أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال الربيعي - الرأسمالية الآن: حية ام ميتة!















المزيد.....

الرأسمالية الآن: حية ام ميتة!


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 6447 - 2019 / 12 / 26 - 17:22
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


يدور نقاش في الحوار المتمدن, ترتفع وتنخفض حدته بدون سبب معلوم. النقاش هو بخصوص هل ان النظام الرأسمالي عالميا لا زال حيا ام انه اختفى ولفظ انفاسه منذ عقود.

وعلي ان اعترف ان المكان الوحيد الذي يدور فيه هكذا نقاش, حسب علمي, هو في صفحة الحوار المتمدن. فاني لم الاحظ هكذا نقاش في اية دورية او صحيفة ماركسية او رأسمالية , عامة او اكاديمية, او في اي مؤلف او كتاب وقع تحت بصري, وبلغات متعددة.

لماذا يدور مثل هذا النقاش فقط في الحوار المتمدن, وبتكرار ممل, فهو لغز بالنسبة لي وان كنت استطيع التكهن باسبابه وحيثياته!

المقالة هذه تعني فقط بالنظرالى اهمية هذا النقاش من عدمه (نسبيا) في معالجة مشاكل العالم الراهن. فمع اني ماركسي- بالرغم من تحفظ ماركس على توصيف كهذا- ولكني ساسمح لنفسي هنا ببعض البراغماتية في التفكير والسلوك, وان كنت افضل تسميتها بالعقلانية في استخدام الطاقة والوقت.

باعتقادي, ان الادعاء بضرورة مناقشة وجود الرأسمالية من عدمه الآن لا يهدف سوى الى حرف الانظار عن المشاكل والكوارث الهائلة التي تسببها الرلسمالية للبشرية الآن والتي تعالج بعضهأ صحيفة الغارديان-الاشارة الى نقاش ذا صلة اقتبس الصحيفة في مقالها
-الآيديولوجية النيوليبرالية جذر مشاكلنا كلها-
Neoliberalism – the ideology at the root of all our problems
https://www.theguardian.com/books/2016/apr/15/neoliberalism-ideology-problem-george-monbiot
فلا داع هناك ان نعيد اختراع العجلة كل يوم او ان نحاول الظهور بمظهر المتميز فقط بسبب الاختلاف لمجرد الاختلاف.

فما الذي سيتغير ان منحنا النظام "س" تسمية اخرى, "ص", مثلا؟ ما الذي سيغير ذلك من المشاكل الهائلة التي تعانيها البشرية من استغلال وعدم مساواة وحروب لاجل اكتناز المزيد من الثروات على مستوى الدول واغناء الاقلية وافقار الاكثرية والخ؟

هل ان هذه الامراض الاجتماعية والكوارث الانسانية ستزول تلقائيا واوتوماتيكيا بتغيير التسمية؟ الجواب واضح ولا يحتاج الى عناء تفكير. الجواب الوحيد هو كلا. تسمية النظام العالمي الحالي بكونه رأسمالي او غير رأسمالي او سمه ما شأت سوف لا يشفيه تلقائيا من امراضه وعلله.

لنفرض اني كطبيب سميت مرض السرطان تسمية اخرى, هل سيغير هذا من طبيعة السرطان او الاعراض وطرق العلاج بتسميته الجديدة؟ وطرق العلاج قد تكون متنوعة, ولكن لاسباب اخرى لا علاقة لها بالتسمية, مثل خبرة الطبيب المعالج وكفائته واطلاعه على احدث التطورات في مجال العلاج. كما ان العلاج يعتمد على امور عديدة اخرى, فالبلد الغني قد يوفرعلاجا افضل من البلد الاقل غنى. كما ان الحالة المادية للمريض قد تلعب دورا وخصوصا في حالة عدم توفر التأمين الصحي المناسب. وقد يمتلك المريض التأمين الصحي لكنه يسدد فواتير بعض جوانب العلاج وليس كلها. فمثلا قد يدفع التأمين الصحي العلاج الكيمياوي للسرطان ولكنه سوف لن يدفع للعلاج النفسي او اعادة التأهيل للمشاكل النفسية والعائلية او الوظيفية التي تصاحب المرض او تحدث بشكل مباشر او غير مباشر بسببه. فالتأمين الصحي عادة يهدف الى تحليص المريض من مرضه ولا يهدف الى استرجاع المريض لصحته. التأمين الصحي, وهذا يختلف كثيرا من بلد الى بلد ومن حالة الى اخرى, لا يتبنى تعريف منظمة الصحة العالمية بكون الصحة ليست فقط الخلو من المرض, بل انها الرفاهية او الصحة الجسدية والنفسية والاجتماعية والروحية. شركات التأمين عادة تدفع فقط معالجة الجوانب الجسدية للمرض واحيانا قليلة الجوانب النفسية. ولكن حتى في الجوانب الجسمية فهي ليست مستعدة مثلا لدفع تكاليف علاج المشاكل الجنسية الناتجة مباشرة او بشكل غير مباشر عن المرض. فالمرأة التي تفقد شعرها بسبب العلاج الكيمياوي ولا تحبذ استخدام الشعر المستعار لربما ستعاني من مشاكل الثقة في النفس وترى ان جاذبيتها الجنسية قد ضعفت مما قد يسبب في حدوث مشاكل جنسية او علاقاتية مع شريك حياتها. واذا كان موضوعة شكلها الخارجي مهمة في تأديتها لعملها فلربما سيؤثر السرطان او فقدان الشعر او اي تغيير سلبي بنظرها او عموما في قوامها وشكلها الخارجي على الوظيفة. او ان السرطان وعلاجه قد يسببب مشاكلا جنسية لا تدفع تكاليف علاجها شركات التأمين, مثل عدم الانتصاب في الرجل او صعوبة الحصول على النشوة في المرأة او اضطرابات جنسية اخرى.

لنرجع الى موضوعة الرأسمالية. واني اخترت مثالا من مجال الطب لتقريب وجهة نظري. والبعض الآخر قد يختار امثلة اخرى او مغايرة من مجالات حياتية او وظيفية اخرى.

ولكني اريد ان اضيف ان الجواب على السؤال بخصوص وجود الرأسمالية من عدمه لا يعني شيئا بتاتا لمئات الملايين من الناس التي تعاني الفقر والاستغلال والبطالة. واغلبية الناس لا تفكر في مشاكلها بكونها نتاج نظام رأسمالي او لا, فالمشاكل البشرية والفردية معقدة بشكل هائل ولا يمكن اختزال الاسباب فقط الى نظام اجتماعي محدد. فمثلا, الادمان على الكحول كان موجودا في الاتحاد السوفيتي الاشتراكي كوباء وهو موجود ايضا في الدول الرأسمالية ومحاولات السلطات الامريكية في حظر الكحول في عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي ادت الى ازدهار مافيا صنع الكحول والمتاجرة به وتهريبه وازدياد معدل الجريمة والى تناول انواع ضارة قد تسبب العمى مثلا.

قد يزعم البعض ان طرق التخلص من هذه الامراض الاجتماعية في عصرنا من فقر او استغلال او اغتراب ( يتجلى بشعور عارم بالوحدة وتفشي الاضطرابات النفسية) او علاجها سيكون مختلفا في حالة وجود الرأسمالية كمسبب من عدمه! ولكن من قال ان هنالك وصفة شافية واحدة لكل مرض بغض النظر عن المسبب, ناهيك عن كل الامراض؟
فنحن الاطباء النفسيون, مثلا, نعالج اضطرابات نفسية كالشيزوفرينيا او التوحد دون معرفة اسبابها.

وهل يتفق كل من يعتقد باستمرار وجود الرأسمالية كنظام على طرق واساليب النضال ومكافحة العلل الاجتماعية او الاقتصادية اوغيرها؟ الاغلبية الساحقة من الماركسيين والرأسماليين تتفق على ان عصرنا هو عصر الرأسمالية. ولكنهم بالطبع يختلفون اختلافا جذريا وشاسعا في معالجة المشاكل الملازمة للرأسمالية, المشاكل الوقتية او البنيوية.

وهل هنالك وصفة سحرية, اشتراكية ام رأسمالية او وفق اي نظام آخر, موجود او محتمل الوجود, لحل كل مشاكل البشرية بجرة قلم او حتى ليس بجرة قلم؟ مشاكل البشر متنوعة الشكل وهائلة الاختلاف وكل يوم نقابل نحن بمشاكل جديدة, وعلاج هذه المشاكل, اجتماعيا او فرديا, قد يكون ممكنا واحيانا غير ممكن -فالتحليل النفسي مثلا لا يعتقد ان السعادة هدف مقبول او يجب ان يسعى الفرد اليها وذلك رغم ان بعض الاحزاب الشيوعية ترفع شعار السعادة! واني اعتقد ان هذا الشعار هو شعار رأسمالي غير اخلاقي وليس شعارا ماركسيا! وهنالك فلسفات ايضا تتفق مع تعاليم التحليل النفسي. وحسب علمي, ان ماركس لم يزعم ان الشيوعية ستكون جنة الله على الارض, لان ذلك سيعني في المحصلة ان الشيوعية ستكون صنوا للموت! والماركسية هي فلسفة الحياة والتغيير وليست فلسفة الجماد والموت. والحلول دوما تعتمد على وعي البشر, التكنولوجيات المتداولة, ادراكاتهم الخاصة وقدراتهم على تخطي الصعاب والتعلم دوما وابدا من الاخطاء ومن مسيرة الحياة.

و ليس هنالك من طريق سهل لمعالجة مشاكل البشرية كلها سواء كان النظام رأسماليا ام لا. واذا كان مثل هذا الطريق موجودا فلماذا لا يسلكه كل البشر او اغلبهم لحل مشاكلهم؟ وعدم سلوكهم هذا الطريق بزعم نقص او خلل معرفي, فردي او اجتماعي, سيكون زعما مناقضا للماركسية ونظريات علم النفس وخصوصا هرمية ماسلو في الاحتياجات البشرية.

المسألة بتقديري هي ليست قضية تسمية فقط. والبحث عن تسمية اخرى للنظام هو تشتيت للجهد والوقت. انه ترف لا نمتلكه. ولكن حتى لو امتلكنا هذا الترف, فالقناعة السائدة ان التسمية او تغييرها ستبقى قضية هامشية قد تكون مهمة في بعض الجوانب ولكنها سوف لا تغير الصورة العامة او تضعها في اطار مختلف ولن تضيف المزيد من طرق البحث والعلاج.
لفترض جدلا ان امريكا ليست دولة رأسمالية وعلى عكس ما يزعم الاغلبية الساحقة من الماركسيين والرأسماليين! ما الذي سيغيرهذا من طبيعة ومحتوى السياسات الامريكبة في واقع الحال؟ الحكم هو دوما على ما تفعله الناس او على سلوكيات الدول. فلو سمحنا لانفسنا استخدام لغة اللاهوت وببعض التبسيط يمكننا التساؤل: هل ستنتقل امريكا من موقع الشيطان (الرأسمالي) الى موقع الملاك (اللارأسمالي) بتغيير التسمية؟
فمثلا, اني اعادي سياسات امريكا, واقصد هنا بالطبع السلطة وليس الشعب, وذلك بسبب طبيعة سياساتها المعادية للشعب الامريكي نفسه وكذلك للشعوب الاخرى. واذا كان البعض لا يتفق معي في هذا, فهذا لاعلاقة له بكون امريكا رأسمالية او خلافه. الاختلاف سيكون مختلف الطابع, كأن يزعم البعض ان السياسات الاشتراكية سوف لن تكون افضل او حتى انها ستكون اسوء. والبعض الآخر سيزعم ان امريكا تساند الشعوب وتعمل لصالح شعبها-امريكا "حررت" العراق من صدام وهي "زعيمة العالم الحر"! وهؤلاء بالطبع كلهم او اغلبهم لا ينفون الطبيعة الرأسمالية لأمريكا.

ما اريد ان اقوله ان قضية التركيز على تحديد طبيعة النظام او تسميته هي مهمة فقط لتفادي تكرار الاشياء والشرح الطويل كل مرة ومن جديد.

اني اعتقد ان تشخيص طبيعة النظام هي قضية فلسفية, ابستيمولوجية اذا اردنا استخدام التعبير الادق-طبعا مرتبطة بمواضيع اخرى كالاقتصاد وجوانب معرفية اخرى. ولكننا اذا اختلفنا في التشخيص الابستيمولوجي فلا ادري كيف يمكن ان نختلف في طبيعة المشاكل الراهنة والتي هي بحاجة الى حل سريع في معظمها-وبالاخص قضية الاحتباس الحراري وكارثة البيئة وان كانت مشاكل مجتمعاتنا تحيل التفكير بهذه الكارثة الى لغو فارغ ولكن هكذا اعتقاد لا يلغي المشكلة وبالطبع لا يعالجها! البعض قد يعتقد بضرورة اجراء حلول جذرية وانا احدهم, وآخرون يؤمنون باجراءات اصلاحية, وآخرون قد يعتقدون ان ليس هناك من داع للتغيير او بعدم امكانيته بسبب طبيعة التركيبة البشرية ونظرية الجين الاناني او بسبب نظريات اخرى بيولوجية او فلسفية او نفسية اخرى لا تعد ولا تحصى.

اذن النقاس حول وجود الرأسماليىة من عدمه سيكون نقاشا فلسفيا-ابستيمولوجيا. واني لا انكر ان نقاشا كهذا سوف يكون خاليا من فوائد. ولكن المسألة هي هل ان الحركة الشيوعية ترى ان هذه المسألة يجب وضعها على طاولة البحث! انني لا اعتقد هذا. والسبب بسيط وهو ان الحركة الشيوعية لا تهمها تماما التسميات قدر اهتمامها بواقع الحال وبتغييره نحو الافضل. وهذه مهمة شاقة جدا بحد ذاتها وخصوصا بانكماش وتقلص الحركة في حاضرنا, ولذا فعليها هي ان تكون حريصة جدا في كيفية الاستفادة من وقتها وطاقتها. انها تعتقد, من خلال تجربتي الحياتية الخاصة, ان ليس هنالك سببا مقنعا لاعادة تعريف الرأسمالية, و, ماهو الاهم, انها تعتقد ان مثل هذا النقاش سيهدف الى تقويض قدرات وطاقات الشيوعيين في بحث امور هامشية وغير ذات جدوى عمليا.

اني ارجو, متفقا مع آخرين كثيرين, ان يكون هنالك تركيزا اكبر على الابداع والابتكار في ايجاد اساليب وتقنيات جديدة, ألية او بشرية, فعالة للتقليل من الظلم والشقاء والاستغلال.

و لربما علينا في النهاية ان نتفق على ان نختلف. والامور لا يمكن دوما حلها بالمزيد من النقاش والى ابد الدهر, واني استطيع ان اشرح اسباب ذلك ولكن هذا سيعقد الامور في مقالة قصيرة كهذه. وليس هنالك من منطق يقضي بذلك ايضا. والماركسية تقول هي الاخرى شيئا آخرا, وهذا الشئ الآخر هو من ابجدياتها!



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصاعد الشعبوية-الشعوبية في عصرنا
- انتفاضة العراق انتفاضة ضد الفاشية! (3/3)
- سلمية التظاهرات, العنف, وفرانتز فانون
- -لماذا أنا شيوعية!-
- انتفاضة العراق انتفاضة ضد الفاشية! (2)
- انتفاضة العراق انتفاضة ضد الفاشية! (1)
- يطالب الأطباء بالتدخل الطبي -العاجل- لإنقاذ حياة جوليان أسان ...
- ديموقراطية بريمر-الرأسمالية هي حمامات دم!
- الوثائق الإيرانية المسربة بخصوص نفوذ ايران الهائل في العراق
- عائلة برزاني في كردستان تنفق 47 مليون دولار على منزلين في بي ...
- بيان شيوعي عالمي بالضد من الانقلاب الامبريالي في بوليفيا
- الاشتراكية-الشيوعية هي مستقبل البشرية
- تعرية خمسة اساطير حول ثورة اكتوبر
- ميلاد عراق جديد!
- الرياضيات وشيوعية تحقق نبؤة نيتشه في الانسان التافه!
- -الإمبريالية- بمفهوم لينين في القرن الحادي والعشرين
- -إنهم أسوأ من صدام-
- نفاق اسرائيل في دعمها المزعوم للاكراد!
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (7)
- فرانكينشاين الرأسمالية:عادل عبد المهدي وشيوعيو السلطة!


المزيد.....




- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- من اشتوكة آيت باها: التنظيم النقابي يقابله الطرد والشغل يقاب ...
- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال الربيعي - الرأسمالية الآن: حية ام ميتة!