مصطفى حسين السنجاري
الحوار المتمدن-العدد: 5998 - 2018 / 9 / 18 - 23:55
المحور:
الادب والفن
خَوْفُها مِنكَ سِبابُ
.....صَمْتُها عَنْكَ عِقابُ
لَعْــــــنةٌ دَمْعَةُ أُنْثا
.....كَ وَلِلشِّـــــقْوةِ بابُ
سَـتَراكَ الذُّلَّ دَوْماً
.....وَوَنىً لا يُسْــتَطابُ
قدْ تَوَخَــتْكَ غَديراً
.....إنَّما أنْـــــتَ سَرابُ
إنْ تُعَزّزْها فقصرٌ
.....أو تُـــــذَلِّلْها خَرابُ
حيثُ أنعمتَ نعيمٌ
.....حيثً لم تنـــعِمْ يَبابُ
فاعشق الأنثى بلطفٍ
..فبه الأنــــثى شبابُ
حبُّها فرضٌ وفيه
.....حسَـــــــناتٌ وثوابُ
مصطفى السنجاري
#مصطفى_حسين_السنجاري (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟