أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية - طلال الربيعي - سلمية التظاهرات, العنف, وفرانتز فانون















المزيد.....

سلمية التظاهرات, العنف, وفرانتز فانون


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 6432 - 2019 / 12 / 8 - 03:29
المحور: ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية
    


"ما زالت اشياء عديدة في هذا العالم يجب ازالتها بالحديد والنار"
لينين- صفحة الصديق جاسم محمد كاظم في الفيسبوك
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=2810866188923909&set=a.355226041154615&type=3&theater

جاسم محمد كاظم : "أنا لا أخرج لِـيسلخ العسكري ظهري بحذائه العسكري. أنا أخرج فقط حاملاً بندقيتي على كتفي وأجول الأدغال حيث يهابني ذلك العسكري..." مذكرات جيفارا.

واني كتبت كتعليق ان حوالي 80 شخصا بضمنهم جيفارا اسقطوا نظام باتيستا العميل في كوبا. انتهى الاتحاد السوفيتي وكوبا لا زالت موجودة على اعتاب زعيمة الامبريالية العالمية.

كما كتبت في مكان آخر, ان سلمية الاحتجاجات والتظاهرات لا تعني ان اذهب بخياري او بطوع ارادتي الى المقصلة, بل يجب ان اجهز كل ما استطيع لحماية نفسي ورفاقي, وليس هنالك من تعويل على الرأي العام العالمي لتغيير ميزان القوى مع الثوار, وهو يقف دوما مع الاقوى والمنتصر وليس مع الضعيف والضحية! ترديد المنتفضين "سلمية" تفهمه السلطة في العراق دوما بانه ضعف الثوار و يزيد بالتالي من شراستها وقمعها!

اني لا اريد هنا ان انصب نفسي وصيا على المتظاهرين والمحتجين باي شكل من الاشكال. لكن باعتقادي ان كان هنالك اقتراحات وآراء بخصوص الوسائل الممكنة لايقاف نزيف الدم او التقليل منه والحد من عنف السلطة والتسريع بانتصار الثورة وتحقيقها اهادفها فينبغي مناقشتها بكل علمية وبدون السماح لمقولات مبتسرة او حجج خارج سياقاتها التأثير سلبا او ايجابا باتجاه التأثير في القرارات المتخذة.

وهدف الانتفاضة ينبغي ان يكون بداهة تحقيق اهدافها باقل حجم من الخسائر وباقل قدر من سفك الدماء. الاستشهاد ليس هو الهدف بل ينبغي تجنبه قدر الامكان. وهذا قد يستدعي حمل المنتفضين السلاح للدفاع عن انفسهم ضد وحشية السلطة واستمرار وتفاقم عنفها .انه ليس دعوة الى العنف. انه دعوة لحقن الدماء بالتصدي لعنف السلطة وحماية النفس والتمتع بحق الحياة كحق من حقوق الانسان.

اني اعتقد ان المنتفضين يمتلكون حقا مشروعا بل ومقدسا في الدفاع عن انفسهم, بما ذلك حمل السلاح لردع وصد عنف السلطة. فليس من المعقول ان اتوفع من سلطة غاشمة فاشية لا تعرف سوى لغة الدم ان يرق قلبها وتلين مشاعرها وتوافق على التخلي عن مصالحها وثرواتها وحساباتها في البنوك لصالح الثوار-الشعب. الماركسية تعلمنا ان ما يحرك البشر هو في الاعم الاغلب مصالحهم الطبقية-المادية, وليس الحجج المنطقية او المناشدات العاطفية والاخلاقية.

ان اللجوء الى مخاطبة السلطة عاطفيا واستعراض دلائل جرائمها بالصورة والصورة لن يغير قيد شعرة من مواقف السلطة العراقية من الثوار او يقلل من قمعها-فهي تدري تماما ما تفعل. انها فقط تستخدم الوقت لتسمح لنفسها باختراع المزيد من الحجج والحيل من اجل قمع المتظاهرين والمراهنة على وهنهم وتعبهم بمرور الوقت, او ان الرأي العام في العراق, المتعاطف مع المتظاهرين فى اغلبه, سوف ينقلب بالضد منهم بمرور الوقت, وخصوصا ان توقف تصدير النفط او ضعف تدفقه الى الخارج بسبب اضرابات في ميناء التصديرام قصر قد يسبب ازمات مالية بالتمويل بسبب ريعية الدولة بالكامل, او, لنقل بعبارة اصح, انها قد تكون حجة السلطة بالزعم ان اموال الدولة غير كافية لدفع رواتب خمسة ملايين موظف وجيش آخر من المتقاعدين-وهي حجة لا يستطيع احد التحقق من صحتها, مما قد يؤلب مستلمي الرواتب بالضد من الاحتجاجات . اي ان الوقت ليس بالضرورة لصالح الاننتفاضة رغم شجاعة الثوار الاسطورية وصمودهم البطولي وحجم تضحياتهم.

ان استخدام الثوار السلاح لحماية انفسهم فقط مبعثه ان السلطة لا توفر الحماية لهم, بل انها هي التي تقتلهم وتجرحهم مباشرة او عن طريق ميليشيات مسلحة, عراقية او ايرانية او مرتبطة مع ايران, وبعلم الولايات المتحدة بطبيعة الحال. وهذه المليشيات, وحتى السلطة نفسها, هي مافيات خاضعة لنفس قوانين المافيات العالمية, التي تضمن طاعة عمياء للقيادة وتنفيذ اوامرها بكل دقة وبحذافيرها وبعكسه سيتعرض عضو المافيا وحتى عائلته الى عقاب جسدي صارم او حتى الموت, اضافة الى خسائر المافيوي وعائلته لكل امتيازات مادية او معنوية في حالة عدم تنفيذه اوامر قيادته ومهما كانت وحشيتها وهمجيتها.

افراد المافيا السلطوية او من الميليشيات يخضعون عادة الى تدريب نفسي وجسدي صارم وشديد لغسل ادمغتهم واماتة ضمائرهم وقتل مشاعرهم. لذا ان التعويل على مخاطبتهم عاطفيا او منطقيا لتغيير مواقفهم هو نوع من العبث ودليل على سذاجة لامتناهية و تقييم ابجابي غير مبرر لصالح السلطة.

قد يعترص البعض ان السلطة لربما ستزيد من وحشيتها بحمل المنتفضين للسلاح. وهو قد يكون احتمالا واردا بطبيعة الحال, ولكن الثوارعندها يستطيعون ان يدافعوا عن انفسهم ويردوا الصاع صاعين, مما يحمل السلطة على التفكير مليا قبل الاقدام على اتخاذ اجراءات عنفية معهم.

انه قانون من قوانين علم النفس او التحليل النفسي بان المازوخية, وعدم الدفاع عن النفس ضد العنف مهما كانت دوافعه السياسية هو مازوخية, تؤدي الى تفاقم سادية السلطة وتعاظم فاشيتها ووحشيتها.

ان السلطة واعوانها من كتاب او مثقفين يتهمون المتظاهرين باستخدامهم العنف من حرق او تحطيم مباني-متناسين عمدا قتل السلطة للمئات وجرحها لما يقرب من 20000 شخص والعديد مهم سيصابون بعاهات دائمة, ومتناسين ايضا عدم وحود تحقيقات شفافة بالكشف عن الفاعل! وهؤلاء الكتاب, كالمافيا العسكرية ويمكن تسميتهم المافيا الفكرية او الغوبلزية, يستخدمون اقلامهم لشيطنة المتظاهرين وسلبهم انسانيتهم لتبرير اجراءات القمع ضدهم, او تصويرهم وكأنهم فئات ضالة ومضللة ومنخدعة ومدسوسة وتنفذ ارادات امريكا واسرائيل والسعودية. وهذا طبعا هراء. فهؤلاء المطبلون للسلطة يعلمون حق العلم ان السلطة في العراق اتى بها المحتل الامريكي ( الوثيق الصلة باسرائيل والسعودية) وانه لديه الآن اكبر سفارة بالعالم في بغداد وقنصليات في مدن اخرى, اضافة الى العديد من القواعد العسكرية وهنالك اتفاقية امن ودفاع استراتيجي بين العراق وامريكا, وامريكا لا تحترم حتى سيادة العراق كدولة مستقلة, وكدليل هو زيارة نائب الرئيس الامريكي بنس مؤخرا للعراق وبدون اعلام السلطات العراقية مسبقا وبدون الاجتماع مع مسؤوليها. ونفس الكلام او اكثر ينطبق علىى التدخلات الايرانية بشخص قاسم سليماني والذي يعتبره العديد الحاكم الفعلي في العراق, واني اعتقد انهم محقون بذلك تماما.

ان الحق في الحياة حق من حقوق الانسان. وحماية الثوار لانفسهم ورفاقهم هو ممارسة تنسجم تماما مع لوائح حقوق الانسان. وعدم احترام السلطة لهذه الحقيقة يعني خرقها اكثر واكثر لحقوق الانسان.

والتعويل على المرجعية لقلب ميزان القوى لصالح الثوارهو حلم جميل ولكنه يبقى حلما-والهدف هو الحيلولة دون تدخل رجالات الدين في السياسة.

وبرغم احتجاجات الشعب ومظاهراته السلمية لسنوات عديدة وبرغم آلاف المقالات التي كتبت, لم تنصلح السلطة بل تفاقم فسادها, لصوصيتها, عنفها, واستهىارها.

والشعب قال رأيه مدويا انه يريد رحيل النظام و الشعب هو مصدر السلطات.
----------
كما اوردت اعلاه, ,ان العراق دولة مستعمرة في واقع الحال من قبل امريكا وايران. ولذلك فان تنظيرات الطبيب النفسي الثوري مؤلف كتاب "المعذبون في الارض", فرانتز فانون, مهمة جدا بهذا الصدد.

مفهوم فرانتز فانون في العنف وآثاره على الفرد يسترشد بشكل فريد بتجربته الحياتية. ولد فانون ونشأ كشخص مستعمَرفي جزر الأنتيل في الكاريبي. ثم قام بدراسة الطب والتخصص في الطب النفسي في فرنسا. كان فانون فيما بعد طبيباً نفسياً عاملاً في الجزائر, حيث انضم لاحقًا إلى الثورة الجزائرية ضد الفرنسيين واصبح ناطقا باسمها وسفيرا لها. حسب فانون, يتم الحفاظ على الحكم الاستعماري من خلال العنف والقمع. يؤكد فانون أن العنف هو "الحالة الطبيعية" للحكم الاستعماري. المستعمر او اعوانه المحليين يهدفون الى "نزع الإنسانية" عن الشخص المستعمَر ويحيلونه, كانسان, الى ما هو صنو للحيوان او الىشيطان. وبالتالي فان قمعه وقتله لا يخرق حقوق الانسان, ومراعاة حقوق الانسان هي اساسا ليست من اولولويات المستعمر واعوانه. ان المستعمر او وكيله المحلي يتحجج وبوحي ان المنتفضيين ليسوا بشرا منطقيين وهم متهورون وفوضويون ولا يجدي معهم سوى لغة العنف والحديد والنار.

يطرح فانون فكرة "التنفيس الجماعي" ايضا. يوصف التنفيس الجماعي بأنه "يجب أن يوجد في كل مجتمع - في كل تجمع - قناة يمكن من خلالها إطلاق الطاقات المتراكمة". Catharsis بمعنى التنفيس قابل للترجمة من اليونانية القديمة كـ "التنقية أو التطهير", وقد استخدم أرسطو هذا المصطلح لوصف الحالة التي توجد فيها مشاعر الشفقة والخوف والتي يتم تخفيفها بعد ذلك عن طريق حدث متداخل. بالنسبة لفانون, لا يمكن فصل هذا المصطلح عن تجربة الشخص المستعمَر المتمثل في تخليص المستعمرين أنفسهم من الحكم الاستعماري بالعنف. العنف هو الحدث المتداخل الذي يمكنه إزالة مشاعرهم من كراهية الذات والشعور بالضعة بسبب موقعهم كضحية للاستعمار- وموقع الضحية تساهم في تكريسه السلطة العراقية من خلال خلق مشاعربالذنب او تكريسها بسبب زعم بخذلان العراقيين, او قسما منهم, امامهم الحسين والتسبب في مقتله. وحتى لو اتفقنا جدلا بصحة السردية, فنحن لا نتفق مع الخطيئة الابدية وتوارثها عبر الاجيال كما يقضي منطق اللاهوت.

ان استتخدام الثوار العنف للدفاع عن النفس والتمسك بحق الحياة كوسيلة لا غنى عنها للتخلص من هذه المشاعر السلبية الفتاكة, وزرع الثقة بالنفس و حقن مشروعهم بالامل, الامل ليس كمزاج عابر وعرضي, بل كعاطفة وطاقة لا بد منها لاستعادة تقدير الفرد لذاته وتحققها وسيطرته على حياته وان يكون في موقع البطل ولييس موقع الضحية الذي تبغى السلطة جاهدة الى ابقاءه فيه وكأنه طفل او شخص قاصر كي تمارس السلطة وصايتها الابوية عليه. أي إن العالم يجب حقنه بالأمل من أجل تغييره كما يذكر الفيلسوف الماركسي ارنست بلوخ.
Bloch, E. (1988). The Principle of Hope. Vol. 1. Oxford: Basil Blackwell

يقترح فانون ان العنف الثوري ليس مجرد إلهام, انه يسمح للشخص المستعمَر باستئناف وجوده الحر او استعادته وخلقه. يحلل الفيلسوف سارتر مفهوم فانون للعنف ويضعه في إطار الخطاب الطبي بالقول: "المواطن يشفي نفسه".
Fanon on Violence and the Person
http://criticallegalthinking.com/2016/01/20/fanon-on-violence-and-the-person/

ان العنف الثوري علاج نفسي جمعي للانسان العراقي, وخصوصا نحن نعلم ان عدد المعاقين في العراق اربعة ملايين شخص, وهو اكبر رقم عالميا في اي مجتمع.
Wounded Iraqi protesters face life-altering injuries
https://www.frbiu.com/articles/wounded-iraqi-protesters-face-life-altering-injuries?fbclid=IwAR2TSx4ZZHKSyTs7IbLlept3YbterAUmmMAP4ce3AV26ULQ0yErGu1drN8o

والاعاقات الجسدية هي اعاقات نفسية ايضا في الغالب وخصوصا بعدم اهتمام السلطة بالمعاقين وعدم اكتراثها بمحنهم وعدم توفيرالرعاية الاجتماعية والصحية والنفسية والمهنية المناسبة لهم.
I was lucky I escaped Iraq when I did – to be disabled there is to live a nightmare
https://www.independent.co.uk/voices/iraq-disability-war-corruption-public-transport-un-convention-middle-east-a8666281.html

ولكن الاعاقة هي اكبر بكثير, وهي اعاقة مجتمع او شعب باكمله, ودفاعه عن نفسه سيكون يمثابة علاج جماعي لا مثيل له لهذه الاعاقة.



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -لماذا أنا شيوعية!-
- انتفاضة العراق انتفاضة ضد الفاشية! (2)
- انتفاضة العراق انتفاضة ضد الفاشية! (1)
- يطالب الأطباء بالتدخل الطبي -العاجل- لإنقاذ حياة جوليان أسان ...
- ديموقراطية بريمر-الرأسمالية هي حمامات دم!
- الوثائق الإيرانية المسربة بخصوص نفوذ ايران الهائل في العراق
- عائلة برزاني في كردستان تنفق 47 مليون دولار على منزلين في بي ...
- بيان شيوعي عالمي بالضد من الانقلاب الامبريالي في بوليفيا
- الاشتراكية-الشيوعية هي مستقبل البشرية
- تعرية خمسة اساطير حول ثورة اكتوبر
- ميلاد عراق جديد!
- الرياضيات وشيوعية تحقق نبؤة نيتشه في الانسان التافه!
- -الإمبريالية- بمفهوم لينين في القرن الحادي والعشرين
- -إنهم أسوأ من صدام-
- نفاق اسرائيل في دعمها المزعوم للاكراد!
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (7)
- فرانكينشاين الرأسمالية:عادل عبد المهدي وشيوعيو السلطة!
- خدعت الولايات المتحدة الأكراد الآن للمرة الثامنة
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (6)
- خرافة الحرية الرأسمالية (في عالمنا المعاصر)! (5)


المزيد.....




- فيديو: أهالي الرهائن الإسرائيليين يتهمون نتنياهو بتقويض الات ...
- صادق خان يفوز بفترة ثالثة قياسية كعمدة للندن
- جيرونا يهدي الريال لقب الدوري الإسباني برباعية أمام برشلونة ...
- النيابة المصرية تكشف عن هوية أبو حمزة تاجر الأعضاء البشرية ب ...
- الطوائف الشرقية تحتفل بسبت النور
- محلل سابق في CIA يتوقع انتهاء العملية العسكرية بسيطرة روسيا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية أيمن زعرب أحد قادة -لواء رفح- جن ...
- قيادي بارز في حماس: الحركة لن تسلم ردها للوسطاء هذه الليلة
- تواصل المظاهرات عبر العالم تنديدا بالعدوان الإسرائيلي على غز ...
- حزب الله يقصف 4 مواقع للاحتلال وغارات إسرائيلية على جنوب لبن ...


المزيد.....

- ثورة تشرين الشبابية العراقية: جذورها والى أين؟ / رياض عبد
- تحديد طبيعة المرحلة بإستخدام المنهج الماركسى المادى الجدلى / سعيد صلاح الدين النشائى
- كَيْف نُقَوِّي اليَسَار؟ / عبد الرحمان النوضة
- انتفاضة تشرين الأول الشبابية السلمية والآفاق المستقبلية للعر ... / كاظم حبيب
- لبنان: لا نَدَعَنَّ المارد المندفع في لبنان يعود إلى القمقم / كميل داغر
- الجيش قوة منظمة بيد الرأسماليين لإخماد الحراك الشعبي، والإجه ... / طه محمد فاضل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية - طلال الربيعي - سلمية التظاهرات, العنف, وفرانتز فانون