أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال الربيعي - الاشتراكية-الشيوعية هي مستقبل البشرية















المزيد.....

الاشتراكية-الشيوعية هي مستقبل البشرية


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 6404 - 2019 / 11 / 10 - 09:25
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ادناه ترجمتي لمقالة
"الاشتراكية تتفوق كثيرا على الرأسمالية: إنجازات البناء الاشتراكي في الاتحاد السوفيتي", بقلم نيكوس موتاس. نيكوس موتاس هو رئيس تحرير صحيفة "الدفاع عن الشيوعية".
-----------
خلال السنوات الخمس والعشرين الأخيرة من حكم القوى المعادية للثورة في الاتحاد السوفيتي وأوروبا الشرقية, هيمن على النقاش السياسي العام مفهوم "نهاية التاريخ ونهاية الأيديولوجيات". الرأسمالية هي الفائز النهائي في سلسلة التحولات الاجتماعية والاقتصادية ، 1) لقد فشلت الاشتراكية بشكل لا رجعة فيه, 2) الرأسمالية هي الفائز النهائي في سلسلة التحولات الاجتماعية والاقتصادية, 3) كل حجة لمجتمع غير رأسمالي لاضفاء طابع اجتماعي على العمل في اقتصاد مخطط مركزيا هي "غير واقعية" و"محض خيال".

معاداة الشيوعية, بالطبع, تشكل جزءًا أساسيًا من الفكر الرأسماليي أعلاه. لأكثر من عقدين من الزمان, شنت القوات البرجوازية وآلياتها ( تدوين التأريخ, وسائل الإعلام, إلخ) في جميع أنحاء العالم حملة صليبية معادية للشيوعية, وذلك أساسًا من خلال شيطنة الاتحاد السوفيتي و تشويه صورته وكذلك صورة النظام الاشتراكي في القرن العشرين بشكل عام.

هناك شبح يطارد رؤوس الليبراليين الجدد, الوسطيون, الاشتراكيين الديمقراطيين, النازيين الجدد وغيرهم من المدافعين عن الهمجية الرأسمالية في كل مرة يواجهون فيها بالحقائق الماركسية اللينينية. إنه شبح ما يسمونه النظام الشمولي "الشمولي", "الستاليني", "المتعطش للدماء", "القمعي", إلخ. يحاول مناهضو الشيوعية تشويه التاريخ بأي طريقة ممكنة, لكن لسوء الحظ بالنسبة لهم, لا يمكنهم تغيير الحقائق التاريخية.

يكشف التاريخ نفسه الأكاذيب الصارخة للدعاية البرجوازية المعادية للشيوعية.

على الرغم من وجود المشاكل ونقاط الضعف, أثبت النظام الاشتراكي في القرن العشرين تفوق الاشتراكية على الرأسمالية وأظهر المزايا الضخمة التي يوفرها لعمل الناس وحياتهم. لقد حرّر إلغاء العلاقات الرأسمالية في الإنتاج الانسان من قيود الاجور، مما فتح الطريق أمام إنتاج العلوم وتطويرها, ليس من أجل ربح الاقلية، بل من أجل تلبية احتياجات الشعوب. في ما يسمى بـ "النظام الشيوعي الشمولي" (كذا) كان لكل فرد وظيفة مضمونة, نظام صحة وتعليم مجانيي, خدمات منخفضة التكلفة تقدمها الدولة, السكن, وإمكانية المشاركة الواسعة في الانشطة الثقافية والرياضية.

في الفقرات التالية, كرد على جميع المدافعين عن الهمجية الرأسمالية, سنشير إلى بعض الإنجازات الأساسية للنظام الاشتراكي في الاتحاد السوفيتي:

حقوق المرأة: مهدت ثورة أكتوبر 1917 العظيمة الطريق إلى التحرر الاجتماعي وتحرير نساء الطبقة العاملة. قبل ثورة أكتوبر, في روسيا القيصرية, كانت المرأة تخضع لمختلف اشكال التمييز الطبقي والجنسي.
80 ٪ منهن من العمالة غير الماهرة, حيث كسبن نصف رواتب زملائهم الذكور. لم يكن 87٪ من النساء يعرفن القراءة والكتابة. ضمنَ أحد المراسيم الأولى للثورة الحقوق السياسية للمرأة؛ في بريطانيا حدث ذلك في عام 1918، في الولايات المتحدة في عام 1920 وفي فرنسا في عام 1944.

في روسيا السوفيتية من 1917 إلى 1920 تعلمت ما يقرب من 4 ملايين امرأة القراءة والكتابة, بينما في الفترة من 1922 إلى 1928 زاد عدد ممثلات الشعب في السوفيتات بنسبة 9 مرات (700 830 عاملة ومزارعة). بينما خلال سبعينيات القرن الماضي كان في الولايات المتحدة 5٪ فقط من أعضاء الحكومة الفيدرالية وحكومات الولايات من النساء, كان 35.6٪ من أعضاء السوفيت الأعلى من الإناث.

شرّعت في الاتحاد السوفياتي - وليس في أوروبا الغربية أو في الولايات المتحدة - قوانين خاصة لحماية النساء خلال فترة الحمل: 4 أشهر.

ملاحظة: في الاتحاد الأوروبي, كان معدل البطالة بين النساء 10.6 ٪ في عام 2012 و 10.1 ٪ في عام 2014, في حين أن العدد الإجمالي للنساء اللواتي يعانين من الفقر يبلغ 65 مليون امرأة !


إنجازات العمل: في الاتحاد السوفيتي, كان هنالك عمل مضمون ودائم للجميع, لا يزيد عن 41 ساعة في الأسبوع. تم تخفيض ساعات العمل إلى 36 ساعة في الأسبوع. يعد أسبوع العمل في الاتحاد السوفياتي من أقصر الأسابيع في العالم, بينما تمتع العاملون بحق الراحة والتسلية, إلى جانب بدل ثابت سنوي كامل الأجر.

كان التأمين الاجتماعي الحكومي للعمال إلزامياً. مصدر المساهمة هو رواتب العمال وميزانية الدولة. كان الجميع يعمل بدوام كامل الى عمر 55 سنة للنساء. في حالات الاعمال المؤذية للصحة, يكون للرجال الحق في التقاعد عند بلوغ سن الخمسين والنساء في سن 45.

لم تكن الراحة والتسلية امتيازًا كما في الرأسمالية - بل حقا كفلته المادة 119 من الدستور السوفيتي. كان لدى الدولة الاشتراكية شبكة واسعة من المعاهد الثقافية والرياضية المجانية التي كانت تحت تصرف الشعب. تم بناء أول مركز ترفيهي في مدينة بطرسبرغ (لينينغراد) في عام 1920 بمبادرة من لينين نفسه. في بداية عام 1940 كان هناك بالفعل 3600 مركزا ترفيهيا لخدمة ما يقرب من 470،000 عامل, بينما في الثمانينيات كان هناك أكثر من 14000 مركز للترفيه والاستجمام التي استوعبت 45 مليون شخص.

ملاحظة: في العالم الرأسمالي - وخاصة في أوروبا الغربية - تحققت الإنجازات العمالية نتيجة للصراعات الطبقية المستمرة والدموية. وجود الاتحاد السوفيتي ومثال البناء الاشتراكي حمل عددا كبيرا من الحكومات البرجوازية الغربية لمنح بعض الحقوق الاجتماعية والعمالية لشعوبها. ومع ذلك, بعد الثورة المضادة في اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية وأوروبا الشرقية, تعرضت هذه الحقوق الاجتماعية والعمالية لهجوم شديد. اليوم, نعيش الهمجية الرأسمالية للبطالة الجماعية والعمالة المنخفضة, قلة الرواتب, تسريح العمال الجماعي, علاقات العمل بدون عقد, وعمالة الأطفال. في العالم الرأسمالي, تم التضحية بجميع الحقوق الاجتماعية والعمالية في مذبح ربحية رأس المال؛ في الولايات المتحدة يعيش 47 مليون شخص على حافة الفقر, وفي الاتحاد الأوروبي هنالك 25 مليون شخص عاطل عن العمل!

نظام الرعاية الصحية العامة والمجانية: تواجد في روسيا السوفيتية شبكة واسعة من مؤسسات الرعاية الصحية, التي كانت تمول من قبل الاقتصاد الاشتراكي المخطط مركزياً, والذي وفر خدمات مجانية لجميع السكان. الأرقام تتحدث عن نفسها: قبل ثورة أكتوبر, في روسيا القيصرية, كان متوسط ​​العمر المتوقع 32 عامًا فقط. بعد عام 1917 في غضون بضع سنوات ارتفع متوسط ​​العمر المتوقع إلى 44 سنة (1920). في عام 1987 كان لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية معدل العمر المتوقع هو نفسه في العالم الغربي, 69. وكان الأطفال وصحتهم هدفا رئيسيا لنظام الصحة العامة السوفياتي.
خلال البناء الاشتراكي, نمى عدد الأطباء, في حين انخفض معدل وفيات الأطفال (الذي كان في روسيا ما قبل الثورة مشكلة كبيرة) بمقدار 10 مرات. في منتصف الثمانينيات, كان ما يقرب من 160 مليون شخص يجرون فحوصات صحية وقائية سنوية, في حين أن أكثر من 35 مليون شخص كانوا يخضعون للرقابة الطبية دون مقابل. خلال نفس الفترة, كان هناك أكثر من 28،000 مستوصف حكومي للنساء والأطفال في الاتحاد السوفيتي.

ملحوظة: في روسيا السيد بوتين الرأسمالية, انخفض معدل العمر المتوقع - في عام 2004 بلغ 63 عامًا. علاوة على ذلك, لم تعد الرعاية الصحية مجانية وعامة في نظام الرأسمالية "الأوليغاركية" و "مجموعات الاحتكارات", وتم غلق مستشفيات حكومية عديدة وحل محلها مستشفيات خاصة، وزادت "حوادث" العمل (6000 حالة وفاة كل عام), والعامل الروسي يجب عليه دفع ثمن الخدمات في المستشفيات العامة الحالية.

نظام التعليم العام والمجاني: من الإنجازات الفريدة للنظام الاشتراكي في الاتحاد السوفيتي هو القضاء التام على الأمية والزيادة السريعة في المستوى التعليمي. قبل ثورة 1917, كان 37.9٪ فقط من الرجال الناطقين بالروسية و 12.5٪ من النساء الناطقات بالروسية يعرفون القراءة والكتابة. منذ البداية, بذلت الحكومة السوفيتية جهداً هائلاً للقضاء على الأمية. تتحدث الأرقام من تلقاء نفسها: حوالي 50 مليون شخص تعلموا القراءة والكتابة في السنوات بين 1920-1940؛ في عام 1937 كان 75٪ من إجمالي السكان يعرفون القراءة والكتابة. وفي 1960s كانت الأمية قد تم القضاء عليها تماما.

كان القضاء على الأمية - الذي حققته كوبا الاشتراكية أيضًا في الستينيات - جزءًا من برنامج تعليمي عام وموحد أنشأته الحكومة السوفيتية والذي تضمن: نظام تعليم مجاني لكل طفل, برنامج تعليمي اجتماعي ما قبل المدرسة, إمكانية التحصيل الدراسي المجاني إلى مستوى التعليم الجامعي للطبقة العاملة والمزارعين, إنشاء الآلاف من رياض الأطفال العامة والمدارس الابتدائية والثانوية. ارتفع عدد الأشخاص الذين انهوا التعليم الجامعي من 1.2 مليون في عام 1939 إلى 21 مليون في نهاية الثمانينات. من 1918 إلى 1990 أكمل أكثر من 135 مليون روسي التعليم على مستوى الجامعة.

بينما يخضع الحق في التعليم في العالم الرأسمالي الى مبدء الربح والخصخصة, كان للطلاب في الاتحاد السوفياتي حرية الوصول إلى جميع المستويات التعليمية. لم تكن هناك رسوم في التعليم العالي في الاتحاد السوفياتي, و, علاوة على ذلك, كان هناك إمكانية الحصول على التأمين الصحي وكذلك المساهمة في العديد من الفعاليات الرياضية والثقافية.

ملاحظة: في عام 2000 في روسيا الرأسمالية دفع 40 ٪ من الطلاب على مستوى الجامعة الرسوم. أدت استعادة الرأسمالية في البلاد إلى تفكك الطابع العام والمجاني للتعليم. إن الإنجازات التي لا جدال فيها للاشتراكية في التعليم قد تم الاعتراف بها على نطاق واسع من قبل الهيئات العلمية للدول الرأسمالية. وعبارة hat Ivan knows that Johnny doesn t "ما يعرفه إيفان لا يعرفه جوني" أصبحت موضوع بحث في الولايات المتحدة. خاصة بعد الانتصار السوفيتي في قطاع العلوم، بما في ذلك علوم الفضاء, لا يمكن لأحد أن ينازع على تفوق النظام الاشتراكي في مجال التعليم.
( What Ivan knows that Johnny doesn t
في 4 أكتوبر 1957 قام حدث علمي بتغيير العالم. تم وضع جسم صغير بحجم حبة العنب في مدار حول الأرض, سمي سبوتنيك. لقد كان نتاج الإبداع السوفيتي, وليس الابداع الأمريكي.
https://vtechworks.lib.vt.edu/bitstream/handle/10919/40377/Chap1.pdf?sequence=9&isAllowed=y
ط.ا)

لا يوجد قطاع علمي خلال القرن العشرين حيث لم يكن الاتحاد السوفياتي فيه قوة رائدة. كل عام 20 ٪ -25 ٪ من الاختراعات السنوية, تقريبا في كل جانب من جوانب التكنولوجيا, تتمي إلى الاتحاد السوفياتي.

يمكن أن نشير إلى المزيد من إنجازات الاشتراكية في الاتحاد السوفيتي, وكذلك في أوروبا الشرقية. يمكننا بالتأكيد أن نشير إلى التحول الكامل لدولة قيصرية شبه إقطاعية فقيرة إلى قوة عظمى ذات التصنيع الواسع والزيادة السريعة في الإنتاج الزراعي. يمكن أن نشير إلى المساهمة الهائلة للاتحاد السوفيتي في الكفاح ضد الفاشية خلال الحرب العالمية الثانية. يمكن أن نشير أيضًا إلى الإنجازات السوفيتية الرائعة في الفنون والثقافة, بما في ذلك السينما والمسرح والموسيقى الكلاسيكية والشعر والأدب وغيرها.

الاستنتاج واحد: في أي قطاع من قطاعات الحياة الاجتماعية والاقتصادية, أثبتت الاشتراكية أنها تتفوق على الرأسمالية. وعندما نتحدث عن "التفوق" فإننا نشير إلى كيفية إدارة النظام الاشتراكي لتلبية احتياجات الناس من خلال القضاء على استغلال الانسان للإنسان. إن الرأسمالية, نظرًا لطبيعتها الفوضوية في الإنتاج والربح, ليس لديها ما تقدمه للإنسانية غير الفقر والبؤس والبطالة وعدم المساواة والحروب.

أثبت الاتحاد السوفيتي والدول الاشتراكية الاخرى في القرن العشرين, على الرغم من مشاكلها, أنه من الممكن وجود عالم أفضل. على الرغم من الانتكاسة التاريخية المؤقتة لثورة 1989-1991 المضادة, لم ينته شيء. نهاية التاريخ لم تأت, يا سيد فوكوياما ويا ايها المدافعين الاعزاء عن الرأسمالية.

الاشتراكية-الشيوعية هي مستقبل البشرية.



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعرية خمسة اساطير حول ثورة اكتوبر
- ميلاد عراق جديد!
- الرياضيات وشيوعية تحقق نبؤة نيتشه في الانسان التافه!
- -الإمبريالية- بمفهوم لينين في القرن الحادي والعشرين
- -إنهم أسوأ من صدام-
- نفاق اسرائيل في دعمها المزعوم للاكراد!
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (7)
- فرانكينشاين الرأسمالية:عادل عبد المهدي وشيوعيو السلطة!
- خدعت الولايات المتحدة الأكراد الآن للمرة الثامنة
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (6)
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (5)
- أَلْمُوج بِيهَار: -اليهود العراقيون يرفضون التلاعب الصهيوني ...
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (4)
- دراسة جديدة توثق آثار اليورانيوم المنضب على الأطفال في العرا ...
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (3)
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (2)
- بيع -التيار الديموقراطي!- نفسه الى -مفستوفيليس-!
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (1)
- الإرهاب كشرط لا مناص منه لقيام اسرائيل ووجودها!
- فينكلشتاين: -اسرائيل امة القتلة-!


المزيد.....




- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال الربيعي - الاشتراكية-الشيوعية هي مستقبل البشرية