أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - خواطر في مقال ( 4 )















المزيد.....

خواطر في مقال ( 4 )


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 5949 - 2018 / 7 / 31 - 16:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خاطرة مروان صباح / بادئ ذي بدء ، نكتب هنا بروح المنحاز للشعب والدولة ونأمل من ذلك خطوات تخرج البلد من اللعب في وقت الضائع، من المهم أن يعي الجنرال عون ، رئيس الجهورية ، منذ جلوسه خلف مكتب بعبدا ، أصبح يمثل اللبنانييون وليس كما يراد له ، تمثيل التيار الحر ، ولكي نعيد الذاكرة لمن تخفق ذاكرته احياناً ، لِقد أعطاك جعجع وجنبلاط وسائر اللبنانيين منصب رئيس الدولة وايضاً حصل تيارك على الخارجية ، إذا لماذا التعطيل ، أعطيهم الحصص التى طلبوها من خلال الرئيس الحريري وبارك تشكيل وأعمال الحكومة ، أما ما يجرى من تعطيل ومماطلة سيفقدك تدريجياً المعنى الجوهري للرئاسة ، لان الرئيس لكل اللبنانيين وطالما قبلت بذلك ، فمن الاجدر أن تتحمل عبء المنصب وتضحياته حتى لو جاء ذلك على حصص تيارك . والسلام

خاطرة مروان صباح / من المهم للرئيس ترمب ، أن يدرك الفارق بين الحليف والشريك والمحايد والعدو ، البارحة ، قد خسرت الولايات المتحدة الأمريكية تركيا ( اردوغان ) كحليف ، لهذا ، الجدير التنبه من عدم خسارة تركيا كشريك ، بسبب نزيل في سجونها ، بل بين الشركاء هناك مسارات للحوار والتفاهم ، من الاحرى اتباعها . والسلام

خاطرة مروان صباح / الخلاصة من اعتقال الإحتلال الإسرائيلي لعهد التميمي ومن ثم تسريحها وبين من يعتقل في معتقلات النظام الأسدي ، بأن الاول يتعامل مع ذاته على أنه إنسان ، فعندما يرتكب جريمة أو إنتقام ، يتذكر أنه يتعامل مع إنسان حتى لو كان تقيمه له أقل درجة عرقياً ، اما الأخر ، يتعامل مع نفسه كونه حيوان شرس ، وبين هذا وَتِلْك ، ما على المرء سوى التخيل مصير إنسان سقط في غابة . والسلام

خاطرة مروان صباح / بالمختصر المفيد وبعيداً عن فذلكة المصطلحات أو العبارات المنمقة والمزخرفة ، مسألة قومية اليهودية ، ليس المقصود منها عدم قيام دولة فلسطينية فقط أو إسقاط الحقوق الوطنية عن ما هم داخل الخط الأخضر ، هاتين المسألتين انتهينا منهما من زمن ، بل الغاية الحقيقية من ذلك ، مطالبة الفلسطينيون تقديم اعتذار من القوميون اليهود عن القرون التى استوطنوا أرض غير ارضهم ، بل يمكن أن يذهبوا إلى أبعد من ذلك ، بالاضافة للاعتذار ، ايضاً دفع تعويضات . والسلام

خاطرة مروان صباح / من الخطأ الاستراتيجي منح فرصة أخرى للحوثي في مدينة الحديدة ، إجتماع هلكنسي مازال خباياه مستمرة وهو مقلق ، لا بد للمملكة السعودية والإمارات العربية على الأخص الأمير محمد بن سلمان والشيخ محمد بن زايد التحرك بثقلهما من أجل إنهاء وجود الحوثيين وتحرير الميناء والمدينة بأسرع وقت ، فالدول الكبرى يضعون القواعد دون إذن ومعرفة بما يسمى المجتمع الدولي .والسلام

خاطرة مروان صباح / الإنسان بين ثلاثة مسارات ، يا يحمل فأس ليكرس حجر أو يحمل خشبة ويكسر الهواء ، كما هو حاصل مع الأغلبية العاملة في أجهزة الدول العالم الثالث أو يستخدم عقله من أجل تكسير فكرة ضخمة . والسلام

خاطرة مروان صباح/ يولد الظلم من الحقد حتى يكبّر ، فيظنوا الظالمين والمظلومين ، أنه ساد ، حتى يأتي أمر ربك بغتةً . والسلام

خاطرة مروان صباح / قد يعتقد البعض للوهلة الأولى ، أن القصف الإسرائيلي والذي يقابله صمت أسدي وميليشيوي ، خالي من الأهداف ، بتأكيد هو جاهل سياسياً وابن جاهل تكتيكياً ، بل ، الحكمة الصمتية الأسدية ، بليغة للغاية، لأن الصامت يسعى إلى تغير بهدوء تفكير الإنسان العربي ، فهو يعتمد على ذلك بتعويد العربي على تكرر المشهد حتى يصاب بالملل والعزوف ، فيصبح من فريق العرب الصامتين ، لكن القادم سيكون أبلغ ، لأن القاصف والمسقط للطائرات لن يكتفي عند هذه الحدود ، بل نتنياهو سيطلب من النظام الأسدي الاعتذار على تحليق طائرات نظامه داخل او خارج الأجواء ، ليس مهم حتى لو لم تحلق ، ستقصف على الأرض وسيعتذر . والسلام

خاطرة مروان صباح / فضلاً عن احتداد طرق القمع والتشديد على حريات التعبير ، قتلت القوات العراقية حتى الآن 14متظاهراً والسبب حسب ادعائها تخريب بعض المندسين للمنشأت الحكومية ، طيب هناك سؤال ليس بالمحرج لأن القاتل منزوع الخجل بل هو جدير بالطرح ، أين الحكومة الإتحادية من قتل أو اعتقال المندسون في أركان الدولة العراقية الذين سرقوا ودمروا البلد ، بل ، حجب النت عن العراق ليس سوى مقدمة لفعل أمر أخطر . والسلام

خاطرة مروان صباح / بحثت كمراقب عن معنى الحقيقي لتصريح أو رد وزير خارجية إيران على جملة تهديدات أطلقها الرئيس ترمب بإتجاه النظام الايراني ، لم أجد لها مكان في الأعراب السياسي أو العسكري ، اللهم باستثناء ، أنها تصلح أن تكون بداية أغنية ، كن حذراً ، وهنا يسأل الإنسان العادي ، إذا المسألة السورية أخذت منكم سبعة سنوات ، طبعاً استدعيتوا الروس من أجل الخلاص من كم مقاتل ومازالت المسألة في نصف الطريق والطريق مازال مجهول ، على ماذا يمكن أن يحترز منه رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ، مثلاً ، ربما ستستدعون هذه المرة أهل الفضاء . والسلام

خاطرة مروان صباح / ما صرح عنه الرزاز ، رئيس وزراء الأردن ، ليس بالمحك العابر أو أنه معيارًا ثانوياً ، بل لا بد للدكتور عمر ، أن يتأكد من مسألة ثابتةُ عند 9 ملايين إنسان أردني على الأقل من أصل عشرة ملايين ، كما هي ثابتة عنده ، بأنهم مستعدون ايضاً الانتحار من أجل الخلاص من الفساد، وايضاً مستعدون أن يعود مرة ثانية للحياة الدنيا من أجل بناء الدولة الرابعة . والسلام

خاطرة مروان صباح / قد يكون أهم مطلب يسعى خلفه الإنسان في الحياة ويغادر دون تحقيقه ، عدم تدخل الأخر به . والسلام

خاطرة مروان صباح / كما يقول منطق العقل والتعقل وايضاً التجربة ، ولكي يبتعد الأطراف عن الفشل السابق المكرور ، نؤكد ، أن المصالحة الفلسطينية الفلسطينية لن تتحقّق إلا برعاية نتنياهو ، رئيس وزراء الإسرائيلي ، لأن في نهاية الأمر ، الأمن الصهيوني العالمي ، يعتبر قطاع غزة والضفة الغربية جزء من الأمن الداخلي ، لهذا كل ما يجري خارج الرغبة الإسرائيلية سيبقى في ادراج المكاتب ، بل ، إذا استعاد المرء لما جرى على الخط الفاصل بين سوريا وإسرائيل ، سيجد الكلمة العليا كانت للإسرائيلي ، والآن ايضاً المنقسمون لم يتركوا عاصمة من العواصم العربية الا ووقعوا فيها اتفاقات المصالحة ، لكن دائماً كانت تأتي عكسية ، بل ترسخ الانقسام أكثر حتى وصل إليّ شكله الحالي ، يبقى السؤال ، هل من مصلحة إسرائيلية الآن لإتمام المصالحة أو هل اكتفت من الانقسام وحان وقت التسوية التى تتطلب جمع الفرقاء في مركب واحد ، الجواب عند نتنياهو . والسلام


خاطرة مروان صباح / للإنصاف ولا لشيء أخر، بل ملاحقة الإعلام العالمي لعضو الذكري للرئيس ترمب أين صب وأين أخفق في الاصتباب وأين يفكر أن يصب من جديد جميعها تثير التساؤل ، بالفعل هذا الرجل محظوظ وحظه من رأسه إلى أخمص قدميه ، بل سبحان الله ما أن يغرد تغريدة واحدة يصبح العالم مشغول بتغريدته ، ولو أتعب المرء نفسه وعاد للغوغل باحثاً عن تاريخ رؤساء الولايات المحتدة وأعضاء الكونغرس الأمريكي سيكتشف أن القاسم المشترك الوحيد بينهم من الرئيس المؤسس إلى ترمب ، الفضائح الجنسية ، بل حكاية النطنطة الجنسية في أمريكا ليست كما يروها الشعوب الأخرى ، على أنها ممارسات خارج القانون أو علاقة غير شرعي بقدر أنها ثرثرات إعلامية ، يراد من وراءها كسب المال والشهرة ، فاليوم ، من كان لا يعرف ستورمي دانياليز بات يعرفها وايضاً يبحث عنها وبالتأكيد أرتفع أجرها أضعاف مضاعفة عما كان من قبل ، لأن الثرثرة حولها ضاعف الطلب عليها ، وهذا يشير له حجم البحث الغوغلي عنها . والسلام

خاطرة مروان صباح / التهديدات والتحركات الإسرائيلية على حدود غزة ، ليست سوى إنقاذ الانقسام من المصالحة . والسلام

خاطرة مروان صباح / يعيش العربي في حالة حرب مع الحقيقة والمعرفة ، فنواب عرب اسرائيل لا يكمن وصفهم سوى بالمساكين ، لأنهم ، اعتقدوا للحظة أنهم أعضاء بدرجة برلمانيون وقبلوا أن يكونوا شركاء في الكنيست الإسرائيلي ، ومن لا يفهم معنى الحقيقي لكلمة الكنيست ، فهو بالتأكيد غلبان ، المشروع الصهيوني قام بالأصل على الفكرة الصهيونية ، أي على ثنائية الدين والقومية ، النقيتين من أي جنس أخر ، بل البنية الاعتقادية للفكرة ، لا تؤمن بالشراكة بقدر ما تؤمن بالتباعية ، لهذا ، أن تكون تابع فأنت مرحب بك ، أما غير ذلك سوف تموت في سبيل عصر الفهم والطمع ، ولأن الأيام القادمة تحمل مشاهد كثير ، فعلى من قبل أن يسير في شوارع أجداده بأسماء جديدة للقوميين اليهود ، لا يصح له ، أن يمزق مشروع القومية اليهودية في الكنيست من باب الاستعراض الوهمي . والسلام

خاطرة مروان صباح / كما يقال الرهان على الحق يفرز الخسيس من النفيس ، فالفراغ الدستوري الذي تحدث عنه العبادي رئيس وزراء العراق ، ليس له أي علاقة بالأزمة الحالية ، بل ايضاً ، ما يجري ويحصل في الجنوب ، يبتعد عن مسألة تنظيم داعش ، لأن البصرة كانت خارج المعادلة الداعيشية ، وهذا ، ليس سوى تبرير من أجل الهروب من المواجهة الحقيقة ، بل الاحتجاجات في المقام الأول تطالبك مباشرةً باعتقال من نهب الأموال العراق ، وثانياً محاسبة الفاسدين ، لأن هناك فارق بين الفئتين ، بل مصيبة العراق كانت بملىء الدستور ، لأن البرلمان تجاهل وتواطأ لسنوات طويلة عن محاكمة السارقين ، وما يجري اليوم ، ليس سوى استعادة الشعب للدستور من المتواطئين ، يبقى السؤال ، هل بمقدروك أن تفعلها وتشمر عن ذراعيك كما فعلت مع داعش ، وتضع جميع الناهبين في المعتقل وتسترد مليارات الدولارات ، بالطبع ، يحتاج الأمر إلى موافقة أمريكية ، لأن الأمريكان وحدهم من أتخذوا قرار تصفية داعش ، فهل سيسمحون في تصفية من أوصلوا البلد إلى هذا الانحطاط ، أم سيستكملوا تصفية ما تبقى من العراق بتواطؤ مع من يحكمه . والسلام



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خواطر في مقال ( 3 )
- معارك كلامية بين كاوبوي البيت الأبيض وطوبرجي طهران
- مي سكاف والرسالة القاتلة ..
- خواطر في مقال ( 2 )
- خواطر في مقال
- تلاميذ المدرسة ومديرها ...
- الرحباني من خشبة المسرح إلى أرصفة الفتاحات ...
- الخطاب الثوري التضليلي ، إيران بين الأداء الخفي والطموح الكو ...
- من سيكون الحاكم الفعلي للعالم ...
- حان وقت رحيلك بوتفليقة ...
- أين يكمن الفشل بالإدارة أم القدم ...
- من الحمام الزاجل إلى القمر الاصطناعي ..
- العيتاني والحاج بين قواعد العِشْق والتلاعب بأجهزة الدولة ..
- رسالة إلى الملك عبدالله الثاني / ملك الأردن ..
- الحرية والخبز ...
- من يحدد الرحيل أو البقاء
- مفارقة بين من عرف قدره ومن يخون صوته ..
- إيقاع المسحراتي واخر مطبلاتي ...
- دول فاضلة وأخرى شريرة وواحدة بينهما فاصلة
- تحديات تنتظر سعد الحريري / أمل بين حقول من الكاذبين ..


المزيد.....




- خريطة مواقع قواعد أمريكا بالدول العربية بعد ما دعا له مستشار ...
- ترامب يعلن تنفيذ ضربات -دمرت- مواقع نووية إيرانية -بالكامل- ...
- ما هي ردود الفعل السياسية والاعلامية في إسرائيل
- ترامب يعلن ضرب 3 منشأت نووية في إيران
- كوليس الضربة الأمريكية
- إيران: استهداف منشآتنا النووية عمل وحشي مخالف للقوانين الدول ...
- لفهم مدى قوة الضربة الأمريكية بإيران.. مسؤول يكشف تفاصيل ما ...
- -حان دورنا-.. مستشار خامنئي يدعو معددا 3 وسائل للانتقام من ا ...
- أول تعليق من هيئة الرقابة النووية السعودية بشأن الضربة الأمر ...
- مصدر لـCNN: أي عمل عسكري إسرائيلي ضد إيران سيعتمد على رد فعل ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - خواطر في مقال ( 4 )