أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حيدر حسين سويري - دبابيس من حبر21














المزيد.....

دبابيس من حبر21


حيدر حسين سويري

الحوار المتمدن-العدد: 5819 - 2018 / 3 / 18 - 16:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دبابيس من حبر21!
حيدر حسين سويري

أخبار سريعة من دولة (السرَّاق): وهي دولة تقع على الطرف الآخر من محيط الشرف الأبيض:

• تم قطع الطريق المؤدي إلى قضاء المعامل في العاصمة(بس داد) فجر الأحد الموافق 18/3/2018 ولأجلٍ غير مسمى، وعند سؤالي لأحد منظمي التظاهرات عن المدة المقررة للأعتصام، قال: حتى يستجيب المسؤولون لطلباتنا وإعطائئنا حقوقنا. فسألتهُ: هل حضر لكم أحد المسؤولين؟ قال: لا. فسألتهُ: لماذا؟ فقال: لأنهم يخافون من الأعتداء عليهم من قِبل المتظاهرين. فسألتهُ: فما الحل إذن؟ قال: طلبوا أن نشكل وفداً ونذهب لهم. فسألتهُ: وهل ستشكلون وفداً؟ قال: المتظاهرون لا يقبلون، لأنهم لا يثقون بأي وفود، فلقد أرسلنا من قبل وفوداً فانجزوا أمورهم الشخصية، وأستطاع المسؤول إحتوائهم وضمهم إلى جانبه. فسألتهُ: فما الحل؟ قال: يجب أن يحظر المسؤول وإلا فالإعتصام مستمر! ... (لذا أطالب الشقيقة السعودية للتدخل وحل الأزمة).
• عند ذهابي لأستلام بطاقتي الإنتخابية المحدثة، أبلغني موظف المفوضية أن موعد إستلامها سيكون بعد الإنتخابات! فسألتهُ: إذن فكيف سأنتخب؟ فتبسم ضاحكاً: بالقديمة إستاذ... وهنا أتسائل عن الجهاز الألكتروني المعروض في الفديوهات، الذي سيقرأ البطاقة المحدثة، وفق البصمة وصورة الوجه، كيف سيقرأهم على البطاقة القديمة؟ وكيف ستسلم الأنتخابات من التزوير؟ .... (لذا أُطالب السعودية الشقيقة للتدخل وحل الأزمة)
• في منطقة البلديات توجد مساحات واسعة من الأراضي غير المشغولة، وقد تُركت لتكون مرافق حيوية للمنطقة، وقد طالب أهالي المنطقة أمانة العاصمة(وكتبنا في ذلك عدة مقالات) مراراً وتكراراً، أن تقوم الأمانة بدورها في تحويل هذه الأراضي إلى متنزهات أو مولات وأسواق أو تمنحها لوزارة التربية لبناء مدارس أو تمنحها لوزارة الصحة لبناء مستشفى كبير أو مستوصفات صحية ... أي أن تستغلها، بدل أن تسطو عليها مافيات الأراضي، لكن الأمانة وكما يقال(لا حس ولا نفس)، حتى بدأت هذه المافيات بالهجوم على هذه الاراضي، وما زالت العوائل من سكنة المنطقة تقاوم، حتى وصل الأمر إلى المواجهات المسلحة!...( لذا أُطالب السعودية الشقيقة للتدخل وحل الأزمة)
• أمين عام عصائـ ............."......": إذا كان النظام السعودي يريد فتح صفحة جديدة مع العراق فعليهِ أولاً أن يدفع ثمن وتعويض كل ما تسبب بهِ من أذى ودمار الشعب العراقي. فعلق أحدهم(يعني شكَد شيخنا؟ وشعجب مجبت سيرة اليمن وسوريا والبحرين؟ بعدين انت شنو دخلك؟ مو عدنا رئيس وزراء؟ و.....) فتشاجر معهُ أخوة "....." ( لذا أُطالب السعودية الشقيقة للتدخل وحل الأزمة)
• السفير الإيراني السابق في العراق(حسن كاظمي قمي): إيران لا تبحث عن مصلحة العراق في مواجهة داعش، لكنها تبحث عن الأمن القومي الإيراني! (زين العراق شوكت راح يفهم ويبحث عن مصلحته؟!) ... (لذا أُطالب السعودية الشقيقة للتدخل وحل الأزمة).
بقي شئ...
(من صاحبنا السعودية حتى حظر الملاعب إنرفع) #هلا_بك_يالأخضر



#حيدر_حسين_سويري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجنة تحت أقدام النساء
- موازنات أعوام الإنتخابات
- أبي حقاً
- لِعِبُورِ القَنَاةِ حِكايةٌ وألفُ حِكَاية (الحكاية الثالثة)
- لِعِبُورِ القَنَاةِ حِكايةٌ وألفُ حِكَاية الحكاية الثانية
- لِعِبُورِ القَنَاةِ حِكايةٌ وألفُ حِكَاية الحكاية الأولى
- جَوَادٌ والعُطلةُ الرَبِيعيةِ بَينَ أمينَةِ بَغدادٍ وَوَزِير ...
- الإنتخابات البرلمانية من وجهة نظر الناخب
- قصيدة - عفاف -
- الداعي والدّعي مع إقتراب موعد الإنتخابات البرلمانية
- أنا والليلُ فاتنتي
- قصيدة - شرطي المرور -
- أقلامٌ مُستَغفَلةٌ
- دائرة السينما والمسرح تفقأ عيون!
- حزب شيزوفرينيا
- جعلتني برلمانياً!
- (عَير) في المناهج التربوية برعاية الأحزاب الإسلامية
- إلمن جاي
- جاكوزي عام برعاية أحزاب الإسلام
- قصتي ولبنى 2


المزيد.....




- -يهدف إلى دفن فكرة الدولة الفلسطينية-.. فرنسا تدين مشروع إسر ...
- الولايات المتحدة تعلق التأشيرات الإنسانية للقادمين من غزة بع ...
- -الزرفة-.. كوميديا سعودية تحطم الأرقام القياسية في شباك التذ ...
- هل تبنى ترامب مطالب بوتين في قمة ألاسكا؟
- ما ملامح الاتفاق الذي يبشر ترامب بقرب التوصل إليه مع بوتين؟ ...
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله وتنديد فرنسي بمشروع استيطاني ...
- حماس والجهاد الإسلامي تدينان العملية الإسرائيلية شمالي قطاع ...
- رئيس وزراء السودان يوجه رسالة لشعب كولومبيا بشأن المرتزقة
- أبيدجان.. سوء فهم أعطاها اسمها
- هل يشهد موقف ألمانيا من إسرائيل تحولا تدريجيا بسبب غزة؟


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حيدر حسين سويري - دبابيس من حبر21