أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الجليل موراق - المغاربيات أطهر من أطهركم يا أعراب














المزيد.....

المغاربيات أطهر من أطهركم يا أعراب


عبد الجليل موراق

الحوار المتمدن-العدد: 5943 - 2018 / 7 / 24 - 19:26
المحور: المجتمع المدني
    


من يحاضر في العفة والشرف، من يتطاول على المرأة المغاربية، المرأة الأمازيغية والموريسكية والصحراوية من الأعراب و المتسعودين - معظم المحميات والمشيخات في الخليج الفارسي لم تكن موجودة ككيانات سياسية ودول مستقلة وذات سيادة وتاريخ كما نعرف عن جميع دول العالم التي لها تاريخ ضارب وعميق الجذور في التاريخ البشري كشمال أفريقيا – هذا الكائن المستحدت يموت غما كل يوم، هذا المتخلف أخلاقيا وقيميا وإنسانيا وهو يرى فثايتنا يتوشحن بكل الألوان وبكل الاذواق متى شئن، يموت غلا لأن سلالته لاتتوشح إلا بالسواد كالبوم و كالغربان أو اكياس القمامة الغير مدفوعة الثمن. يموت حقدا وحسدا لأن إمكانية إنعتاقه من حياته البدائية و الكهنوتية وخروجه من جحرثقافة البدو الرعوية الفظة القاحلة المتوحشة القروسطية المنحطة القادمة من مجاهل الصحراء شبه مستحيل، لعجزه وضعفه واستحالة تكيفه مع ايقاع حياة الأنسان المتمدن. في إحدى خرجات احدى الناشطات الكويتيات للأسف- لأن الكويت أفضل بكثير من بلاد الإستخراء - طالبت المسؤولين في بلادها بإستجلاب شباب من أوكرانيا وأروبا الشرقية عموما لأنهم أجمل وأحسن وألذ من الخليجيين، لتغيير السلالة العربانية جذريا لأن سلالتها ًمو حلوة وموب زينة ً، وكان طلبها نكتة تهكم حتى الشيشانيون المسلمون الفقراء منها ومن صاحبتها، لدرجة تسائلوا؟ وبول البعيرحكايتو إيش؟
أنشأ الانجليز المهلكة الوهابية لأسباب إقتصاية بحثة ، سلمول آل سعود سبل العيش لكن لم يسلموهم طريقة العيش، فلم يجدوا امامهم غير اجترار ماضيهم العفن الملئ بالفتن والمؤامرات والسرقة والكذب والتدليس والتزوير والتخلف وإبن تيميتهم المعاق والشاذ نفسيا وتفسيراته وروياته الصبانية الغبية، فنتج عنه مانراه اليوم من مخلوق سعودي مشوه لايشبه الانسان في شئ، مجرد دواب تسعى، لولا الطفرة البترولية لظلوا يأكلون الجراد ويستحمون مرة في العمر. أن يتطاول العربان الغربان على أسيادهم التوانسة أوالجزائريين أوالمغاربة فهذا من علامات الساعة فعلا، هؤلاء الذين يتسابقون لزيارة المغرب الكبير للتمتع برؤية الرجل المتمدن المتحضر المبدع الحقيقي والمرأة المتقدمة المنفتحة والمتعلمة التي لاأحد يفتي عليها كيف تتغوط أو كيف تخرج من غيرعرعور ملتح فهذا قمة السخف والتفاهة، إذن فلنحتفل بإمكانية قيادة المرأة السعودية للسيارة في 2018 وتربع المهلكة على عرش المخدرات واللوط؟؟؟ أغلب المدمنين من الأمراءالسفهاء، مدمني المخدرات القوية الذين يوزعون البرقع والمصاحف على المتسعودين الفقراء والمهمشين بمناسبة وبغيرها. دعونا نتساءل ما أو من الذي يمنع المرأة السعودية من أن تمارس حياتها الطبيعية أو حتى تفسخها وشذوذها في موطنها كما تمارس كلما غادرت بلدها بلد النور والتنوير؟؟؟ لعنةالحياة.ـ بعض طالبي اللجوء من الشباب العراقي للأسف أصبح شغله الرسمي انتظار الأميرات السعوديات في المطارات وقريبا سينظم له الشباب السوري-.
ربما الإعلام الإعلام الغرب يجمع السعوديين في سلة واحدة، ينسى أويتناسى أن طبقات من الشعب لازالت تأكل من المزابل، نحن لانتحدث عن هؤلاء اللذين ينتظرون الفرصة للهروب من مهلكة خادم العم سام، نحن نقصد الملك وحاشيته وغلمانه ولاععقي أحذيتهم تركي آل الشيخ نموذجا ـكل حراس المعبد القديم من هيئة الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف وماشاكل التي لوثت البلد والإنسان.
نقول لهؤلاء الذين يحاولون مقارنة ما لا يقارن، خسئتم، وتكلتكم امهاتكم، ستظلون بالنسبة لنا أوسخ من الوسخ و أعفن من العفن، إنكم مجرد توابع بشر اشباح و خيالات بشر، وسيظل نعل االعراقي والسوري واللبناني والفلسطيني و المصري والمغاربي الأمازيغي اشرف من أشرفكم و إن عدمتموه، ويوما ما بقوة الطبيعة ستعودون لأصوللكم ونهج أسلافكم الهمج، وستأتون إلينا كسابق عهدكم تتوسلون إصلاح نعالنا..



#عبد_الجليل_موراق (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المغاربة يبدعون وينتصرون
- برقية الى المعارضة السورية
- حقائق قتل القذافي
- المرأة العربية لاتستحق الورد
- نكد المسلم الذي لاينتهي
- المسجد أو الخمارة 2
- المسجد أو الخمارة 1
- سوريا بعد البعث
- الشبيحة تتفوق على الكتائب في : من سيقتل المليون..؟؟
- بشار يقتل أبناءه حتى في باريس
- هل ينجو المغرب ؟؟
- عذرا للديموقراطية المغرب اسثتناء
- الأنسان هو الأسلوب يا وفاء


المزيد.....




- مباحثات روسية أوكرانية في إسطنبول تنتهي بالاتفاق على تبادل ا ...
- الناطق السابق باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر : -إسرائيل ...
- حملة اقتحامات واعتقالات في الضفة الغربية
- محكمة ألمانية تُدين طرد ثلاثة من طالبي اللجوء ووزير الداخلية ...
- أطباء بلا حدود: اللاجئون السودانيون يواجهون -ظروفا قاسية- في ...
- بعض عرب يقودهم غراب
- -رايتس ووتش-: القضاء الليبي عاجز عن التحقيق في انتهاكات حقوق ...
- الجمعية العامة للأمم المتحدة تنتخب الألمانية بيربوك رئيسة عل ...
- المتحدث السابق للخارجية الأميركية: إسرائيل ارتكبت جرائم حرب ...
- برنامج الأغذية العالمي: أكثر من مليوني شخص في غزة يعانون الج ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الجليل موراق - المغاربيات أطهر من أطهركم يا أعراب