أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - تحليل قرار مجلس الامن 2468 بخصوص نزاع الصحراء الغربية















المزيد.....

تحليل قرار مجلس الامن 2468 بخصوص نزاع الصحراء الغربية


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 6219 - 2019 / 5 / 3 - 22:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


صادق مجلس الامن بأغلبية ساحقة ، خمسة عشر دولة على القرار 2468 حول نزاع الصحراء الغربية ، في حين امتنعت عن التصويت كل من جنوب افريقيا ، وروسيا الاتحادية .
المبرر الذي اعتمدت عليه الجزائر لتفسير امتناع روسيا عن التصويت ، ليس مقنعا ، لأنه لو كانت روسيا فعلا ضد المشروع قبل ان يصبح قرارا ، كان عليها ان تستعمل حق الفيتو ، كما فعلت فرنسا في العديد من المرات ، وهو ما يجعل القرار 2468 مصادق عليه من قبل ستة عشر دولة ، وامتناع دولة واحدة هي جنوب افريقيا لحسابات خاطئة أكل عليها الدهر وشرب ..
قبل التصويت على مشروع القرار ليصبح قرارا ، كانت كل اطراف النزاع تتوجس الحذر والترقب ، خاصة وان كل طرف شن حملة نفسية للتأثير على أعضاء مجلس الامن ، حتى يكون القرار في صالحه .
كذلك فان اطراف النزاع ، كانوا في كل مراحل مناقشة مشروع القرار ، مُتخوّفين ومُرتبكين . فالنظام المغربي ، كان متخوفا من تمادي القرار في توسيع صلاحيات المينورسو ، لتشمل مراقبة حقوق الانسان ، مما يجعل هذه الهيئة الأممية ، بمثابة مقيم عام بالمغرب . والجزائر و من خلال الجبهة ، كانت متخوفة من الاّ يشمل القرار المقبل ، أي اشارة الى دور المينورسو في مراقبة حقوق الانسان .
ومن خلال تحليل القرار ، نستنتج انه لا يختلف في شيء عن جميع القرارات السابقة التي اتخذها مجلس الامن منذ 1975 ، اللهم تمديد مدة المينورسو لستة اشهر أخرى ، وليس لسنة .
ان هذا الروتين الذين دأب عليه مجلس الامن منذ ان شرع في اصدار قراراته ، تجعلنا نحس و نشعر، وكأننا امام قرار واحد ، وليس امام مجموعة قرارات سابقة .
ان نفس الصيغة ، ونفس التركيب ، والجمل ، والمفردات السابقة ، احتواها القرار 2468 ، وهذا يعني ان الوضع سيستمر على ما هو عليه لسنوات قادمة ، طالما انه يخدم كل اطراف الصراع ، وطالما انه يوفر بيئة جامدة استحلتها جبهة البوليساريو ، ومعها النظام الجزائر الضعيف والمهزوز .
وكالعادة وعند اصدار مجلس الامن لقراراته ، فان اطراف النزاع يسرعون لتفسيره ، بما يخدم اطروحاتهم ، كما ان كل طرف يعتبره انتصارا له على الطرف الاخر ، الاّ في هذه المرة ، الصدمة كانت قوية على الجزائر ، وكان الهروب لالتزام الصمت ، ريثما تمر العاصفة .
هكذا ورغم ان القرار صدم النظام الجزائري ، وصدم الجبهة ، خاصة بالنسبة لامتناع روسيا الاتحادية عن التصويت ، وحتى تخفي الجزائر الهزيمة التي كانت بالنسبة لها اكثر من تجرع السم ، فقد سارع عسكر الجزائري للتأكيد على تمسك روسيا بالاستفتاء وتقرير المصير ، وهو تبرير فاشل ومفضوح ، لان روسيا التي تجنبت التأثير على النظام المغربي ، وتجنبت احراجه ، لو كانت حقا مع الاستفتاء وتقرير المصير ، ولو كانت ضد مشروع القرار قبل التصويت عليه ليصبح قرارا ، لكان عليها ان تستعمل حق الفيتو ، لإبطال صدور قرار يغضب النظام الجزائري ، وهذا طبعا ما لم يحصل على الاطلاق ، فهل بدأت روسيا تغير مواقفها بالانتقال من الدعم المتواصل واللاّمشروط للنظام الجزائري زبون أسلحتها ، الى مغازلة النظام المغربي ، والاقتراب اكثر من المغرب كزبون مستقبلي يسوده الامن ، واستقرار الوضع الذي ترغب فيه الدول الكبرى حفاظا لمصالحها ؟ .
القرار 2468 الذي اتخذه مجلس الامن ، هو قرار تعجيزي لكلا اطراف النزاع ، لان القرار وعلى منوال القرارات السابقة ، يربط أي حل لنزاع الصحراء الغربية الذي تعدى أربعة واربعين سنة مضت ، بشرطين لازمين هما : الشرط الأول هو موافقة اطراف النزاع على الحل ، والشرط الثاني هو قبول اطراف النزاع كذلك للحل المقترح .
وبما انه يستحيل حصول الشرطين من قبل اطراف النزاع ، بسبب تباعد المواقف ، فهذا يعني ديمومة الستاتيكو ، ويعني ان حل النزاع ليس بيد النظام المغربي ، ولا بيد النظام الجزائري ، بل ان الحل هو بيد الدول الكبرى بمجلس الامن ، التي تستعمله لإطالة حالة اللاّحرب ، واللاّسلم ، التي تخدم مصالح دول الفيتو ، ولا تخدم في شيء اطراف الصراع الذين يلعبون دور الكمبراس ، في تحقيق اهداف الدول الكبرى ، لا تحقيق مصالحهم الخاصة .
ولو كان مجلس الامن يريد فعلا حل نزاع الصحراء الغربية ، وباللجوء الى القانون الدولي ، والمسطرة الدولية ، فماذا يمنعه من اتخاذ قرار تحت البند السابع من الميثاق ، لفرض حل في صالح النظام المغربي ، او في صالح النظام الجزائري .. ؟
هناك عدة عوامل تؤثر على دول مجلس الامن في اصدار قراراتها ، ومن ابرز هذه العوامل ، مدى قوة اطراف النزاع ، عسكريا ، واقتصاديا ، واجتماعيا ، وهناك عامل آخر يلعب دورا مهما في التأثير على شكل ومضمون القرارات ، وهو الاستقرار الذي ترغب فيه دول مجلس الامن .
لقد لعب ضعف الدولة الجزائرية باحتفاظها برئيس مريض ، ومنهك ، وفاقد لأهلية الحكم ، دورا في دفع دول مجلس الامن ، وبما فيها روسيا الاتحادية ، على عدم مجارات الرغبات الجزائرية . ان شغور سدة الرئاسة ، برئيس يجهل هل حقا رشحوه للرئاسة ، اقنع الغرب ، بان من يحكم الجزائر هي مافيا مختبئة وراء الجيش ، وبقصر المرادية ، وبمنتجع جبهة التحرير .
ان هذا الضعف البيّن الذي اضحى مشاهدا منذ ان أصيب عبدالعزيز بوتفليقة بالجلطة الدماغية ، هو ما جعل الدبلوماسية الجزائرية تتراجع ، كما جعل اقرب المقربين منها وهي روسيا ، تخذلها في القرار الأخير الذي امتنعت عن التصويت عليه ، بدل استعمالها لحق الفيتو الذي كان سيغضب النظام المغربي .
وان ما يؤكد هذه الحقيقة التي لم يهضمها النظام الجزائري الذي يحتضر، ولم تهضمها جبهة البوليساريو التي أصبحت اليوم بين مطرقة مجلس الامن ، وسندان حراك الشعب الجزائري الذي يشاهد أمواله تصرف على نزاع لا علاقة له بمصالحه ، واصبح يرفع شعار ارحل في وجه جبهة البوليساريو ، هو التزام النظام الجزائري ، والجبهة للصمت المطبق ، دون تعليق على القرار الصادر عن مجلس الامن ، كما كان يحصل في السابقة .
ان القرار 2468 في شكله ومضمونه ، هو صفعة قوية للنظام الجزائري ، كما ان خيبة امل عسكر الجزائر ومعها الجبهة ، من عدم ادراج شق حقوق الانسان ضمن اختصاصات المينورسو ، كان بمثابة تجرعهم السم ، وكما قلت أعلاه ، فان الصمت المطبق من قبلهم ، هو اعتراف بالخيبة وبالهزيمة ، وشعور بكون هيبة الجزائر لم تبق كما كانت في السابق ، بل تم تمريغها في التراب .
ان النظام الجزائري الذي تفاجئ بالقرار 2468 ، يهون عليه أي شيء ، ومستعد لابتلاع أي شيء ، لكنه غير مستعد ، ولا تهان عليه انقلاب روسيا عليه ، عندما امتنعت عن التصويت ، ولم تستعمل حق الفيتو لإبطال مشروع القرار قبل التصويت عليه ، ليصبح قرارا مُبهدلا للدولة الجزائرية ، و مُستصغراً للجبهة كحركة انفصالية بيد جنرالات الجزائر ، وسيما وان روسيا على دراية كاملة بحقيقة الصراع ، منذ بدايته في سنة 1960 ، حيث كان الحرب الباردة على اشدها ، والى شهر ابريل 2019 التي صدر فيها القرار 2468 .
وبما ان سدة الرئاسة شاغرة بالجزائر ، وحيث ان الحراك الشعبي الجزائري لا يزال في منتصف مشواره ، ولا احد يعلم كيف ستتطور الأوضاع ، وكيف ستصبح جزائر المستقبل ، كما ليس هناك استبعاد للرجوع الى الحرب الاهلية التي عاشتها الجزائر بعد فوز الجبهة الإسلامية للإنقاذ ، إنْ تدخل الجيش لإجهاض مرامي الحراك ، فان هذا الضعف البيّن للدولة الجزائرية ، جعل كل دول مجلس الامن ، وبما فيهم روسيا الاتحادية ، يغلبون المنطق والاستبصار في التعامل مع الجديد الذي تعرفه المنطقة ، دون اهمالهم للأخطار الآتية من الساحل ، والمهددة ليس فقط لشمال افريقيا ، بل ستكون مهددة لشمال حوض البحر الأبيض المتوسط .. ان صدور القرار 2468 ، كان استجابة مسبقة لكل هذه التطورات الملغومة ، التي زكتها بشكل أساسي هزيمة داعيش بالشرق الأوسط ، وانتقالها من ليبيا لمحاولة الدخول الى الجزائر والى المغرب .
لقد نجح مجلس الامن ، من خلال مفاوضات جنيف التي فشلت ، ان يورط النظام الجزائري والنظام الموريتاني ، كأطراف رئيسية في الصراع ، وبما ان نواكشوط التي خرجت من إقليم وادي الذهب في سنة 1979 ، تتظاهر بالتزامها الحياد ، فان اطراف النزاع الحقيقيين ، وباعتراف مجلس الامن ، وكما جاء في القرار 2468 ، هما النظامين المغربي والجزائري . لذا فان أي مفاوضات للتسوية ، او لإيجاد حل ، لن يكون الاّ مع الجزائر ، وليس مع عميلتها ، وصنيعتها جبهة البوليساريو .
وروسيا المدركة بهذه الحقيقية الجلية للعيان ، جعلتها على غير السابق ، تغير مسافة تحديد مواقفها من قضية الصحراء ، ومن النظامين الجزائري المتهاوي ، والنظام المغربي الذي خرج سالما من انتفاضة حركة 20 فبراير الرديئة .
الآن وبعد القرار 2468 الذي استبعد الحلول التعجيزية ، وركز على الحلول السياسية ، كما ركز على الامن والاستقرار ، وبعد تغيير مواقف العديد من الدول ، وعلى رأسها روسيا الاتحادية ، من حقيقية طبيعة الصراع المخدوم .
الم يحن الوقت بعد لجماعة البوليساريو ، ان تستحضر التاريخ ، والقانون ، والجغرافية ، ووضعها المرتبك والغير المضمون ، بفعل التحول الذي قد يطرأ على الدولة الجزائرية ، ومؤشرات انعكاس الحراك الجزائري سلبا على وضع جبهة البوليساريو ، الذي سيصبح وضعها شبيها بوضع منظمة مجاهدي خلق الإيرانية بالعراق .
الم يحن الوقت بعد لجماعة البوليساريو ، ان تدرك ان العالم قد تغير ، ويسير في اتجاه الوحدة من اجل القوة ، بدل الانفصال المؤدي الى الضعف ؟
الم يحن الوقت بعد لجماعة البوليساريو ، ادراك الوعي بوضعها المشفق عليه ، حيث مراقبة الجيش الجزائري لكل تحركات الصحراويين في الملاجئ ، وممارسة القمع والضغوطات عليهم ؟
الم يحن الوقت بعد لجماعة البوليساريو ، ان تدرك ان عسكر الجزائر لا يثق فيها ، ولا يؤمن جانبها ، ومتوجس منها ، بعكس سياسيي جبهة التحرير وقصر المرادية ، الذين يستعملونها لأغراض ضيقة ، لا علاقة بها لا بالاستقلال، ولا بتقرير المصير ؟
الم تدرك جماعة البوليساريو اليوم ان وضعها المشفق عليه ، هو بين مطرقة مجلس الامن ، وسندان عسكر الجزائر ؟
فإلى متى ستظلون تتوسلون مجلس الامن ، والى متى ستستمرون في نهجكم تنتحرون ؟
الم تأخذوا مثالا ساطعا يٌحْتدى به من تجربة ( منظمة التحرير الفلسطينية ) منذ مؤتمر مدريد في سنة 1982 ، ومؤتمر أسلو في سنة 1991 ؟
اين هي فلسطين ، اين حق العودة ، اين القدس ..... وأين وأين ..
ما ينتظر الفلسطينيين الذين خانتهم قياداتهم ، اخطر من صفقة القرن .
فبعد ابتلاع الجولان ، كل الضفة الغربية ببطن إسرائيل .
فماذا انتم تنتظرون ؟ أربعة وأربعين سنة أخرى في الملاجئ ؟
وماذا عند تغيير الدولة بالجزائر، ويطالب منكم الشعب الجزائري الحر المغادرة بدون رجعة ؟
حلّكم ، وبعض ، او شيء من الوقت لا يزال في متناولكم : عودوا الى المغرب ، وتمسكوا بوحدة الأرض والشعب ، وانتم أحرارا في تمتين نضالكم بنضال احرار وشرفاء الشعب المغربي ، ومن حقكم ان تقرروا مصيركم ضمن الشعب المغربي لا من خارجه .
فعودوا قبل فوات الأوان . وحيث لا ينفع الندم .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضابط سلاح الجو سابقا مصطفى اديب ، والامير هشام بن عبدالله ال ...
- مسيرة الرباط الثانية
- الحركة النقابية المغربية
- الجيش
- تأكيد الاحكام في حق معتقلي حراك الريف وفي حق الصحافي حميد ال ...
- تصريح الامين العام للامم المتحدة حول نزاع الصحراء الغربية
- لماذا يجب مقاطعة الانتخابات ؟
- تقرير المصير
- هل المغرب فعلا مقبل على هزّة شعبية ؟
- تنظيم وقفات احتجاجية امام قصور الملك -- النقد الذاتي --
- حراك الجزائر
- دور الاتحادات النسائية في الدفاع عن حقوقهن
- هل بدأت فرنسا تنحاز الى امر الواقع في نزاع الصحراء الغربية ؟
- رئيس كوريا الشمالية السيد كيم جونگ _ Le président de la Coré ...
- الدستور -- La constitution
- lhumiliation du régime -- إهانة النظام .
- جمال عبدالناصر . معارضو الناصرية . ( 3 )
- زيارة ملك اسبانيا الى المغرب
- تحليل . البرلمان الاوربي يصادق على تجديد اتفاقية الصيد البحر ...
- إذا دهبت الصحراء حتما سقط النظام


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - تحليل قرار مجلس الامن 2468 بخصوص نزاع الصحراء الغربية