عماد عبد اللطيف سالم
كاتب وباحث
(Imad A.salim)
الحوار المتمدن-العدد: 5991 - 2018 / 9 / 11 - 22:23
المحور:
سيرة ذاتية
[ ما هذا ؟
ماذا بك ؟
هل أنتَ نائم ، أم سكران ، أم ماذا ؟
لماذا تتركهم "يخيطونَ" و "يُخَرْبِطونَ" ، ويضحكونَ علينا وعليك؟
لماذا لا تقولُ لي ماذا دهاك ؟
انتَ لا تُوزّعُ الأشياءَ بعدالة .. لا تعطي بعدالة .. ولا تأخذُ بعدالة .. و كلما طَلَبْنا منكَ شيئاً ، فعلتَ لنا عكسَه ، وكأنَ بيننا ثأرٌ قديم.
انتَ لا تدري ماذا يحدثُ بين الناس .
لا تدري ماذا يفعلُ بي "حجّي حمد" .
و حتّى لو كنتَ تدري ، لما فعلت لهُ شيئاً .. و كنتَ ستتركُهُ "يَسْرَحْ" و "يَمْرَح" ، لأنّكَ عاجِزٌ عن العقاب.
يبو "هُمُّداكْ" ..
وعليكَ اللعنة ].
( ابنةُ خالتي "حسيبة" ، وهي تُخاطِبُ "أحدَهُم" .. قبلَ نصفِ قَرْنٍ من الآن).
#عماد_عبد_اللطيف_سالم (هاشتاغ)
Imad_A.salim#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟