أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حيدر حسين سويري - دبابيس من حبر22














المزيد.....

دبابيس من حبر22


حيدر حسين سويري

الحوار المتمدن-العدد: 5973 - 2018 / 8 / 24 - 14:32
المحور: كتابات ساخرة
    


ورطة...

• موت رشا الحسن يعقب موت رفيف الياسري(مديرات مراكز تجميل)، يثيرُ شكوك الشارع العراقي بأن في الأمر شيئاً وليس مجرد صدفة، لا سيما أن نتائج تحقيق موت الثانية لم يُعلن عنها بعد، وحديث الشارع يقول أنها ماتت مسمومة، والسؤال: لماذا خبيرات التجميل؟!(يمكن ما يردونا نصير حلوين!)
• "العراق للعراقيين" مقولةٌ بعد أن قالها السيد محمد باقر الحكيم، جعلوا من جسده أجزاءً متناثرة، قرب ضريح جده في النجف، يعود اليوم أبنُ أخيهَ(عمار الحكيم) ليقول "معية لا تبعية"(يا سيد هي لو أمريكا لو إيران ترى من تصير وطني تحب العراق تلحكـَ عمك)
• صدَّعوا رؤوسنا بـ"الخنجر" و"داعش"، وعندما كُنا نسمع بأن إيران تدعم داعش نضحك بملى أفواهنا، اليوم نرى تحالف العامري مع الخنجر، وأصدار أوامر أنسحاب الحشد الشعبي من المحافظات المحررة!(يقول المثل: خلك وي الكذاب لحد عتبة الباب، هسه غير أندل العتبة وين؟! أشو تاهت علينا)
• كان أبناء المحافظات الغربية يطالبون بأخراج الجيش من مناطقهم، فلم تلبي الحكومة طلبهم، فدخلت داعش وجرى ما جرى، اليوم يستغيثون ويطلبون بقاء فصائل الحشد الشعبي في مناطقهم، ونائب رئيس هيئة الحشد يأمر بأنسحابهم!( شني هاي حزورة خوما حزورة؟!)
• يتساقط المنافقون(الحسني والشابندر مثالاً) الواحد تلو الآخر، ويضطروا لرفع أقنعتهم وكشف عورتهم أمام الجمهور، تبعاً لأوامر سيدهم الأعلى، وذلك أفضل وفق قاعدة(فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ)، ولا غرابة لتصرفاتهم وتناقضهم فهم منافقون أو خرفون، لكن الغرابة لمن يستمع لهم!(الخرف مرض عضوي وفي أحيانٍ أُخرى نفسي)
• يستلم راتباً من مؤسسة السجناء السياسيين، وراتباً آخر من وظيفتهِ التي نالها بعد 2003، ويسكُن في أرقى مناطق بغداد، وعائلتهُ تسكن في أوربا، ثُمًّ يترحم على صدام ويلعن هؤلاء!(مو ضوجك صوج الذي لفّاك ياعار)
• نلعن صدام ليلاً نهاراً، وحاربناه ونحن في الوطن لم نغادر، لكنهم يعتبروننا صداميين، وهم(أهل الخارج) المناضلون الحقيقيون، ولا يكتفون بذلك بل يظهروا على شاشات التلفزيون ليترحموا عليهِ(مثل العامري والشابندر)( يعني شنوا انتم تردون تحاربونا نفسياً مثلاً؟ لكم أحنا صدام مرضناه، وعدي خبلانه، وعلي نشردكم بس اصبرولنا)
بقي شئ...
القادمون من الخارج: أنتم مرضى نفسيين وستجدون منا علاجكم، (فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ)



#حيدر_حسين_سويري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ورطة السياسة العراقية مع لعبة المحاور الإقليمية والدولية
- ملابسات حادثة مقتل شاب -الهوير- في البصرة
- حزب الدعوة يشعر بالخطر!
- -وعلى الباغي تدور الدوائر- هل سيتحقق حُلمُ الكورد!
- كُشك أبو زينب أول ضحايا إرهاب أمانة بغداد!
- العُقولُ المُتَحَجِرَةِ ، ماذا نَصْنَعُ مَعَها؟!
- مثل أم البزازين!
- عندما يزكَط الزمان
- الشعب يعيش حالة الشغب
- إختفاء ثقافة الإستئذان، لماذا؟!
- مِنْ وإلى! أين الحل؟
- إنتفاضة الجنوب والحقوق المسلوبة
- عوالم خفية: حوار الصحافة والفساد
- تظاهرات الجنوب إلى أين؟!
- النزاعات العشائرية في الجنوب: ما أسبابها؟ ومَنْ يقف وراءها؟
- كأس العالم والإنتخابات العراقية البرلمانية
- إرفع قناعك
- لِعِبُورِ القَنَاةِ حِكايةٌ وألفُ حِكَاية(الحكاية الرابعة) ب ...
- أحبك يا علي
- دبابيس من حبر21


المزيد.....




- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حيدر حسين سويري - دبابيس من حبر22