وألف ألف لعنة على من عده مجاهدا وشهيدا.
الى من تبقى من الارهابيين : نهاية الزرقاوي ستكون نهايتكم جميعا ولن تطول المسافة بيننا وبينكم ، لاسيما بعد أن عرف الشعب العراقي كله حقيقتكم الدموية وأهدافكم التدميرية .
( 11 )
عائلة الزرقاوي : احمدوا ربكم واشكروه لأن ابنكم قتلته القوات الأمريكية ، إذ لو كان قد وقع بأيدي العراقيين لسمعتم ، قبل قتله ، أخبارا لا تسركم ، واحمدوا ربكم واشكروه لأن ابنكم قتل قبل أن يقترف جرائم جديدة بحق الأبرياء العراقيين والأردنيين تزيد من الحقد على عائلتكم التي خلفت هذا الأزعر اللعين .



#طارق_الحارس (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الا الارهاب .. كل شيء يسر بعراقنا
- انسحاب القوات المتعددة الجنسيات
- المدعي العام لم يكن هناك
- شغب في الملاعب العراقية
- أهل الرمادي : اطلقوا سراح منتخب التايكواندو
- تشكيلة الحكومة : محاصصة أم واقع حال سياسي
- الرياضة في السفارة
- رياضة - نكهة عراقية في قبرص
- مهزلة جديدة لمقتدى : تحريم كرة القدم
- في كل الأحوال : أنها ديمقراطية
- رسالة الى أنصار ( المقاومة ) .. لعلهم يفقهون !!
- تصريحات مبارك دعوة لقتل الشيعة
- لم الاستغراب من تصريحات مبارك !
- الحل : الائتلاف يختار رئيسا للوزراء من خارجه
- محاولة لاغتيال الرياضة العراقية
- الحرب التي انتظرناها لم تنته بعد
- مدرب وزارة الداخلية يغير الخطة
- وهكذا سيموت صدام !!
- أزمة رئيس الوزراء ستحل بصفقة
- حسن نصرالله والشأن العراقي


المزيد.....




- فساتين النجمات في حفلات صيف 2025: بين الأناقة والتمرّد على ا ...
- مراسلة CNN تضغط على ترامب بشأن الاجتماع المحتمل مع بوتين
- البرغوثي يعلق على خطة غزة التي أعلنها نتنياهو
- ماذا كشف نتنياهو بخطة غزة الجمعة؟.. إليك ما نعلمه ولا نعلمه ...
- مفاوض سابق عن خطة احتلال غزة: من الصعب نجاحها وستكون باهظة ا ...
- لماذا تقود السعودية حملة دولية للاعتراف بدولة فلسطينية؟
- رفيقك الوفي.. كلبك قد يعيد لك توازنك ويخفف من الضغوط والتوتر ...
- وزير الهجرة اليوناني يشيد بتراجع أعداد الوافدين بعد شهر من ت ...
- فيدان: ناقشت مع الشرع تعميق التعاون والقضايا الأمنية
- حكم قضائي رابع يوقف أمر ترامب بمنع منح الجنسية الأميركية بال ...


المزيد.....

- كتاب: الناصرية وكوخ القصب / احمد عبد الستار
- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - طارق الحارس - برقيات سريعة بمناسبة مقتل الزرقاوي