|
بيان مثقفين جزائريين
الطيب طهوري
الحوار المتمدن-العدد: 6158 - 2019 / 2 / 27 - 20:57
المحور:
الثورات والانتفاضات الجماهيرية
بعد أكثر من نصف قرن على استعادة الشّعب الجزائري أرضه من مخالب أبشع و أحقر و أخطر احتلال عرفه التّاريخ المعاصر، و بفضل الضريبة الباهظة للدّم الزكيّ التي دفعها الكثير من خيرة أبنائه المخلصين الشّرفاء. بعد أكثر من نصف قرن على "اختطاف الاستقلال و الدّولة" من طرف "عُصبة" مشكوك في انتمائها لهذا الوطن و في ولائها للدّولة الجزائرية، استولت على السّلطة، بطريقة غير شرعيّة، و صادرت كلّ الحريات و مارست كلّ أشكال الاستبداد من قهر و ظلم و تحايل و جهوية و تمييز و زبائنية، على أبناء و بنات هذا الشّعب الحرّ و ضيّعت عليهم الكثير من "الفرص التاريخية" في استكمال هدف التحرير و تحقيق أحلام الشّهداء و المناضلين، باسم "تاريخ مزوّر" و "دولة مختطفة" و "ديمقراطية مزيّفة". و لم تكن هذه العُصبة المتسلّطة لتصل بالدّولة الفتيّة إلى هذا المستوى من الضَّعف و الانحطاط و تعود بالشّعب الحُرّ إلى مربّع الاحتلال و الإذلال و الاحتقار و المصادرة، لولا تقاطع مصالح أطرافها بمصالح قوى الهيمنة الخارجية و على رأسها "فرنسا" (التي لم تتخلّ يوما عن أطماعها بتجنيدها و دعهما، سياسيّا و ايديلوجيّا و إعلاميّا، لهذه العصبة، لمواصلة "الحرب بالوكالة" على هذا الشّعب و استنزاف طاقاته و نهب ثرواته)، بدعهما لهذه "الأوليغارشية" المتكوّنة من "بقاياها" و "المكوَّنة" في "مخابرها". و لم يكن لهذا الوضع البائس أن يستمرّ و يفرز الكثير من مظاهر الانحطاط و على مدى عشريات كاملة، لولا استيلاء هذه العصبة، بفضل "اقتصاد الرّيع البترولي" و بطرق غير شرعيّة، على وسائل الدولة و تسخيرها لتكريس"سلطتها" القائمة على تزوير الإرادة الشعبية و شراء الذمم و قمع و تهميش القوى الوطنية الحيّة، عوض بناء الدولة و دعم مؤسساتها لتنمية المجتمع و تحقيق قيم و أهداف حرب التحرير،بل وصل بها الأمر إلى شراء صمت "قوى الهيمنة العالمية" على حساب حقوق و أحلام و طموحات الشعب الذي تدّعي "حكمه". هذا النّظام الفاسد و الفاشل،أثبت، بسلوكه العدائيّ، و على مدى نصف قرن كامل من الممارسة "الخاطئة" لشؤون الدّولة و الشّعب، أنّه ليس "وريثا شرعيّا" لقيم ثورة التّحرير و ليس أمينا على أهدافها و لا يملك الأهليّة الأخلاقية و الفكرية الكافية لذلك، و أنّ "لعنة تاريخ" قذفت بها في طريق هذا الشّعب، و لا يعنيها هاجس بناء الدّولة على قاعدة المواطنة. بقدر ما يعنيها وضعها و مصيرها، "كحامية إدارية" لـمصالح "اقتصادية و ثقافية" لا صلة لها بمصالح الشعب و لا الوطن. هذا النّظام المفلس هو الرّاعي الشّرعي لليأس الذي ينخر الجسد الوطني، و يرهن أحلامه الإنسانية و يرمي بشبابه قُوتا يوميّا لأنياب البحر و بعقوله إلى الهجرة القسرية و توظيف "منظوماته الرّمزية" كأوراق مساومة، على طاولة "القمار الإيديولوجي" للاستحواذ على "غنائم السّلطة": بلدنا، بفضل "حُكمكم الرّاشد"، صار "يتذيّل" مراتب النّموّ و الدّخل الفردي و الصّحة و التّعليم و التربية و القضاء و حرية التعبير و الشّفافيّة و البحث العلمي و خلق فرص العمل، و بفضل "حكمكم الرّاشد" ارتفعت معدّلات الجريمة، بكلّ أشكالها، و الفساد و الرّشوة و الجهوية و المحسوبيّة و العنصريّة و المخدّرات و الفقر و التهميش و الأمراض "المنقرضة" و الجهل و التضخّم و البطالة و قوارب الموت و هجرة الأدمغة و انسداد أفق الأمل في وجوه الشّباب. كلّ هذا بفضل هذا النّظام المفلس، البائس، التّعيس. الذي لا يؤمن بفصل السّلطات، بل يجمعها في مؤسّسة الرئيس- الإله، في أبشع صور ديكتاتورية، و لا يحترم الحقوق الأساسيّة للأفراد و ينتهك الدّستور و يعبث به كما يشاء و حسب ما تقتضيه "مصلحته". هذا النظام العُصَبيّ هو اكبر الأخطار التي تتهدّد وحدة الشّعب و التّراب و الثّـروات الوطنية و على رأسها ثروة الإنسان. إننا نطالب القوى الخارجيّة، و على رأسها فرنسا، بالكفّ عن دعم و حماية هذا النظام و عن التدخّل "الخبيث" و "السافل" في شؤوننا. شعبنا حرّ و واع و ليس بحاجة إلى دروس و تحديدا من الكولونيالية الفرنسيّة. كما نطالبها باحترام حقوق الإنسان و حق الشّعوب في تقرير مصيرها و اختيار قياداتها و نظمها بحُرية. و بالكفّ عن ممارسة "الابتزاز السياسي" و "مقايضة" صمتها عن كلّ هذه الانتهاكات بامتيازات اقتصادية و نهب لثروات شعبنا. بلدُنا هو أمانة الشّهداء و الأجداد، وطننا هو شرفنا المهدور و قيمنا الإنسانية التي يُعبث بها، و بيتُ أشواقنا "الموجّلة"، و سنقف كشعب حُرّ و موحّد، ضدّ كلّ قوى الفساد و الإفساد و الاستبداد و الظلم و الظلام و الهيمنة و العمالة و التخلّف. هدفنا هو أن نستعيد معا دولتنا "المختطفة"و نبنيها "مدنيّة" على أسس الحرية و الديمقراطية و العدالة و المساواة، دولة تحتضن كلّ أبنائها، لا تتسلّط فيها جماعة أو إيديولوجيا أو جهة على الآخرين، و لا تحتكر قيم المجتمع و لا تستخدم ثرواته لاحتكار السلطة. فلا معنى لاستعادة الأرض دون استعادة الإنسان، في جوهره، و قيمه، و تعدّد مرجعياته و أشواقه. تبيّن أنّ هذا النّظام لا إرادة لديه و لا استعداد و لا قدرة على إصلاح الدّولة التي "اغتصبها و خرّبها" و لا حتّى على إصلاح ذاته، و أنه لن يكفّ عن انتهاك حقّ الشّعب في تحقيق إرادته و تقرير مصيره و ممارسة سيادته على أرضه، و أنّ ما يُروِّج له من "إصلاحات مزعومة" ما هي إلّا أكاذيب "ابرلية" لكسب الوقت و إطالة "أمد هيمنته" و هدر المزيد من "الفرص" على هذا الشّعب. إنّ هذا النّظام،الذي يتفاخر بانجازاته "العظيمة"، و يمنّ بها على الشعب، يدرك أنّها "منجزات" لا ترقى إلى مستوى تطلعات هذا الشعب و أنها لم تكن عادلة جغرافيا و لم تحترم في انجازها معايير الكلفة و الآجال و المطابقة كما يفترض بل كانت فرصة لنهب مال الشّعب و مضاعفة أعداد "أثرياء الرّيع" من زبائن و زبانيّة للنّظام و للشّركات العالمية. إنّنا إذ نرفع هذا البيان إلى الشّعب الجزائري، بوصفه المالك الحقيقيّ و الشّرعي للسّيادة و السّلطة و ذلك ليكون شاهدا و شهيدا بأننا: نرفض هذا النّظام الفاسد المفسد. نرفض كلّ المؤسّسات التي نتجت عنه. نرفض الاستمرار في مهزلة "الدّيمقراطية المزيّفة". نرفض دولة العسكر و العمائم و الجهويات المقيتة و مشعوذي التّـاريخ المزوّر. نعلن رفضنا له و إصرارنا على مقاومة هذه المغامرات الخطيرة. نريدها دولة مدنية، ديمقراطية، لكلّ الجزائريين، تحقّق بهم و لهم قيم الحرّية و العدالة و المساواة. ندعوكم،أن تعبّروا، و بصوت عال و صريح، و بالشّكل الذي يفهمه النّظام،عن رفضكم لهذا المسار الخاطئ و الخطير،أن تعبّروا عن أنفسكم، بكلّ الطّرق المشروعة قانونا و فـي "سلميّة تامّة" لإفشال مشروعه الديكتاتوري. و نطالب بمجلس وطني تأسيسي منتخب و بدستور يحترمنا و يجسد طموحاتنا و بمرحلة انتقالية لاستعادة الدولة المختطفة. نطالب بالذهاب فورا إلى مرحلة انتقالية يتمّ بموجبـهاّ: انتخاب "مجلس وطني تأسيسي"، مَهمته: وضع دستور ديمقراطي و عرضه على استفتاء شعبي حرّ. تحضير انتخابات رئاسية و برلمانية و إنشاء الهيئة الوطنية للعدالة و المصالحة. نعلن انحيازنا إلى صفّ شعبنا و ضميره الحيّ. عاش الشّعب الجزائريّ، حرّا موحّدا. يحيا الوطن. المجد لشهدائه عبر التاريخ.
إمضاء: 1- حمزة بلحاج صالح (كاتب و خبير تربوي) 2- حمري بحري (كاتب و إعلامي). 3- محمد الامين سعيدي (كاتب و اكاديمي) 4- محمّد سحابة (كاتب) 4- فريدة بوقنة (كاتبة و مهندسة) 5- الطاهر بلحيا (كاتب و أكاديمي). 6- محمد بن زيان (كاتب و ناقد) 7- عبد الوهاب بن منصور (كاتب) 8- نجيب حمّاش – انزار- (كاتب و أكاديمي) 9- عبد الحميد ايزة (قاص) 9- إسماعيل يبرير (كاتب و إعلامي) 10- الطيّب صالح طهوري (كاتب) 11- سهيلة بورزق (كاتبة مغتربة) 12- فريدة بوقنّة (مهندسة و كاتبة) 13- ميلود خيزار (كاتب) 14- نذير طيّار (كاتب و اكاديمي) 15- خالد فضيل (اكاديمي و مناضل بيئي) 16- حكيم مسعودي (صحفي) 17- عبد القادر نهاري (مواطن) 18 صالح رابح (شاعر و اعلامي) 19- محمد حسونات (موظف) 20- سليمة موهوب (اكاديمية) 21- رضوان ديغش (اعلامي) 22- محمد بوطغان (شاعر و اعلامي) 23- ورديّة فضيل (شاعرة) 24- نعيمة بركاني (موظفة) 25 عبد السميع بن لبيض 26- سعيد دبلاجي. 27- قرزو ابو بكر (قاص) 28- ميلود يبري (كاتب و طبيب) 29- محمودي حامد العربي (كاتب روائي) 30- نسيمة بن سودة (كاتبة) 31- جنّات بومنجل 32- السعيد عبد القادر المثردي (كاتب و اكاديمي) 33- حمزة عتبي (صحفي) 34 فوزية شنّة (كاتبة) 35- مريم شرايطيّة (صحفية) 36- ابراهيم خيراني (كاتب) 37 علي ياحي (صحفي) 38- ابراهيم جاب الله (مسرحي) 39- خالد نايلي (كاتب) 40- هاجر قويدري (كاتبة و اكاديمية) 41- هاجر مدقن (اكاديمية) 42- مفتاح رمضاني (اكاديمي) 43- سعيد او الطيب (اكاديمي) 44- رابح خدوسي (كاتب) 45- اليامين بن التومي (كاتب و اكاديمي) 46- سعد الله يبرير (باحث) 47- شاهين اصلان. 48- ماسينيسا تيبلالي 49- غنيّة قبّي (اعلامية) 50- عبد القادر بن مسعود (كاتب) 51- نور الدين شولي. 52- كريم احدّادن (طبيب) 53- هشام بالي (طالب) 54- عبد الكريم قادري (كاتب) 55- بشير ضيف الله (كاتب و اكاديمي) 56- نور الدين بلهواري (اعلامي) 57- اسماء جزّار (اكاديمية) 58- امال باشوشي 59- مونة برهومي (اكاديمية) 60 - رفيق جلول (كاتب) 61- رشيد فيلالي (كاتب و اعلامي) 62- بوشيخ عبد الحق (ناشر) 63- فايزة احمد خمقاني (كاتبة و اكاديمية) 64- بوحجب احمد (اطار) 65- بن سنوسي مصطفى كمال (محامي) 66- احمد بركة (طالب دكتوراه) 67- عمر بوديبة. 68- احمد ضياء الحق سنينة (شاعر) 69- عمريش ايوب (مسرحي) 70- سعاد حمداش (اكاديمية) 71- عبد القادر رابحي (كاتب و اكاديمي) 72- محمد بكاي (كاتب و اكاديمي) 73- محمد معوان (كاتب و اكاديمي) 74- قادر مصطفاوي (مسرحي) 75- عزة بن عودة (مدير انتاج) 76- محمد داوود (اكاديمي) 77- محمد شرشال (كاتب و مخرج مسرحي) 78- سميرة راتني (كاتبة) 79- مسعود حديبي (كاتب) 80- زيتوني عبد القادر (كاتب قاص) 81- بن جبار محمد (روائي) 82- عبد الخالق قادري (كاتب) 83- الصديق حاج احمد الزيواني (روائي و اكاديمي) 84 هيثم بهلولي (كاتب و مدوّن) 85- اسماعيل بوجعدار (اكاديمي) 86- عبد الله كرّوم (اكاديمي) 87- فاطمة الزهرة بولعراس (كاتبة) 88- عبد الحليم مخالفة (شاعر) 89- وليد دهري (كاتب روائي) 90- محمد الامين لعلاونة (اكاديمي) 91- عبد الفتاح غريبي (شاعر) 92- شوقي بوزيد (مخرج و منتج) 93- مسعودة لعريط (كاتبة و اكاديمية) 94- جمال بوعزيز (قاص و شاعر) 95- حليمة مولاي (اكاديمية) 96- الياس بوخموشة (مخرج و اكاديمي) 97- السبتي بوسرو (اكاديمي) 98- محمد زابور (شاعر) 99- سعيد سريدي (اكاديمي) 100- حميد بوعلام (منتج تلفزيوني) 101- عبد الوهاب بوشليحة (اكاديمي) 102- علاوة وهبي (كاتب و اعلامي) 103- لعمارة مختار (مترجم) 104- وليد زقاي. 105- خيرة عبد الله (اعلامية و اكاديمية) 107- عبد الحكيم بلحيا (اكاديمي) 108- طاهري حكيم (طالب) 109- لخضر مازوز (اكاديمي) 110- بلّة بومدين (مسرحي) 111- لزهاري لبتر (شاعر و ناشر)
#الطيب_طهوري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عن مصالح الرعايا..عن مصالح المواطنين
-
بين الدولة الدينية (الإسلامية) والدولة العلمانية
-
الوانتوثريست*..البطالة والفساد الأخلاقي
-
البنية ودلالات الأسماء في رواية-صخرة نيرموندا-
-
عن معيقات الحداثة في عالمنا العربي الإسلامي
-
بين الهند والجزائر
-
أن ينتقِدوا، ذاك حقهم ..من واجبكم مجادلتهم والرد عليهم بالحس
...
-
من المسؤول عما نحن فيه؟
-
هذا ما يفعله مسؤولو ال تحت في شعوبنا العربية
-
عن الإيديولوجيا..عن مخاطرها
-
في معنى الأصالة
-
عن ديمقراطية الشعر..عن لا ديمقراطيته
-
عن القصيدة/ القبيلة العربية ومجتمع حاضرنا العربي
-
مجتمعنا العربي وعالم الحداثة
-
بين ثقافة الولاءات وثقافة الكفاءات
-
مقبرة الحجارة
-
هنا، لا أمام لي
-
من آخرته عاد أبي
-
عن الحب..عن القبائل الأمازيغ في الجزائر
-
الإسلاميون والخوف
المزيد.....
-
م.م.ن.ص// المغرب: الاستثناء هو موسم جامعي دون قمع، ودون اعتق
...
-
لزعر سمير// مع أقدار النظام، تحل -العقدة الغوردية- دون الحا
...
-
محتجون في السويداء يدمرون صورة الرئيس الأسد.. وسط تصاعد الاح
...
-
بيع ساعة جمال عبدالناصر بـ840 ألف دولار في أمريكا
-
فرنسا: الحزب الاشتراكي يبدي استعداده للتفاوض لتشكيل حكومة جد
...
-
مصر..هجوم على حفيد عبد الناصر لتفريط بهدية السادات
-
يدعو إلى حرب ثقافية بعد عام من توليه المنصب.. الرئيس الأرجنت
...
-
أحزاب اليسار الفرنسية تطالب باستقالة إيمانويل ماكرون عقب إسق
...
-
الجمعية الوطنية للمعطلين تتضامن مع الطلبة المحتجين بتازة وتد
...
-
عزالدين اباسيدي// الاجهاز على الحق في الإضراب يفتتح شهيته ب
...
المزيد.....
-
ثورة تشرين
/ مظاهر ريسان
-
كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي
/ الحزب الشيوعي السوداني
-
كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها
/ تاج السر عثمان
-
غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا
...
/ علي أسعد وطفة
-
يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي
/ محمد دوير
-
احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها
/ فارس كمال نظمي و مازن حاتم
-
أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة-
/ دلير زنكنة
-
ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت
...
/ سعيد العليمى
-
عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة
/ حزب الكادحين
المزيد.....
|