أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات الباب السادس ، ف2















المزيد.....

نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات الباب السادس ، ف2


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6509 - 2020 / 3 / 9 - 14:45
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات ، الباب 6 ف 2

هذا النص ( خاصة ) معقد بطبيعته ،
لا أنصح أصحاب العقول المغلقة والكسولة بقراءته ...
1
الحاضر ( طبيعته ، وحركته ، واتجاهه ...) ؟!
بعد فهم دينامية الحاضر وتعدديته ، يمكن الانتقال إلى الخطوة الثانية في طريق معرفة الحاضر ، بشكل منطقي وتجريبي متزامن .
وبعد معرفة الحاضر ( لو نجحنا بذلك !؟ ) يتكشف الوقت والزمن ...
أو بالحد الأدنى ، يكون الانتقال المعرفي ، من المستوى الفلسفي إلى المستوى العلمي التجريبي والمعياري بطبيعته ، ...قد حدث بالفعل !
....
طبيعة الحاضر ؟
الحاضر دينامي ، بمعنى يتعذر تحديده بشكل مسبق وملموس .
بعض التعريفات للحاضر بدلالة الزمن أو الحياة أو المكان :
1 _ الحاضر قديم متجدد ، ويتجدد باستمرار . العبارة منطقية وتنسجم مع الملاحظة والاختبار ، وهي صحيحة كتعريف للحاضر بدلالة الحياة .
الماضي مصدر الحياة الثابت والموضوعي ، وهذه الحقيقة تجريبية وتقبل التعميم بلا استثناء .
الحياة بدورها تمثل بعدا ( أو مستوى ) ثابت في الحاضر ، وليس مرحلة فقط .
2 _ الحاضر جديد ، ويتجدد باستمرار . العبارة منطقية أيضا وتنسجم مع الملاحظة والاختبار وهي صحيحة كتعريف للحاضر بدلالة الزمن .
المستقبل مصدر الزمن الثابت والموضوعي ، وهذه حقيقة تجريبية وتقبل الملاحظة والتعميم بلا استثناء . الزمن أيضا بعد ( او مستوى ) ثابت في الحاضر .
3 _ الحاضر محدود ومحدد تماما ، بالكامل ، فهو بين الماضي والمستقبل :
بدلالة الحياة ..1 _ الماضي 2 _ الحاضر 3 _ المستقبل .
على العكس تماما لو نظرنا إلى الحاضر بدلالة الزمن ...
1 _ المستقبل 2 _ الحاضر 3 _ الماضي .
هذه صورة أولية عن طبيعة الحاضر ، منطقية وصحيحة بدلالة الملاحظة والاختبار .
....
حركة الحاضر ؟
الحاضر دينامي ، بمعنى كل لحظة يبدأ وينتهي بالتزامن ، كيف يحدث ذلك ؟
لجهة الماضي أو الحاضر السلبي ( حاضر _ ماض ) ، اتجاه لحظة الزمن ولحظة الحياة المتعاكس يحدد الجانب السلبي للحاضر .
( حيث يتزايد الماضي الزمني ، نتيجة الانتقال المستمر للحياة من الماضي إلى الحاضر ،
بالتزامن مع تناقص المستقبل الزمني ، بالتزامن أيضا مع تناقص الماضي بدلالة الحياة ) .
لجهة المستقبل يحدث العكس تماما أو الحاضر الإيجابي ( مستقبل _ حاضر ) ، اتجاه لحظة الزمن ولحظة الحياة المتعاكس يحدد الجانب الإيجابي للحاضر من جهة المستقبل .
( حيث يتزايد المستقبل الحي ، نتيجة التدفق المستمر للزمن من المستقبل إلى الحاضر ، بالتزامن مع تناقص الماضي الحي ، بالتزامن أيضا مع تناقص المستقبل بدلالة الزمن ) .
أعتذر عن التعقيد أعلاه ، يتعذر تبسيطه أكثر ،... هذه حدود معرفتي الحالية .
....
اتجاه الحاضر ؟
حركة الحاضر تشبه حركة البركة الصناعية ، حركة دورية ، ومستمرة ، جزء منها غير مكشوف بطبيعته .
....
2
بعبارة ثانية
الحاضر ، بدلالة هذا اليوم 9 / 3 / 2020 ؟!

لليوم ثلاثة أنواع مختلفة ، ومنفصلة بشكل يقبل الاختبار والتعميم بلا استثناء .
1 _ يوم الغد ( القادم والمستقبل كله ) ، هو يقترب بالسرعة التي تقيسها الساعة .
2 _ يوم الأمس ( والماضي كله ) ، هو يبتعد بنفس السرعة التي تقيسها الساعة .
3 _ اليوم الحالي بينهما ، وهو يجسد الحلقة المفقودة والمشتركة بالتزامن بين الماضي والمستقبل ، وحدود الحاضر افتراضية بطبيعتها ، بشكل يمكن تشبيهه مع اللغة ، فالعمر مثلا هو حاضر الفرد من الولادة إلى الوفاة ، بينما حضور السنة يستمر 365 يوما .
نقطة ثانية شديدة الأهمية ، الحاضر يمثل المرحلة الثانية للزمن بعد المستقبل وقبل الماضي . يشبه حاضر الحياة الذي يمثل المرحلة الثانية لكن بالاتجاه العكسي ، حيث حاضر الحياة بعد الماضي وقبل المستقبل .
....
خلال قراءتك لهذه الكلمات ، تتداخل أشكال اليوم الثلاثة ( الأزمنة ) ، ومع بعض التبصر والهدوء تتكشف طبيعة الحاضر ....
الكتابة حدثت في الماضي ، وقراءتك الآن تحدث عبر الحاضر الإيجابي ( مستقبل _ حاضر ) وكل لحظة.... ( مع أن مصطلح اللحظة غير مناسب ، ولا يكفي للتوضيح والبرهان معا ) ، لأن اللحظة نفسها ثلاثة أنواع أيضا : 1 _ لحظة الزمن وهي تنتقل من الحاضر إلى الماضي باستمرار ( وبنفس السرعة التي تقيسها الساعة 2 _ لحظة الحياة هي عكس لحظة الزمن وتنتقل من الماضي إلى الحاضر ( المستمر ) 3 _ لحظة المكان أو الإحداثية هي نظرية وثابتة بطبيعتها .
....
3
بعبارة ثالثة
هل للحاضر سرعة أيضا ؟!
بسهولة يمكن التمييز بين جانبي الحاضر ، المتعاكسين في الاتجاه دوما ، ... الحاضر السلبي ( حاضر _ ماض ) يبتعد في الماضي بنفس السرعة التي تقيسها الساعة .
بينما الحاضر الإيجابي ( مستقبل _ حاضر ) يقترب ، قادما ، من المستقبل إلى الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة أيضا .
هذه الفكرة ( الخبرة ) ظاهرة وتقبل الاختبار والتعميم ، وهي محورية وضرورية لفهم هذه الحلقة المعقدة بطبيعتها ( أعتذر بجد ) ...
خلال قراءتك هنا أيضا _ لمدة دقيقة _ الحاضر السلبي صار جزءا من الماضي ، خلال قراءتك لما سبق وأثنائها ، ...بينما قراءتك المباشرة لهذه الكلمات ( تحدث ) عبر الحاضر الإيجابي ، الذي يتحول إلى حاضر سلبي بشكل دائم وبسرعة ثابتة ( تقيسها الساعة ) .
....
بعد فهم الفارق الحقيقي والنوعي بين اللحظات الثلاثة : بين لحظة الزمن وبين لحظة الحياة ، أيضا بينهما وبين اللحظة الثالثة المكانية ( الإحداثية والنظرية بطبيعتها ) ، يتكشف الحاضر :
1 _ الحاضر الإيجابي ( مستقبل _ حاضر ) ، يقترب قادما من المستقبل إلى الحاضر باستمرار ، وسرعته ثابتة بدلالة الزمن ( او بدلالة لحظة الزمن ) .
على العكس من حركة الحياة ، او بدلالة لحظة الحياة .
لحظة الحياة في الحاضر الإيجابي ، تتحول من الحاضر إلى المستقبل _ بشكل مستمر أيضا وبسرعة ثابتة ( نفسها التي تقيسها الساعة ) لكن باتجاه عكسي .
2 _ الحاضر السلبي ( حاضر _ ماض ) ، بدلالة الزمن يبتعد في الماضي ، أيضا بنفس السرعة التي تقيسها الساعة .
( نفس الأمر بالنسبة لحركة للحياة " أو حركة لحظة الحياة _ هي معاكسة لحركة الزمن بطبيعتها " ، يمكن إدراك وفهم الحركة المزدوجة للحظتين ، والمتعاكسة ) .
....
اتجاه الحاضر مزدوج وبطريقة مركبة ؟!
الحاضر الإيجابي يمثل الحركة القادمة ( بدلالة الزمن ) ، حيث يتحول المستقبل كل لحظة إلى الحاضر . ( على العكس من الحركة المقابلة بدلالة الحياة ، حيث يتحول الحاضر إلى المستقبل )
والحاضر السلبي ، تتكرر عبره العملية المزدوجة نفسها .
والنتيجة المدهشة " الجائزة الكبرى " ، تتوضح فكرة البداية أو فكرة النهاية ، وانهما مترادفتين ، على العكس من الفهم التقليدي ( المشترك والموروث ) ، حيث نشعر أن البداية والنهاية متناقضتان . هما بالفعل على طرفي نقيض بالنسبة للزمن على حدة ، أيضا بالنسبة للحياة على حدة ، لكن خلال الجدلية ( العكسية ) بين الزمن والحياة ، تكون البداية والنهاية وجهان لعملة واحدة .
....
البداية هي نفسها النهاية ، والعكس صحيح أيضا .
بداية الحياة نهاية الزمن ، وبداية الزمن نهاية الحياة ، والعكس صحيح ومزدوج أيضا .
....
المشكلة يمكن تلخيصها بمصطلح الحدود _ أو مشكلة الحد ؟!
لنتذكر أحجيات زينون ، وهي تتركز حول منتصف المسافة أو الحد الأوسط .
المشكلة لغوية بداية ، ثم تتدرج لتشمل الحاضر بمختلف أبعاده ومستوياته .
الفجوة بين الدال والمدلول ، أو المجهول داخل الكلمة نفسها ، ليس أقل من المجهول خارجها .
بالطبع هذه مشكلة أخرى ، تتعلق باللغة وافكر والعلاقة المعقدة ( والغامضة ) بينهما .
....
تطبيق مباشر ( محاولة لكسر الرتابة ) ...
ثلاثة كلمات مفهومة ومستخدمة لدرجة الابتذال :
1 _ اللعب .
2 _ السحر .
3 _ التمثيل .
ما هي الحدود بينهما ؟!
يمكن إضافة العمل ، أو المعرفة أو الحب وغيرها .
....
ليس الهدف السقوط في العدمية ، بل النقيض .
الهدف هو التقدم خطوة في طريق المعرفة الموضوعية حول الزمن ، والحاضر خاصة .
....
ما طبيعة الحاضر أو الوقت أو الزمن ( ماهيته ) ؟!
المشكلة في العلاقة مع الحاضر ، ومحاولة فهمه ، تشبه التحليل النفسي الذاتي ( المفارقة _ المغالطة ) ...
قام سيغموند فرويد بعملية التحليل ( الذاتي ) ثم منعها على زملائه وتلامذته ومرضاه .
في الحقيقة فرويد لم يكن لديه زملاء أو أصدقاء ( علاقات أفقية ) ، بل كان خلال حياتها كلها إما التلميذ أو الأستاذ ...( يذكر موقفه بالشخصية القضيبية بسحب تصنيفه للطبع الفردي ) .
....
ما هو التحليل النفسي الذاتي ؟!
أن يقوم الشخص نفسه بعدة أدوار ، مختلف إلى درجة التناقض ، بالتزامن ودفعة واحدة .
سنة 2011 ، وانا في عمر 51 سنة أنجزت تلك التجربة الروحية _ المعيشية بالتزامن ...
سنة كاملة ( من 1 / 1 / 2011 ولغاية 1 / 1 2011 ) بلا تدخين وبدون كحول مع تدوين يوميات السنة بشكل شبه يومي ( اكثر من 330 يوما ) ويشبه الواقع إلى درجة تقارب المطابقة ( التجربة منشورة على الحوار المتمدن بعنوان " 2011 سنة البوعزيزي " ، وهي جديرة بالقراءة والتأمل والتجريب اكثر ( على جميع المستويات ) .
....
التحليل النفسي الذاتي ، عملية نقوم بها جميعا ، وتستمر طوال حياتنا .
تمثل البديل الثالث بين الإدمان ، وبين تعلم مهارة جديدة .
بديل ثالث بين التكرار وبين القفزة الطائشة ( أو قفزة الثقة أحيانا ) .
أنصحك بقراءة كتاب أريك فروم الأخير " فن الاصغاء " ...يغني عن الكلام الكثير .
....
اللعب والسحر والتمثيل ، 3 كلمات وأفكار وخبرات ، لا يجهلها أحد
ولا يفهمها احد بنفس الوقت .
....
ما الفقر بين الصفر واللانهاية ؟!
1 _ بدلالة التشابه ، القيمتان مجهولتان بطبيعتهما .
2 _ بدلالة الاختلاف ، الصفر أصغر شيء واللانهاية بالمقابل أكبر شيء .
لكن المشكلة لا تنتهي بهذه البساطة .
بين الرقمين 1 و 2 عدد لانهائي من الأرقام ، لنفترضه لانهاية 1 .
أيضا بين الرقمين 1 و 3 عدد لانهائي من الأرقام ، لنفترضه لانهاية 2 .
من البديهي أن لانهاية 1 أكبر من لانهاية 2 .
ماذا يعني ذلك ؟
أكبر شيء هو اكبر من اكبر شيء !؟
إنها عبارة جوفاء ، ومع ذلك حقيقية وصحيحة .
....
سرعة حركة الحاضر تنطوي على مفارقة : كل لحظة يبدأ الحاضر وينتهي بالتزامن .
للبحث تتمة ...



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات الباب السادس ، ف1
- نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات الباب السادس ، مقد ...
- نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات ب 4 ف 1 و2 و3
- نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات ب 4 مع الفصول 1 و ...
- نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني القسم الأول
- نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات ب 5 ف 1
- نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات ، حلقة مشتركة بين ...
- نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات ب 4 ف 3
- نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات ب 4 ف 2
- نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات ب 4 ف 1
- نظرية جديدة للزمن تطبيقات ، مقدمة الباب الرابع
- نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات القسم الثاني ( الب ...
- نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات الباب 3 تكملة
- نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات الباب 3 ف 2
- نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات الباب 3 ف 1
- الكتاب الثاني ...نظرية جديدة للزمن _ القسم الثاني ، الباب ال ...
- الحلقة المفقودة الواقع والحقيقة الموضوعية ؟!
- نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني ، الباب الثاني
- نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات الباب 2 ف 3
- نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني الباب 2 ف 2


المزيد.....




- أضرار البنية التحتية وأزمة الغذاء.. أرقام صادمة من غزة
- بلينكن يكشف نسبة صادمة حول معاناة سكان غزة من انعدام الأمن ا ...
- الخارجية الفلسطينية: إسرائيل بدأت تدمير رفح ولم تنتظر إذنا م ...
- تقرير: الجيش الإسرائيلي يشكل فريقا خاصا لتحديد مواقع الأنفاق ...
- باشينيان يحذر من حرب قد تبدأ في غضون أسبوع
- ماسك يسخر من بوينغ!
- تعليقات من مصر على فوز بوتين
- 5 أشخاص و5 مفاتيح .. أين اختفى كنز أفغانستان الأسطوري؟
- أمام حشد في أوروبا.. سيدة أوكرانية تفسر لماذا كان بوتين على ...
- صناع مسلسل مصري يعتذرون بعد اتهامهم بالسخرية من آلام الفلسطي ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - نظرية جديدة للزمن _ الكتاب الثاني تطبيقات الباب السادس ، ف2